فهد المضحكي : التمييز العنصري في أمريكا
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي بعد أكثر من نصف قرن من انطلاق حركة الحقوق المدنية الأمريكية في الستينات من القرن العشرين، اتهمت حركة «حياة السود مهمة» الإدارة الأمريكية مرة أخرى بالعنصرية الممنهجة ضد السود وغيرهم من الملونين والأقليات. على الرغم من أن السياسيين الأمريكيين اتخذوا إجراءات لطمأنة المحتجين من أجل استقرار الوضع، فإن التمييز العنصري، وهو مشكلة عميقة الجذور في الولايات المتحدة الأمريكية، لم يتم كبحه بشكل فعال. تذكر جريدة «الصين اليوم» أن سبب التمييز العنصري في الولايات المتحدة الأمريكية متجذر في النظام الأمريكي نفسه، حيث يتعارض الإطار الأساسي لبناء «الأمة» بشكل حاد مع تطور الدول المختلفة والطلب على التنوع الثقافي في عصر العولمة. في كتابه من نحن: التحديات التي تواجه الهوية الوطنية الأمريكية يرى الباحث الأمريكي صمويل هنتنغتون، صاحب نظرية «صراع الحضارات» إن الولايات المتحدة الأمريكية التي نشأت في فترة ذروة الاستعمار الغربي، تعتبر «الثقافة الأنجلو بروتستانتية» جوهر «الهوية الوطنية». لذلك، على الرغم من أن دستور الولايات المتحدة يتشدق بـ«الحرية والمساواة»، فإن هذه القيم تبنى بالضرورة على ما يسمى بـ«التيار الاجتماعي السائد» على أساس العرق والدين المذكورين أعلاه باعتبارهما الشكل الاجتماعي الرئيسي، وكل من لا يتوافق مع ذلك يواجه العداء من قبل نخب المجتمع الأمريكي.يرى الباحث الصيني شيوي جيان ينغ، على الرغم من أن القليل من أبناء الأقليات العرقية يمكن أن يدخلوا الطبقة العليا في المجتمع الأمريكي، فإن ذلك ينبغي أن يقوم على أساس التوافق مع الهوية الكاملة لـ«الثقافة الأنجلو بروتستانتية». حاول القس مارتن لوثر كينغ الناشط في مجال حقوق المدنية استخدام «الثقافة الأنجلو بروتستانتية» التي يمكن للأمريكيين السود قبولها، لإقناع المجتمع الأبيض الذي يحتكر السلطة السياسية بقبول السود. ومع ذلك، لم يعرف أنه من السهل قبول الأفراد السود، ولكن دمج المجتمع الأمريكي الأبيض مع الأسود، «مهمة مستحيلة». علّق هنتنغتون على هذا بالقول: «بصفتها دولة ذات أعراق متنوعة وتفتقر إلى السمات القومية الموحدة، لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية المحافظة على التماسك الوطني من خلال الاتساق الثقافي والأيديولوجي، ومع ذلك، تبين التجربة السوفيتية السابقة أن تماسك الأيديولوجيات التي تفتقر إلى التشابه العرقي والقومي محدود». ولكي تبقى الولايات المتحدة على قيد الحياة، يتعيّن عليها أن تحافظ على «هويتها الثقافية الأساسية». ثمة اختلافات ثقافية كبيرة بين الأقليات العرقية والمهاجرين الذين يمثلهم مجتمع السود، والمجتمع الأبيض الذي يؤمنون بالثقافة «الأنجلو بروتستانتية»، مما تسبب في «أزمة الهوية» في الولايات المتحدة.ولذلك، بالنسبة للعديد من النخب الأمريكية البيضاء، إذا أرادت الولايات المتحدة البقاء على قيد الحياة، يجب أن تهيمن ثقافة «الأنجلو بروتستانتية» على الهوية الثقافية للولايات المتحدة الأمريكية. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الدمج الدقيق لسياسات التمييز العنصري والثقافي في الشؤون الداخلية والدبلوماسية للولايات المتحدة، من أجل بناء نظام هرمي للمجموعات العرقية والحضارات. في الولايات المتحدة، يتجسد هذا الترتيب الهرمي للمجموعات العرقية والحضارات في سياسة التمييز المؤسسي والثقافي ضد السود والأقليات الأخرى في السياسية والاقتصاد والثقافة والتعليم وغيرها، فضلاً عن بناء الرأي العام الاجتماعي والجو الداعم، بهدف إبقاء المجموعات العرقية الأخرى جاهلة أو خاضعة أو مهمشة من خلال تعمد تشكيل ونشر صور لوصم الجماعات العرقية بصفات مثل «ال ......
#التمييز
#العنصري
#أمريكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768738
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي بعد أكثر من نصف قرن من انطلاق حركة الحقوق المدنية الأمريكية في الستينات من القرن العشرين، اتهمت حركة «حياة السود مهمة» الإدارة الأمريكية مرة أخرى بالعنصرية الممنهجة ضد السود وغيرهم من الملونين والأقليات. على الرغم من أن السياسيين الأمريكيين اتخذوا إجراءات لطمأنة المحتجين من أجل استقرار الوضع، فإن التمييز العنصري، وهو مشكلة عميقة الجذور في الولايات المتحدة الأمريكية، لم يتم كبحه بشكل فعال. تذكر جريدة «الصين اليوم» أن سبب التمييز العنصري في الولايات المتحدة الأمريكية متجذر في النظام الأمريكي نفسه، حيث يتعارض الإطار الأساسي لبناء «الأمة» بشكل حاد مع تطور الدول المختلفة والطلب على التنوع الثقافي في عصر العولمة. في كتابه من نحن: التحديات التي تواجه الهوية الوطنية الأمريكية يرى الباحث الأمريكي صمويل هنتنغتون، صاحب نظرية «صراع الحضارات» إن الولايات المتحدة الأمريكية التي نشأت في فترة ذروة الاستعمار الغربي، تعتبر «الثقافة الأنجلو بروتستانتية» جوهر «الهوية الوطنية». لذلك، على الرغم من أن دستور الولايات المتحدة يتشدق بـ«الحرية والمساواة»، فإن هذه القيم تبنى بالضرورة على ما يسمى بـ«التيار الاجتماعي السائد» على أساس العرق والدين المذكورين أعلاه باعتبارهما الشكل الاجتماعي الرئيسي، وكل من لا يتوافق مع ذلك يواجه العداء من قبل نخب المجتمع الأمريكي.يرى الباحث الصيني شيوي جيان ينغ، على الرغم من أن القليل من أبناء الأقليات العرقية يمكن أن يدخلوا الطبقة العليا في المجتمع الأمريكي، فإن ذلك ينبغي أن يقوم على أساس التوافق مع الهوية الكاملة لـ«الثقافة الأنجلو بروتستانتية». حاول القس مارتن لوثر كينغ الناشط في مجال حقوق المدنية استخدام «الثقافة الأنجلو بروتستانتية» التي يمكن للأمريكيين السود قبولها، لإقناع المجتمع الأبيض الذي يحتكر السلطة السياسية بقبول السود. ومع ذلك، لم يعرف أنه من السهل قبول الأفراد السود، ولكن دمج المجتمع الأمريكي الأبيض مع الأسود، «مهمة مستحيلة». علّق هنتنغتون على هذا بالقول: «بصفتها دولة ذات أعراق متنوعة وتفتقر إلى السمات القومية الموحدة، لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية المحافظة على التماسك الوطني من خلال الاتساق الثقافي والأيديولوجي، ومع ذلك، تبين التجربة السوفيتية السابقة أن تماسك الأيديولوجيات التي تفتقر إلى التشابه العرقي والقومي محدود». ولكي تبقى الولايات المتحدة على قيد الحياة، يتعيّن عليها أن تحافظ على «هويتها الثقافية الأساسية». ثمة اختلافات ثقافية كبيرة بين الأقليات العرقية والمهاجرين الذين يمثلهم مجتمع السود، والمجتمع الأبيض الذي يؤمنون بالثقافة «الأنجلو بروتستانتية»، مما تسبب في «أزمة الهوية» في الولايات المتحدة.ولذلك، بالنسبة للعديد من النخب الأمريكية البيضاء، إذا أرادت الولايات المتحدة البقاء على قيد الحياة، يجب أن تهيمن ثقافة «الأنجلو بروتستانتية» على الهوية الثقافية للولايات المتحدة الأمريكية. لا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الدمج الدقيق لسياسات التمييز العنصري والثقافي في الشؤون الداخلية والدبلوماسية للولايات المتحدة، من أجل بناء نظام هرمي للمجموعات العرقية والحضارات. في الولايات المتحدة، يتجسد هذا الترتيب الهرمي للمجموعات العرقية والحضارات في سياسة التمييز المؤسسي والثقافي ضد السود والأقليات الأخرى في السياسية والاقتصاد والثقافة والتعليم وغيرها، فضلاً عن بناء الرأي العام الاجتماعي والجو الداعم، بهدف إبقاء المجموعات العرقية الأخرى جاهلة أو خاضعة أو مهمشة من خلال تعمد تشكيل ونشر صور لوصم الجماعات العرقية بصفات مثل «ال ......
#التمييز
#العنصري
#أمريكا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768738
الحوار المتمدن
فهد المضحكي - التمييز العنصري في أمريكا
علي ابوحبله : أمريكا تعبث بعملية السلام وتتلاعب بالتصريحات والوعود و مصداقيتها على المحك الحقيقي
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا تعبث بعملية السلام وتتلاعب بالتصريحات والوعود و مصداقيتها على المحك الحقيقيبقلم المحامي علي ابوحبلهأمر يدعو للغرابة والاستهجان المواقف الامريكيه الاسرائيليه التي تهدف جميعها لممارسة الضغط على السلطة الفلسطينية من اجل عدم التقدم بمشروع الاعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو معترف فيه بمجلس الأمن والهيئة العامة ضمن حدود معترف فيها ذات سيادة ، أمريكا التي تدعي أنها تؤيد إقامة دوله فلسطينيه بحسب رؤيا بوش الابن وبحسب خطاب اوباما وتأكيد الرئيس الأمريكي جو بايدن دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود.قوبلت زيارة بإيدن للمنطقة بشكوك عميقة بشأن قضايا من بينها حق تقرير المصير وبناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وقد نُحِّيَت بفعل محاولة إدخال إسرائيل في ترتيبات أمنية إقليمية مع الدول العربية.إن واشنطن تقاعست عن الوفاء بتعهداتها فيما يتعلق بإعادة فتح قنصليتها للفلسطينيين في القدس، التي أغلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في عام 2019.، وتصريحات بإيدن ، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يائير لابيد، ألقت ظلال من الشكوك حول صدقيه المواقف الامريكيه تجاه القضية الفلسطينية حين قال إن الولايات المتحدة تريد أن ترى "سلاما دائما يتم التوصل إليه عبر المفاوضات بين دولة إسرائيل والشعب الفلسطيني".مضيفا ومصرا "يجب أن تظل إسرائيل دولة يهودية ديمقراطية مستقلة" وتابع "لا يزال حل دولتين لشعبين يعيشان جنباً إلى جنب في سلام وأمن هو أفضل السبل لتحقيق ذلك، فكلاهما لهما جذور عميقة وقديمة في هذه الأرض". لكنه لم يذكر أي تفاصيل ولم يتحدث عن إحياء العملية المتوقفة من أجل التوصل إلى تسوية بين الجانبين.وكان حل الدولتين بقيام دولة فلسطينية مستقلة جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل الحالية هو الحل المفضل للمجتمع الدولي منذ زمن طويل، لكنه أصبح طموحا بعيدا على نحو متزايد، مع معارضة قطاعات واسعة في السياسة الإسرائيلية.إدارة الرئيس الأمريكي بإيدن ، هي من تغالط نفسها بممارساتها وضغوطاتها ضد أي مشروع قرار يعرض على مجلس الأمن للاعتراف بالدولة الفلسطينية وتهدد بإفشال المخطط الفلسطيني في الحصول على العضوية الكاملة بالأمم المتحدةتشير الوقائع على الأرض، إلى أن العلاقات الفلسطينية- الأمريكية عادت إلى مرحلة “التوتر” من جديد، وأن الخلاف مرشح للزيارة، بعد طرح الخطة السياسية الفلسطينية الجديدة، في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي رفض الجانب الفلسطيني تجميدها في هذا الوقت، بناء على طلب من البيت الأبيض، وهو ما كان سببا في إلغاء اللقاء الذي كان مقررا بين الرئيس محمود عباس ومساعدة وزير الخارجية الأمريكي، بربارة ليف خلال زيارتها الأخيرة للمنطقة.و بداية الخلاف بين الجانبين تعود إلى عدم اقتناع الفلسطينيون بوجهة النظر الأمريكية التي تطلب من الفلسطينيين تجميد أي نشاط أو تحرك سياسي في المرحلة الحالية، إلى ما بعد انتهاء انتخابات “الكنيست” الإسرائيلي، بزعم أن أي تحرك حالي من شأنه أن يؤثر على نتائج الانتخابات، وهو أمر يرفضه الفلسطينيون بشدة وضاقوا ذرعا بهذه الحجج الواهية وهذه المماطلة بالتهرب الأمريكي والإسرائيلي من استحقاقات عملية السلام ، مستندين إلى الفترة الماضية التي سبقت الدعوة الإسرائيلية للانتخابات المبكرة، والتي لم تتحرك فيها أمريكا لطرح أي مبادرة سياسية، في وقت واصلت حكومة الاحتلال الصهيوني خططها الاستيطانية وأوغلت في ممارساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وشرعت قتل الفلسطيني وممعنة بإ ......
#أمريكا
#تعبث
#بعملية
#السلام
#وتتلاعب
#بالتصريحات
#والوعود
#مصداقيتها
#المحك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768830
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا تعبث بعملية السلام وتتلاعب بالتصريحات والوعود و مصداقيتها على المحك الحقيقيبقلم المحامي علي ابوحبلهأمر يدعو للغرابة والاستهجان المواقف الامريكيه الاسرائيليه التي تهدف جميعها لممارسة الضغط على السلطة الفلسطينية من اجل عدم التقدم بمشروع الاعتراف بالدولة الفلسطينية كعضو معترف فيه بمجلس الأمن والهيئة العامة ضمن حدود معترف فيها ذات سيادة ، أمريكا التي تدعي أنها تؤيد إقامة دوله فلسطينيه بحسب رؤيا بوش الابن وبحسب خطاب اوباما وتأكيد الرئيس الأمريكي جو بايدن دعم الولايات المتحدة لحل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود.قوبلت زيارة بإيدن للمنطقة بشكوك عميقة بشأن قضايا من بينها حق تقرير المصير وبناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وقد نُحِّيَت بفعل محاولة إدخال إسرائيل في ترتيبات أمنية إقليمية مع الدول العربية.إن واشنطن تقاعست عن الوفاء بتعهداتها فيما يتعلق بإعادة فتح قنصليتها للفلسطينيين في القدس، التي أغلقها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في عام 2019.، وتصريحات بإيدن ، عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق يائير لابيد، ألقت ظلال من الشكوك حول صدقيه المواقف الامريكيه تجاه القضية الفلسطينية حين قال إن الولايات المتحدة تريد أن ترى "سلاما دائما يتم التوصل إليه عبر المفاوضات بين دولة إسرائيل والشعب الفلسطيني".مضيفا ومصرا "يجب أن تظل إسرائيل دولة يهودية ديمقراطية مستقلة" وتابع "لا يزال حل دولتين لشعبين يعيشان جنباً إلى جنب في سلام وأمن هو أفضل السبل لتحقيق ذلك، فكلاهما لهما جذور عميقة وقديمة في هذه الأرض". لكنه لم يذكر أي تفاصيل ولم يتحدث عن إحياء العملية المتوقفة من أجل التوصل إلى تسوية بين الجانبين.وكان حل الدولتين بقيام دولة فلسطينية مستقلة جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل الحالية هو الحل المفضل للمجتمع الدولي منذ زمن طويل، لكنه أصبح طموحا بعيدا على نحو متزايد، مع معارضة قطاعات واسعة في السياسة الإسرائيلية.إدارة الرئيس الأمريكي بإيدن ، هي من تغالط نفسها بممارساتها وضغوطاتها ضد أي مشروع قرار يعرض على مجلس الأمن للاعتراف بالدولة الفلسطينية وتهدد بإفشال المخطط الفلسطيني في الحصول على العضوية الكاملة بالأمم المتحدةتشير الوقائع على الأرض، إلى أن العلاقات الفلسطينية- الأمريكية عادت إلى مرحلة “التوتر” من جديد، وأن الخلاف مرشح للزيارة، بعد طرح الخطة السياسية الفلسطينية الجديدة، في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي رفض الجانب الفلسطيني تجميدها في هذا الوقت، بناء على طلب من البيت الأبيض، وهو ما كان سببا في إلغاء اللقاء الذي كان مقررا بين الرئيس محمود عباس ومساعدة وزير الخارجية الأمريكي، بربارة ليف خلال زيارتها الأخيرة للمنطقة.و بداية الخلاف بين الجانبين تعود إلى عدم اقتناع الفلسطينيون بوجهة النظر الأمريكية التي تطلب من الفلسطينيين تجميد أي نشاط أو تحرك سياسي في المرحلة الحالية، إلى ما بعد انتهاء انتخابات “الكنيست” الإسرائيلي، بزعم أن أي تحرك حالي من شأنه أن يؤثر على نتائج الانتخابات، وهو أمر يرفضه الفلسطينيون بشدة وضاقوا ذرعا بهذه الحجج الواهية وهذه المماطلة بالتهرب الأمريكي والإسرائيلي من استحقاقات عملية السلام ، مستندين إلى الفترة الماضية التي سبقت الدعوة الإسرائيلية للانتخابات المبكرة، والتي لم تتحرك فيها أمريكا لطرح أي مبادرة سياسية، في وقت واصلت حكومة الاحتلال الصهيوني خططها الاستيطانية وأوغلت في ممارساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وشرعت قتل الفلسطيني وممعنة بإ ......
#أمريكا
#تعبث
#بعملية
#السلام
#وتتلاعب
#بالتصريحات
#والوعود
#مصداقيتها
#المحك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768830
الحوار المتمدن
علي ابوحبله - أمريكا تعبث بعملية السلام وتتلاعب بالتصريحات والوعود و مصداقيتها على المحك الحقيقي
علي ابوحبله : أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين المحامي علي ابوحبله من المقرر أن تتقدم فلسطين بطلب للحصول على العضوية الكاملة في منظمة الأمم المتحدة.، ويحظى الفلسطينيون بصفة عضو مراقب في الهيئة الأممية، وحصولهم على العضوية الكاملة يمنحهم اعترافا دوليا بدولتهم.وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 29 نوفمبر/تشرين الأول 2012، قرارا بمنح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو. وتضمن قرار الجمعية العامة الذي اعتمدته الجمعية العامة تحت رقم "67/19" نصا أعربت فيه عن "الأمل بأن ينظر مجلس الأمن إيجابا" في قبول طلب الدولة الكاملة العضوية في الأمم المتحدة الذي قدمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في سبتمبر/ أيلو 2011 .ويتطلب الانضمام إلى الأمم المتحدة صدور قرار بالموافقة من جانب مجلس الأمن الدولي ، وحسب ميثاق الأمم المتحدة، يتطلب الحصول على العضوية الكاملة قرارا من مجلس الأمن، بموافقة تسع دول أعضاء، شرط عدم اعتراض أي من "دول الفيتو"، وهي الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين.واعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2334 بأغلبية 14 صوتا (من أصل 15 دولة) وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت في 23 ديسمبر/كانون الأول 2016.، وأكد القرار عدم شرعية إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، وطالب إسرائيل بوقف فوري لكل الأنشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.والسؤال هل تصوت أمريكا لصالح القرار بالاعتراف بفلسطين دوله كاملة العضوية بعد أن قدم الرئيس الأمريكي، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعمه السياسي العلني لمقترح بوش الابن يونيو 2002، المعروف بـ "حل الدولتين" وصولا لحل سياسي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.وبشكل مفاجئ، سربت وسائل إعلام عبرية أن رئيس " حكومة البديل " يائير لابيد " يؤيد "حل الدولتين"، ما فتح جبهة معارضة شملت غالبية الاحزاب اليمينيه والصهيونيه ، سوى أقلية يهودية جدا من ميرتس وبعض بقايا حزب العمل، وفتحت النار من تحالفه الحكومي، وخاصة رئيسه السابق بينيت، ووزراء حكومته الحاليين، وطبعا الى جانبهم بن غافير، ورئيس حزب الليكود نتنياهو، رغم انه سبق أن تحدث عن "حل الدولتين" في خطاب "بار إيلان" 2009 الشهير.تنسيق المواقف بين أمريكا وإسرائيل لجهة دعم الدولتين أو تأييد حل الدولتين دون الإقرار والاعتراف بحدود ألدوله الفلسطينية استنادا لقرارات الشرعية الدولية واعتبار المستوطنات غير شرعيه ودون التراجع الأمريكي عن الاعتراف في القدس عاصمة للكيان الصهيوني وفتح القنصلية الامريكيه في القدس ورفع منظمة التحرير عن لائحة الإرهاب محاوله من محاولات الخداع لثني الرئيس محمود عباس عن التقدم بطلب الحصول على عضويه كأمله في مجلس الأمن والأمم المتحدة الحديث عن "حل الدولتين".. يكتسب شرعية قرارات الأمم المتحدة وقرار التقسيم 181 ومعترف بها منذ 1948، رغم جرائم الحرب وسياسة التطهير العرقي التي يمارسها قادة الكيان الصهيوني واستنادا إلى دعم الرئيس الأمريكي بإيدن لحل الدولتين وغالبية أعضاء الأمم المتحدة، ومن اجل تطبيق عملي لـ "حل الدولتين"، على الرئيس محمود عباس أن يعلن قيام دولة فلسطين في خطابه أمام الجمعية ألعامه للأمم المتحدة لتكتسب العضوية الكاملة ، وان يطالب بتطبيق قرارات الشرعية الدولية والشروع فورا لمفاوضات نحو إنهاء الصراع العربي – الإسرائيلي تحت رعاية الأمم المتحدة، من أجل سلام شامل بديلا لمواجهة شاملة... فامن وسلام المنطقة مبتدئه حل القضية الفلسطينية حلا عادلا مع ضمان حق تقرير ال ......
#أمريكا
#وإسرائيل
#ومناورة
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769247
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين المحامي علي ابوحبله من المقرر أن تتقدم فلسطين بطلب للحصول على العضوية الكاملة في منظمة الأمم المتحدة.، ويحظى الفلسطينيون بصفة عضو مراقب في الهيئة الأممية، وحصولهم على العضوية الكاملة يمنحهم اعترافا دوليا بدولتهم.وأصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 29 نوفمبر/تشرين الأول 2012، قرارا بمنح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو. وتضمن قرار الجمعية العامة الذي اعتمدته الجمعية العامة تحت رقم "67/19" نصا أعربت فيه عن "الأمل بأن ينظر مجلس الأمن إيجابا" في قبول طلب الدولة الكاملة العضوية في الأمم المتحدة الذي قدمه الرئيس الفلسطيني محمود عباس في سبتمبر/ أيلو 2011 .ويتطلب الانضمام إلى الأمم المتحدة صدور قرار بالموافقة من جانب مجلس الأمن الدولي ، وحسب ميثاق الأمم المتحدة، يتطلب الحصول على العضوية الكاملة قرارا من مجلس الأمن، بموافقة تسع دول أعضاء، شرط عدم اعتراض أي من "دول الفيتو"، وهي الولايات المتحدة، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، والصين.واعتمد مجلس الأمن الدولي القرار 2334 بأغلبية 14 صوتا (من أصل 15 دولة) وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت في 23 ديسمبر/كانون الأول 2016.، وأكد القرار عدم شرعية إنشاء إسرائيل للمستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية، وطالب إسرائيل بوقف فوري لكل الأنشطة الاستيطانية على الأراضي الفلسطينية المحتلة.والسؤال هل تصوت أمريكا لصالح القرار بالاعتراف بفلسطين دوله كاملة العضوية بعد أن قدم الرئيس الأمريكي، في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، دعمه السياسي العلني لمقترح بوش الابن يونيو 2002، المعروف بـ "حل الدولتين" وصولا لحل سياسي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.وبشكل مفاجئ، سربت وسائل إعلام عبرية أن رئيس " حكومة البديل " يائير لابيد " يؤيد "حل الدولتين"، ما فتح جبهة معارضة شملت غالبية الاحزاب اليمينيه والصهيونيه ، سوى أقلية يهودية جدا من ميرتس وبعض بقايا حزب العمل، وفتحت النار من تحالفه الحكومي، وخاصة رئيسه السابق بينيت، ووزراء حكومته الحاليين، وطبعا الى جانبهم بن غافير، ورئيس حزب الليكود نتنياهو، رغم انه سبق أن تحدث عن "حل الدولتين" في خطاب "بار إيلان" 2009 الشهير.تنسيق المواقف بين أمريكا وإسرائيل لجهة دعم الدولتين أو تأييد حل الدولتين دون الإقرار والاعتراف بحدود ألدوله الفلسطينية استنادا لقرارات الشرعية الدولية واعتبار المستوطنات غير شرعيه ودون التراجع الأمريكي عن الاعتراف في القدس عاصمة للكيان الصهيوني وفتح القنصلية الامريكيه في القدس ورفع منظمة التحرير عن لائحة الإرهاب محاوله من محاولات الخداع لثني الرئيس محمود عباس عن التقدم بطلب الحصول على عضويه كأمله في مجلس الأمن والأمم المتحدة الحديث عن "حل الدولتين".. يكتسب شرعية قرارات الأمم المتحدة وقرار التقسيم 181 ومعترف بها منذ 1948، رغم جرائم الحرب وسياسة التطهير العرقي التي يمارسها قادة الكيان الصهيوني واستنادا إلى دعم الرئيس الأمريكي بإيدن لحل الدولتين وغالبية أعضاء الأمم المتحدة، ومن اجل تطبيق عملي لـ "حل الدولتين"، على الرئيس محمود عباس أن يعلن قيام دولة فلسطين في خطابه أمام الجمعية ألعامه للأمم المتحدة لتكتسب العضوية الكاملة ، وان يطالب بتطبيق قرارات الشرعية الدولية والشروع فورا لمفاوضات نحو إنهاء الصراع العربي – الإسرائيلي تحت رعاية الأمم المتحدة، من أجل سلام شامل بديلا لمواجهة شاملة... فامن وسلام المنطقة مبتدئه حل القضية الفلسطينية حلا عادلا مع ضمان حق تقرير ال ......
#أمريكا
#وإسرائيل
#ومناورة
#الدولتين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769247
الحوار المتمدن
علي ابوحبله - أمريكا وإسرائيل ومناورة حل الدولتين
سليم يونس الزريعي : مشاكسات أمريكا.. ثقافة السرقة.. الزهار ومعركة زوال -إسرائيل-
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي "إنها محاولة للإضاءة على الأحداث من زوايا أخرى، بقراءة تستهدف استنطاق الأقوال والتصرفات بما لا يفصح عنه ظاهرها، من خلال مشاكسة الظاهر من اللغة، بتفكيك محتواها عبر طرح الأسئلة المخالفة التي ربما لا ترضي الكثيرين، كونها تفتح نافذة للتفكير ربما المفارق... ولكنه الضروري، من أجل أن نعيد لفضيلة السؤال والتفكير قيمته.. أليست مشاكسة"؟أمريكا.. ثقافة السرقة..!اتهم المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانغ ون بين، أن القوات الأمريكية المتواجدة في سوريا "تسرق ما يصل إلى 66 ألف برميل يوميا، أي ما يعادل 82% من إجمالي إنتاج النفط السوري".وجرى استخدام حوالى 800 صهريج لنقل النفط المسروق للقواعد الأمريكية خارج سوريا"،واعتبر أن "سوريا هي ضحية أخرى للنظام القائم على قواعد الولايات المتحدة. مشاكسة .. هل السرقة كمفهوم ووقائع غريب على الثقافة الأمريكية والعقل الأمريكي؟ ألم يسرق المغامرون من الأوروبيين الذين استوطنوا تلك البلاد الأرض من سكانها الأصليين بعد أن أبادوا 300 مليون من أهل الأرض؟ ثم من الذي ابتدع مبدأ مونرو الذي جعل حق سرقة ونهب خيرات أمريكا حكرا على واشنطن في مواجهة الدول الأوروبية الطامعة، عبر شعار "أمريكا للأمريكيين"؟ لكن أليس هذا الشعار كان كلمة حق أريد بها باطل، لأن المطلوب خيرات أمريكا لمجموع أهلها وليس للولايات المتحدة الأمريكية وحدها؟ ثم ألا يعبر سلوك السرقة الأمريكية لنفط سوريا وقمحها ومنعها من الوصول إلى خيراتها ذروة السلوك المنافي لكل قيم الحق والعدل والخير؟ لكن فيما تسرق أمريكا نفط سوريا وخيراتها وتحاصرها اقتصاديا، ألا يكشف هذا السلوك جوهر قيم الإمبريالية الأمريكية في أسوأ مظاهرها الذي يوظف كل ما هو منافي للقيم المستقرة في الثقافة الإنسانية من عدل وحق وقانون في خدمة مصالحها حتى لو كانت على جماجم الآخرين؟ ثم أليس النهب الإمبريالي للكثير من خيرات ومقدرات شعوب العالم هو مكون أساسي لهذه الثقافة الأمريكية اللاإنسانية؟ ألا يمكن توصيف عملية السرقة والنهب الأمريكي للنفط والقمح السوري المقترن بالقوة هي البلطجة بأبشع صورها؟ ثم ألا يمكن القول بعد كل ذلك، أن هذه هي أمريكا؛ سلوكا وثقافة وتاريخا؟الزهار ومعركة زوال "إسرائيل" قال عضو المكتب السياسي لـ"حماس" محمود الزهار، إن حركته "تتابع التحضيرات التي تقوم بها الجماعات الصهيونية لإحياء مواسم الأعياد اليهودية بدءا من 26 سبتمبر، عبر اقتحام وتدنيس الأقصى".وشدد الزهار على التزام "حماس" بـ"الدفاع عن حقوق شعبنا بكل الوسائل الممكنة"، محذرا من أن "استمرار عدوان الاحتلال بحق القدس سيكون سببا في معركة كبرى نهايتها زواله".مشاكسة.. هل يقصد الزهار أن حماس ستترجم هذه المرة الالتزام بالدفاع " عن الشعب الفلسطيني، باستخدام الصواريخ لقصف المواقع الصهيونية في محيط القدس؟ لكن ماذا يعني تعبير " الوسائل الممكنة" هل المقصود أن حماس تعتبر أن الشروط التي حكمت موقفها من مسيرتي الأعلام ونزول التوراة أواخر مايو/أيار الماضي، هي التي ستحكم مفهومها للدفاع هذه المرة أيضا؟ ثم لماذا ينتظر الزهار مادامت حماس قادرة على " إزالة الكيان" حتى يدنس بعدوانه الأقصى والقدس؟ ولكن ماذا لو قرر الاحتلال عدم تدنيس الأقصى ، هل ستتوقف حماس عن إزالة كيان الاحتلال؟ ثم أين يمكن صرف أن حماس "تتابع التحضيرات التي تقوم بها الجماعات الصهيونية لإحياء مواسم الأعياد اليهودية بدءا من 26 سبتمبر، عبر اقتحام وتدنيس الأقصى " ألا يعرف الزهار أن الكيان ضم القدس لكيانه منذ عشرات السنين، وأن عدوانه عليها قائم ومستمر وبشكل شبه يومي، ......
#مشاكسات
#أمريكا..
#ثقافة
#السرقة..
#الزهار
#ومعركة
#زوال
#-إسرائيل-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769318
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي "إنها محاولة للإضاءة على الأحداث من زوايا أخرى، بقراءة تستهدف استنطاق الأقوال والتصرفات بما لا يفصح عنه ظاهرها، من خلال مشاكسة الظاهر من اللغة، بتفكيك محتواها عبر طرح الأسئلة المخالفة التي ربما لا ترضي الكثيرين، كونها تفتح نافذة للتفكير ربما المفارق... ولكنه الضروري، من أجل أن نعيد لفضيلة السؤال والتفكير قيمته.. أليست مشاكسة"؟أمريكا.. ثقافة السرقة..!اتهم المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، وانغ ون بين، أن القوات الأمريكية المتواجدة في سوريا "تسرق ما يصل إلى 66 ألف برميل يوميا، أي ما يعادل 82% من إجمالي إنتاج النفط السوري".وجرى استخدام حوالى 800 صهريج لنقل النفط المسروق للقواعد الأمريكية خارج سوريا"،واعتبر أن "سوريا هي ضحية أخرى للنظام القائم على قواعد الولايات المتحدة. مشاكسة .. هل السرقة كمفهوم ووقائع غريب على الثقافة الأمريكية والعقل الأمريكي؟ ألم يسرق المغامرون من الأوروبيين الذين استوطنوا تلك البلاد الأرض من سكانها الأصليين بعد أن أبادوا 300 مليون من أهل الأرض؟ ثم من الذي ابتدع مبدأ مونرو الذي جعل حق سرقة ونهب خيرات أمريكا حكرا على واشنطن في مواجهة الدول الأوروبية الطامعة، عبر شعار "أمريكا للأمريكيين"؟ لكن أليس هذا الشعار كان كلمة حق أريد بها باطل، لأن المطلوب خيرات أمريكا لمجموع أهلها وليس للولايات المتحدة الأمريكية وحدها؟ ثم ألا يعبر سلوك السرقة الأمريكية لنفط سوريا وقمحها ومنعها من الوصول إلى خيراتها ذروة السلوك المنافي لكل قيم الحق والعدل والخير؟ لكن فيما تسرق أمريكا نفط سوريا وخيراتها وتحاصرها اقتصاديا، ألا يكشف هذا السلوك جوهر قيم الإمبريالية الأمريكية في أسوأ مظاهرها الذي يوظف كل ما هو منافي للقيم المستقرة في الثقافة الإنسانية من عدل وحق وقانون في خدمة مصالحها حتى لو كانت على جماجم الآخرين؟ ثم أليس النهب الإمبريالي للكثير من خيرات ومقدرات شعوب العالم هو مكون أساسي لهذه الثقافة الأمريكية اللاإنسانية؟ ألا يمكن توصيف عملية السرقة والنهب الأمريكي للنفط والقمح السوري المقترن بالقوة هي البلطجة بأبشع صورها؟ ثم ألا يمكن القول بعد كل ذلك، أن هذه هي أمريكا؛ سلوكا وثقافة وتاريخا؟الزهار ومعركة زوال "إسرائيل" قال عضو المكتب السياسي لـ"حماس" محمود الزهار، إن حركته "تتابع التحضيرات التي تقوم بها الجماعات الصهيونية لإحياء مواسم الأعياد اليهودية بدءا من 26 سبتمبر، عبر اقتحام وتدنيس الأقصى".وشدد الزهار على التزام "حماس" بـ"الدفاع عن حقوق شعبنا بكل الوسائل الممكنة"، محذرا من أن "استمرار عدوان الاحتلال بحق القدس سيكون سببا في معركة كبرى نهايتها زواله".مشاكسة.. هل يقصد الزهار أن حماس ستترجم هذه المرة الالتزام بالدفاع " عن الشعب الفلسطيني، باستخدام الصواريخ لقصف المواقع الصهيونية في محيط القدس؟ لكن ماذا يعني تعبير " الوسائل الممكنة" هل المقصود أن حماس تعتبر أن الشروط التي حكمت موقفها من مسيرتي الأعلام ونزول التوراة أواخر مايو/أيار الماضي، هي التي ستحكم مفهومها للدفاع هذه المرة أيضا؟ ثم لماذا ينتظر الزهار مادامت حماس قادرة على " إزالة الكيان" حتى يدنس بعدوانه الأقصى والقدس؟ ولكن ماذا لو قرر الاحتلال عدم تدنيس الأقصى ، هل ستتوقف حماس عن إزالة كيان الاحتلال؟ ثم أين يمكن صرف أن حماس "تتابع التحضيرات التي تقوم بها الجماعات الصهيونية لإحياء مواسم الأعياد اليهودية بدءا من 26 سبتمبر، عبر اقتحام وتدنيس الأقصى " ألا يعرف الزهار أن الكيان ضم القدس لكيانه منذ عشرات السنين، وأن عدوانه عليها قائم ومستمر وبشكل شبه يومي، ......
#مشاكسات
#أمريكا..
#ثقافة
#السرقة..
#الزهار
#ومعركة
#زوال
#-إسرائيل-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769318
الحوار المتمدن
سليم يونس الزريعي - مشاكسات أمريكا.. ثقافة السرقة..! الزهار ومعركة زوال -إسرائيل-