الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دعد دريد ثابت : إن قرأت إمرأة، فهمت الحياة!
#الحوار_المتمدن
#دعد_دريد_ثابت مهما أمتعت نفسك بالنساء، طويلات، قصيرات، نحيفات، بدينات، شقراوات، سمراوت،ساكنة كبركة آسنة، هادرة كمحيط لايعلم حتى هو سبب جنونه،ضحكتها هرج مخمورين في حانة، بسمتها إمتداد لفراشة،بريئة كلوعة غصن أن يصبح ناياً، شبقة كعيني طفلة لآيس كريم لاتملك ثمنهخصرها إلتفاف أفعى حين تعصر فريستها، وركها شجر السرو يراقص الريح فتسكن خاشعةبسيطة كأول حرف يتوق أن يُقرأ، ناضجة لاتسع اللغات لغتهاحنينة كقمر لاينام لئلاً تَخاف الظلمة، متسلطة كوجع عرافة تعلم بيوم مقتلهاوبعد كل هذه النساء التي ضاجعتهن أو سوف تضاجعهن لن تشعر ولا للحظة كما تشعر هي.هل تفهم ياصديقي لماذا لاتشعر بالمتعة الكبرى؟لأنك لم تشعر بالألم الأجمل.وستبقى محكوم بذلك، لأنك حرمت من ذلك الألم الطبيعي،المُ تُخلق الحياة فيه من جديد، وبنبض كل عرق فيه من وجع مخضب؟عسر متعة يُمزق بقدسية روح، تعلو الى سماوات جديدة لاتفهمها.أما أنت فلذتك قصيرة الحياة محدودة ثنائية المعنى،جسد ضاجع وأنتهى الى حين معركة أخرى. كحروبك التي تخوضها وتريد الفوز بها دائماً، لاغير...كل ماتستطيعه هو الفلسفة والحرب،بالفلسفة تحاول الخلق، وفهم المغزى. وبالحرب تدمر هذا الخلق لعجزك عن فهمه.وهكذا تبقى الحياة رغم سلاستها وإنسيابها عصية عليك غورها ومعرفة حقيقتها، وهي أقرب اليك من أرنبة أنفك.وكلما تجلت الرؤيا بوضوح، اضحت لك شائكة الوضوحهل نظرت لوجه إمرأة وهي تضع الحياة؟وجه معصور وممتلئ بنفس الآن، وجهان لعملة واحدة، وجه متعة الآلام، كتوأمين سياميين، لايمكن فصلهما.إنها لاتمارس الحب، إنما الحياةتعيش إنتشائها المصبوغ بروائح التعب والخلق المضمخ بدماء الحبهو شئ لايمكن التعبير عنه بكلمات ولا جمل، فقط لمن يعيشه يعي لغته،فهو لايُحكى، فقط يعاش.وماذا عني؟أحتاج الرب أيام ليصنع الحياة، وأنا أحتاج العمر كله لأصنع الحياةفمن منا يفهم لب هذه الحياة اللعينة الآسرة أفضل؟هل تفهم الآن ياصاح لماذا ستبقى غير واعياً للغز الحياة؟ ......
#قرأت
#إمرأة،
#فهمت
#الحياة!

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674122
فاطمة شاوتي : إِمْرَأَةُ الضَّوْءِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي على ناصيةِ الحلُم... سجَّانٌ يبكِي و سجنٌ يفترسُ قيودَهُ ... على السياجِ صَمَمٌ يسمعُ الفراغَ... و الهواءُ يُصغِي لهمسِ الهواءِ كسرَ أيدِي السِّلِيكُونْ... على فزَّاعةِ الزجاجِ... فراشاتٌ تمسكُ أهدابَ البحرِ ورصاصةٌ مصوَّبَةٌ ضدَّ صمتِ الأقلامِ... وفي زورقِ الحريةِ أعلامٌ ترفرفُ دون إنتظارٍ... على الجدارِ ساعةٌ تضحكُ أربعَ ضحكاتٍ... على الشبابيكِ شفاهٌ بعشرِ ضحكاتٍ تُعَرِّي الجدارِ... في بحرِ الكلامِ أسبحُ ضدَّ المسافةِ ... أرقنُ على الماءِ وجهَ الوطنِ مجذوراً بِأوهامِ بيضاءَ... أنَّ للوطنِ أبواباً لَا تُغْلقُ يملَؤُهَا صوتِي... في الحنجرةِ صوتُ غجريةٍ يكسرُ زمنَ الورقِ... أنَا الجدارُ أنَا السقفُ أنَا البحرُ أنَا الماءُ أنَا العشبُ يخضرُّ في خاصرةِ العشبِ ... فَافْتَحْ ذراعيْكَ وطنِي تخضَرِْ الأعطابُ...! ......
ِمْرَأَةُ
#الضَّوْءِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677108
عماد مصباح مخيمر : تيريز هلسة: الرواية الفلسطينية - العربية في جمال إمرأة مناضلة
#الحوار_المتمدن
#عماد_مصباح_مخيمر يقول شاعرنا الفلسطيني محمود درويش: الجميلات هنَّ القوياتُ "يأسٌ يضيء ولا يحترق"، لقد أوجز محمود درويش في تأريخه الوطني العميق للمرأة الفلسطينية بأنها جمال يتخذ من قضية الشعب الفلسطيني شكله ومضمونه وكينونته، الجميلات الفلسطينيات هن القويات، هن من يجبرن اليأس على أن يتخذ رغماً عنه وجهاً مضيئاً يشتعل نوراً لا إحتراقاً، هن من جعلن من النضال الوطني الفلسطيني وكأنه صفة ملازمة للجمال، وليس أي جمال ولكنه جمال المرأة في نضالها وقتالها دفاعاً عن وجود شعبها وكينونة ذاتها.تيريز هلسة هي مناضلة أردنية فلسطينية، ولدت في البلدة القديمة في مدينة عكا شمال فلسطين، لعائلة من أصول أردنيَّة مسيحية، قدم والدها إلى فلسطين عام 1946م من مدينة الكرك. أمّها هي نادية حنا من قرية الرامة في الجليل الأعلى. تيريز هلسة هي جميلة من جميلات فلسطين والوطن العربي، هي مناضلة تشكل وعيها الوطني وتفتحت أعينها على إحتلال صهيوني يتسم بالعنصرية الإقصائية الإحلالية، ويتخذ من الإبادة بأشكالها الثقافية والتاريخية والوطنية والجسدية كأداة لها قصوى الأولوية في سبيل تحقيق مشروعه اللاإنساني بإلغاء وجود الشعب الفلسطيني تحقيقاُ لوجوده الطاريء والحادث في غفلة من منطقية التاريخ وإنحراف لمساره، كل ذلك أسس لوعي المناضلة تيريز هلسه، هذا الوعي الذي لم يكن مجرد مشاعر قومية عربية ووطنية فلسطينية يجيش بها الصدر، ولكنه كان محركاً لفعل ثوري ونضالي يتخذ من المواجهة المباشرة مع الإحتلال كأساس لمجابهة ومواجهة المشروع الصهيوني.حملت المناضلة تيريز هلسه الهوية والرواية الفلسطينية - العربية ومنذ العام 1971 – وهي لم تتجاوز الـ 17 عامأً- انطلقت تيريز هلسه لتقول للعالم أجمع بأن الرواية الفلسطينية بعمقها العربي هي الأصل وهي التاريخ والجغرافيا، وأن الهوية الفلسطينية هي ملامح فلسطين التي لن تشوهها الرواية الصهيونية الزائفة والمختلقة زوراً، وغادرت المناضلة الشابة مدينتها عكا إلى لبنان لتنضم إلى صفوف حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح لتصبح عضواً مقاتلاً فيها، عضوية لم تكن شرفية، ولكنها كانت عضوية فاعلة إختراقية، لتؤكد تيريز بأن الكفاح والقتال والمقاومة ليس حكراً على الرجال، ولكن المرأة بإرادتها وإيمانها بقضيتها قادرة على على القيام بهذا الدور، لتحدث إختراقاً في دور المرأة وتنتقل من مربع التربية والإعداد الوطني للأبطال، إلى مرحلة صنع البطولة والقيام بها.ولأن حركة فتح صانعة المشروع الوطني وهي الحارسة على الهوية الفلسطينية بعمقها العربي، فإن تيريز هلسه كانت تدرك بأن حركة فتح هي الحاضنة القادرة على جمع الكل الفلسطيني والعربي بكل توجهاته الأيديولوجية والثقافية والدينية، وبالتالي فإن حركة فتح لها الريادة في أن تجعل من المرأة الفلسطينية والعربية مقاتلة في أولى خطوط المواجهة المباشرة مع الإحتلال الصهيوني، وكان لتيريز ما أرادت في ممارسة الفعل الثوري النضالي المباشر في مواجهة الإحتلال الصهيوني، فكانت عملية إختطاف الطائرة البلجيكية سابينا في الثامن من أيار/ مايو 1972 بمشاركة ثلاثة مناضلين آخرين من حركة فتح ( ريما عيسى وعلي طه وزكريا الأطرش)، وإقتياد هذه الطائرة إلى مطار اللد بهدف القيام بعملية تبادل لأسرى فلسطينيين وأردنيين من السجون الصهيونية بركاب هذه الطائرة. إلا أن الإحتلال الصهيوني مارس الغدر والخداع كعادته وقام بإقتحام الطائرة بواسطة قوات خاصة تخفت بلباس الصليب الأحمر، وانتهت بإصابتها واعتقالها مع زميلتها ريما عيسى وإستشهاد المناضلين علي طه وزكريا الأطرش، وقدمت للمحاكمة وحكم عليها بالسجن المؤبد مرتين وأربعين عام، ......
#تيريز
#هلسة:
#الرواية
#الفلسطينية
#العربية
#جمال
#إمرأة
#مناضلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677859