الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كريم محمد الجمال : الحرية للحرية ...ليس شيماء سامي وحدها
#الحوار_المتمدن
#كريم_محمد_الجمال مع تزايد أعداد المعتقلين السياسيين و سجناء الرأي في عديد البلدان العربية بعد الانتفاضات الشعبية والثورات منذ عام 2014 وحتي اليوم أصبحت انتهاكات حقوق الإنسان مستمرة وجسيمة .وباعتبار مصر مركز الثقل السكاني والبشري ومع ما مرت به البلاد من تقلبات سياسية تزايدت أعداد المعتقلين السياسيين و سجناء الرأي بصورة كبيرة وأصبحت مصادرة الرأي المخالف تشمل كل الأصعدة بداية من الأفق السياسي العام ممثلاً في الأحزاب والقوى السياسية المعارضة للسلطة مرورا بوسائل الإعلام ووصولا إلي وسائل التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت .تقوم السلطات بجهود كبيرة جدا في تتبع لحركة المواطنين وتدويناتهم والمحتوي الذي يتابعونه علي الانترنت مما يسبب تضييق كبير جدا وخانق للحريات والحقوق التي كفلها الدستور والقانون ، وتم إطلاق الآلة الإعلامية الدعائية المؤيدة لتكميم الأفواه والمعارضة السلمية السياسية بكل صورها بدعوي محاربة الإرهاب مما أدي إلي التوسع في تقييد الحريات بشكل متزايد .وقامت العديد من المنظمات الحقوقية الدولية والمحلية بمناشدات وتقارير تدعو فيها إلي تحسين ظروف وأماكن الاحتجاز والتحقيق وعدم انتزاع اعترافات تحت التعذيب ونددت بالاخفاء القسري ، كما طالب حقوقيون بضرورة تفعيل قوانين حماية المعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي في مسألة نزاهة وشفافية المحاكمات .ومع تزايد مخاطر وباء كورونا طالب كثير من المصريين بإطلاق سراح ذويهم أسوة بما حدث في بلاد كثيرة ، وطالب أسر المعتقلين السياسيين وكياناتهم السياسية بإخراجهم ولو بشكل مؤقت خصوصا الذين استمر احتجازهم احتياطيا مع الأخذ في الاعتبار الازدحام الشديد والحالة الصحية المتردية لأماكن الاحتجاز والتحقيق .وبالرغم من ذلك استمرت ملاحقات الناشطين والصحفيين وآخرهم الناشطة والصحفية شيماء سامي وغيرها ، ومع استمرار الملاحقات والاتهامات وازدياد أعداد المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي زادت حملات المطالبة بالحرية والعدالة لهم فأصبح المفقود ليس الأشخاص وإنما الحرية كقيمة ومبدأ ولذلك أصبح من الواجب علينا المطالبة بالحرية للحرية. ......
#الحرية
#للحرية
#...ليس
#شيماء
#سامي
#وحدها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679283
ابراهيم مطر : الجزائر وإعلامها وصحافتها منبر للحرية والأحرار
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_مطر (الملاحق المختصة بالأسرى الفلسطينين و التى تنشر بالصحف الجزائرية تستنهض أحزاب ومنظمات دولية تدعم تدويل ملف الأسرى الفلسطينيين)أكد أ.إبراهيم مطر مدير قسم الإعلام الالكتروني والمرئي بمفوضية الشهداء والأسرى والجرحى بحركة فتحبان دعم و تدويل قضية الأسرى في المحافل الدولية، ياتى عبر نقل الرسالة الواضحة وكشف زيف الاحتلال باستخدامه الوسائل القمعية التى يتعرض لها الأسرى داخل سجون الاحتلال من حيث الكم والنوع في عملية الاعتقال وآلية تعرض الأسرى لانتهاكات من قبل مصلحة السجون والقضاء الغير عادل الذى يمارس بحق الأسرى ويتعرضون له لتحريك الساحات الدولية، ويرجع الفضل الي المؤسس الأول ،لأول ملحق اسبوعي خاص بالأسرى ... فقيد الأمة والإعلام الجزائري الأخ المناضل " عزالدين بوكردوس" المدير العام السابق ليومية الشعب الجزائرية ،وأطلق على ملحق الأسرى مسمى " صوت الأسير" وكان يصدر ضمن صحيفة الشعب الجزائرية ؛ و التى يطلق عليها فى الأوساط الإعلامية الجزائرية" أم الصحافة الجزائرية " وكانت توزع في كل ولايات الجزائر تزامن صدور أول ملحق للأسرى فى الأول من يناير عام 2011 تزامنا مع الذكرى الـ 46 لانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة. ويعتبر عميد الصحافة الجزائرية عمى " بوكردوس " كما يطلق عليه فى أوساط النخب الإعلامية الجزائرية، وهو من أسس للإعلام الجزائري الداعم للأسرى ومنها انطلقت التجربة إلى اغلب الصحف فى الجزائر مع الإشارة ان القضية الفلسطينية بعناوينها المختلفة كانت تحظى دوما وحتى قبل استقلال الجزائر المبارك باهتمام خاص واستثنائي لدى كل شرائح الأمة الجزائرية .. انتقلت التجربة تباعا إلى كل الصحف الجزائرية الأخرى والتى تخصص مساحات واسعة لقضية الأسرى ومعاناتهم وحكايات عائلاتهم مع السجن والسجان.وفي مطلع هذا العام رحل "عمى بوكردوس" وترك لنا نهجا ثابتا وارثا إعلاميا عظيما ومتميزاً ومنظومة إعلامية جزائرية كبيرة لدعم الأسرى الفلسطينيين وقضاياهم العادلة. كان الاعلامى الكبير فقيد الأمة و الصحافة الجزائرية " عزالدين بوكردوس" السباق فى تسليط الضوء على هذا الملف الحساس والمركزي واطلاع الرأي العام العربى والدولى على حجم ما يعانيه أسرانا فى السجون الصهيونية... وثم تكليف الأخ خالد عز الدين مسؤول ملف الأسرى بسفارة فلسطين بهذا الملف من طرف السفير السابق الأخ الأسير المحرر/ محمد الحورانى بالتحضير والتجهيز والتنسيق مع جريدة الشعب ومؤسسات الاسرى المعنية فى فلسطين للعمل على إصدار الملحق والذي بدأ "كملحق" بصفحتين فى جريدة الشعب وبعدها أصبح ملحق "أربع صفحات أسبوعية " وفق رغبه الفقيد المناضل "عمى بوكردوس" وكان يصدر صباح كل يوم خميس ... وكان يصل لكل السفارات والقنصليات المنتشرة في الجزائر ... باعتبار جريدة الشعب جريدة رسمية تعبر عن الموقف الرسمي للدولة ...وكان أول فريق لتحرير الملحق وفق ما جاء على لسان الأخ خالد عزالدين كلا من الأخ الأسير المحرر/عبد الناصر فروانة والأخ الأسير المحرر الاعلامى على سمودى ،والأسير المحرر / د. رأفت حمدونه والأخ الأسير المحرر أمجد النجار .والأخ الكاتب د.هانى العقاد ومجموعة من الشبكة العربية للثقافة والرأي والإعلام ومجموعة أخرى من الإخوة الأسرى المحررين - الى جانب مؤسسات الأسرى فى فلسطين ؛ وزارة الأسرى والمحررين ونادى الأسير الفلسطينى ومفوضيات حركة فتح والفصائل الفلسطينية المختصة بقضايا الاسرى ومن جريدة الشعب اتسعت المساحات والملاحق والتغطيات وتبنتها صحف أخرى كثيرة . لان فلسطين قضية وطنية جزائرية داخلية. فالجزائر مع فلسطين ظالمة او مظلوم ......
#الجزائر
#وإعلامها
#وصحافتها
#منبر
#للحرية
#والأحرار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681436