حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني 1بعض التعريفات الجديدة ، أو المعدلةالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأرجح تبدأ بالتزامن .بكل الأحوال هذه الأفكار ، التساؤلات ، جديدة وفي طور الحوار المفتوح .2تتردد في الثقافة ، وفي الفلسفة والرواية خاصة كلمة " اللامكان " . أيضا ، وبدرجة أقل " اللازمن " .أعتقد أن استخدام أيا من الكلمتين ، وأشباههما ، ما يزال نوعا من الحذلقة اللغوية والفكرية .....ما هو الماضي ، أو أين مكان الماضي ؟!نفس السؤال يتكرر بالنسبة للمستقبل ، والحاضر أيضا .....الماضي مجال بين اللحظة الحالية والأزل ، أو البداية المطلقة .لكن لكلمة ، وفكرة الماضي أكثر من معنى وعلى مستويات متعددة .مثلا ، بالإضافة إلى مكان الماضي ، هو بالتعريف حدث سابقا .( ولا يمكن أن يتكرر في الواقع )لكن في المستوى الثالث ، تتعقد المشكلة كثيرا :الماضي مرحلة أولى في الحياة .لكنه مرحلة ثالثة في الزمن .ومثله المستقبل ، بنفس درجة التعقيد _ على الأقل .بدوره الحاضر ، يمثل المرحلة الثانية بالنسبة لكل من الحياة والزمن ، والمكان أيضا كما أعتقد .3السؤال الجديد ، في صيغته الأخيرة :المسافة بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي ، هل هي ؟1 _ نقطة .2 _ مسافة خطية .3 _ الاحتمال الثالث يختلف عن كل ما نعرفه حاليا .....لماذا يصعب الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟وقد تكون الاحتمالات الثلاثة السابقة خطأ ، كلها .....للحياة نوعين مختلفين من الحركة :1 _ الحركة الذاتية للفرد ، وهي اعتباطية بطبيعتها ويتعذر التنبؤ بها .الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر : تبدأ بالحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر 3 ، إلى الحاضر س .2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وهي ثابتة ومنتظمة ومشتركة ، تتمثل بتقدم العمر ، أيضا تتمثل بالحركة التعاقبية بين ا ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768622
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني 1بعض التعريفات الجديدة ، أو المعدلةالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأرجح تبدأ بالتزامن .بكل الأحوال هذه الأفكار ، التساؤلات ، جديدة وفي طور الحوار المفتوح .2تتردد في الثقافة ، وفي الفلسفة والرواية خاصة كلمة " اللامكان " . أيضا ، وبدرجة أقل " اللازمن " .أعتقد أن استخدام أيا من الكلمتين ، وأشباههما ، ما يزال نوعا من الحذلقة اللغوية والفكرية .....ما هو الماضي ، أو أين مكان الماضي ؟!نفس السؤال يتكرر بالنسبة للمستقبل ، والحاضر أيضا .....الماضي مجال بين اللحظة الحالية والأزل ، أو البداية المطلقة .لكن لكلمة ، وفكرة الماضي أكثر من معنى وعلى مستويات متعددة .مثلا ، بالإضافة إلى مكان الماضي ، هو بالتعريف حدث سابقا .( ولا يمكن أن يتكرر في الواقع )لكن في المستوى الثالث ، تتعقد المشكلة كثيرا :الماضي مرحلة أولى في الحياة .لكنه مرحلة ثالثة في الزمن .ومثله المستقبل ، بنفس درجة التعقيد _ على الأقل .بدوره الحاضر ، يمثل المرحلة الثانية بالنسبة لكل من الحياة والزمن ، والمكان أيضا كما أعتقد .3السؤال الجديد ، في صيغته الأخيرة :المسافة بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي ، هل هي ؟1 _ نقطة .2 _ مسافة خطية .3 _ الاحتمال الثالث يختلف عن كل ما نعرفه حاليا .....لماذا يصعب الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟وقد تكون الاحتمالات الثلاثة السابقة خطأ ، كلها .....للحياة نوعين مختلفين من الحركة :1 _ الحركة الذاتية للفرد ، وهي اعتباطية بطبيعتها ويتعذر التنبؤ بها .الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر : تبدأ بالحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر 3 ، إلى الحاضر س .2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وهي ثابتة ومنتظمة ومشتركة ، تتمثل بتقدم العمر ، أيضا تتمثل بالحركة التعاقبية بين ا ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768622
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الثاني
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني