ناظم الماوي : مقدّمة عامة ل - حفريّات في الخطّ الإيديولوجي و السياسي التحريفي الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي - في ثلاثة كتب ثلاثيّة
#الحوار_المتمدن
#ناظم_الماوي -----------------------------------------------( ملاحظة : الكتب الثلاثة متوفّرة للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن بنسخة بى دى أف)إنّ الثورة الشيوعيّة تقطع من الأساس كلّ رابطة مع علاقات الملكيّة التقليديّة ، فلا عجب إذن إن هي قطعت بحزم أيضا ، أثناء تطوّرها ، كلّ رابطة مع الأفكار و الآراء التقليديّة ." ماركس و إنجلز ، " بيان الحزب الشيوعي" ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتوريّة الطبقيّة للبروليتاريا كنقطة ضروريّة للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقيّة ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعيّة التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه .كارل ماركس ، " الصراع الطبقي فى فرنسا 1848-1850 "-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------و الحال ، أننا نريد أن نعيد بناء العالم ... و بعد هذا نخاف من أنفسنا. و بعد هذا نتمسّك بقميصنا القذر، " المألوف " ، " العزيز "... لقد آن لنا أن نخلع القميص القذر، لقد آن لنا أن نلبس ثيابا نظيفة. ( لينين ، " مهمّات البروليتاريا في ثورتنا " 30 أفريل 28 ماي 1917 ؛" المختارات في 10 مجلّدات " – المجلّد 6 ( 1915- 1917) ، دار التقدّم ، موسكو ، 1977 )من المهمّ أوّلا أن نبيّن بالمعنى الأساسي ما نعينيه حين نقول إنّ الهدف هو الثورة، و بوجه خاص الثورة الشيوعية . الثورة ليست نوعا من التغيير فى الأسلوب و لا هي تغيير فى منحى التفكير و لا هي مجرّد تغيير فى بعض العلاقات صلب المجتمع الذى يبقى جوهريّا هو نفسه . الثورة تعنى لا أقلّ من إلحاق الهزيمة بالدولة الإضطهادية القائمة و الخادمة للنظام الرأسمالي – الإمبريالية و تفكيكها – و خاصّة مؤسساتها للعنف و القمع المنظّمين ، و منها القوات المسلّحة و الشرطة و المحاكم و السجون و السلط البيروقراطية و الإدارية – و تعويض هذه المؤسسات الرجعية التى تركّز القهر و العنف الرجعيين ، بأجهزة سلطة سياسية ثوريّة و مؤسسات و هياكل حكم ثوريّة يرسى أساسها من خلال سيرورة كاملة من بناء الحركة من أجل الثورة ، ثمّ إنجاز إفتكاك السلطة عندما تنضج الظروف – و فى بلد مثل الولايات المتحدة سيتطلّب ذلك تغييرا نوعيّا فى الوضع الموضوعي منتجا أزمة عميقة فى المجتمع و ظهور شعب ثوريّ يعدّ بالملايين و الملايين تكون لديه قيادة شيوعية ثورية طليعية و هو واعي بالحاجة إلى التغيير الثوري و مصمّم على القتال من أجله . و مثلما شدّدت على ذلك قبلا فى هذا الخطاب ، فإنّ إفتكاك السلطة و التغيير الراديكالي فى المؤسسات المهيمنة فى المجتمع ، حين تنضج الظروف ، يجعل من الممكن المزيد من التغيير الراديكالي عبر المجتمع – فى الإقتصاد و فى العلاقات الإقتصاديّة و العلاقات الإجتماعيّة و السياسيّة و الإيديولوجيّة و الثقافة السائدين فى المجتمع . و الهدف النهائي لهذه الثورة هو الشيوعيّة ما يعنى و يتطلّب إلغاء كلّ علاقات الإستغلال و الإضطهاد و كلّ النزاعات العدائية المدمّرة فى صفوف البشر، عبر العالم . و على ضوء هذا الفهم ، إفتكاك السلطة فى بلد معيّن أمر حاسم و حيويّ و يفتح الباب لمزيد من التغييرات الراديكاليّة و إلى تعزيز النضال الثوري عبر العالم و مزيد التقدّم به ؛ لكن فى نفس الوقت ، رغم أنّ هذا حاسم وحيويّ ، فإنّه ......
#مقدّمة
#عامة
#حفريّات
#الخطّ
#الإيديولوجي
#السياسي
#التحريفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680878
#الحوار_المتمدن
#ناظم_الماوي -----------------------------------------------( ملاحظة : الكتب الثلاثة متوفّرة للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن بنسخة بى دى أف)إنّ الثورة الشيوعيّة تقطع من الأساس كلّ رابطة مع علاقات الملكيّة التقليديّة ، فلا عجب إذن إن هي قطعت بحزم أيضا ، أثناء تطوّرها ، كلّ رابطة مع الأفكار و الآراء التقليديّة ." ماركس و إنجلز ، " بيان الحزب الشيوعي" ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتوريّة الطبقيّة للبروليتاريا كنقطة ضروريّة للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقيّة ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعيّة التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه .كارل ماركس ، " الصراع الطبقي فى فرنسا 1848-1850 "-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------و الحال ، أننا نريد أن نعيد بناء العالم ... و بعد هذا نخاف من أنفسنا. و بعد هذا نتمسّك بقميصنا القذر، " المألوف " ، " العزيز "... لقد آن لنا أن نخلع القميص القذر، لقد آن لنا أن نلبس ثيابا نظيفة. ( لينين ، " مهمّات البروليتاريا في ثورتنا " 30 أفريل 28 ماي 1917 ؛" المختارات في 10 مجلّدات " – المجلّد 6 ( 1915- 1917) ، دار التقدّم ، موسكو ، 1977 )من المهمّ أوّلا أن نبيّن بالمعنى الأساسي ما نعينيه حين نقول إنّ الهدف هو الثورة، و بوجه خاص الثورة الشيوعية . الثورة ليست نوعا من التغيير فى الأسلوب و لا هي تغيير فى منحى التفكير و لا هي مجرّد تغيير فى بعض العلاقات صلب المجتمع الذى يبقى جوهريّا هو نفسه . الثورة تعنى لا أقلّ من إلحاق الهزيمة بالدولة الإضطهادية القائمة و الخادمة للنظام الرأسمالي – الإمبريالية و تفكيكها – و خاصّة مؤسساتها للعنف و القمع المنظّمين ، و منها القوات المسلّحة و الشرطة و المحاكم و السجون و السلط البيروقراطية و الإدارية – و تعويض هذه المؤسسات الرجعية التى تركّز القهر و العنف الرجعيين ، بأجهزة سلطة سياسية ثوريّة و مؤسسات و هياكل حكم ثوريّة يرسى أساسها من خلال سيرورة كاملة من بناء الحركة من أجل الثورة ، ثمّ إنجاز إفتكاك السلطة عندما تنضج الظروف – و فى بلد مثل الولايات المتحدة سيتطلّب ذلك تغييرا نوعيّا فى الوضع الموضوعي منتجا أزمة عميقة فى المجتمع و ظهور شعب ثوريّ يعدّ بالملايين و الملايين تكون لديه قيادة شيوعية ثورية طليعية و هو واعي بالحاجة إلى التغيير الثوري و مصمّم على القتال من أجله . و مثلما شدّدت على ذلك قبلا فى هذا الخطاب ، فإنّ إفتكاك السلطة و التغيير الراديكالي فى المؤسسات المهيمنة فى المجتمع ، حين تنضج الظروف ، يجعل من الممكن المزيد من التغيير الراديكالي عبر المجتمع – فى الإقتصاد و فى العلاقات الإقتصاديّة و العلاقات الإجتماعيّة و السياسيّة و الإيديولوجيّة و الثقافة السائدين فى المجتمع . و الهدف النهائي لهذه الثورة هو الشيوعيّة ما يعنى و يتطلّب إلغاء كلّ علاقات الإستغلال و الإضطهاد و كلّ النزاعات العدائية المدمّرة فى صفوف البشر، عبر العالم . و على ضوء هذا الفهم ، إفتكاك السلطة فى بلد معيّن أمر حاسم و حيويّ و يفتح الباب لمزيد من التغييرات الراديكاليّة و إلى تعزيز النضال الثوري عبر العالم و مزيد التقدّم به ؛ لكن فى نفس الوقت ، رغم أنّ هذا حاسم وحيويّ ، فإنّه ......
#مقدّمة
#عامة
#حفريّات
#الخطّ
#الإيديولوجي
#السياسي
#التحريفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680878
الحوار المتمدن
ناظم الماوي - مقدّمة عامة ل - حفريّات في الخطّ الإيديولوجي و السياسي التحريفي الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي -(في…
ناظم الماوي : فهرس ثلاثيّة ناظم الماوي،- حفريّات في الخطّ الإيديولوجي و السياسي التحريفي الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي -
#الحوار_المتمدن
#ناظم_الماوي -----------------------ملاحظة : الكتب الثلاثة يمكن تنزيلهم - نسخة بى دى أف - من مكتبة الحوار المتمدّن .------------------------إنّ الثورة الشيوعيّة تقطع من الأساس كلّ رابطة مع علاقات الملكيّة التقليديّة ، فلا عجب إذن إن هي قطعت بحزم أيضا ، أثناء تطوّرها ، كلّ رابطة مع الأفكار و الآراء التقليديّة ." ماركس و إنجلز ، " بيان الحزب الشيوعي" ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتوريّة الطبقيّة للبروليتاريا كنقطة ضروريّة للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقيّة ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعيّة التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه .كارل ماركس ، " الصراع الطبقي فى فرنسا 1848-1850 "-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------و الحال ، أننا نريد أن نعيد بناء العالم ... و بعد هذا نخاف من أنفسنا. و بعد هذا نتمسّك بقميصنا القذر، " المألوف " ، " العزيز "... لقد آن لنا أن نخلع القميص القذر، لقد آن لنا أن نلبس ثيابا نظيفة. ( لينين ، " مهمّات البروليتاريا في ثورتنا " 30 أفريل 28 ماي 1917 ؛" المختارات في 10 مجلّدات " – المجلّد 6 ( 1915- 1917) ، دار التقدّم ، موسكو ، 1977 )من المهمّ أوّلا أن نبيّن بالمعنى الأساسي ما نعينيه حين نقول إنّ الهدف هو الثورة، و بوجه خاص الثورة الشيوعية . الثورة ليست نوعا من التغيير فى الأسلوب و لا هي تغيير فى منحى التفكير و لا هي مجرّد تغيير فى بعض العلاقات صلب المجتمع الذى يبقى جوهريّا هو نفسه . الثورة تعنى لا أقلّ من إلحاق الهزيمة بالدولة الإضطهادية القائمة و الخادمة للنظام الرأسمالي – الإمبريالية و تفكيكها – و خاصّة مؤسساتها للعنف و القمع المنظّمين ، و منها القوات المسلّحة و الشرطة و المحاكم و السجون و السلط البيروقراطية و الإدارية – و تعويض هذه المؤسسات الرجعية التى تركّز القهر و العنف الرجعيين ، بأجهزة سلطة سياسية ثوريّة و مؤسسات و هياكل حكم ثوريّة يرسى أساسها من خلال سيرورة كاملة من بناء الحركة من أجل الثورة ، ثمّ إنجاز إفتكاك السلطة عندما تنضج الظروف – و فى بلد مثل الولايات المتحدة سيتطلّب ذلك تغييرا نوعيّا فى الوضع الموضوعي منتجا أزمة عميقة فى المجتمع و ظهور شعب ثوريّ يعدّ بالملايين و الملايين تكون لديه قيادة شيوعية ثورية طليعية و هو واعي بالحاجة إلى التغيير الثوري و مصمّم على القتال من أجله . و مثلما شدّدت على ذلك قبلا فى هذا الخطاب ، فإنّ إفتكاك السلطة و التغيير الراديكالي فى المؤسسات المهيمنة فى المجتمع ، حين تنضج الظروف ، يجعل من الممكن المزيد من التغيير الراديكالي عبر المجتمع – فى الإقتصاد و فى العلاقات الإقتصاديّة و العلاقات الإجتماعيّة و السياسيّة و الإيديولوجيّة و الثقافة السائدين فى المجتمع . و الهدف النهائي لهذه الثورة هو الشيوعيّة ما يعنى و يتطلّب إلغاء كلّ علاقات الإستغلال و الإضطهاد و كلّ النزاعات العدائية المدمّرة فى صفوف البشر، عبر العالم . و على ضوء هذا الفهم ، إفتكاك السلطة فى بلد معيّن أمر حاسم و حيويّ و يفتح الباب لمزيد من التغييرات الراديكاليّة و إلى تعزيز النضال الثوري عبر العالم و مزيد التقدّم به ؛ لكن فى نفس الوقت ، رغم أنّ هذا حاسم وحيويّ ، فإنّه ل ......
#فهرس
#ثلاثيّة
#ناظم
#الماوي،-
#حفريّات
#الخطّ
#الإيديولوجي
#السياسي
#التحريفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682159
#الحوار_المتمدن
#ناظم_الماوي -----------------------ملاحظة : الكتب الثلاثة يمكن تنزيلهم - نسخة بى دى أف - من مكتبة الحوار المتمدّن .------------------------إنّ الثورة الشيوعيّة تقطع من الأساس كلّ رابطة مع علاقات الملكيّة التقليديّة ، فلا عجب إذن إن هي قطعت بحزم أيضا ، أثناء تطوّرها ، كلّ رابطة مع الأفكار و الآراء التقليديّة ." ماركس و إنجلز ، " بيان الحزب الشيوعي" ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------هذه الإشتراكية إعلان للثورة المستمرّة ، الدكتاتوريّة الطبقيّة للبروليتاريا كنقطة ضروريّة للقضاء على كلّ الإختلافات الطبقيّة ، و للقضاء على كلّ علاقات الإنتاج التى تقوم عليها و للقضاء على كلّ العلاقات الإجتماعيّة التى تتناسب مع علاقات الإنتاج هذه ، و للقضاء على كلّ الأفكار الناجمة عن علاقات الإنتاج هذه .كارل ماركس ، " الصراع الطبقي فى فرنسا 1848-1850 "-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------و الحال ، أننا نريد أن نعيد بناء العالم ... و بعد هذا نخاف من أنفسنا. و بعد هذا نتمسّك بقميصنا القذر، " المألوف " ، " العزيز "... لقد آن لنا أن نخلع القميص القذر، لقد آن لنا أن نلبس ثيابا نظيفة. ( لينين ، " مهمّات البروليتاريا في ثورتنا " 30 أفريل 28 ماي 1917 ؛" المختارات في 10 مجلّدات " – المجلّد 6 ( 1915- 1917) ، دار التقدّم ، موسكو ، 1977 )من المهمّ أوّلا أن نبيّن بالمعنى الأساسي ما نعينيه حين نقول إنّ الهدف هو الثورة، و بوجه خاص الثورة الشيوعية . الثورة ليست نوعا من التغيير فى الأسلوب و لا هي تغيير فى منحى التفكير و لا هي مجرّد تغيير فى بعض العلاقات صلب المجتمع الذى يبقى جوهريّا هو نفسه . الثورة تعنى لا أقلّ من إلحاق الهزيمة بالدولة الإضطهادية القائمة و الخادمة للنظام الرأسمالي – الإمبريالية و تفكيكها – و خاصّة مؤسساتها للعنف و القمع المنظّمين ، و منها القوات المسلّحة و الشرطة و المحاكم و السجون و السلط البيروقراطية و الإدارية – و تعويض هذه المؤسسات الرجعية التى تركّز القهر و العنف الرجعيين ، بأجهزة سلطة سياسية ثوريّة و مؤسسات و هياكل حكم ثوريّة يرسى أساسها من خلال سيرورة كاملة من بناء الحركة من أجل الثورة ، ثمّ إنجاز إفتكاك السلطة عندما تنضج الظروف – و فى بلد مثل الولايات المتحدة سيتطلّب ذلك تغييرا نوعيّا فى الوضع الموضوعي منتجا أزمة عميقة فى المجتمع و ظهور شعب ثوريّ يعدّ بالملايين و الملايين تكون لديه قيادة شيوعية ثورية طليعية و هو واعي بالحاجة إلى التغيير الثوري و مصمّم على القتال من أجله . و مثلما شدّدت على ذلك قبلا فى هذا الخطاب ، فإنّ إفتكاك السلطة و التغيير الراديكالي فى المؤسسات المهيمنة فى المجتمع ، حين تنضج الظروف ، يجعل من الممكن المزيد من التغيير الراديكالي عبر المجتمع – فى الإقتصاد و فى العلاقات الإقتصاديّة و العلاقات الإجتماعيّة و السياسيّة و الإيديولوجيّة و الثقافة السائدين فى المجتمع . و الهدف النهائي لهذه الثورة هو الشيوعيّة ما يعنى و يتطلّب إلغاء كلّ علاقات الإستغلال و الإضطهاد و كلّ النزاعات العدائية المدمّرة فى صفوف البشر، عبر العالم . و على ضوء هذا الفهم ، إفتكاك السلطة فى بلد معيّن أمر حاسم و حيويّ و يفتح الباب لمزيد من التغييرات الراديكاليّة و إلى تعزيز النضال الثوري عبر العالم و مزيد التقدّم به ؛ لكن فى نفس الوقت ، رغم أنّ هذا حاسم وحيويّ ، فإنّه ل ......
#فهرس
#ثلاثيّة
#ناظم
#الماوي،-
#حفريّات
#الخطّ
#الإيديولوجي
#السياسي
#التحريفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682159
الحوار المتمدن
ناظم الماوي - فهرس ثلاثيّة ناظم الماوي،- حفريّات في الخطّ الإيديولوجي و السياسي التحريفي الإصلاحي لحزب العمّال [ البرجوازي ] التونسي…
خلف الناصر : الاستشراق الإيديولوجي .. وصداه العربي
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر الاستشراق الإيديولوجي .. يعنــــــــــي : أن المستشرق الإيديولوجي عندما يبحث وينقب في تاريخ وحياة الأمم والشعوب الأخرى وحضاراتها وجوهر معتقداتها وقيمها الدينية والاجتماعية ، فهو لا يبحثها بعيون العالم النزية المحايد الذي يبحث عن الحقيقة وحدها ، إنما بعيون إيديولوجية تتوافق مع عقيدته الدينية ورؤياه السياسية والشخصية وخلفيته العنصرية! وغالباً ما يترصد هذا المستشرق الإيديولوجي ويتصيد النواقص والأخطاء ، أو التي يراها هو كنواقص واخطاء عند الشعوب الأخرى حسب منظور ثقافته الغربية ، ويقيسها ـ دون النظر إلى الفروقات الجوهرية بين ثقافات الشعوب ـ بمقاييس ومسطرة تلك الثقافة الغربية وحدها ، ثم يوظف نتائجها في خدمة اهداف ومشاريع استعمارية ، ربما تكون معدة مسبقاً لكل فرع من فروع ثقافة ومعتقدات وقيم الشعوب والأمم الأخرى ، لتستخدم لاحقاً لأغراض الهيمنة الاستعمارية الإمبريالية عليها والاستحواذ على خيراتها من ناحية ، ولهيمنة ثقافته الغربية على جميع ثقافات الشعوب والأمم الأخرى من ناحية ثانية! فالمستشرق الإيديولوجي حينما يدرس تاريخ العرب والمسلمين وحضارتهم مثلاً : فهو يدرسها (بمنظاره الإيديولوجي) هذا ، ويوظف دراساته لأهداف تدميرية مادية ومعنوية متعددة الوجوه للعرب والمسلمين ، كما فعل المستشرق برنار ليفي مثلاً. ففي البداية يقوم المستشرق الإيديولوجي بالاستخفاف وتزيف ميراث العرب والمسلمين وعقائدهم وحقائق تاريخهم وقيمهم ودورهم ودور حضارتهم في بناء حضارة الإنسان ، ثم يصوغها جميها لاحقاً ويرتبها وفق مسطرة ايديولوجيته وقيم ثقافته الغربية ، يضعها جميعها في خدمة صانع القرار الأمريكي الصهيوني الغربي ـ بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ـ لتحقيق أهدافهم اطماعهم المعروفة في الوطن العربي والعالم الاسلامي!***** وقد شن هذا الاستشراق الإيديولوجي حملة مزدوجة ضارية تناولت الاسلام كدين والعرب كبشر ، وكجنس من الأجناس البشرية . فهو عندما درس الاسلام أو أحد فروعه ، كمسألة المتشابهات من القصص والعقائد المشتركة بين الأديان السماوية أو الإبراهيمية مثلاً: فهو منذ البداية قد وضع لها قاعدة عقلية عامة تبدو معقولة وكأنها لا تخص أحداً أو ديناً بعينه ، ثم استخرج نتائج قاعدته هذه بطريقة ملتوية ، ووظفها لاحقاً لوظائف تخدم أهدافه النهائية المصممة مسبقاً ، فلما يخص الاسلام كدين والعرب كمجموعة بشرية!وهذه القاعدة العقلية يمكن استنباطها من النتائج ـ المجسدة على الأرض ـ إن لم يكن بالقول الصريح ، وأن قاعدته العقلية العامة تلك كانت تقول : إن الدين السابق في التاريخ هو الأصل ، وباقي الأديان التي جاءت من بعده بما يشبه عقائده وقصصه وفروضه ، فإنها قد استنسخت من عقائد ذلك الدين ، أو تمت سرقاتها من ذلك الدين الأصلي السابق عليها ، أي أن، الدين اللاحق قد سطا على عقائد الدين الأصلي الذي سبقه وانتحلها لنفسه! وحسب هذه القاعدة العامة يكون أصل جميع الأديان السماوية ـ وهنا جوهر الموضوع ـ هو "الدين اليهودي" وحده ، لأنه سابق في التاريخ لجميع الأديان السماوية أو الابراهيمية الأخرى ، التي قد جاءت تاريخياً من بعده! وهذا يعني ـ وهذا ما قالوه فعلاً ـ أن جميع الأديان التي جاءت بعد الديانة اليهودية ـ والدين الاسلامي منها بالخصوص ـ هي مجرد "سرقات دينية" " وشعوذات ودجل ، واستغفال لبسطاء الناس! وهذا هو بالضبط الذي يوحون به بصورة مباشرة وغير مباشرة عن الاسلام ، ويقولون أن (محمداً ومساعدوه) هم الذين "اخترعوا الإسلام" وهم واضعو أو سارقو جميع حكاياته وقصصه ومعتقداته" .. ......
#الاستشراق
#الإيديولوجي
#وصداه
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683923
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر الاستشراق الإيديولوجي .. يعنــــــــــي : أن المستشرق الإيديولوجي عندما يبحث وينقب في تاريخ وحياة الأمم والشعوب الأخرى وحضاراتها وجوهر معتقداتها وقيمها الدينية والاجتماعية ، فهو لا يبحثها بعيون العالم النزية المحايد الذي يبحث عن الحقيقة وحدها ، إنما بعيون إيديولوجية تتوافق مع عقيدته الدينية ورؤياه السياسية والشخصية وخلفيته العنصرية! وغالباً ما يترصد هذا المستشرق الإيديولوجي ويتصيد النواقص والأخطاء ، أو التي يراها هو كنواقص واخطاء عند الشعوب الأخرى حسب منظور ثقافته الغربية ، ويقيسها ـ دون النظر إلى الفروقات الجوهرية بين ثقافات الشعوب ـ بمقاييس ومسطرة تلك الثقافة الغربية وحدها ، ثم يوظف نتائجها في خدمة اهداف ومشاريع استعمارية ، ربما تكون معدة مسبقاً لكل فرع من فروع ثقافة ومعتقدات وقيم الشعوب والأمم الأخرى ، لتستخدم لاحقاً لأغراض الهيمنة الاستعمارية الإمبريالية عليها والاستحواذ على خيراتها من ناحية ، ولهيمنة ثقافته الغربية على جميع ثقافات الشعوب والأمم الأخرى من ناحية ثانية! فالمستشرق الإيديولوجي حينما يدرس تاريخ العرب والمسلمين وحضارتهم مثلاً : فهو يدرسها (بمنظاره الإيديولوجي) هذا ، ويوظف دراساته لأهداف تدميرية مادية ومعنوية متعددة الوجوه للعرب والمسلمين ، كما فعل المستشرق برنار ليفي مثلاً. ففي البداية يقوم المستشرق الإيديولوجي بالاستخفاف وتزيف ميراث العرب والمسلمين وعقائدهم وحقائق تاريخهم وقيمهم ودورهم ودور حضارتهم في بناء حضارة الإنسان ، ثم يصوغها جميها لاحقاً ويرتبها وفق مسطرة ايديولوجيته وقيم ثقافته الغربية ، يضعها جميعها في خدمة صانع القرار الأمريكي الصهيوني الغربي ـ بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ـ لتحقيق أهدافهم اطماعهم المعروفة في الوطن العربي والعالم الاسلامي!***** وقد شن هذا الاستشراق الإيديولوجي حملة مزدوجة ضارية تناولت الاسلام كدين والعرب كبشر ، وكجنس من الأجناس البشرية . فهو عندما درس الاسلام أو أحد فروعه ، كمسألة المتشابهات من القصص والعقائد المشتركة بين الأديان السماوية أو الإبراهيمية مثلاً: فهو منذ البداية قد وضع لها قاعدة عقلية عامة تبدو معقولة وكأنها لا تخص أحداً أو ديناً بعينه ، ثم استخرج نتائج قاعدته هذه بطريقة ملتوية ، ووظفها لاحقاً لوظائف تخدم أهدافه النهائية المصممة مسبقاً ، فلما يخص الاسلام كدين والعرب كمجموعة بشرية!وهذه القاعدة العقلية يمكن استنباطها من النتائج ـ المجسدة على الأرض ـ إن لم يكن بالقول الصريح ، وأن قاعدته العقلية العامة تلك كانت تقول : إن الدين السابق في التاريخ هو الأصل ، وباقي الأديان التي جاءت من بعده بما يشبه عقائده وقصصه وفروضه ، فإنها قد استنسخت من عقائد ذلك الدين ، أو تمت سرقاتها من ذلك الدين الأصلي السابق عليها ، أي أن، الدين اللاحق قد سطا على عقائد الدين الأصلي الذي سبقه وانتحلها لنفسه! وحسب هذه القاعدة العامة يكون أصل جميع الأديان السماوية ـ وهنا جوهر الموضوع ـ هو "الدين اليهودي" وحده ، لأنه سابق في التاريخ لجميع الأديان السماوية أو الابراهيمية الأخرى ، التي قد جاءت تاريخياً من بعده! وهذا يعني ـ وهذا ما قالوه فعلاً ـ أن جميع الأديان التي جاءت بعد الديانة اليهودية ـ والدين الاسلامي منها بالخصوص ـ هي مجرد "سرقات دينية" " وشعوذات ودجل ، واستغفال لبسطاء الناس! وهذا هو بالضبط الذي يوحون به بصورة مباشرة وغير مباشرة عن الاسلام ، ويقولون أن (محمداً ومساعدوه) هم الذين "اخترعوا الإسلام" وهم واضعو أو سارقو جميع حكاياته وقصصه ومعتقداته" .. ......
#الاستشراق
#الإيديولوجي
#وصداه
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683923
الحوار المتمدن
خلف الناصر - الاستشراق الإيديولوجي .. وصداه العربي!! !
خلف الناصر : الاستشراق الإيديولوجي .. الأصل والصدى 2
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد نشر أولئك المستشرقون الإيديولوجيون ـ الذين ذكرنا بعضاً من اسمائهم في (ج1) ـ كتباً ودراسات ، رافقتها ندوات ومحاضرات كثيرة في بلدان أوربية مختلفة ، ويمكن تلخيص بعض تلك الأفكار التي نشرها أولئك المستشرقون الأيديولوجيون حول الاسلام ، بالنقاط أو بالمحاور التالية : بخصوص الاسلام تناول الاستشراق الإيديولوجي وحاول ثبيت أموراً في غاية الخطورة .. عبر المحاور التالية: -;- أولاً : إن الاسلام لم يكن ديناً ، إنما هو مجموعة سرقات من الأديان والعقائد الأخرى!-;- ثانياً : إن الاسلام (فرقة نصرانية) انشقت عن المسيحية ، وادعت فيما بعد أنها دين سماوي!-;- ثالثاً : إن ((الإسلام توليفه بوذية أريوسيه نشأت في وسط آسيا وتبلورت في الهلال الخصيب))!!-;- رابعا : إن الاسلام لم ينِشأ في جزيرة العرب ، إنما في أواسط آسيا وترعرع في العراق وبلاد الشام!!-;- خامساً : إن الاسلام نشأ في القرن التاسع الميلادي وليس في القرن السابع ، كما (زعم) المؤرخون الإسلاميون! -;- سادساً : إن الاسلام لم ينشأ في مكة ، إنما في خراسان أو في أواسط آسيا مستشهدين لهذا الزعم ، بكثرة القادة والزعماء والمتفقهين من العنصرين الفارسي والآسيوي في الدول الاسلامية المختلفة!! -;- سابعاً : إن جميع تاريخ الاسلام ومعاركه وحوادثه ومسارحه غير موجودة في الحقيقة ، إنما هي أوهام اصطنعها خيال خصب للمؤرخين الإسلاميين ، أو أنها كانت معارك حقيقية حدثت في أماكن أخرى ، لكن المؤرخين الاسلاميين نقلوا مسرحها إلى الجزيرة العربية وبعض المناطق الأخرى! وبخصوص ابطال الدين الاسلامي ورسوله وقرآنه وشخصياته التاريخية المعروفة ، قال فيهم أولئك المستشرقون الكثير والكثير جداً.. ويمكن تلخيص بعضه بالآتي:-;- أولاً : إن محمداً شخصية وهمية خيالية لا وجود حقيقي لها في التاريخ!-;- ثانياً : والبعض الآخر منهم قال: أن (معاوية بن أبي سفيان) هو مؤسس الاسلام الحقيقي ، فقد كان معاوية عاملاً عند الرومان على الشام ، وقد صنع ومعه (محمد) ما يسمى بـ (الدين الاسلامي) لإخضاع الجزيرة العربية والحاقها بالدولة الرومانية ، مستشهدين لزعمهم هذا بالآية القرآنية التي تقول :.... ((غلبت الروم في أدنى الأرض وهم بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنيين...... ويومئذ يفرح المؤمنون)) .. فما علاقة ـ كما يقولون ـ الروم بالمؤمنين؟.. ولماذا يفرح المؤمنون بنصر الروم؟!-;- ثالثاً : إن جميع الخلفاء الذين يسمون بـ (الراشدين) وحتى من يعرف بالخلفاء الأمويين والعباسيين ، لم يكونوا خلفاء بالمعنى الذي روجته المصادر الإسلامية ، إنما هم جميعهم كانوا (عـــمـــالاً) يشتغلون عند الأكاسرة الفرس تارة وعند القياصرة الرومان تارة أخرى ، حسب ميل كفة الحرب لصالح أي منهما أو غلبة أحد الطرفين على الطرف الآخر ، في فترات التاريخ المختلفة! -;- رابعاً : لا وجود مطلقاً لدولة اسلامية في [يثرب التي سميت بمدينة الرسول فيما بعد] ولا وجود للدولة الأموية ولا الدولة العباسية ولا حتى لدولة أموية في الأندلس/ اسبانيا ، إنما هي دويلات صغيرة متواضعة تابعة للفرس أو للرومان ، ضخم المؤرخون المسلمون حجمها ودورها وجعلوا منها امبراطوريات عظمى ......الخ وإلى آخره من آراء أخرى كثيرة تأتي على يمين ويسار هذه الأفكار المشبوهة!***** هذا بعض ما أشاعه المستشرقون الإيديولوجيون على محاور الدين الاسلامي ورمزه وقرآنه ونبيه وتاريخه.......الخ أما على محاور العرب حملة رسالة الاسلام ، فقد أشاع أولئك المستشرقون الإيديولوجي ......
#الاستشراق
#الإيديولوجي
#الأصل
#والصدى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684557
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد نشر أولئك المستشرقون الإيديولوجيون ـ الذين ذكرنا بعضاً من اسمائهم في (ج1) ـ كتباً ودراسات ، رافقتها ندوات ومحاضرات كثيرة في بلدان أوربية مختلفة ، ويمكن تلخيص بعض تلك الأفكار التي نشرها أولئك المستشرقون الأيديولوجيون حول الاسلام ، بالنقاط أو بالمحاور التالية : بخصوص الاسلام تناول الاستشراق الإيديولوجي وحاول ثبيت أموراً في غاية الخطورة .. عبر المحاور التالية: -;- أولاً : إن الاسلام لم يكن ديناً ، إنما هو مجموعة سرقات من الأديان والعقائد الأخرى!-;- ثانياً : إن الاسلام (فرقة نصرانية) انشقت عن المسيحية ، وادعت فيما بعد أنها دين سماوي!-;- ثالثاً : إن ((الإسلام توليفه بوذية أريوسيه نشأت في وسط آسيا وتبلورت في الهلال الخصيب))!!-;- رابعا : إن الاسلام لم ينِشأ في جزيرة العرب ، إنما في أواسط آسيا وترعرع في العراق وبلاد الشام!!-;- خامساً : إن الاسلام نشأ في القرن التاسع الميلادي وليس في القرن السابع ، كما (زعم) المؤرخون الإسلاميون! -;- سادساً : إن الاسلام لم ينشأ في مكة ، إنما في خراسان أو في أواسط آسيا مستشهدين لهذا الزعم ، بكثرة القادة والزعماء والمتفقهين من العنصرين الفارسي والآسيوي في الدول الاسلامية المختلفة!! -;- سابعاً : إن جميع تاريخ الاسلام ومعاركه وحوادثه ومسارحه غير موجودة في الحقيقة ، إنما هي أوهام اصطنعها خيال خصب للمؤرخين الإسلاميين ، أو أنها كانت معارك حقيقية حدثت في أماكن أخرى ، لكن المؤرخين الاسلاميين نقلوا مسرحها إلى الجزيرة العربية وبعض المناطق الأخرى! وبخصوص ابطال الدين الاسلامي ورسوله وقرآنه وشخصياته التاريخية المعروفة ، قال فيهم أولئك المستشرقون الكثير والكثير جداً.. ويمكن تلخيص بعضه بالآتي:-;- أولاً : إن محمداً شخصية وهمية خيالية لا وجود حقيقي لها في التاريخ!-;- ثانياً : والبعض الآخر منهم قال: أن (معاوية بن أبي سفيان) هو مؤسس الاسلام الحقيقي ، فقد كان معاوية عاملاً عند الرومان على الشام ، وقد صنع ومعه (محمد) ما يسمى بـ (الدين الاسلامي) لإخضاع الجزيرة العربية والحاقها بالدولة الرومانية ، مستشهدين لزعمهم هذا بالآية القرآنية التي تقول :.... ((غلبت الروم في أدنى الأرض وهم بعد غلبهم سيغلبون في بضع سنيين...... ويومئذ يفرح المؤمنون)) .. فما علاقة ـ كما يقولون ـ الروم بالمؤمنين؟.. ولماذا يفرح المؤمنون بنصر الروم؟!-;- ثالثاً : إن جميع الخلفاء الذين يسمون بـ (الراشدين) وحتى من يعرف بالخلفاء الأمويين والعباسيين ، لم يكونوا خلفاء بالمعنى الذي روجته المصادر الإسلامية ، إنما هم جميعهم كانوا (عـــمـــالاً) يشتغلون عند الأكاسرة الفرس تارة وعند القياصرة الرومان تارة أخرى ، حسب ميل كفة الحرب لصالح أي منهما أو غلبة أحد الطرفين على الطرف الآخر ، في فترات التاريخ المختلفة! -;- رابعاً : لا وجود مطلقاً لدولة اسلامية في [يثرب التي سميت بمدينة الرسول فيما بعد] ولا وجود للدولة الأموية ولا الدولة العباسية ولا حتى لدولة أموية في الأندلس/ اسبانيا ، إنما هي دويلات صغيرة متواضعة تابعة للفرس أو للرومان ، ضخم المؤرخون المسلمون حجمها ودورها وجعلوا منها امبراطوريات عظمى ......الخ وإلى آخره من آراء أخرى كثيرة تأتي على يمين ويسار هذه الأفكار المشبوهة!***** هذا بعض ما أشاعه المستشرقون الإيديولوجيون على محاور الدين الاسلامي ورمزه وقرآنه ونبيه وتاريخه.......الخ أما على محاور العرب حملة رسالة الاسلام ، فقد أشاع أولئك المستشرقون الإيديولوجي ......
#الاستشراق
#الإيديولوجي
#الأصل
#والصدى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684557
الحوار المتمدن
خلف الناصر - الاستشراق الإيديولوجي .. الأصل والصدى (2)!!
خلف الناصر : الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. 3 ما زرع بالأمس في بلادنا يحصد اليوم؟
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد كان الاستشراق الإيديولوجي ــ وقد سمي بهذا الاسم ــ لأنه كان وليداً لعقائد عنصرية تؤمن بتفوق الانسان الأبيض على جميع الاجناس البشرية الأخرى ، ووليد لعقائد دينية (يهومسيحية) تحتكر لوحدها السماء ورسالاته ، ولا تؤمن لغيرها من الأديان أخرى بأية رسالة سماوية وللدين الاسلامي منها بالخصوص ، وهي توظف إيمانها هذا على الجبهتين: العرقية والدينية ضد الشعوب الأخرى ، لصالح مشاريع سياسية امبراطورية استعمارية امبريالية ، تبغي السيطرة والهيمنة على أمم وشعوب الأرض وثرواتها ! وقد جاء هذا الاستشراق الإيديولوجي متأخراً عن سلفه التقليدي بقرنين من الزمان ، ليستثمر ما أنجزه سلفه (الاستشراق التقليدي) القديم من مكاسب كثيرة ببراعة مذهلة ، في تطويعه لتاريخ الشعوب وحضاراتها ـ بقرائتها قراءة توظيفية ـ وتوظيفها لخدمة مصالح القوى الاستعمارية والامبريالية الغربية على المدى الاستراتيجي الطويل في كل الأرض ، خصوصاً في أرضنا العربية! وقد بانت معالم تلك القراءة التوظيفية لتاريخنا وحضاراتنا اليوم بكل وضوح ، على جميع الساحات العربية من المحيط إلى الخليج ، وبما ما يتوافق مع خصوصية ساحة أي قطر عربي.. وبدرجات مختلفة :بالدمار والدماء والخراب: لــ [العراق/ سورية / اليمن] وبدرجات أقل في ساحات أقطار عربية أخرى ! بالفقر والجوع والتهميش وضياع الدور والبوصلة: لــ [مصر/ السودان/ المغرب] ! بالهيمنة الأمريكية المباشرة والتطبيع: [السعودية / وباقي دول الخليج/ والسودان / وكثير من الأقطار العربية الأخرى] ! لقد كان الاستشراق بصنفيه: التقليدي والإيديولوجي ـ إلا ما ندر منه ـ وليد حاجات استعمارية ، وليس وليداً لدراسات علمية وآثارية نزيهة ومحايدة تبحث عن الحقيقة وحدها ، وإن استخدم العلم والآثار في دراسته لكن ليس لاستخلاص نتائج علمية موثقة تبين حقائق تاريخ أمم وشعوب الأرض وحضاراتها ، وتاريخ وحضارة هذه المنطقة العربية ووحدة شعبها وأرضها بالخصوص ، على مدى تاريخها الطويل منذ الخليقة إلى اليوم ، إنما لتوظيف نتائجها لأغراض وأهداف استعمارية امبريالية واستراتيجية غربية شاملة! ***** فلقد كان للغزو والهيمنة الغربية الاستعمارية على الشعوب بدءاً من القرن السادس عشر حتى القرن العشرين الميلادي ثلاث أدوات مترادفة مع بعضها لتحقيق أهدافها ، بصور مباشرة وغير مباشرة : o أولها : "الجيوش الاستعمارية النظامية الغازية ": لاحتلال البلدان واخضاعها بالقوة الغاشمة ، ثم افتراسها!o وثانيها : "الارساليات التبشيرية" : لتغير قيم الشعوب الاجتماعية وثقافتها القومية وعقائدها الدينية ، ومحاولة دمجها بالثقافة والعقائد الدينية الغربية! o ثالثها : "البعثات الآثارية والاستشراقية" : لاكتشاف آثار الشعوب ودراسة حضاراتها وتاريخها القديم وتطويعهما ، ليؤديا للغرب معاً خدمات استراتيجية بعيدة المدى ، تديم هيمنة دول الغرب الاستعمارية على العلم إلى الأبد إن أمكن! بصورتها المباشرة : التي مثلها الاستعمار القديم !أو بصورته غير المباشرة : التي يمثلها الاستعمار الحديث حالياً ،أي، بالهيمنة الثقافية والسياسية والاقتصادية والمالية واحتكار العلم والتكنلوجيا........الخ! ولقد ترادفت تلك الأدوات الثلاثة مع بعضها لأداء مهمات تكمل احدهما الآخر داخل دول ومجتمعات الشعوب المحتلة ، فإذا كانت مهمات الجيوش الغازية معروفة ومفروغ من معرفتها ، فإن مهمات الارساليات التبشيرية والبعثات الآثارية والاستشراقية لا زالت مبهمة وغامضة وغير واضحة تماماً ولا معروفة معرفة حقيقية ، وإن عملت جميعها تحت عناوين خيرية و ......
#الاستشراق
#التقليدي
#والاستشراق
#الإيديولوجي
#بالأمس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685573
#الحوار_المتمدن
#خلف_الناصر لقد كان الاستشراق الإيديولوجي ــ وقد سمي بهذا الاسم ــ لأنه كان وليداً لعقائد عنصرية تؤمن بتفوق الانسان الأبيض على جميع الاجناس البشرية الأخرى ، ووليد لعقائد دينية (يهومسيحية) تحتكر لوحدها السماء ورسالاته ، ولا تؤمن لغيرها من الأديان أخرى بأية رسالة سماوية وللدين الاسلامي منها بالخصوص ، وهي توظف إيمانها هذا على الجبهتين: العرقية والدينية ضد الشعوب الأخرى ، لصالح مشاريع سياسية امبراطورية استعمارية امبريالية ، تبغي السيطرة والهيمنة على أمم وشعوب الأرض وثرواتها ! وقد جاء هذا الاستشراق الإيديولوجي متأخراً عن سلفه التقليدي بقرنين من الزمان ، ليستثمر ما أنجزه سلفه (الاستشراق التقليدي) القديم من مكاسب كثيرة ببراعة مذهلة ، في تطويعه لتاريخ الشعوب وحضاراتها ـ بقرائتها قراءة توظيفية ـ وتوظيفها لخدمة مصالح القوى الاستعمارية والامبريالية الغربية على المدى الاستراتيجي الطويل في كل الأرض ، خصوصاً في أرضنا العربية! وقد بانت معالم تلك القراءة التوظيفية لتاريخنا وحضاراتنا اليوم بكل وضوح ، على جميع الساحات العربية من المحيط إلى الخليج ، وبما ما يتوافق مع خصوصية ساحة أي قطر عربي.. وبدرجات مختلفة :بالدمار والدماء والخراب: لــ [العراق/ سورية / اليمن] وبدرجات أقل في ساحات أقطار عربية أخرى ! بالفقر والجوع والتهميش وضياع الدور والبوصلة: لــ [مصر/ السودان/ المغرب] ! بالهيمنة الأمريكية المباشرة والتطبيع: [السعودية / وباقي دول الخليج/ والسودان / وكثير من الأقطار العربية الأخرى] ! لقد كان الاستشراق بصنفيه: التقليدي والإيديولوجي ـ إلا ما ندر منه ـ وليد حاجات استعمارية ، وليس وليداً لدراسات علمية وآثارية نزيهة ومحايدة تبحث عن الحقيقة وحدها ، وإن استخدم العلم والآثار في دراسته لكن ليس لاستخلاص نتائج علمية موثقة تبين حقائق تاريخ أمم وشعوب الأرض وحضاراتها ، وتاريخ وحضارة هذه المنطقة العربية ووحدة شعبها وأرضها بالخصوص ، على مدى تاريخها الطويل منذ الخليقة إلى اليوم ، إنما لتوظيف نتائجها لأغراض وأهداف استعمارية امبريالية واستراتيجية غربية شاملة! ***** فلقد كان للغزو والهيمنة الغربية الاستعمارية على الشعوب بدءاً من القرن السادس عشر حتى القرن العشرين الميلادي ثلاث أدوات مترادفة مع بعضها لتحقيق أهدافها ، بصور مباشرة وغير مباشرة : o أولها : "الجيوش الاستعمارية النظامية الغازية ": لاحتلال البلدان واخضاعها بالقوة الغاشمة ، ثم افتراسها!o وثانيها : "الارساليات التبشيرية" : لتغير قيم الشعوب الاجتماعية وثقافتها القومية وعقائدها الدينية ، ومحاولة دمجها بالثقافة والعقائد الدينية الغربية! o ثالثها : "البعثات الآثارية والاستشراقية" : لاكتشاف آثار الشعوب ودراسة حضاراتها وتاريخها القديم وتطويعهما ، ليؤديا للغرب معاً خدمات استراتيجية بعيدة المدى ، تديم هيمنة دول الغرب الاستعمارية على العلم إلى الأبد إن أمكن! بصورتها المباشرة : التي مثلها الاستعمار القديم !أو بصورته غير المباشرة : التي يمثلها الاستعمار الحديث حالياً ،أي، بالهيمنة الثقافية والسياسية والاقتصادية والمالية واحتكار العلم والتكنلوجيا........الخ! ولقد ترادفت تلك الأدوات الثلاثة مع بعضها لأداء مهمات تكمل احدهما الآخر داخل دول ومجتمعات الشعوب المحتلة ، فإذا كانت مهمات الجيوش الغازية معروفة ومفروغ من معرفتها ، فإن مهمات الارساليات التبشيرية والبعثات الآثارية والاستشراقية لا زالت مبهمة وغامضة وغير واضحة تماماً ولا معروفة معرفة حقيقية ، وإن عملت جميعها تحت عناوين خيرية و ......
#الاستشراق
#التقليدي
#والاستشراق
#الإيديولوجي
#بالأمس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685573
الحوار المتمدن
خلف الناصر - الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (3) ما زرع بالأمس في بلادنا يحصد اليوم؟!