الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خسرو حميد عثمان : غذاء الدماغ -1
#الحوار_المتمدن
#خسرو_حميد_عثمان صدر عن دار Penguin Random House UK، عام 2018،كتاب الدكتورة ليزا مسكوني الموسوم: غذاء الدماغ، كيف تأكل بذكاء وتشحذ دماغك "BRAIN FOOD,HOW TO EAT SMART AND SHARPEN YOUR BRAIN"نظراً لتعلق الموضوع بمرض الزهايمر الذي له أثاره المهلكة على المصابين به والمجتمع، نعرض في هذه الحلقة ترجمة لمحتويات الكتاب القسم الأول من المقدمة التي كتبتها Dr Lisa Mosconi، تكملة المقدمة وعروض موجزة لبعض فقرات الكتاب في الحلقات القادمة:محتويات الكتاب:المقدمةالخطوة الأولى1- أزمة الدماغ تلوح في الأفق.2- تقديم الدماغ البشري، من الصعب إرضاءه. 3- ماء الحياة.4-حول دهن الدماغ. 5-فوائد البروتين. 6- كاربوهيدرات، سكريات، ومواد سكرية أكثر. 7-إعطاء الأهميةللفيتامينات والمعادن.8-الغذاء هو معلومات.9-أفضل حمية للدماغ في العالم. 10-ليس كل شيء عن الطعام.الخطوة الثانية الأكل من أجل القدرة المعرفية:11 نهج شامل لصحة الدماغ.12-انتبه للجودة بدلاً من الكمية. 13- الأسبوع النموذجي لصحة الدماغ.الخطوةالثالثة نحو الحمية الغذائية الأمثل للدماغ:14-ما مدى حضور النظام الغذائي للدماغ في غذائك، حقًا؟15-المستويات الثلاثة لرعاية التغذية العصبية.16-وصفات لأطعمة تُعزز الدماغ.ملاحظات.ترجمة القسم الأول من المقدمة(التكملة في الحلقة القادمة):قبل عدة سنوات، ألقيت الكلمة الرئيسية في مؤتمر دولي حول الوقاية من مرض الزهايمر.كان يومًا مشمساً جميلًا في إيطاليا، كانت قاعة المحاضرات تعج بالأطباء، الطلاب، ومن عامة الشعب، كلهم متلهفون لسماع المعلومات عن أحدث العلاجات الدوائية لمرض الزهايمر.لم أكن حريصاً على إيصال الأخبار السيئة: لسوء الحظ، تُخَفِفْ الأدوية الحالية لأعراض مرض الزهايمر لفترة محدودة من الزمن، ولكنها لا تستطيع إيقاف الضرر الذي تسببه الشيخوخة والمرض لخلايا الدماغ.جيل جديد من الأدوية المعدلة-للمرض قيد التطوير، لكن التجارب السريرية أسفرت في الغالب عن نتائج مخّيبة للآمال حتى الآن، مما يؤكد ما هو معروف عند الجميع: لا يوجد علاج في الأفق. عند هذه النقطة سأل أحد الحضور:"ماذا عن زيت الزيتون؟" أصاب عقلي المُدَرّب على علم الأعصاب بالحيرة. زيت الزيتون؟ لم يكن زيت الزيتون بين مقترحات البحث الخاصة بي، ولم يكن جزءً من تعليمي بأي شكل من الأشكال. حصلت على درجة الدكتوراه في علم الأعصاب والطب النووي للتركيز على الجوانب الوراثية للمرض، بدافع رؤية آثاره المدمرة الفورية على عائلتي.تركز عملي خلال الخمسة عشر عاماً الماضية على الاكتشاف المبكر لمرض الزهايمر. أستخدم تقنيات تصوير الدماغ في بحثي على وجه التحديد، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والتصوير المقطعي بانبعاث البوزيترون(PET)، للنظر في أدمغة الأشخاص وإرتباطها بخلفيات جيناتهم، ومن خلال ذلك، التعرف على احتمالية إصابتهم بالمرض.قادني هذا العمل إلى توجيه برنامج "أبحاث تاريخ الأسرة لمرض الزهايمر" في كلية الطب بجامعة نيويورك عام 2009. يركز البرنامج على الأطفال وأعضاء أُسَرْ مرضى الزهايمر. بشكل عام، لدى الجميع، هناك، نفس القلق: "هل أنا في خطر الإصابة بمرض الزهايمر وما الذي يمكنني فعله لعدم الاصابة به؟" شهدت، على مر السنين، تَغّيُرا في أنواع الأسئلة التي طرحها مرضانا، مثل سؤال زيت الزيتون في المؤتمر.بعدالمناقشات حول الجينات والحمض النووي، تحولت المحادثة عاجلاً أم آجلاً إلى الطعام: "ما الذي علىّ تناوله للحفاظ على صحة دماغي؟" في حين يعتمد كل بحثي على تعليمي كشخ ......
#غذاء
#الدماغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683298