الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم ابراش : انتصارات إسرائيل وتفوقها تحت المجهر
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش من ينظر للصراع في فلسطين وعلى فلسطين انطلاقا من موازين القوى المادية ما بين الفلسطينيين الخاضعين للاحتلال والمشتتين في أكثر من منطقة وبلد وما يعانون من أوضاع اقتصادية بئيسة بسبب الاحتلال والانقسام بالإضافة إلى تفكك وانفضاض كثير من (حلفاؤهم) من الأنظمة العربية والإسلامية من جانب، ودولة الكيان الصهيوني القوية اقتصادياً وعسكرياً وتحتل كل فلسطين وتعتدي على الدول المجاورة والمدعومة من غالبية دول الغرب وعلى رأسه أمريكا من جانب آخر، قد يخرج بنتيجة أن الكيان الصهيوني حسم الصراع بينه وبين الفلسطينيين لصالحه، وما يعزز هذا الاستنتاج تراجع حالة المقاومة المسلحة التي كانت تنطلق من قطاع غزة وسعي الطبقة السياسية الفلسطينية في الضفة وغزة للتوصل لتسوية حل وسط أساسها التعايش مع الاحتلال والقبول الضمني بمعادلة (الأمن لإسرائيل مقابل الاقتصاد وتحسين الوضع المعيشي للسكان وضمان أمن وسلامة قادة الأحزاب) أيضاً تكالب عديد الدول العربية والإسلامية على التطبيع مع كيان الاحتلال بل وتوقيع اتفاقات أمنية وعسكرية بين الطرفين وآخر هذه الدول تركيا التي كانت تدعي أنها حامية حمى المقاومة ضد الاحتلال وتحتضن قيادات حركة حماس.لا نتجاهل أو نهوِّن من الوقائع المشار إليها ولكن دعونا ننظر للمشهد من الجانب الذي تغيبه استعراضات القوة الظاهرة وقوة الإعلام الموجه والمسيطَر عليه من الكيان الصهيوني وحلفائه وحتى من إعلام الدول العربية والإسلامية المطبِعة، والكل يعلم أهمية وخطورة الإعلام في تشكيل وكي وعي الأفراد بل ومجتمعات بكاملها وزعزعة ثقتها بنفسها من خلال الترويج لفكرة أن الوقائع وموازين القوى القائمة ما هي إلا تصحيح لوضع خاطئ كان موجوداً سابقاً ومعطى تاريخي راهن لا يمكن تغييره. الوجه الآخر من المشهد يقول: 1- إن عمر دولة الكيان الصهيوني 74 سنة فقط وقامت نتيجة توازنات دولية وحروب عدوانية ينما فلسطين والفلسطينيون موجودون منذ آلاف السنين وهو ما تؤكد عليه وتوثقه كل المراجع والخرائط التاريخية التي لا يظهر فيها إلا اسم فلسطين والفلسطينيون، كما أن موازين القوى لا تستقر على حال.2- انتصارات الصهاينة وقيام دولتهم لم تكن نتيجة انتصارهم في حروب مع الفلسطينيين بل نتيجة حروبهم مع جيوش أنظمة عربية والكل يعلم أن فلسطين ضاعت بسبب حروب عربية فاشلة، 78%% من أرض فلسطين احتلها الصهاينة بعد هزيمة حرب 1948 وبقية فلسطين بعد حرب حزيران 1967، وقبل ذلك وكما كشفته وثائق استخباراتية بريطانية رُفعت عنها السرية هذا العام جاء فيها: (أ -جميع المعارك التي خاضها الفلسطينيون أثناء النكبة انتصروا فيها، ولكن ذخيرتهم كانت تنفد من بين أيديهم، أو يتدخل الجيش البريطاني لينقذ إسرائيليين محاصرين، فينقلب الوضع.ب - الأماكن التي سيطر عليها الفلسطينيون، والأسلحة التي استولوا عليها من مخلفات الجيش البريطاني تمت مصادرتها من قبل جيش الإنقاذ الذي كان ينسحب من المناطق ليأخذها الإسرائيليون بكل بساطة.جـ - الحضارة التي كانت تعيشها المدن الفلسطينية قبل النكبة مذهلة، فقد كان فيها 28 مجلة أدبية، ودور سينما، ومكتبات عامة، ومسارح، وصحف، وإذاعة، وموانئ، ومطار، ومباني، بمعمار مذهل.د- لم يكن اسم إسرائيل يرد في الأخبار ولا في الدوريات والصحف، حتى في وعد بلفور، كان اسم هذه البلاد كما هو الآن ـ فلسطين ـ حتى في الأدبيات الصهيونية المبكرة.هــ بريطانيا لم تعط وعد بلفور فقط، بل تسامحت مع صهاينة قتلوا جنودها أيضاً، وسمحت بقدوم اليهود من أوروبا إلى فلسطين، واعتقلت كل فلسطيني لديه سكين، في حين أن الصهاينة امتلكوا مصانع أسلحة تحت ......
#انتصارات
#إسرائيل
#وتفوقها
#المجهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768949
سعيد مضيه : لماذا تطلب إسرائيل ود العرب باستثناء شعب فلسطين
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه ثلاثة عقود في متاهةعندما توجهت منظمة التحرير الى التسوية السلمية كان عرفات يحلم بإقامة "سلطة وطنية مؤقتا تكون قاعدة مقاتلة كما هي حال فييتنام الشمالية بالنسبة الى فييتنام الجنوبية". الحلم لم يتحقق نظرا لعقبتين : معارضة إسرائيل الشديدة انطلاقا من مشروعها الإقتلاعي؛ وقصور الجهد الفلسطيني. لعل أبو عمار وشركاؤه نسوا أو تناسوا انتصار ديان بيان فو الأسطوري، أنجزته المقاومة في الشمال الفييتنامي،انتزعت على إثره فييتنام الشمالية استقلالها عن فرنسا ، وطورت موقفها الداعم لفيتنام الجنوبية ؛ رحلت القوات الفرنسية بدون قيد او شرط عن فييتنام الشمالية. وفيما بعد مسحت الامبريالية الأميركية نفوذ فرنسا عن فييتنام الجنوبية ، في إطار الجهود لاحتلال مواقع الامبريالتين الفرنسية والبريطانية. المقاومة الفلسطينية لم تحرز انتصارا عسكريا ينجزه قائد استراتيجي من نمط جياب. والفصائل المسلحة في منظمة التحرير لم تكن على قدرمن التنظيم والانضباط والوعي يؤهلها للتغلب على عدو شرس مزود بأحدث أدوات القتل والتدمير ، ويتقن فنون المكر والخديعة، اتخذ من "المسيرة السلمية" غطاء موه به حملة استيطان مكثف على الأراضي المشمولة بالحلم العرفاتي. كان المصير مبهما، حيث شاع القول حينذاك "أوسلو إما ان يأخذنا الى جنة أو يجرفنا في الجحيم". وجرفنا في متاهة!علاوة على اختلال القوى فإن السلطة الفلسطينية قد ضاعفت الاختلال، إذ خضعت لتبعية إسرائيل سياسيا واقتصاديا، وهي المعوّل عليها تفكيك السيطرة الإسرائيلية على فلسطين. بعفوية خالية من التفكير الاستراتيجي، انتهجت السلطة سياسات اقتصادية ليبرالية جديدة ، لم يبذل اليسار جهدا في مقاومتها، أو الاعتراض عليها. شجعت السلطة الاستيراد والنزعة الاستهلاكية لدى المواطنين، فتحت أبواب الاستيرد حتى السلع المنافسة للمنتج المحلي بكفاءة عالية مثل الأحذية وصناعة الأثات والملابس الجاهزة . أشيع نمط الاقتصاد الاستهلاكي؛ تحولت الأرض الى سلعة بدل وسيلة إنتاج ، ورفع السماسرة أثمان الأراضي لدرجة انها لم تعد مجدية كاستثمار زراعي؛ وفر النهج النيوليبرالي مداخيل لدى شرائح تطلعت الى اقتناء الكماليات من أجهزة وسيارات. نشطت البنوك تفتح اعتمادات لشراء السيارات والأثاث والأجهزة المستوردة. انتهت الفترة الانتقالية عام 1998، وحان موعد إقامة الدولة ذات السيادة طبقا لاتفاق أوسلو؛ حاول عرفات تنفيذ البند، ثم تراجع امام تهديد نتنياهو، رئيس الحكومة آنذاك، باستباحة مناطق السلطة. إسرائيل مثل أميركا مستثناة من مراعاة الاتفاقات والقوانين الدولية، وكذلك المواثيق الدولية المعتمدة. وشأن أميركا أيضا تدعي الديمقراطية وتتباهي بقيمة الحرية ، بل تزعم انها واحة الديمقرطية في الشرق الأوسط ، يمنحها الغرب ، بسبب ديمقراطيتها المزعومة، موافقة مطلقة على كل ما تمارسه أو تقترفه من جرائم حرب. حاول عرفات في كامب ديفيد، خريف 2001، تعديل الجور الذي الحقه اتفاق أوسلو بالجماهير الفلسطينية ، وفشل ، حيث أصر إيهود باراك، رئيس الحكومة حينئذ، على رفض التنازل عن الأراضي المحتلة بالضفة، ومنها القدس. رأى باراك، كما صرح اكثر من مرة، أن دولة تقام غربي النهر بجانب إسرائيل تعني عمليا بداية النهاية لدولة إسرائيل. أجمع باراك ونتنياهو وشارون على ضررورة إفشال اتفاق أوسلو، خططوا ونجحوا. مع ذلك زعم باراك وحاشيته،وكذلك الرئيس الأميركي، كارتر، ان تنازلات سخية قدمها باراك ورفضها عرفات؛ وكانت مادة لدعاية مضادة للمقاومة الفلسطينية ولعرفات بأنه لا يريد السلام . انتشرت بين الجمهور في بلدان الامبريالية أكذوبة عدم وجود شريك للسلا ......
#لماذا
#تطلب
#إسرائيل
#العرب
#باستثناء
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769060