الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح هادي الجنابي : نظام الملالي يسعى لشراء صمت أهالي شهداء إنتفاضة تشرين الثاني 2019
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي يزداد مخاوف نظام الملالي يوما بعد يوم من إحتمال إندلاع إنتفاضة عارمة بوجهه ولاسيما وإن کل أسبابها ودوافعها وعواملها متوفرة الى جانب إنها لو إندلعت هذه المرة فإنها وبنظر المطلعين والمختصين بالشأن الايراني، ستکون مختلفة عن غيرها تماما من کل النواحي وهذا مايدرکه قادة النظام بعد أن تمادوا کثيرا ولم يبقوا من أي خط رجعة مع الشعب، ولذلك فإن النظام يسعى بکل الطرق والاساليب لإتخاذ الاجراءات والاحتياطات اللازمة التي من الممکن أن تحول دون ذلك.تشديد القبضة القمعية للنظام من خلال مضاعفة الاجراءات والاحتياطات الامنية وصرف مبالغ کبيرة من أجل ذلك، هو بطبيعة الحال يأتي في مقدمة الاساليب والطرق التي يتبعها من أجل مواجهة الاخطار والتهديدات المحدقة به، لکنه هذه المرة يجد نفسه أمام وضع مختلف عن نظائرها في المراحل السابقة ولذلك فإنه طفق ولأول مرة بإستخدام اسلوب جديد يدل على مدى تخوفه من إنفجار الانتفاضة بوجهه، ذلك إنه وبعد الجدل الکبير الذي أثير عن شهداء وضحايا إنتفاضة شهر تشرين الثاني 2019، وعدم قيام النظام بالافصاح عن عددهم وإستمراره في تجاهل ذلك والتهرب منه، يسعى من أجل جس نبض أهالي الشهداء والضحايا لهذه الانتفاضة التي هزت النظام هزا، وبحسب ماقد کشفت عنه منظمة العدالة من أجل إيران في تقرير لها، فإن نظام الملالي قد قام بتقديم مقترحا بدفع أموال لأسر نحو 48 شخصا قتلوا خلال احتجاجات نوفمبر الماضي واعتبارهم شهداء تتمتع أسرهم بعدد من المزايا، وأشار تقرير المنظمة أيضا إلى أن عناصر النظام مارست أيضا التهديد والتخويف لمنع أسر ضحايا تقديم شكاوى وأجبرتها على التنازل عنها، فيما وقعت أسر أخرى على إعلان مكتوب ينص على أن أولادهم قتلوا على يد محتجين. وبطبيعة الحال فإن نظام الفاشية الدينية يکشف مرة أخرى عن حقيقة خوفه الشديد من غضب الشعب الذي يشبه برکان يفور بإنتظار الانفجار، وهو يريد من خلال ذلك شراء ذمم الشعب وتمييع قضية الشهداء وضحايا تلك الانتفاضة الجريئة التي لايزال النظام لحد الان يشعر بالخوف الشديد منها.هذا الاسلوب الرخيص والمشبوه الذي يعاود النظام إستخدامه سبق وإن کان قد قام بإستخدامه في بدايات تأسيسه حيث إشترى ذمة العديد من الاطراف والشخصيات السياسية أو أقصاها بسبب ذلك، لم يفلح مع منظمة مجاهدي خلق برغم إن المغريات التي عرضه النظام عليها کانت غير عادية ولم يکن بوسع أي طرف ومعارضة سياسية في ذلك الوقت والظرف الخاص أن يرفضه خصوصا وإن الاوضاع والظروف وقتئذ کانت في خطها العام لصالح النظام لکن المنظمة رفضتها مثلما تصدت لکل محاولات الترهيب، وهي بذلك قدمت درسا وطنيا ـ إنسانيا لانظير له إستلهم ويستلهم الشعب الايراني منه الدروس، والذي يبدو جيدا إن النظام لم يلاحظه جيدا ولم يأخذ الدرس والعظة اللازمة منه في غمرة تهافته عن البحث عن مخرج لخروجه من مأزقه الحالي وهو إن إنتفاضة تشرين الثاني2019، قد إندلعت أساسا بدفع وتوجيه تعبوي وتنظيمي من جانب منظمة مجاهدي خلق وإن الشعب يعلم جيدا بأنه لو باع سکوته وتخلى عن دماء شهدائه وضحاياه لهذا النظام المجرم فإنه سيقوم بخطوة من شأنها منح الشرعية لنظام ديکتاتوري قمعي معاد له وللإنسانية جمعاء وذلك هو المستحيل بعينه! ......
#نظام
#الملالي
#يسعى
#لشراء
#أهالي
#شهداء
#إنتفاضة
#تشرين
#الثاني
#2019

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678015
فلاح هادي الجنابي : إنتفاضة الحسم ضد نظام الملالي
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي في ظل الازمة الحالية التي يمر بها نظام الملالي في هذه المرحلة التي يميل العديد من المراقبين والمحللين السياسيين الى تسميتها بمرحلة السقوط والانهيار الحتمي، لا يبدو أن هناك في الافق أية بارقة أمل تدل أو تشير الى تحسن في الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للشعب الإيراني، خصوصا وأن نظام الملالي لا يزال مستمرا على نهجه المعهود، حيث إنه يصرف كل اهتمامه على القضايا الأمنية القمعية وتدخلاته في بلدان المنطقة وتصدير التطرف والإرهاب خصوصا وإن النظام قد أکد على ذلك بکل وضوح من خلال الخطاب الذي ألقاه الحرسي محمد باقر قاليباف رئيس البرلمان الجديد للنظام، لذلك فمن المنتظر والمتوقع أن تسوء الاوضاع الاقتصادية والمعيشية أکثر فأکثر وأن يفتك وحش الغلاء في هكذا وضع بالشعب الإيراني، ولا يجب أن ننظر إلى هذه المسألة ببساطة، لأن الشعب يعاني أساسا من أوضاع معيشية منذ أعوام طويلة، لكن اللافت للنظر أن النظام يضيق الخناق على الشعب أكثر فأكثر مع مرور الأعوام.الفشل الذي يواجهه نظام الملالي على مختلف الأصعدة ولاسيما على الصعيد الاقتصادي، ينعكس على إيران بصورة واضحة، ولم يعد بوسع النظام أبدا أن يخفي ذلك أو يتستر عليه، خصوصا بعد الانتفاضات الاربعة والاخيرتين منها بشکل خاص والتي عمتا سائر أرجاء إيران حيث أعلن الشعب رفضه الكامل لهذا النظام الفاشل في كل شيء، لذلك هتف بشعارات طالبت بإسقاطه. وتمت مهاجمة أوکار ومراکز الم&#1654-;-سسات النظام وخصوصا المقرات الامنية.أكثرية الشعب الإيراني تعيش تحت خط الفقر، بالإضافة إلى وجود أعداد کبيرة من أبناء الشعب الايراني لايجدون مايسدون به أودهم وهم وبکل وضوح يواجهون المجاعة، کما إن زيادة أعداد العاطلين الاوضاع غير الطبيعية التي يواجهها الشعب الايراني بسبب الاوضاع السيئة أساسا والتي تفاقمت وصارت بالغة الوخامة بسبب وباء کورونا والذي لفت ويلفت النظام إن التحرکات الاحتجاجية الشعبية ونشاطات معاقل الانتفاضة وشباب الانتفاضة تتزايد بصورة غير عادية على الرغم من تفشي وباء کورونا وکأن لسان حال الشعب يقول إن وباء ولاية الفقيه أسوء بکثير من وباء کورونا، لذلك فإن احتمال انفجار الأوضاع بعد أن باتت كل الظروف مهيأة لها بمثابة كابوس يرعب الملالي ولاسيما بعد تزايد الحديث عن من قبل النظام وفي مقدمته الملا خامنئي عن شعبية مجاهدي خلق وإنضمام الشباب الى صفوفها، ولأنهم يعلمون جيدا بأن منظمة مجاهدي خلق "البديل السياسي" لهم رغما عنهم، فهي من تحشد وت&#1654-;-لب وتحفز الشعب ضدهم ولها الدور الأكبر في تحريك وتوجيه الشارع الإيراني، وإن النظام يعلم جيدا بأن المنظمة التي تمکنت من قيادة أربعة إنتفاضات عارمة ضده بمقدورها أن تقوم بقيادة إنتفاضة أخرى حاسمة بحيث تضع حدا للنظام وتلقي به الى سلة المهملات، والذي سيضاعف من إحتمالات أن تتفاقم الاوضاع أکثر بوجه النظام ويضيق عليه الخناق، إن سيصادف خلال الايام المقبلة إقامة التجمع السنوي للمقاومة الايرانية والذي يتم عقده في حزيران من کل عام وسيکون بمثابة تظاهرة کبرى ضد النظام حيث يتم خلاله فضح وکشف جرائمه بحق الشعب الايراني ودعوة العالم من أجل التضامن مع النضال العادل والمشروع الذي يخوضه من أجل الحرية وإسقاط هذا النظام المعادي للإنسانية. ......
#إنتفاضة
#الحسم
#نظام
#الملالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679986
فياض موزان : ذكريان عزيزتان إنتفاضة الأهوار و إستشهاد قائدها خالد احمد زكي
#الحوار_المتمدن
#فياض_موزان تمر هذه الأيام الذكرى الثانية والخمسين لإنتفاضة هورالغموكة في 28 أيار 1968 وذكرى إستشهاد الرفيق المناضل خالد أحمد زكي الحسيني قائد هذه الإنتفاضة المصادف اليوم الثالث من حزيران 1968, وفي هذه المناسبة لابد لنا أن نتحدث قليلاً عن الشهيد خالد زكي:عائلته, نشأته, نضوج وعيه , تطور فكره اليساري, منطلقاته الثورية, نضالاته المتعددة, وقيادته للإنتفاضة المسلحة في هورالغموكة وإستشهاده في معركتها.يقول السيد باسل محمد عبدالكريم أن غازي أحمد زكي شقيق الشهيد خالد أحمد زكي قد ذكر له : " أن خالد هو حفيد الضابط العثماني محمد أمين الحسيني, وسليل عائلة دينية ملتزمة ومحافظة, تعود أصولها إلى السادة الأشراف الحسينيين في مدينة النجف الأشرف, و كان لها دورها أيام حكم العثمانيين للعراق, وقد أثرت الشخصية المدنية والمنفتحة على الحياة - للوالد أحمد زكي الحسيني- على سلوك العائلة وطبعتها بطابعها المدني. ونظرتها التقدمية للحياة" ليخرج من تحت عبائتها هذا المناضل الشجاع المتأثر بأفكار و روحية التجربة االثورية الكوبية ومدارس الكغاح المسلح في بلدان أمريكا اللاتينية, والهند الصينية, بعد أن زار فيتنام الشمالية وقاتل مع ثوار الفيتكونغ, كما زار كوبا بعد إنتصار الثورة فيها, وكان قريبا من رموزها الثورية التأريخية, كاسترو وجيفارا وهوشي منه, متشبعاً بتجاربهم, مقتديا بإيمانهم العميق بنجاح ثوراتهم ومتمثلا ببسالتهم وعنفوانهم.ولد خالد أحمد زكي عام 1935, وتعرف على الشيوعية عندما كان طالباً في إعدادية الكوت عام 1952, وشاهد بعينيه مآسي الفلاحين في ريف العراق الجنوبي مطلع الخمسينات, وعن بداية وعيه السياسي يذكر غازي أيضاً : "أنه أثناء زياراتنا مع والدنا (مساح الري) لتلك المناطق لاحظ وتنبه شقيقي خالد إلى معاناتهم وواقعهم المرير, وما كانوا يعانوه من ظلم الإقطاع وقسوته, وإغتصابه السافر لحقوقهم, وفي عام 1955 سافر خالد إلى لندن على نفقة المرحوم والدنا لدراسة الهندسة". إستشهد خالد في 4/ 6/1968 وعمره ثلاثة وثلاثون عاماً, ورغم أنها حياة قصيرة بالقياس الزمني, غير أنها مليئة ومفعمة بالوقائع والأحداث والإنعطافات الحادة لتلك الشخصية التي مرت كالشهاب في سماء العراق الملتهبة, وكان طموحه الثوري قد بدأ يتبلور بإتجاه خوض غمار تجربة لها سمات خاصة مستفيدة من دروس وتجارب حركات الكفاخ المسلح في العالم, في الوقت الذي كان أفقه يمتد بعيدا بإتجاه أهوار الجنوب العراقي ليشعل من هناك الشرارة الأولى للثورة المسلحة ضد النظام الدكتاتوري القائم.يصفه رفيقه إسماعيل الجاسم الذي زامنه وزامله في مطلع السيتينات من القرن الماضي في بريطانيا وعمل معه في جمعية الطلبة العراقيين في بريطانيا, يقول عنه : "كان خالد شعلة متقدة من الحيوية والنشاط عندما كان مسؤول اللجنة الحزبية, و يقود جمعية الطلبة العراقيين في لندن, ومسؤولاً عن سكرتارية الشرق الأوسط لمنظمة رسل الدولية للسلام, ويتحدث عن شوقه العارم للعودة إلى العراق والنضال مع جماهير الشعب, وطلائعه المتقدمة وبين صفوف فقرائه وكادحيهم والإنتصار لهم والإستشهاد بينهم". وفي عام 1966 وقبيل مجيئه للعراق كان قد إلتقى عزيز الحاج في براغ وتحدث معه عن التذمر الحاصل بين صفوف الشيوعيين في بريطانيا ودول أوربا من السياسة اليمينية والإصلاحية للحزب آنذاك, وقد أكد عزيز الحاج تلك الحادثة في كتابه (حدث بين النهرين) . عاد خالد إلى العرق وعمل مع "فريق الكادر" الذي كان يقوده ابرهيم علاوي (نجم) - الذي إنشق عن الحزب الشيوعي وأصدروا بيانا عن أزمة الحزب بإسم الكادر- قبل إنظمامهم إلى القيادة المركزية ......
#ذكريان
#عزيزتان
#إنتفاضة
#الأهوار
#إستشهاد
#قائدها
#خالد
#احمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681523