الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : كيف نتخلص من المليشيات الإيرانية ونحل قضية كردستان حلا ابديا
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني لا يمكن للرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي السيطرة على الحشد والتخلص من عملاء إيران ومن المليشيات الإيرانية دون دعم الكرد والسنة وثوار تشرين 2019، فمن يظن انه قادر على ذلك لوحده في الظروف الحالية فهو لا يعلم بطبيعة المجتمع العراقي وتاريخ العراق الحديث.المعطيات الحالية:1. إن إيران تصارع من اجل البقاء لتتجاوز الحصار الاقتصادي والتعامل مع جائحة كورونا وحماية منشئاتها الحيوية من الانفجارات والنيران التي لم تكتشف أسبابها بشكل رسمي لحد الآن وان كانت التسريبات توجه أصابع الاتهام الى إسرائيل، وهي ليست بجديدة فإسرائيل تضرب الأهداف الإيرانية العسكرية في سوريا باستمرار دون أي رد من إيران.2. ان الثوار تشرين 2019 في هدنة مع كورونا وسينطلقون مرة أخرى وبعزيمة أكبر وخاصة بعد ان انكشفت اوراق الذي كان قد أطلق شعار "شلع قلع" أصبح هو الذي حاول جر اذان الثوار بحرق خيامهم وهجوم اتباعه عليهم بالسلاح الأبيض ليتخلوا عن مطالبهم ويعودوا الى بيوتهم ليحصل على اجر عمله في اخماد الثورة.3. ان ما جرى ويجري في المحافظات السنية من اعمال القتل والنهب والاعتقالات للأبرياء من قبل المليشيات والحشد ثم إطلاق سراحهم مقابل إتاوات واستمرار الحكم العسكري المليشياوي للمحافظات السنية وعدم السماح للعوائل من العودة الى مناطقهم وخاصة في حزام بغداد وجرف الصخر خلق غضبا وحقدا على الحكومة الشيعية في بغداد، فهم ضحايا المليشيات والحشد، فهم مستعدون للانضمام الى اية حركة مسلحة ضد حكومة بغداد والمليشيات والحشد وبالتأكيد انهم لا يخضعون للإملاءات الإيرانية او لعملائهم في العراق. 4. ان بقاء قضية كركوك والأراضي المستقطعة من كوردستان معلقة هي من الأسباب لعدم استقرار العراق منذ تأسيسه في بداية القرن الماضي، فعدم حل القضية الكردية حلا عادلا ونيل الشعب الكردستاني لكامل حقوقه كان سببا لسقوط الجمهوريات السابقة وستلحقها الجمهورية الحالية اذا لم ينل الشعوب الكردستانية حقوقها كاملة، فلا اظن يمكن ان تأتي حكومة اقوى من حكومة صدام حسين لحكم العراق، وحتى صدام حسين لم يفلح في القضاء على الكورد فتنازل عن النصف الشط العرب وعن اراضي عراقية لإيران ولم يسلم من انهيار نظامه، فأُعتقل صدام حسين مختفيا في جحر تحت الأرض واعدم وبقى الشعب الكردستاني رافعا لرايته خفاقا.الحل:1. نترك النظام الإيراني لترامب ونتن ياهو، فهما كفيلان في اسقاط النظام الإيراني.2. اما محاكمة قتلة المتظاهرين والفاسدين والحرامية ستكون تحصيل حاصل بعد سقوط النظام الحالي. 3. ثوار تشرين 2019: على حكومة مصطفى الكاظمي دعم وحماية الثوار وقيادتهم للتخلص من الأحزاب والمليشيات العميلة لإيران، فهم الجزء الحر من الشعب العراقي الذي قدم المئات الشهداء والمفقودين وآلاف الجرحى، وهم أدرى الناس بعملاء إيران لأنهم هم الضحايا، وهم من عانوا من التهميش والتعذيب والقتل والقنص، وهم اللذين شهدوا الجرائم والسرقات الأحزاب والتيارات والمليشيات واللذين تولوا السلطة والسطوة بعد 2003.4. السنة: وهم ثلاث مجموعات: 1) جماعة اسامة النجيفي وسليم الجبوري ومحمد الحلبوسي وعبد اللطيف هميم واللذين شاركوا في الحكم، و2) سنة الشيعة وهم اللذين تعاونوا مع المليشيات والأحزاب العميلة لإيران وشاركوا في تنظيمات الحشد، و3) ضحايا داعش والمليشيات الإيرانية واللذين هُجروا من مساكنهم وقراهم، فهذه المجموعة هم من يمكن الاعتماد عليهم لدعم الحكومة للقضاء على العملاء والحرامية والقطاع الطرق اللذين يفرضون الإتاوات لإطلاق المختطفين من سجونهم السرية.5. الكرد والكوردستان: انها قضية ......
#نتخلص
#المليشيات
#الإيرانية
#ونحل
#قضية
#كردستان
#ابديا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685485