الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابتسام الحاج زكي : بين المطرقة والسندان
#الحوار_المتمدن
#ابتسام_الحاج_زكي ما أن شهقتحتى ضاق بهافضاء وسعه المطرقة والسندان ***كلما حاولت التقاط أنفاسهاأطبق عليها مدى حدوده لعبة افتراضية اسموها (السوشيال ميديا)***أنفاسي المثقلةبوصيةالتقمها بحركان هو الخيار أمام طوفان اسمهالعدو ......
#المطرقة
#والسندان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676913
محمد حسين راضي : الولايات المتحدة الامريكية بين المطرقة والسندان
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_راضي لم يكن في حسابات خبراء الشأن السياسي في أمريكا أن تكون الولايات المتحدة الامريكية يوماً ما في موقع حرج بهذا القدر من الخطورة، إذ عصفت بها أزمات الخارج والداخل في الوقت نفسه، وقد يكون كاتبي السيناريوهات السياسية الامريكان أو غيرهم ممن يهتم للشأن الامريكي قد توقعوا شيء قريب من هذا الواقع في قراءاتهم المستقبلية او دراساتهم الاكاديمية، إلا أني لا أعتقد أنهم توقعوا أن تكون الازمات الداخلية والخارجية ستمطر على النظام السياسي للولايات المتحدة الامريكية وابل مطرها بهذا المستوى من السوء والتراجع.فبعد ازمة أنتشار جائحة كورونا عالمياً واتهام الولايات المتحدة الامريكية في ضلوعها في هذه الازمة العالمية، أنقلبت حسابات الأخيرة عليها، لتجتاح هذه الجائحة مدن وولايات هذه الدولة التي توصف بالعظمى مخلفة ورائها أثاراً اقتصادية وسياسية واجتماعية، فضلاً عن تدهور الواقع الصحي الذي راح يتهاوى أمام قوة وسطوة هذا الفايروس، ومن ثم تلتها أزمة انخفاض سعر النفط الى مستوى ما يقارب الدولار الواحد لبرميل النفط الخام بسبب التراجع الاقتصادي العالمي الذي سببه انتشار جائحة كورونا، وما استفاقت هذه الدولة العظمى من هذين الازمتين حتى أعقبتهما ازمة التراجع عن تهديداتها وخسارة رهانها امام الجمهورية الإسلامية الإيرانية بعد وصول باخرات الوقود الإيرانية الى فنزويلا بسلام، دون أن تتمكن أمريكا من تنفيذ تهديداتها التي صرحت بها علاناً، وتمكُن الجمهورية الإسلامية الإيرانية من كسر الحصار المفروض عليها من قبل الولايات المتحدة الامريكية.ولم يسدل الستار أمام مسرح الازمات الامريكية بعد، حتى وقعت في الفخ من جديد، ولكن هذه المرة أزمة أمريكا في ساحتها الداخلية، وفي عقر درها، فبعد قيام البوليس الأمريكي بقتل أحد المواطنين السود (جورج&#8194-;-فلويد) بصورة بشعة أمام أنظار المارة في مدينة (منيا بوليس) بطريقة تدل على مدى رسوخ العنصرية في الشخصية الامريكية البيضاء ضد المواطنين السود، وبعد مدة قليلة من نشر المقطع الذي صوره أحد المواطنين لعملية القتل، اندلعت الاحتجاجات في مدينة الحدث (منيا بوليس)، وامتدت الى مدن أخرى من ضمنها مدينة (نيويورك)، ومن ثم وصل الامر الى اقتحام البيت الأبيض من قبل المحتجين تعبيراً عن غضب الشارع الأمريكي وعدم رضاه على سياسيات النظام السياسي الذي يقوده في دورته هذه الرئيس الأمريكي (دونالد جون ترامب)، الذي يمثل الرئيس الخامس والاربعون للولايات المتحدة الامريكية، الدولة التي لا يمتد تأريخها الى أكثر من أربعمائة عام، ولا اريد إن اناقش أسباب اندلاع هذه الاحتجاجات وأهدافها، لان القاصي والدني يعرف ما يكمن وراء هذا الحدث من جذور عميقة للعنصرية البيضاء ضد السود على مدى تاريخ هذه الدولة الحديثة، وهذه العنصرية هي جزء لا يتجزء من ثقافة المجتمع الأمريكي التي طالما عمد الاعلام الغربي على تغطيته واخفاءه عن الناس بواسطة استخدام كافة الوسائل الإعلامية، سواء المقروؤة منها أو المسموعة أو المرئية، وببعديها الكتابي والالكتروني، ولكن هذه الثقافة ما تلبث هينة حتى تطفو على السطح عند أقرب فرصة ممكنة.وهنا يظهر الوجه الحقيقي لواقع مؤسسات النظام السياسي في الولايات المتحدة الامريكية، التي طالما غنت وغردت لنشر الديمقراطية وحقوق الانسان، والتي أستطاعت من خلالهما أن تضحك على عقول الملايين من الناس بإقناعهم بادعاءاتها المزيفة في هذا الاتجاه، بدأً بممارستها دور الشرطي الدولي في منطقة الشرق الأوسط والمدافع عن الامن والسلم الدوليين، وانتهاء بتمثيلها دور المحامي الأول عن حقوق الانسان والحريات العامة، حتى وصل بها ......
#الولايات
#المتحدة
#الامريكية
#المطرقة
#والسندان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679295
ياسين المصري : شعب بين المطرقة والسندان 5 1
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري المقالات الخمس التالية ليست تأريخًا لصعود الفاشية العسكرية أو صعود الفاشية الإسلاموية في مصر ولكنها محاولة حيادية وموضوعية لرصد المحطات الرئيسية في تحالفهما معًا، والنتائج التي أسفر عنها هذا التحالف الأزلي، وكيف أمكن له في آخر المطاف أن يضع شعبًا بكامله بين مطرقة الأولى وسندان الثانية، وما زال يئن تحت ضربات هذا التحالف الفاشي حتى اليوم.1- البكباشي عبد الناصرخضعت مصر كغيرها من الدول الأخرى - منذ القرن السابع الميلادي - لغزو واحتلال بدوي صحراوي، هو الأسوأ في تاريخ البشرية جمعاء، فقد جاء لها أولئك الرعاع الجوعى بثقافة دينية هابطة، أدت إلى أستنساخ حكام من السفلة والفاسدين، لم يكن همهم سوى السلب والنهب والسبي والاغتصاب واحتقار المصريين وقهرهم وإذلالهم. واستمر هذا النهج حتى نهاية الحكم العثماني التركي، ولكنها حافظ المصريون دائمًا ولحد ما على جزء ضئيل من التنوير الحضاري بفضل تاريخهم العريق واحتكاكهم بالغرب. تجلى ذلك بوضوح في فترة حكم محمد علي الذي التزم بالعمل النهضوي والتقدمي، وبدت البلاد في عهده وهي سائرة على طريق الخلاص من الاحتلال البدوي والبريطاني معًا. وعندما قام البكباشي عبد الناصر عام 1952 بانقلابه العسكري واغتصب السلطة في البلاد، ظهرت في الأفق بادرة أمل في أن ينعم المواطن المصري بالحرية ويستعيد عزته وكرامته، إذْ قال له أنذاك: ”إرفع رأسك يا أخي فقد مضى عصر الاستعباد“، وقال عنه بعض المصريين إنه أول مصري يحكم بلده منذ أكثر من ألف عام (بما في ذلك فترة حكم الاحتلال البدوي الصحراوي المقيت)، ومع ذلك كان هناك من المصريين المتنورين من عرف أن البلد بكاملها قد وقعت بين مطرقة الفاشية العسكرية وسندان الفاشية الدينية، فهرب الكثيرون منهم إلى خارج أو تعرض للسجن والقتل، في وقت بدأ يتعرض فيه المواطنون لموجة عاتية من التخويف والتهميش والانكماش، عبَّر عنها المفكر والفيلسوف المصري الرحل الدكتور فؤاد زكريا في كتاب ”عبد الناصر واليسار المصري“ الصادر عام 1971، بقوله:« لقد أصبحَ الإنسانُ المصريُّ من فرطِ خوفِه وانكماشِه، يَقبلُ أوضاعًا ما كانَ ليقبلَها من قبل؛ أصبحَ يقبلُ باستسلامٍ فكرةَ وجودِ قانونَيْن، قانونٍ للمحكومِين وقانونٍ للحاكِمِين». لم يتوقف الأمر عند قبول الإنسان المصري لفكرة وجود قانون للمحكومين وقانون للحاكمين، بل تعدى ذلك إلى قبول أوضاع أخرى كثيرة ما كان ليقبلها من قبل!، وذلك لأن المجتمع المصري قد شهد خلال فترة حكمه (18 عامًا) تحولات عشوائية راديكالية عنيفة، مدعومة بقوانين وتعليمات سيادة الرئيس أصابته بالدوار والحيرة، قيل عنها أنذاك إنها ”اشتراكية“، من صميم الديانة الإسلاموية، ولكنه مالب أن تعرَّض مرة أخرى في عهد السادات لنفس التحولات مدعومة أيضًا بالقوانين وتعليمات سيادة الرئيس، ولكن في الاتجاه المعاكس وهو ”الرأسمالية“ التي قيل بالمثل إنها من صميم الديانة الإسلاموية، فكان من شأن هذه التحولات أن تقلب المفاهيم السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية رأسًا على عقب، وتضيف إلى المجتمع مزيدًا من الضلال والانحطاط والتخبط. إن الثابت الوحيد على مدار تاريخ الحكم الإسلاموي الأسود هو التوظيف السياسي الدائم للدين، سواء من الحكام ورجال الدين أو المحكومين بالدين، فالجميع متأسلمون، والجميع يعرفون أن نبيهم وخلافاءه وكافة السلاطين من بعدهم وظفوا الدين لخدمة مصالحهم الشخصية، كما يوظفه أي متأسلم قدر استطاعته ومكانته لتحقيق مصالحه الشخصية. ولأن الحكام دائمًا جهلة ومستبدين وأتوا إلى السلطة من الأبواب الخلفية، يجدون دائمًا في هذا الدين عكازًا يتكئون ع ......
#المطرقة
#والسندان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683285
ياسين المصري : شعب بين المطرقة والسندان 5 2
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري 2 - أنور السادات الرئيس (المؤمن)رأينا في المقال سابق كيف أن عبد الناصر من جهته كديكتاتور مستبد، وواحد أحد لا شريك له في الحكم، لم يخضع لهيمنة الإخوان المتأسلمين، وتصدى بعنف لنهجهم السياسي، ولكنه في المقابل لجأ إلى الدين ليُكسِب سياسته الهوجاء شعبية وشرعية من نوع ما، أمَّا السادات فقد فضَّل الانحناء أمام الصحوة الإسلاموية المتنامية لدي الجماعات جميعها، فقلل من القيود على الإخوان المتأسلمين، وسمح لهم بنشر مجلة ”الدعوة“ الإسلاموية الشهرية التي ظلت تظهر بانتظام حتى سبتمبر 1981، رغم أنه لم يسمح بإعادة تأسيس الجماعة رسميًا، وبدأ يغازلهم ويتغزَّل في ديانتهم تدريجيًّا بإطلاق سراح المعتقلين منهم، وإغلاق معسكرات اعتقالهم، ومن ظل منهم خلف القضبان حصل على حريته في العفو الرئاسي العام في 1975.لم يكن هذا وليد الصدفة ولكنه كان بتدبير مسبق ونيَّة مبيتة منذ زمن، فالكاتب البريطاني إدوارد مورتيمر يقول في كتابه ”الإيمان والقوة، سياسة الإسلام“: « في أول خطاب علني لعبد الناصر بعد هزيمته الساحقة على يد الإسرائيليين، طالبه السادات بأن يلعب الدين دورًا أكثر أهمية في المجتمع، وأن تلك الجملة جذبت (أزيرًا استنثنائيّا من التصفيق الحماسي من الجمهور المصري)»، أنظر:Edward Mortimer: Faith and Power, the politics of Islam. New York : Random House, 1982, (p.64(أمَّا الإخواني المتأسلم أستاذ الأمراض الجلدية الدكتور محمود جامع الذي انضم إلى الجماعة وعمره 16 سنة، وعمل في تنظيمها السري، وكان صديقًا للسادات، فقد روى في كتابه ”عرفت السادات“، قائلًا :« شعر السادات بأنّ صحة الرئيس عبد الناصر قد بدأت في التدهور، فحاول مبكراً، تحقيق مصالحة تاريخية مع الإخوان الذين كانوا في خصام وقطيعة كاملة مع الدولة، لكن هذه المصالحة لم تكتمل؛ لأن أمرها قد انكشف في وقت مبكر».بينما الصحفي الشهير المنظِّر والمبرِّر لسياسة عبد الناصر الحمقاء محمد حسنين هيكل فقد رصد في كتاب «خريف الغضب»، الذي يعكس غضبه هو، كيفية ارتباط الإخوان بنظام السادات، قائلًا : «عندما رحل جمال عبدالناصر عن هذه الدنيا، وجاء أنور السادات إلى رئاسة الجمهورية، كان هناك جيل جديد تحت الأرض من الجماعات الدينية، كانت السجون قد صهرتهم وقوت استعدادهم للتضحية، ولم يكن إلهامهم هذه المرة من أفكار حسن البنا، الذي بدا لهم تاريخاً مضت أيامه، وإنما كان الأساتذة الجدد هم أبوالأعلى المودودي، الذي أصبح لهم إماماً، وسيد قطب الذي أصبح بالنسبة إليهم شهيداً، لقد دخلوا إلى إطار الفكر المطلق حيث لا مساومة ولا تعايش بين مجتمعين وعقيدتين، لم يعد أمامهم إلا الجاهلية أو الإسلام، وإلا حاكمية البشر تعترض الطريق أمام حاكمية الله».واستطرد هيكل في خريف غضبه قائلا:« ومضت السنوات، والآن أصبح الإخوان المسلمون شأنهم شأن غيرهم من القوى في مصر، يدركون رغبة نظام السادات في التعاون مع العناصر الدينية، ووجد بعضهم رعاية خاصة من أحد الأصدقاء المقربين للرئيس، وهو المهندس عثمان أحمد عثمان... وبعد محاولة لاغتيال جمال عبدالناصر قام بها أحد أعضاء الجماعة، واجهت الجماعة أصعب ظروفها، وحكم بالإعدام على بعض قادتها، كما وضع في السجون عدد آخر منهم، وفر من استطاع إلى الخارج، ووجد بعضهم مجالاً فسيحاً في مشروعات عثمان أحمد عثمان الذي كانت ظروف التحول الاشتراكي في مصر قد جعلته يتوسع في نشاطه خارجها».ويقول اللواء فؤاد علام الذي شغل مرتبة عالية في جهاز المباحث السياسية، وكان مسؤولاً عن ملف الجماعات الإسلاموية في كتابه ”الإخوان وأنا“:« إنهم (أي رجال المباحث) رصدوا زيارات نا ......
#المطرقة
#والسندان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683641