محمد الحنفي : الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....7
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــــى:كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.محمد الحنفيالحزب الثوري لا يكون إلا بأفق مستقبلي:وإذا كان الحكم، ومعه الرجعية الإقطاعية، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، قد استطاع تقديم امتيازات الريع إلى عملائه، الذين يتكاثرون حوله، ليزداد عددهم مع مرور الأيام، وليصير المجتمع المغربي مجتمعا يعيش على الريع المخزني، الذي تحول إلى أساس لكل أشكال الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، إلى درجة وقوف الدولة المخزنية وراء انتشار الفساد، عن طريق وقوفها وراء تقديم المزيد من امتيازات الريع إلى العملاء شمالا، وجنوبا، وشرقا، وغربا، وفي أي اتجاه، حيثما تواجدوا، ليقف هؤلاء المتمتعون بامتيازات الريع المخزني، وراء انبعاث كافة أشكال الفساد الأخرى، التي تخرب المجتمع المغربي، الذي صارت فيه الدولة فاسدة، والسياسة فاسدة، ووسائل العيش، في معظمها، فاسدة، ليصير الفساد، الذي يعم كل البلاد، هو المبتدأ، وهو المنتهى.ولذلك، نجد أن من المهام المرحلية، التي على الحزب الثوري أن ينجزها، في مرحلة معينة، كجزء مكمل للنضال، من أجل التحرير، ومن أجل الديمقراطية، ومن أجل الاشتراكية.فالفساد القائم، في كل مناحي الحياة، وفي الإدارة المغربية، وفي الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة، يتناقض تناقضا مطلقا مع التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ولذلك، نجد أن التحرر من كل أشكال الفساد، تحرر من الفساد، كشرط لتحرير الأرض، والإنسان، وتحرر من الانشداد إلى هضم حقوق الآخر، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومساهمة أساسية في العمل من أجل الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وهي، في نفس الوقت، تمهد الطريق أمام تحقق الاشتراكية، التي لا تعني إلا الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج المادي، والمعنوي، والتوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، وجعل الملكية الفردية محدودة، والحرص على إمكانية جعل تلك الملكية، قابلة لأن تتحول إلى ملكية عامة.ومعلوم، أن العلاقة بين التحرير،، والديمقراطية، والاشتراكية، بقدر ما هي علاقة عضوية، فهي كذلك علاقة جدلية، فهي ترتبط ارتباطا عضويا، وجدليا، في نفس الوقت, وهو ما يترتب عنه أن النضال ضد الاستعباد والاستبداد والاستغلال هو نضال ضد الفساد في نفس الوقت، باعتباره منتوجا للعبودية، والاستبداد، والاستغلال، وعلى رأس كل أشكال الفساد: الريع المخزني، الذي يقف وراء كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والإداري، والسياسي.ومحاربة الفساد، دون محاربة المفسدين، يعتبر مسألة غير مقبولة منطقيا، ومعرفيا. ولذلك، فمحاربة الفساد، يجب أن ترتبط، عضويا، بمحاربة الفاسدين، ......
#الأمل
#الحزب
#الثوري،
#حياة
#مستقبلية
#كريمة.....7
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682139
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــــى:كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.محمد الحنفيالحزب الثوري لا يكون إلا بأفق مستقبلي:وإذا كان الحكم، ومعه الرجعية الإقطاعية، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، قد استطاع تقديم امتيازات الريع إلى عملائه، الذين يتكاثرون حوله، ليزداد عددهم مع مرور الأيام، وليصير المجتمع المغربي مجتمعا يعيش على الريع المخزني، الذي تحول إلى أساس لكل أشكال الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، إلى درجة وقوف الدولة المخزنية وراء انتشار الفساد، عن طريق وقوفها وراء تقديم المزيد من امتيازات الريع إلى العملاء شمالا، وجنوبا، وشرقا، وغربا، وفي أي اتجاه، حيثما تواجدوا، ليقف هؤلاء المتمتعون بامتيازات الريع المخزني، وراء انبعاث كافة أشكال الفساد الأخرى، التي تخرب المجتمع المغربي، الذي صارت فيه الدولة فاسدة، والسياسة فاسدة، ووسائل العيش، في معظمها، فاسدة، ليصير الفساد، الذي يعم كل البلاد، هو المبتدأ، وهو المنتهى.ولذلك، نجد أن من المهام المرحلية، التي على الحزب الثوري أن ينجزها، في مرحلة معينة، كجزء مكمل للنضال، من أجل التحرير، ومن أجل الديمقراطية، ومن أجل الاشتراكية.فالفساد القائم، في كل مناحي الحياة، وفي الإدارة المغربية، وفي الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة، يتناقض تناقضا مطلقا مع التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ولذلك، نجد أن التحرر من كل أشكال الفساد، تحرر من الفساد، كشرط لتحرير الأرض، والإنسان، وتحرر من الانشداد إلى هضم حقوق الآخر، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومساهمة أساسية في العمل من أجل الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، وهي، في نفس الوقت، تمهد الطريق أمام تحقق الاشتراكية، التي لا تعني إلا الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج المادي، والمعنوي، والتوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، وجعل الملكية الفردية محدودة، والحرص على إمكانية جعل تلك الملكية، قابلة لأن تتحول إلى ملكية عامة.ومعلوم، أن العلاقة بين التحرير،، والديمقراطية، والاشتراكية، بقدر ما هي علاقة عضوية، فهي كذلك علاقة جدلية، فهي ترتبط ارتباطا عضويا، وجدليا، في نفس الوقت, وهو ما يترتب عنه أن النضال ضد الاستعباد والاستبداد والاستغلال هو نضال ضد الفساد في نفس الوقت، باعتباره منتوجا للعبودية، والاستبداد، والاستغلال، وعلى رأس كل أشكال الفساد: الريع المخزني، الذي يقف وراء كل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والإداري، والسياسي.ومحاربة الفساد، دون محاربة المفسدين، يعتبر مسألة غير مقبولة منطقيا، ومعرفيا. ولذلك، فمحاربة الفساد، يجب أن ترتبط، عضويا، بمحاربة الفاسدين، ......
#الأمل
#الحزب
#الثوري،
#حياة
#مستقبلية
#كريمة.....7
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682139
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....7
محمد الحنفي : الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....8
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــــى:كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.محمد الحنفيتحقيق التحرير والديمقراطية والاشتراكية قضاء على الاستعباد والاستبداد والاستغلال:والإقطاع، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، والبورجوازية الصغرى، بتلويناتها المختلفة، بمن فيها مؤدلجو الدين الإسلامي، عندما يحولون دون تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، انطلاقا من الاقتناع بالاشتراكية العلمية كوسيلة، وكهدف، ومن أيديولوجية الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن جعل الوعي الطبقي وعيا جماهيريا، ومن إشراك هذه الجماهير الواعية بذاتها، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبالدور الذي تقوم به المؤسسة المخزنية، والطبقة الحاكمة، في جل موارد الدولة المخزنية، المصادرة من الشعب، ومن الديون المقترضة على حساب الشعب المغربي، في خدمة الإقطاع، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، والبورجوازية الصغرى، المشكلين جميعا للعمالة المخزنية، التي توصلهم، عن طريق الانتخابات غير الحرة، وغير النزيهة، إلى تحمل المسؤوليات الجماعية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية المتمثلة في مجلس المستشارين، الذي ينتخب من الناخبين الكبار، انتخابا غير حر، وغير نزيه كذلك، لأنه محكوم بالتوجيه، وبيع وشراء الضمائر، من أجل الوصول إلى مجلس النواب، بطرق غير حرة، وغير نزيهة، كذلك، وتكون، كذلك، محكومة بالتوجيه المخزني، وببيع، وشراء ضمائر الناخبين، ليصير بذلك التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، في خبر كان.فعمل الإدارة المخزنية، في الحيلولة دون تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية للحزب الثوري، يدعمه انشغال الأحزاب الإقطاعية، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، بعملية العرقلة تلك، التي تقف وراء التخلف، الذي يبقى جاثما على العمل على هضم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، كما هي في صكوك حقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وهذه الهجمات المخزنية المدعومة من قبل الأحزاب، والتوجهات المستفيدة، بالدرجة الأولى، من عدم احترام حقوق الإنسان، وحقوق العمال، وهضم تلك الحقوق، حتى لا تتاح إمكانية القضاء على الدور الذي يلعبه الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال في ظل سيادة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وإن عزيمة الحزب الثوري، هي عزيمة قوية؛ لأن الحزب الثوري لا يمكن أن يتراجع عن النضال المتواصل، وبالصوت النضالي، مهما كلفه ذلك من تضحيات مادية، ومعنوية، وجسدية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية على المدى القريب، أو المتوسط، أو البعيد، في ......
#الأمل
#الحزب
#الثوري،
#حياة
#مستقبلية
#كريمة.....8
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682450
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي إلــــــــــــــــــــى:كل من اختار الانتماء إلى الحزب الثوري، باعتباره حزبا للطبقة العاملة.كل من اختار التضحية من أجل بناء حزب الطبقة العاملة، كحزب ثوري.إلى روح الشهيد عمر بنجلون، الذي أسس لدور أيديولوجية الكادحين في الحركة الاتحادية الأصيلة، قبل اغتياله من قبل أعداء التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.روح الفقيد أحمد بنجلون، والرفيق عبد الرحمن بنعمرو، لقيادتهما، وبنجاح باهر، حركة ما بعد 08 مايو 1983، في أفق إعادة تسمية الحركة ب: حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، كحزب للطبقة العاملة، وكحزب ثوري.كل المعتقلين في محطة 08 مايو 1983، الذين يعود لهم الفضل في التخلص من الانتهازية الحزبية.من أجل الاستمرار حتى تحقيق الاشتراكية، بعد القضاء على الرأسمالية التابعة، بكل ذيولها.محمد الحنفيتحقيق التحرير والديمقراطية والاشتراكية قضاء على الاستعباد والاستبداد والاستغلال:والإقطاع، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، والبورجوازية الصغرى، بتلويناتها المختلفة، بمن فيها مؤدلجو الدين الإسلامي، عندما يحولون دون تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، انطلاقا من الاقتناع بالاشتراكية العلمية كوسيلة، وكهدف، ومن أيديولوجية الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن جعل الوعي الطبقي وعيا جماهيريا، ومن إشراك هذه الجماهير الواعية بذاتها، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبالدور الذي تقوم به المؤسسة المخزنية، والطبقة الحاكمة، في جل موارد الدولة المخزنية، المصادرة من الشعب، ومن الديون المقترضة على حساب الشعب المغربي، في خدمة الإقطاع، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، والبورجوازية الصغرى، المشكلين جميعا للعمالة المخزنية، التي توصلهم، عن طريق الانتخابات غير الحرة، وغير النزيهة، إلى تحمل المسؤوليات الجماعية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية المتمثلة في مجلس المستشارين، الذي ينتخب من الناخبين الكبار، انتخابا غير حر، وغير نزيه كذلك، لأنه محكوم بالتوجيه، وبيع وشراء الضمائر، من أجل الوصول إلى مجلس النواب، بطرق غير حرة، وغير نزيهة، كذلك، وتكون، كذلك، محكومة بالتوجيه المخزني، وببيع، وشراء ضمائر الناخبين، ليصير بذلك التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، في خبر كان.فعمل الإدارة المخزنية، في الحيلولة دون تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية للحزب الثوري، يدعمه انشغال الأحزاب الإقطاعية، والإقطاع الجديد، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، بعملية العرقلة تلك، التي تقف وراء التخلف، الذي يبقى جاثما على العمل على هضم الحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، كما هي في صكوك حقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وهذه الهجمات المخزنية المدعومة من قبل الأحزاب، والتوجهات المستفيدة، بالدرجة الأولى، من عدم احترام حقوق الإنسان، وحقوق العمال، وهضم تلك الحقوق، حتى لا تتاح إمكانية القضاء على الدور الذي يلعبه الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال في ظل سيادة الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.وإن عزيمة الحزب الثوري، هي عزيمة قوية؛ لأن الحزب الثوري لا يمكن أن يتراجع عن النضال المتواصل، وبالصوت النضالي، مهما كلفه ذلك من تضحيات مادية، ومعنوية، وجسدية، في أفق تحقيق الأهداف المرحلية / الإستراتيجية على المدى القريب، أو المتوسط، أو البعيد، في ......
#الأمل
#الحزب
#الثوري،
#حياة
#مستقبلية
#كريمة.....8
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682450
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - الأمل في الحزب الثوري، أمل في حياة مستقبلية كريمة.....8
محمد الحنفي : نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....23
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الإهداء إلى:ـ اليسار المغربي المناضل.ـ فيدرالية اليسار الديمقراطي، في سعيها إلى توحيد اليسار، على أسس أيديولوجية، وتنظيمية، وسياسية، تأخذ بعين الاعتبار مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ـ كل داعمي اليسار المناضل، من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ـ في أفق بناء حزب يساري كبير.ـ من أجل تحقيق التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.ـ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية، كدولة للحق، والقانون.محمد الحنفياعتبار كل مسؤولية حكومية أو سلطوية أو برلمانية أو جماعية تستلزم التصريح بالممتلكات:.....17ح ـ وخرق أي دولة، لأي حق من الحقوق الإنسانية، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا يتم إلا بعلم، وأمام أنظار العالم، حتى تقوم كل الدول، باستنكار ما تقوم به هذه الدولة الخارقة للحق الإنساني، ولحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن خروقات، من هذا النوع، لا يمكن إخفاؤها، والتستر عليها؛ لأنها تلحق الأضرار الكبيرة، بقطاعات عريضة من المجتمع، الإنساني، ومن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي مثل هذه الحالة، نجد أن الدول المنخرطة في مختلف المنتظمات الدولية، ملزمة باتخاذ مواقف معينة، ومحددة، ضد ما تمارسه الدولة الخارقة، في حق بنات وأبناء الشعب، أي شعب.وبالتالي، فإن وضع الدولة الخارقة، في خدمة المقاطعة، يعتبر شرطا لعدم قبول الخرق، مهما كان هذا الخرق بسيطا، في نظر الدولة الخارقة، وفي نظر الدول التي تدافع عنها، أو تستمر في ربط العلاقة بها، أو معها.ومن أجل أن تتموقف الدول المنخرطة في مختلف المنتظمات الدولية، نرى ضرورة:أولا: القيام بعملية إعلامية، تستهدف استنفار قيام الدولة الخارقة، عن طريق إبراز طبيعة الخرق، وعلى من وقع الخرق، وهل هو خرق اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي، بهدف جعل المجتمعات البشرية، تستنكر وقوع الخرق، وتمارس الضغط على الدول، من أجل اتخاذ موقف محدد من الدول الخارقة، والعمل على مقاطعتها اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تعتذر عن قيامها بوقوع الخرق المذكور، ومن أجل جعل احترام حقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والحرص على احترام مضامين كل الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وإذا رفضت الدولة الخارقة، الاعتذار عن قيامها بخرق معين، فإن الدول المنخرطة في المنتظمات الدولية، تستمر في مقاطعتها، وتقرر مجموعة من العقوبات، التي تلتزم جميع الدول بتنفيذها، تجاه الدولة الخارقة، مع استمرار التشهير بها وطنيا، وإقليميا، ودوليا، في أفق جعلها تذعن لإرادة المنتظمات الدولية، التي تحرص على مصادقة، أو تصديق جميع الدول التي تنخرط فيها.ومعلوم أن دور الإعلام، في ممارسة الضغط على الدولة، أو على الدول، التي ترتكب خروقات معينة، في حق الإنسان، أو في حق العمال، واضح من أجل أن تتراجع عن تلك الخروقات، وأن تعتذر إلى المنتظمات الدولية، وإلى شعوبها، عن ارتكابها لتلك الخروقات، وأن تلتزم بعدم تكرار ارتكاب تلك الخروقات، وإلا فإن تأثير المنتظمات الدولية، سيفقد قيمته. وهو ما يقتضي مضاعفة الحملات الإعلامية، ضد الدولة، أو الدول الخارقة، لحقوق الإنسان، وحقوق العمال، تشتهر بتعمدها بارتكاب تلك الخروقات، التي تفتقد مبرر القيام بها، إن لم يكن ذلك مبررا.ثانيا: العمل على تثب ......
#نبدأ
#الأسس
#تنمية
#مستقبلية.....23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683229
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي الإهداء إلى:ـ اليسار المغربي المناضل.ـ فيدرالية اليسار الديمقراطي، في سعيها إلى توحيد اليسار، على أسس أيديولوجية، وتنظيمية، وسياسية، تأخذ بعين الاعتبار مصلحة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.ـ كل داعمي اليسار المناضل، من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية.ـ في أفق بناء حزب يساري كبير.ـ من أجل تحقيق التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.ـ من أجل بناء الدولة الوطنية الديمقراطية العلمانية، كدولة للحق، والقانون.محمد الحنفياعتبار كل مسؤولية حكومية أو سلطوية أو برلمانية أو جماعية تستلزم التصريح بالممتلكات:.....17ح ـ وخرق أي دولة، لأي حق من الحقوق الإنسانية، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لا يتم إلا بعلم، وأمام أنظار العالم، حتى تقوم كل الدول، باستنكار ما تقوم به هذه الدولة الخارقة للحق الإنساني، ولحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن خروقات، من هذا النوع، لا يمكن إخفاؤها، والتستر عليها؛ لأنها تلحق الأضرار الكبيرة، بقطاعات عريضة من المجتمع، الإنساني، ومن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي مثل هذه الحالة، نجد أن الدول المنخرطة في مختلف المنتظمات الدولية، ملزمة باتخاذ مواقف معينة، ومحددة، ضد ما تمارسه الدولة الخارقة، في حق بنات وأبناء الشعب، أي شعب.وبالتالي، فإن وضع الدولة الخارقة، في خدمة المقاطعة، يعتبر شرطا لعدم قبول الخرق، مهما كان هذا الخرق بسيطا، في نظر الدولة الخارقة، وفي نظر الدول التي تدافع عنها، أو تستمر في ربط العلاقة بها، أو معها.ومن أجل أن تتموقف الدول المنخرطة في مختلف المنتظمات الدولية، نرى ضرورة:أولا: القيام بعملية إعلامية، تستهدف استنفار قيام الدولة الخارقة، عن طريق إبراز طبيعة الخرق، وعلى من وقع الخرق، وهل هو خرق اقتصادي، أو اجتماعي، أو ثقافي، أو سياسي، بهدف جعل المجتمعات البشرية، تستنكر وقوع الخرق، وتمارس الضغط على الدول، من أجل اتخاذ موقف محدد من الدول الخارقة، والعمل على مقاطعتها اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى تعتذر عن قيامها بوقوع الخرق المذكور، ومن أجل جعل احترام حقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والحرص على احترام مضامين كل الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وإذا رفضت الدولة الخارقة، الاعتذار عن قيامها بخرق معين، فإن الدول المنخرطة في المنتظمات الدولية، تستمر في مقاطعتها، وتقرر مجموعة من العقوبات، التي تلتزم جميع الدول بتنفيذها، تجاه الدولة الخارقة، مع استمرار التشهير بها وطنيا، وإقليميا، ودوليا، في أفق جعلها تذعن لإرادة المنتظمات الدولية، التي تحرص على مصادقة، أو تصديق جميع الدول التي تنخرط فيها.ومعلوم أن دور الإعلام، في ممارسة الضغط على الدولة، أو على الدول، التي ترتكب خروقات معينة، في حق الإنسان، أو في حق العمال، واضح من أجل أن تتراجع عن تلك الخروقات، وأن تعتذر إلى المنتظمات الدولية، وإلى شعوبها، عن ارتكابها لتلك الخروقات، وأن تلتزم بعدم تكرار ارتكاب تلك الخروقات، وإلا فإن تأثير المنتظمات الدولية، سيفقد قيمته. وهو ما يقتضي مضاعفة الحملات الإعلامية، ضد الدولة، أو الدول الخارقة، لحقوق الإنسان، وحقوق العمال، تشتهر بتعمدها بارتكاب تلك الخروقات، التي تفتقد مبرر القيام بها، إن لم يكن ذلك مبررا.ثانيا: العمل على تثب ......
#نبدأ
#الأسس
#تنمية
#مستقبلية.....23
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683229
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - نبدأ من الأسس في أي تنمية مستقبلية.....23