الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح مهدي عباس المنديل : مؤسس المدرسة
#الحوار_المتمدن
#صالح_مهدي_عباس_المنديل لم تعرف قريتنا المدارس او التعليمكل ما فيها قديماواني جدتي كانت من نحاسو الكل غارق في سباتقال الرجالاي تعليم تريدون افساد الصبية و البناتاتركونا في سباتاتركونا في بحر الظلماتلانريد ظلم الحكوماتلا نأبه بالحكومة ولا نبالي بمن ذاهب و آتلا لن يكون تعليم للبنات اي افساد تريدن في احمد ايَّ ترهاتمن يرعى الغنم ، من يزرع الأرض، من لتلك البقراتاي تعليم و نحن ما زلنا حفاةفلاحون و رعاة البلاد في دوامة ازمات و ثورات ما همنا و تعليم البنات ؟قال كلاذاك وقتكم ولا نبني مدرسة، ابنيها لو كلفتني الحياةابا خميس اسد الغابات و الحصن المشيد اذا ما شادت الأجيال حصنااسمر لكن و جهك الوضاح صافي و من نوار البدر اسنىتُفنى الملوك و عرشها و ذكراك بالمعروف في الاهلين لن تُفنىاحييت بالقلم المكتوب جيلا هالكً كما في كتابه الر حمن اوصى@بنيت للأجيال مدرسة احيت قلوب الناساو احييتَ قوماً هالكينالعمرك افجعنا رحيل السبع يوم رحيلهترقُّ عليه عيون الناس دمعا حزيناجميلك يا سبع بالمعروف ملحمة تكتب على جدار المجد فيناجزاك الله خير الجزاء عنا يا زاهد العيشو من خيار الزاهديناكريم عزيز النفس لا تدرك يسراه ما كان واهباً فيها اليميناسقاك الله يا سبع من جواد و ذخراً من كرام الاكرميناتعليم ٌوردت منه كل اجيال الأبيتر نبعاً صافيا حتى رويناانت ابو الأجيال لم نعرف سواك يطعم جائعاً او من البرد يقيناان كان في التعليم ما يورث لقد ورثنا منك افضل ما ورثنا عن ابينا ......
#مؤسس
#المدرسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768647
زكرياء مزواري : المدرسة والمتعلم وتزييف الوعي
#الحوار_المتمدن
#زكرياء_مزواري من مظاهر تزييف الوعي التي تمارسها المدرسة على المتعلّم هي قدرتها على اختراق وعيه وجعله يستبطن معايير المنظومة حتّى تصير فيما بعد "قناعة" و "معتقداً" يتمثّل من خلالها المتعلّم نفسه. ومن بين هذه المعايير التي تذوّتها (=صارت جزءاً من الذات) معياري "الناجح/المتفوق" و"الفاشل/الراسب"، وصار يقيس بها نفسه وعلاقته مع الآخرين، مُنزلاً إيّاها منزلة الجواهر لا الأعراض.خطورة هذا التنميط تزداد حدّة مع تدرج المتعلّم في أسلاك المنظومة التعليمية، ويزيد من قدح زندها المدرّسون المدجّجون بأسلحة الفاقة المعرفية والغباء العاطفي، الشيء الذي ينعكس سلباً على سيكولوجية المتعلّم وعلى ثقته بنفسه، وبذلك يستسلم لهذه المعايير الفاقدة للأصالة، وقد يستدمج كُرهاً/ عُنفاً رمزياً تجاه ذاته.لننظر في معيار "الناجح" و"الفاشل" عندنا وندقق في أصالته، وهل هو جوهر أم عرض، سنجد أن أساسه مبني على بعد واحد من أبعاد الكائن الإنساني هو البعد المعرفي، على اعتبار أن التقويم الفصلي الذي تسنّه المؤسسة لا يقيس إلا جانب التعلّمات التي تلقّاها داخل الفصل، ولا يمتد إلى بقية الأبعاد الأخرى. ثم إذا دققنا النّظر أكثر في طبيعة هذه التعلّمات نجدها تطرح الكثير من الإشكالات، بدءاً من مدى ملاءمتها لسنّ المتعلم وذهنيته، وانتهاءً بآليات تنزيلها (ديداكتيك المدرس) للمتعلّم. "ثقافة الأزمة" هاته، شبيهة بكرة النّار، سُرعان ما تمرّر إلى يد المتعلّم، وعوض ما يصوبها نحو جهة ما، نجد المسكين يوجهها اتجاه نفسه، ويبتلعها ظاناً في عملية الابتلاع السبيل الوحيد لإطفاء جذوتها، والحال أنها تعتمل في داخله اعتمالاً رهيباً، تكون معه حجم التشوهات النفسية بليغاً.ومن مفارقات هذه المنظومة التعليمية الوحيدة البعد (وحالها كحال وحيد القرن المهدد بالانقراض)، أن المتعلم "الناجح" بمعيار المدرسة، قد يكون فاشلاً بالمعيار الاجتماعي، وعاجزاً أن يلبي أبسط احتياجاته؛ ذلك أن انضباطه الصفي، والحرص على انجاز تمارينه، وحفظ (وليس بناء) دروسه، وقلة تفاعلاته الاجتماعية، من شأنه أن يورث نظرة "مثالية" لذاته ولواقعه، وبذلك قد "يفشل/يرسب" في أدنى اختبار له خارج أسوار المؤسسة، ما دام التعليم عندنا يقيس رد البضاعة إلى أهلها، ولا يملك الجسور العابرة بينه وبين المجتمع. أما المتعلّم "الفاشل/الراسب" في منظور المدرسة، الذي لا ينجز ما يطلب منه، ولا يأخذ علامات عالية داخل الفصل، قد يكون "ناجحاً" على المستوى الاجتماعي، ذلك أنه حسم أمره مع المدرسة ومع معاييرها، واتجه صوب المجتمع وانخرط في مألوفه وسائده، وتكوّنت لديه نظرة "واقعية" تجعل تعاملاته مطبوعة بطابع براغماتي، وحتى وإن "فشل" في مسألة من المسائل الحياتية، فإن أثرها النفسي لا يكون بنفس الحدّة عند ذلك "المتفوق". وهكذا، قد نجني على أطفالنا/متعلمينا الويلات، إن نحن تركنا المعايير التي يتلقونها من المدرسة تسيطر على ذواتهم وتشوههم من حيث يُخيل إليهم أنها تنفعهم، ويزهق بذلك "الإنسان المرتقب" في تغيير السائد من الأوضاع. ......
#المدرسة
#والمتعلم
#وتزييف
#الوعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768892