الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حزب اليسار العراقي : الفارق بين قبض ثمن النضال والتحول الى مرتزق أو تأهيل المناضل للعودة الى الحياة الطبيعية
#الحوار_المتمدن
#حزب_اليسار_العراقي موقف اليسار العراقي من قانون رفحاء في إطارم الموقف الشامل من ( الفارق بين قبض ثمن النضال والتحول الى مرتزق أو تأهيل المناضل للعودة الى الحياة الطبيعية ) و ( رعاية ابناء وعوائل شهداء الكفاح من اجل الحرية)فالبرغم من اننا قد أعلنا مواقفنا بشأن " التعويض النضالي" في مناسبات متعددة منذ إصدار جريدة ( اتحاد الشعب عام 2004 مروراً بجريدة اليسار عام 2011 وجريدة اليسار العراقي عام 2016-2019 ) ناهيكم عن نشر مواقفنا على موقع جريدة اليسار العراقي الإلكتروني وموقع الحوار المتمدن وصفحاتنا على الفيسبوك ..فإن اللغط الدائر حول قانون رفحاء قد فجر حقيقة وجود 250 الف يقبضون 18 مليار دولار سنوياً تحت بند " التعويضات الجهادية والنضالية " حتى وصل الاستهتار والسفالة والانحطاط لقسم منهم باستلام 9 رواتب شهرياً تحت عناوين " جهادية " متنوعة ..!!ولعلها المرة الأولى في تأريخ صندوق النقد الدولي مصاص دماء الشعوب بالقروض للحكام المشروطة بإلغاء الضمان الاجتماعي ورفع دعم المواد الغذائية والفوائد العالية جداً وشروط التسديد المجحفة والإخلال بالقرار الوطني والاستقلال والسيادة .. المرة الأولى التي يخاطب فيها صندوق النقد الدولي طغمة لصوصية عند طلبها قرض مليار ومائتين مليون دولار ويقول للطغمة ( لديكم اكثر من 250 الف شخص يكلفون الموازنة سنويا اكثر من 18 مليار دولار يستلمون اكثر من راتبين او ثلاثة وبعضها تصل الى خمسة او تسعة ...عالجوا هذا النهب والفساد الكبير عندها لا حاجة لكم للاقتراض )وإضافة الى هؤلاء ال 250 الف المحتال طفيلي على الدولة والمجتمع ، تم منح 550 ألف منتسب لإجهزة النظام البعثي الفاشي المقبور ومنها الأجهزة القمعية وفدائيي صدام الإجرامية البعثية يقبضون رواتب تقاعدية لتمرير قانون رفحاء وتعدادهم 35 ألف فقط.وبعد مراجعة المصادر حول " التعويضات الجهادية والنضالية " سواء مؤسستي الشهداء والسجناء السياسين او صفحة القاضي رحيم العكيلي وغيرها ..تبين صحة ودقة المعلومات الواردة على صفحة القاضي رحيم العكيلي..التي نوجزها لكم في ( ملحق المعلومات ) كخاتمة لموقفنا للتعرف التفصيلي عن حجم النهب والفساد والتزوير والمتاجرة السياسية في ملفات الشهداء والسجناء السياسيين والمهجرين .خلاصة موقفنا : 1- ان مجمل القضية من حيث القوانين والتنفيذ تمثل عملية فساد ونهب منظم وتمييز غير مشروع بين ابناء الوطن الواحد .2-ان جميع تجارب " الفترة الانتقالية " في تجارب البلدان الأخرى محددة بسقف زمني قصير ومحدود، بينما سقفها الزمني في العراق يرتفع حتى تحول الى سقف مفتوح .3-ساهمت جميع احزاب مجلس الحكم البريمري بعملية الرشوة والارتزاق والنهب والتزوير تحت عناوين " الشهداء والسجناء والمهجرين " الاحزاب الإسلامية الطائفية والقومية العنصرية والليبرالية المتوحشة والحزب الشيوعي البريمري .4- يجب إلغاء جميع هذه القوانين ومؤسساتها ومحاسبة لصوصها ودجاليها..5- الاقتصار على توفير الحياة الحرة الكريمة لعائلة الشهيد بما فيها إكمال الأطفال تعليمهم وتأهيل شبابهم بمهن تضمن لهم الحياة الكريمة، ومنح عوائلهم راتب تقاعدي وفق قانون التقاعد العام .6- توفير شروط الحياة الحرة الكريمة للسجين السياسي وعائلته وتأهيله للعمل او منحه الراتب التقاعدي وفق قانون التقاعد .7- توفير الظروف لعودة المُهجر او المهاجر السياسي قسراً الى وطنه، أما في حالة تفضيله مواصلة حياته خارج الوطن فلا يحق له اي مرتب تحت اي عنوان كان . ......
#الفارق
#النضال
#والتحول
#مرتزق
#تأهيل
#المناضل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679021
علي حسين يوسف : اللسانيات والتحول الشامل
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف اللسانيات هي دراسة اللغة لذاتها دراسة علمية قائمة على الرصد والاستقراء والتحليل لذلك فهي حقل دراسي حديث ظهر في القرن التاسع عشر رغم أن مفردات مثل اللسان وعلوم اللسان كانت متداولة قبل هذا التاريخ عند الهنود واليونان والعرب . يرادف مصطلح اللسانيات في اللغة العربية مصطلحات أخرى مثل : علم اللغة العام وفقه اللغة واللغويات والدراسات اللغوية والألسنيات والألسنية وعلوم اللسان رغم أن هناك من يميز بين هذه المصطلحات . ولا بد من التأكيد على أن المصطلحات والمفاهيم قد تستعمل استعمالا عاما لا يراد منه الدلالة على علم بعينه , وهذا قد ينطبق على أغلب مصطلحات العلوم ومنه مصطلح اللسانيات , فقد كان هذا المفهوم متداولا في اللغات الغربية والعربية على السواء لكن اطلاقه قبل سوسير لم يكن يعني ما أراد به سوسير ومن جاء بعده فقد أصبح عند هؤلاء يدل على علم قائم بذاته لكن وللإنصاف لا بد من الإشارة أن فرانز بوب (ت 1867م) أستعمل هذا المصطلح في كتابه (نظام اللغات السنسكريتية الصرفي) بما يقرب من المعنى الذي أراده سوسير , وقد لاحظ وليم جونز أيضا تقاربا بين اللغة الانكليزية واللغات الهندية الدينية القديمة التي تسمى بالسنسكريتية فتوصل إلى أن تلك اللغات تشترك في أصل واحد ومن هنا نشأت الدراسات التأصلية أو التأثيلية العلمية للغات , لكن دراسة اللغة دراسة وصفية تزامنية وجدت عند سوسير عناية خاصة رغم أنه لم يغفل الدراسة التاريخية للغة , ويعد كتابه (فصول في علم اللغة) الذي جمعه اثنان من طلابه منطلقا للدراست العلمية للغات عند من عاصره أو جاء بعده وهكذا توجهت الجهود لدراسة اللغات التي كانت في طريقها للانقراض كما فعل فرانز بواز حينما درس اللغات الهندية الأمريكية أو دراسة اللغة دراسة علمية تعتمد على الاحصاء والتحليل الدقيق كما عند بلومفيد الذي عرفت طريقته بالسلوكية , أو التأكيد على مقدرة المتكلم على توليد الألفاظ كما عند تشومسكي الذي انتقد بلومفيلد بحجة أن جمع المادة اللغوية لا يكفي وحده على الوقوف على حقيقة نشأة اللغات وتوليد الكلام , أو التأكيد على دراسة اللغة أثناء عملية التكلم وهو ما عرف بالتداولية التي مثل ظهورها انتكاسة لآراء شومسكي بحجة أنه أكد على المتكلم وتجاهل السياقات الأخرى .ومما تقدم نجد أن موضوع اللسانيات هو اللغة التي تحقق التواصل من خلال وجود مخاطِب ومخاطب ورموز متفاهم عليها , وأكد سوسير على أن كل انسان يمتلك (لغة ملكة) وهي مقدرة فطرية تولد معه وهذه مشتركة بين الناس جميعا وتوجد بجانبها (لغة معينة) وهي التي تتيح للانسان ربط الرمز اللغوي بالمعنى الذي يدل عليه وهذه تميز بين الفرنسي والعربي مثلا .واللغة بالمفهوم السوسيري الثاني تتكون من علامات ناتجة من اتحاد الدال بالمدلول وإن هذا الاتحاد اعتباطي عشوائي باستثناء اللغة الطبيعية (لغة الجسد والإشارة والرموز الطبيعية) التي يكون فيها الارتباط غير عشوائي , وتخضع اللغة عند الاستعمال لنوعين من العلاقات ؛ الأول : العلاقات الاستبدالية تتمثل في قدرة المتكلم على استبدال الدوال التي يستعملها باستخدام ألفاظ مرادفة فبإمكانه أن يستبدل مفردة شهي بمفردات مثل لذيذ وطيب ومنعش وغيرها , والنوع الآخر يتمثل بتلك العلاقات التي تلزم المتكلم بأن يلتزم بقواعد النحو والصرف لأنها مترابطة لا يمكن الاخلال بها أو استبدالها كما في العلاقات السابقة فمثلا لا يجوز نصب الفاعل أو رفع المفعول به لأنهما مترابطان ومؤتلفان مع غيرها بنظام تركيبي خاص لذلك فإن سوسير يسمي هذه العلاقات بالترابطية أو الائتلافية .ومن خصائص اللغة أيضا قابليتها على التجزئة إلى وح ......
#اللسانيات
#والتحول
#الشامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683932