الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد حسن : دفاعا عن الماركسية - الجزء الخامس والاخير - ليون تروتسكي
#الحوار_المتمدن
#احمد_حسن 23 رسالة إلى مارتين أبيرن29 يناير 1940عزيزي الرفيق أبيرنتلقيت معلومة من الرفيق كانون حول تعبيرك المزعوم "هذا يعني الانشقاق". كتب لي في 28 ديسمبر 1939 ما يلي:لقد تم توزيع ورقتك على نطاق واسع في الحزب. لم أسمع، حتى الآن، سوى تعليقين محددين من قادة الأقلية. أبيرن، بعد أن قرأ العنوان والفقرات القليلة الأولى، قال معلقاً أمام غولدمان، "هذا يعني الانشقاق".أعرف أن كانون رفيق جدير بالثقة وليس لدي أدنى سبب للشك في صحة رسالته.أنت تقول هذه المعلومة "كاذبة". أعرف من التجارب الطويلة أنه خلال الصراع الحاد، فإن سوء الفهم من هذا النوع غالباً ما يكون دون نية سيئة من جانب أو آخر.تسألني ما إذا كنت قد بذلت أي جهد للتحقق من صحة هذا المعلومة. لا مطلقاً. لو كنت قد نشرتها في مراسلات خاصة كحقيقة معروفة لي، لما كان ذلك دقيقاً ومنصفاً. لكنني نشرته مرفقاً بملاحظة "قد بلغني"، وتركت لك الفرصة كاملة لتأكيد أو نفي المعلومة. أعتقد أن هذا هو أفضل تأكد ممكن في مناقشة حزبية.تقول في بداية رسالتك: "لقد تجاهلت في الماضي عددًا من التصريحات الكاذبة، لكنني ألاحظ من بين أمور أخرى، في رسالتك المفتوحة ..." إلخ. ما الذي تشير إليه هنا عبارة "، عددًا من التصريحات الكاذبة "؟ صادرة عمن؟ ما الذي تقصده بعبارة “بين أمور أخرى"؟ أي نوع من الأمور؟ ألا تعتقد أن تعبيراتك يمكن فهمها من قِبل رفاق عديمي الخبرة على أنها تلميحات غامضة؟ إذا كان هناك، في مقالي، "عدد من التصريحات الكاذبة" و "أمور أخرى"، سيكون من الأفضل تحديدهم بوضوح. إذا لم تكن التصريحات الكاذبة صادرة مني، فأنا لا أفهم سبب تقديمك لها في رسالتك إليّ. لا أستطيع أيضاً أن أفهم كيف يمكن للمرء أن "يتجاهل" عدداً من التصريحات الكاذبة إذا كانت لها أي أهمية سياسية: يمكن تفسير ذلك على أنه تصرف بلا مبالاة تجاه الحزب.في أي حال، ألاحظ بارتياح أنك تنكر بشكل قاطع عبارة "هذا يعني الانقسام". أفسر النبرة الحيوية لرسالتك بهذا المعنى، أن استنكارك ليس شكلياً، أي أنك لا تنكر المعلومة المشار اليها فقط، بل أنك تفكر كما أفكر، ان تنظر إلى فكرة الانشقاق نفسها على أنها خيانة حقيرة للأممية الرابعة.تحية رفاقيةليون تروتسكىCoyoacan, D.F.24 - رسالتين إلى ألبرت جولدمان&#1633-;-&#1632-;- فبراير &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1632-;-.عزيزي الرفيق جولدمان،أتفق تماماً مع رسالتك المؤرخة في 5 فبراير. إذا نشرت ملاحظة أبيرن حول الانشقاق، فقد كان ذلك بهدف الدفع إلى ظهور بيان واضح لا يحتمل لبس من الرفيق أبيرن وزعماء آخرين من المعارضة - وليس حول النوايا الخفية المزعومة لقادة الأغلبية في هذا الصدد ولكن (تصريحات صادرة -م) عنهم مباشرة.لقد سمعت بالفعل قول شائع حول "مواطني الدرجة الثانية". أطلب من قادة المعارضة: عندما يسمون المجموعة المعارضة، ان يستخدموا تسميات مثل “عصبة كانون" أو "البيروقراطيين المحافظين"، وهكذا، هل يرغبون في جعلهم مواطنين من الدرجة الثانية؟ يمكنني فقط أن أضيف أن الحساسية المفرطة هي واحدة من أبرز السمات لكل فصيل برجوازي صغير. لا أعرف ما إذا كان شاختمان، على سبيل المثال، يرغب من خلال رسالته المفتوحة أن يجعلني مواطناً من الدرجة الثانية. أنا مهتم فقط بأفكاره، وليس بتقديره النفسي.أشعر جزئياً بانطباع أن قادة المعارضة، الذين يشعرون بالعصبية بسبب سلسلة من الأخطاء، يدفعون بعضهم بعضا إلى مزاج هستيري، ومن أجل تبرير هيستيرتهم الفصائلية أمام أنفسهم، فإنهم ينسبون إلى خصومهم أحلك وأغرب الروايات التي لا تصدق. عندما يقولون إن تبادل ......
#دفاعا
#الماركسية
#الجزء
#الخامس
#والاخير
#ليون
#تروتسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683209
سربست مصطفى رشيد اميدي : المعارضة السياسية والسلطة، وحكومة السيد الكاظمي- القسم السابع والاخير
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي المعارضة السياسية والسلطة، وحكومة السيد الكاظمي القسم السابع والاخيرالائتلاف الحكومي والمعارض في العراقان الملفات التي تواجه حكومة السيد مصطفى الكاظمي هي عديدة ومتشعبة وخطيرة، وحيث انه لدى تشكيل حكومته يفترض أن الكتل النيابية للاحزاب السياسية الممثلة في مجلس النواب كانت قد اتخذت مواقف مختلفة من رؤى وتوجهات رئيس الحكومة وخططه في معالجة الملفات التي تواجه حكومته. فعدد من الكتل النيابية التي صوتت بالموافقة على تشكيل الحكومة فيفترض بانها توافقه وتؤيده في رؤيته وخططه لمعالجة تلك المشاكل او غيرها، اما التي لم تصوت على الحكومة او قاطعت حضور جلسة التصويت فيفترض انها تخالف رؤيته وخططه بخصوص وضع الحلول للملفات والمشاكل التي تواجه البلد وحكومة السيد الكاظمي. من هنا يأتي دور الائتلاف النيابي المساند للحكومة وبرامجها والذي يفترض وفق الفقرة الاولى من المادة (76) من الدستور ان يكلف مرشح الكتلة الاكبر عددا والتي فازت في الانتخابات حسب مصادقة المحكمة الاتحادية بتشكيل الحكومة، وأن هذا الشخص المكلف لا بد انه يمثل ذلك الحزب أو الائتلاف الفائز في الانتخابات. وان ذلك الحزب لا بد انه قدم برنامجه الانتخابي وروج له في حملته الانتخابية الدعائية لكسب ثقة وتأييد الناخبين، لذلك يفترض ان يستنبط الشخص المكلف من ذلك البرنامج منهاجه الوزاري واللذي يمثل رؤيته وخططه لمعالجة تلك الملفات والمشاكل التي تنتظرحكومته. لكن ما حدث ويحدث في العراق ان المنهاج الوزاري المقدم من جمبع رؤساء الحكومات العراقية منذ سنة 2004 ولحد حكومة السيد الكاظمي لا يختلف كثيرا عن بعضها البعض، وانه يدرج فيها مبادئء عامة ويستخدم الاسلوب الانشائي في صياغته، وهي بعيدة عن الاسلوب العلمي لاية خطة او برنامج من حيث تحديد الخطوات اللازمة اتخاذها وفق توقيتات زمنية لوضع الحلول لكل مشكلة او ملف على حدة، وتحديد المؤسسات التي تقوم بتنفيذ كل فقرة من المنهاج الوزاري ومفرداته، بالاضافة الى تخمين الموارد المالية اللازمة لتنفيذها وتحديد مصادرها. لكن لم يتم ملاحظة ذلك في اي منهاج وزاري لجميع الحكومات العراقية ومن ضمنها حكومة السيد مصطفى الكاظمي، لذلك فان الالتزام بالعمل وفق المنهاج الوزاري من عدمه لا يشكل اي تغيير في مواقف الكتل النيابية بدعمهم رئيس الوزراء، أو الوقوف بموقف المعارض له. والغريب في العراق انه يتم الموافقة على المنهاج الوزاري بكل يسر وسهولة في مجلس النواب، دون أن يحدد فقرات المنهاج موقف الكتل النيابية منها، ولا يتم مناقشة بنود المنهاج الوزاري لرئيس الحكومة المكلف في مجلس النواب، واللذي يفترض ان يخصص لمناقشته جلسة خاصة او اكثر من جلسات مجلس النواب. لكن تحديد حصة كل كتلة من الوزرارات والمناصب العليا هي التي تحدد موقفها بالتأييد او المعارضة من تشكيل أية حكومة. فالاحزاب التي لا تحصل على ما تعتقد انها حصتها من (الكعكة) حسب تعبير البعض، وتعتقد انها غير عادلة، أو لا تحصل على شيء فانها تعلن معارضتها للحكومة، وهذا الموقف قد يتغير في حال حصول تسوية بخصوص مشاركتها في الحكومة، اي ارضائها من قبل رئيس الحكومة. ونتيجة ذلك يكون الائتلاف الحكومي يتكون من تحالف واسع وهش ولا يلتزم اي من الوزراء بالعمل لتنفيذ المنهاج الوزاري بقدر التزامهم بتنفيذ توجيهات احزابهم، أو حتى تكتلهم الخاص داخل الحزب الواحد. وبالتالي تأتي الحكومات وتغادر دون أن يتم تحقيق اي تقدم في معالجة اية مشاكل او مصادر معاناة الشعب العراقي المغلوب على أمره، وفي نفس الوقت تكون (الكتل) المعارضة غير منسجمة ولا تستطيع ان تشكل كتلة معارضة قوية لتشكل تحديا ......
#المعارضة
#السياسية
#والسلطة،
#وحكومة
#السيد
#الكاظمي-
#القسم
#السابع
#والاخير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684737