الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فتحي مهذب : الشجرة
#الحوار_المتمدن
#فتحي_مهذب الشجرة التي أخفت الرجل الملعون. ** سحبه غوريلا إلى جوف الغابة حاملا اياه على ظهره مثل رهينة بينما دراجته المهشمة تستغيث على حافة الطريق الرمادي الذي يشق الغابة.إختفى الغوريلا بين الأشجار العملاقة التي ما عتمت ترشقه بكلمات لاذعة مستنكرة منددة بهذه الرغبة الجامحة في الافتراس الأبدي..العصافير المدهشة تصدر صيحات فزع من هنا وهناك كأنما تطالب بفك أسر هذه الرهينة التي لا فكاك لها من قبضة الغوريلا والتي بدت مثل حزمة من الموز الطري تتأرجح على كتفي هذا الكائن الضخم ذات اليمين وذات الشمال..بلغ الغوريلا مكانا آهلا بالقردة التي تبدو مثل دببة سوداء بذيول غليظة.. يتطاير الشرر من عيونها الضيقة..قال كبير الغوريلا : ذره لي..لا تمزقوا جسده الغض..سأزوجه ابنتي العانس التي إقتنعت هذه المرة بضرورة الزواجوإنشاء عائلة مهذبة وقوية تحترم قوانين العشيرة ودستورها الوضعي القائم على أسس صحيحة جدا.سيعلمنا لغة بني البشر ويكشف لنا عن سوء طويتهم وأساليب مكرهم ودهائهم.سنخدع حواسه ونمتص ضوء حكمته ونجفف ينابيع عقله إلى أن يصير قردا مثلنا لا ينتمي إلى عالم البشر المسيئين إلى جوهر الطبيعة..أقام كبير القردة عرسا فخما لابنته أنثى الغوريلا شهده كبار القوم من شيوخ الغوريلا..أمضوا سبع ليال صاخبة في أعماق تلك الغابة المنعزلة..زعيق حنجرات حديدية..فرقعات غصون مكسورة .. قهقهات مريعة..وغناء بدائي غامض مترامي المدىلحم حمر وحشية وحزم من الموز ومياه ينابيع صافية..وآخر الليل إختلف جميع الغوريلا إلى النوم واختلى العريس الوافد بزيجته العملاقة في خيمة من القش وأوراق الزنزلخت..إرتمت أنثى الغوريلا على شرشفزاهي اللون مثل مساحة صغيرة من الخشب الثقيل مخاطبة إياه بلهجة صارمة إمسح رجلي المدججتين بالشقوق والتقرحاتوالمتوجتين بمخالب حادة..لم يجد بدا من أن يخلط ورق الحناء البرية المعجونة بقليل من الماء..ثم دهن رجليها العطنتين..بينما عيناها المشعتان تدقان مسامير الرعب على جدار قلبه الذي يدق مثل نواقيس يوم القيامة..تحولت روحه المذعورة إلى طاووس تزعق بجنون في حديقة الجسد..ولما أخلدت إلى النوم وتعالى شخيرها مثل طلقات مدفع كلاسيكي..فر هذا الرجل الملعون الذي ما عتمت تلاحقه اللعنات منذ طراوة عوده كأن روحا شريرة تقمصت جسده المليئ بالندوب والكدمات الزرقاء..بعد ساعة من الضرب في الغابة الوسيعة المزدحمة بضروب الأشجار المعمرة..تناهى إلى سمعه صراخ وجلجلةكما لو أن زنوجا حمرا في حرب شرسة فيما بينهم..كبير الغوريلا وعصابته يلاحقونه لقتله والتمثيل بجثته ليكون عبرة لغيره ..كان يجري مثل كائن أسطوري ..تارة يسقط وطورا يواصل العدوبكل ما أوتي من جهد وقوة..وفي عمق الغابة إنشقت شجرة رحيمة وابتلعته..رقت لحاله ورغبت في اخفائهعن عيون عصابات الغوريلا..قال لها : شكرا أيتها الأم الرحيمةولما فشلت القردة الضخمة المتوحشة في العثور عليه..عائدة إلى أعماق الغابة متشنجةمستشيطة غضبا ..فتحت الشجرة الرحيمة صدرهاليلتحق هذا البائس الملعون ببنيجلدته. ......
#الشجرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675939
حسام تيمور : الحكومة الاسرائيلية الجديدة، الشجرة الملعونة التي، تعري الغابة
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور يمثل نتنياهو "اليمين المعتدل"، و ليس المتطرف الاصولي، كما تروج الجزيرة او سراديب الاعلام العربي، و الاستقطاب الدائر، داخليا، أي الصراع السياسي، سبب "البلوكاج" الذي استمر سنة بأكملها، هو الصراع بين اليمين الليكودي، ذي الخطاب "المعتدل"، أو الحربائي، كما يوصف هنا أو هناك، من قبل اليسار الاسرائيلي، أو اليمين الأصولي، و بين هذين الأخيرين طبعا !كل هذا العبث هنا، يهدف، أغلب الظن، كما ترسخ عبر تاريخ الممارسة السياسية في "تيل آفيف"، الى تشكيل كتلة "سياسية" مقبولة، لدى "أغلبية" الكتلة الناخبة، و تراعي من جهة أخرى اكراهات توازنات صنع القرار في الداخل و الخارج ، و هو ربما مشهد مألوف، أو سبق تمثيله، في سياق الاطاحة بحكومة "غولدامائير"، و صعود "مناخيم بيجين"، على ظهر الوضع الاجتماعي المأزوم الذي، تسبب به بالدرجة الاولى، أو بشكل مقروئ و مباشر "تعنت" حكومة "غولدامائيير"، ازاء مسألة ادماج اطياف مهمة من الشعب المستورد (اليهودي)، أو "الاوباش"، و "المتوحشين"، كما وصفتهم "غولدامائير" نفسها !!المفارقة، أن اليمين الذي تمثله آنذاك هذه السياسات، هو ليبيرالي، أو أقرب اليه "علمانيا"، بمعايير الداخل اليهودي طبعا، أي المردود الايديولوجي للمفهوم باسقاطه على البنية التي تحتويه ! حيث آخر شيئ يمكن للمرأة القيام به هو ممارسة السياسة !!و المفارقة العجيبة الأخرى، أن أغلب "شعب الاوباش"، كما وصفتهم "غولدامائيير"، آنذاك، كانوا ينحدرون من جغرافيا مغاربية عموما، و مغربية خصوصا .. و يتضح ذلك جليا في طبيعة القيادة التي افرزتها حركتهم الاجتماعية العنيفية، المعروفة باسم "انتفاضة الفهود السود" !! والتي كانت مغربية شبه خالصة ! و كذلك مردودها السياسي و الاجتماعي أيضا، آنا و استقبالا، حيث نلاحظ، أن الأمر لم ينته بتحقيق "مناخيم بيجين"، لاغلب وعوده الهزيلة لكن الواقعية، لتلك "الفئة"، بالادماج الجزئي الحذر، و الانتقائي، ضمن أجهزة و هياكل الدولة، أي "مجتمعيا"، لكن بتحفظ، بل إن امتداد تلك المصالحة السياسية، بخلفيات انتخابية، سوف يترسخ عبر سنوات من خلال بداية تغلغل تلك "الفئة"، داخل دواليب السياسة و الاقتصاد، و التسيير ! رغم أن المنع و جذوره واضحان في هذه النازلة، و هو ما عبرت عنه "غولدامائير"، بعجرفة "الجارية"، المعهودة، كطرف اشكال، و كرسه أيضا، "مناخيم بيجين"، صاحب الحل، و متسول الاصوات الانتخابية آنذاك ! حيث ربما لم يكن معادل الاستقطاب الانتخابي على مستوى التركيبة المجتمعية يسمح بذلك، أو أن المعادل الايديولوجي على مستوى السلطة و السلطة "العليا"، لم يكن يسمح بتداول أي خطاب عن تساوي "اليهود"، داخل البلد الواحد، أو القطر الناشئ ( اسرائيل).. و ربما نجد أصول تلك النظرة العنصرية هنا أو هناك، في فوضى التاريخ و الجغرافيا، و الحيثيات التي شابت عملية ترحيل "اليهود"، أو هجرات اليهود من أهل الشتات ! فأهل "اوراشاليم"، أدرى بحواريها !هنا نجد ربما، أن "الدولة الوطنية"، في اسرائيل، تكابد الأمرين ! أو تسقط في فخ البنية الهجينة الممسوخة، التي يراد لها أن تظهر مثالية . حيث نجد أن سياسة الفصل، أو الانتقاء العنصري، لم تعط نتائجها المحددة، بل ربما العكس !إذ أنها كانت قائمة على أساس أن يبقى "اليهود"، الدونيون، في البناء السفلي للدولة و المجتمع، و ذلك بادماجهم تدريجيا، في الخدمة العسكرية، و قطاعات أخرى غير حساسة، و غير ذات قيمة و مردود كبيرين، سواء داخل الادارة، أو على مستوى بنية الدولة و المجتمع !هنا، تقوم الدولة في اسرائيل على مبدا "الدولة العسكرية"، أو الدولة "العقائدية ......
#الحكومة
#الاسرائيلية
#الجديدة،
#الشجرة
#الملعونة
#التي،
#تعري
#الغابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678095
محمد الطيب بدور : سقوط الشجرة التي تغطي الغابة
#الحوار_المتمدن
#محمد_الطيب_بدور لأن قضايا المجتمع ترتبط بشكل منظومي و كذلك مؤسساته الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و الاعلامية ، و لأن صانعي السياسات في كل المجالات تقريبا يتغاضون عن التمفصل الضروري حتى لا تنهار إحداها فتجر بقية النسيج الى انهيارات متتالية ، فإن مستويات التحليل لتشخيص الأزمات الحادة يكون هو الآخر مجانبا لنظرة شاملة تبحث أصول المشكلات و ترتيبها و التوليف بينها.في الواقع لم يعرّ واقع الصحة البنى التحتية و نسيج الرعاية الصحية و استراتيجيات السياسات الصحية فحسب ، فكثيرة هي الأصوات التي نادت بضرورة الاستفاقة لوضع الصحة من أولويات المجتمع منذ الشعور بالغبن و العجز عن العلاج الذي يكفل الحياة تبعا لتداخل و تعقيد مسالك الاستفادة من الخدمات الصحية و انتشار سوق لنهب مقدرات الناس و الاستغناء عن طواقم و خبرات لم تعد تجد في البلد غيرالتحقير و التدجين و الرضا بالدون .بإمكانك أن تحصر القول بوجهة نظر أحادية الجانب و تسهب في تشريح المجال الصحي كما يكون الحال عندما يتعلق الأمر بالتعليم أو النقل أو غيرها من المجالات الحيوية و لكن بعض الأسئلة التي يمكن أن تسلط الضوء لنفهم كيف وصلنا الى هذا المستوى من التداعي في جميع المجالات .ــ ما علاقة الصحة كمجال حيوي يهم حياة الناس بالتعليم و البحث و دور المجتمع ليظل أولوية قصوى ؟هل في موازنات الدولة ما يشير صراحة غيرالخطابات السياسية الى الاستثمار في صحة الناس لصالح المجالات الأخرى ؟ــ أين تكمن العطالة في جعل الصحة مفهوما يتعلق بالبيئة ينسجم مع نظرة معينة مع التناول العلمي و ثقافة الانضباط الى الخبرة و التجربة العلمية ؟ــ أي اعتبار لمواكبة المستجدات الطبية في غياب استراتيجيات التكامل بين الموارد و مخرجات التعليم الجامعي و بنى تقنية عالية و مخابر البحث التي تدعم الاستقلالية و السبق و التوقي ؟ــ كيف تشتغل الآلة السياسية من حيث :ـ وضوح الرؤية أو عدمها بخصوص الرعاية الصحية للجميع و على أي أساس ؟ـ أي ثقافة و مآلات صحية في مناخ تسييس الكثير من الخدمات و رهن مستقبل الصحة بتوجهات متضاربة و لوبيات تتحكم في كل مفاصل الحياة ؟ـ أي خطاب صحي في علاقة بثقافة تعلي من شأن الحسم العلمي داخل النسيج المجتمعي في ضوء خطابات السلعنة و التخلف و الشعوذة و تسطيح الفكر ؟ـ أي مقاربات تعليمية منذ بداية الدراسة تهيىء الجيل الى نظرة شاملة للصحة بما في ذلك التربية على الاكتشاف و الاستشراف و خدمة الرفاه الصحي كحد أدنى لإنسان إيجابي يؤدي دوره المجتمعي دون خوف على مصيره و مصير أبنائه و بقية النسيج المترابط من المجتمع ؟أسئلة قد تفتح تحليلا منظوميا في زمن الكورونا ، و لكن سنتساءل أيضا ، هل عرّت هذه الجائحة هشاشة كل المنظومات و المناعة المزيفة ؟ يكفي أن نعد ما يتوفر من مخزون غذائي و حجم العوز و دخول لوبيات الاحتكار و النهب و نقف على أزمة قيمية حادة تعكس الكسر الذي أصاب في مقتل أخلاقيات الكثير من المهن ، أزمة كان من المتوقع أن تحصل حسب المراقبين المتابعين لشأن مجتمع تتقاذفه التجاذبات حول أهداف أنانية لم يكن من نتائجها غير تهرئة التعليم و الصحة و المزيد من الفقر و الجريمة ..قد نشهد استفاقة حينية حيث ترتب أولويات المجتمع لكن ليس الى درجة الكسب ..فآلة توزيع ما يحقق الحياة الكريمة ليست بيد من يفتقرون لوسائل تحقيقها و إنجازها ... ربما ننسى الحجر الصحي الذي قرب الأسرة في سجن الخوف و الرعب ، ربما تعودنا رؤية من يستميت في الحصول على ذرة سميد يسد بها رمق أطفال ، ربما لم ننزع الى الآن قناع النفاق و لم نعرّ الى الآن زيف جلادينا ..و خو ......
#سقوط
#الشجرة
#التي
#تغطي
#الغابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680490
محمد الطيب بدور : سقوط الشجرة التي تغطي بقية من غابة
#الحوار_المتمدن
#محمد_الطيب_بدور لأن قضايا المجتمع ترتبط بشكل منظومي و كذلك مؤسساته الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و الاعلامية ، و لأن صانعي السياسات في كل المجالات تقريبا يتغاضون عن التمفصل الضروري حتى لا تنهار إحداها فتجر بقية النسيج الى انهيارات متتالية ، فإن مستويات التحليل لتشخيص الأزمات الحادة يكون هو الآخر مجانبا لنظرة شاملة تبحث أصول المشكلات و ترتيبها و التوليف بينها.في الواقع لم يعرّ واقع الصحة البنى التحتية و نسيج الرعاية الصحية و استراتيجيات السياسات الصحية فحسب ، فكثيرة هي الأصوات التي نادت بضرورة الاستفاقة لوضع الصحة من أولويات المجتمع منذ الشعور بالغبن و العجز عن العلاج الذي يكفل الحياة تبعا لتداخل و تعقيد مسالك الاستفادة من الخدمات الصحية و انتشار سوق لنهب مقدرات الناس و الاستغناء عن طواقم و خبرات لم تعد تجد في البلد غيرالتحقير و التدجين و الرضا بالدون .بإمكانك أن تحصر القول بوجهة نظر أحادية الجانب و تسهب في تشريح المجال الصحي كما يكون الحال عندما يتعلق الأمر بالتعليم أو النقل أو غيرها من المجالات الحيوية و لكن بعض الأسئلة التي يمكن أن تسلط الضوء لنفهم كيف وصلنا الى هذا المستوى من التداعي في جميع المجالات .ــ ما علاقة الصحة كمجال حيوي يهم حياة الناس بالتعليم و البحث و دور المجتمع ليظل أولوية قصوى ؟هل في موازنات الدولة ما يشير صراحة غيرالخطابات السياسية الى الاستثمار في صحة الناس لصالح المجالات الأخرى ؟ــ أين تكمن العطالة في جعل الصحة مفهوما يتعلق بالبيئة ينسجم مع نظرة معينة مع التناول العلمي و ثقافة الانضباط الى الخبرة و التجربة العلمية ؟ــ أي اعتبار لمواكبة المستجدات الطبية في غياب استراتيجيات التكامل بين الموارد و مخرجات التعليم الجامعي و بنى تقنية عالية و مخابر البحث التي تدعم الاستقلالية و السبق و التوقي ؟ــ كيف تشتغل الآلة السياسية من حيث :ـ وضوح الرؤية أو عدمها بخصوص الرعاية الصحية للجميع و على أي أساس ؟ـ أي ثقافة و مآلات صحية في مناخ تسييس الكثير من الخدمات و رهن مستقبل الصحة بتوجهات متضاربة و لوبيات تتحكم في كل مفاصل الحياة ؟ـ أي خطاب صحي في علاقة بثقافة تعلي من شأن الحسم العلمي داخل النسيج المجتمعي في ضوء خطابات السلعنة و التخلف و الشعوذة و تسطيح الفكر ؟ـ أي مقاربات تعليمية منذ بداية الدراسة تهيىء الجيل الى نظرة شاملة للصحة بما في ذلك التربية على الاكتشاف و الاستشراف و خدمة الرفاه الصحي كحد أدنى لإنسان إيجابي يؤدي دوره المجتمعي دون خوف على مصيره و مصير أبنائه و بقية النسيج المترابط من المجتمع ؟أسئلة قد تفتح تحليلا منظوميا في زمن الكورونا ، و لكن سنتساءل أيضا ، هل عرّت هذه الجائحة هشاشة كل المنظومات و المناعة المزيفة ؟ يكفي أن نعد ما يتوفر من مخزون غذائي و حجم العوز و دخول لوبيات الاحتكار و النهب و نقف على أزمة قيمية حادة تعكس الكسر الذي أصاب في مقتل أخلاقيات الكثير من المهن ، أزمة كان من المتوقع أن تحصل حسب المراقبين المتابعين لشأن مجتمع تتقاذفه التجاذبات حول أهداف أنانية لم يكن من نتائجها غير تهرئة التعليم و الصحة و المزيد من الفقر و الجريمة ..قد نشهد استفاقة حينية حيث ترتب أولويات المجتمع لكن ليس الى درجة الكسب ..فآلة توزيع ما يحقق الحياة الكريمة ليست بيد من يفتقرون لوسائل تحقيقها و إنجازها ... ربما ننسى الحجر الصحي الذي قرب الأسرة في سجن الخوف و الرعب ، ربما تعودنا رؤية من يستميت في الحصول على ذرة سميد يسد بها رمق أطفال ، ربما لم ننزع الى الآن قناع النفاق و لم نعرّ الى الآن زيف جلادينا ..و خو ......
#سقوط
#الشجرة
#التي
#تغطي
#بقية
#غابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680492