حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الأول
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات القسم الأولأنواع الحاضر القسم الثانيطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناتهالقسم الثالثالعلاقة بين الحاضر والماضي .العلاقة بين الحاضر والمستقبل .القسم الرابعالعلاقة بين الأزمنة الثلاثة بالتزامن : الحاضر والماضي والمستقبل .أيضا العلاقة بين أبعاد الواقع الثلاثة : الحياة والزمن والمكان .الخاتمة.... ....الكتاب السابعالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن للقارئ _ة اختبار الفكرة دوما ، وبلا استثناء .يتمثل يوم الحياة بالفاعل ( الإنساني ) أو غيره .2 _ يوم الزمن أو الوقت .يتجه بعكس يوم الحياة ، من الغد إلى اليوم .( أيضا يمكن فهم الفكرة ، واختبارها أيضا عبر التبصر الذاتي ) .3 _ يوم المكان .يتكرر هو نفسه ، في الماضي أو الحاضر أو المستقبل . ....( 2 )حدود اليوم الحالي ، أو غيره أيضا ، تتمثل بالماضي ويوم الأمس بالنسبة لمصدر الجانب الحي من اليوم ، وبالعكس بالنسبة لمصدر الجانب الزمني لليوم ، حيث حدود ومصدر الوقت من المستقبل والغد .بكلمات أخرى ، توجد ثلاثة مواقف حالية من اليوم ( أي يوم ) :1 _ الموقف الثقافي الحالي ، السائد والمشترك ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768475
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات القسم الأولأنواع الحاضر القسم الثانيطبيعة الحاضر وحدوده ومكوناتهالقسم الثالثالعلاقة بين الحاضر والماضي .العلاقة بين الحاضر والمستقبل .القسم الرابعالعلاقة بين الأزمنة الثلاثة بالتزامن : الحاضر والماضي والمستقبل .أيضا العلاقة بين أبعاد الواقع الثلاثة : الحياة والزمن والمكان .الخاتمة.... ....الكتاب السابعالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن للقارئ _ة اختبار الفكرة دوما ، وبلا استثناء .يتمثل يوم الحياة بالفاعل ( الإنساني ) أو غيره .2 _ يوم الزمن أو الوقت .يتجه بعكس يوم الحياة ، من الغد إلى اليوم .( أيضا يمكن فهم الفكرة ، واختبارها أيضا عبر التبصر الذاتي ) .3 _ يوم المكان .يتكرر هو نفسه ، في الماضي أو الحاضر أو المستقبل . ....( 2 )حدود اليوم الحالي ، أو غيره أيضا ، تتمثل بالماضي ويوم الأمس بالنسبة لمصدر الجانب الحي من اليوم ، وبالعكس بالنسبة لمصدر الجانب الزمني لليوم ، حيث حدود ومصدر الوقت من المستقبل والغد .بكلمات أخرى ، توجد ثلاثة مواقف حالية من اليوم ( أي يوم ) :1 _ الموقف الثقافي الحالي ، السائد والمشترك ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768475
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الأول
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني 1بعض التعريفات الجديدة ، أو المعدلةالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأرجح تبدأ بالتزامن .بكل الأحوال هذه الأفكار ، التساؤلات ، جديدة وفي طور الحوار المفتوح .2تتردد في الثقافة ، وفي الفلسفة والرواية خاصة كلمة " اللامكان " . أيضا ، وبدرجة أقل " اللازمن " .أعتقد أن استخدام أيا من الكلمتين ، وأشباههما ، ما يزال نوعا من الحذلقة اللغوية والفكرية .....ما هو الماضي ، أو أين مكان الماضي ؟!نفس السؤال يتكرر بالنسبة للمستقبل ، والحاضر أيضا .....الماضي مجال بين اللحظة الحالية والأزل ، أو البداية المطلقة .لكن لكلمة ، وفكرة الماضي أكثر من معنى وعلى مستويات متعددة .مثلا ، بالإضافة إلى مكان الماضي ، هو بالتعريف حدث سابقا .( ولا يمكن أن يتكرر في الواقع )لكن في المستوى الثالث ، تتعقد المشكلة كثيرا :الماضي مرحلة أولى في الحياة .لكنه مرحلة ثالثة في الزمن .ومثله المستقبل ، بنفس درجة التعقيد _ على الأقل .بدوره الحاضر ، يمثل المرحلة الثانية بالنسبة لكل من الحياة والزمن ، والمكان أيضا كما أعتقد .3السؤال الجديد ، في صيغته الأخيرة :المسافة بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي ، هل هي ؟1 _ نقطة .2 _ مسافة خطية .3 _ الاحتمال الثالث يختلف عن كل ما نعرفه حاليا .....لماذا يصعب الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟وقد تكون الاحتمالات الثلاثة السابقة خطأ ، كلها .....للحياة نوعين مختلفين من الحركة :1 _ الحركة الذاتية للفرد ، وهي اعتباطية بطبيعتها ويتعذر التنبؤ بها .الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر : تبدأ بالحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر 3 ، إلى الحاضر س .2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وهي ثابتة ومنتظمة ومشتركة ، تتمثل بتقدم العمر ، أيضا تتمثل بالحركة التعاقبية بين ا ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768622
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب القسم الثاني 1بعض التعريفات الجديدة ، أو المعدلةالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأرجح تبدأ بالتزامن .بكل الأحوال هذه الأفكار ، التساؤلات ، جديدة وفي طور الحوار المفتوح .2تتردد في الثقافة ، وفي الفلسفة والرواية خاصة كلمة " اللامكان " . أيضا ، وبدرجة أقل " اللازمن " .أعتقد أن استخدام أيا من الكلمتين ، وأشباههما ، ما يزال نوعا من الحذلقة اللغوية والفكرية .....ما هو الماضي ، أو أين مكان الماضي ؟!نفس السؤال يتكرر بالنسبة للمستقبل ، والحاضر أيضا .....الماضي مجال بين اللحظة الحالية والأزل ، أو البداية المطلقة .لكن لكلمة ، وفكرة الماضي أكثر من معنى وعلى مستويات متعددة .مثلا ، بالإضافة إلى مكان الماضي ، هو بالتعريف حدث سابقا .( ولا يمكن أن يتكرر في الواقع )لكن في المستوى الثالث ، تتعقد المشكلة كثيرا :الماضي مرحلة أولى في الحياة .لكنه مرحلة ثالثة في الزمن .ومثله المستقبل ، بنفس درجة التعقيد _ على الأقل .بدوره الحاضر ، يمثل المرحلة الثانية بالنسبة لكل من الحياة والزمن ، والمكان أيضا كما أعتقد .3السؤال الجديد ، في صيغته الأخيرة :المسافة بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي ، هل هي ؟1 _ نقطة .2 _ مسافة خطية .3 _ الاحتمال الثالث يختلف عن كل ما نعرفه حاليا .....لماذا يصعب الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي بالتزامن ؟وقد تكون الاحتمالات الثلاثة السابقة خطأ ، كلها .....للحياة نوعين مختلفين من الحركة :1 _ الحركة الذاتية للفرد ، وهي اعتباطية بطبيعتها ويتعذر التنبؤ بها .الحركة الذاتية للحياة تحدث في الحاضر : تبدأ بالحاضر 1 إلى الحاضر 2 ... إلى الحاضر 3 ، إلى الحاضر س .2 _ الحركة الموضوعية للحياة ، وهي ثابتة ومنتظمة ومشتركة ، تتمثل بتقدم العمر ، أيضا تتمثل بالحركة التعاقبية بين ا ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768622
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الثاني
حسين عجيب : الكتاب السابع _ الفصل الثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الثاني ضرورة التمييز بين الفترات الزمنية ، وبين مراحل الحياة ، حيث البداية من الطفولة ، فالشباب والكهولة أخيرا ، كلتاهما غير تناظرية ولاعكوسية .اتجاه الحياة ثابت ووحيد ، الطفولة أولا فالمراهقة والشباب في المرحلة الثانية ، والشيخوخة أخيرا . ( اتجاه حركة الحياة ظاهرة ، مباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ولا خلاف حول هذه الفكرة _ الخبرة ) . البداية من الماضي ، إلى الحاضر بالمرحلة الثانية ، والمستقبل أخيرا .لكن ماذا عن اتجاه حركة مرور الزمن ؟حركة مرور الزمن أو الوقت ، تشبه حركة تيار الماء الهادئ والعميق ، وتيارات الهواء والكهرباء .وبنفس الطرق التي نعرف بها اتجاه حركة الهواء أو غيره ، يمكن معرفة حركة مرور الزمن .( تذكير سريع بالظواهر الأساسية ، التي تبين وتفسر حركة واتجاه مرور الزمن ، أولها ظاهرة العمر الفردي حيث تتناقص بقية العمر ، من العمر الكامل لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت _ بالتزامن يحدث العكس بالنسبة لحركة الحياة ( فترة الحياة ) فهي تتزايد من الصفر لحظة الولادة إلى العمر الكامل ( بقية العمر الكاملة ) لحظة الموت .بالإضافة إلى ظواهر وأمثلة أخرى ، مثل أصل الفرد ، أيضا اليوم الحالي الذي يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن ، وغيرها أيضا ناقشتها سابقا ) .بقية العمر زمن ، والعمر حياة ، تربط بينهما معادلة صفرية من الدرجة الأولى : س + ع = الصفر .أو الحياة + الزمن = الصفر .هذه الفكرة ، الظاهرة ، مشتركة بين اللغات العربية والإنكليزية والفرنسية ، ومع غالبية اللغات الكبرى _ كما أخبرني بعض الأصدقاء الذين يعرفون لغات أخرى . والخلاصة ، بصرف النظر عن طبيعة الزمن أو الوقت ، تبقى العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت نفسها : س + ع = الصفر .1بعض التعريفات الجديدة ، بمرحلة الحوارالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأر ......
#الكتاب
#السابع
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768747
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الفصل الثاني ضرورة التمييز بين الفترات الزمنية ، وبين مراحل الحياة ، حيث البداية من الطفولة ، فالشباب والكهولة أخيرا ، كلتاهما غير تناظرية ولاعكوسية .اتجاه الحياة ثابت ووحيد ، الطفولة أولا فالمراهقة والشباب في المرحلة الثانية ، والشيخوخة أخيرا . ( اتجاه حركة الحياة ظاهرة ، مباشرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ولا خلاف حول هذه الفكرة _ الخبرة ) . البداية من الماضي ، إلى الحاضر بالمرحلة الثانية ، والمستقبل أخيرا .لكن ماذا عن اتجاه حركة مرور الزمن ؟حركة مرور الزمن أو الوقت ، تشبه حركة تيار الماء الهادئ والعميق ، وتيارات الهواء والكهرباء .وبنفس الطرق التي نعرف بها اتجاه حركة الهواء أو غيره ، يمكن معرفة حركة مرور الزمن .( تذكير سريع بالظواهر الأساسية ، التي تبين وتفسر حركة واتجاه مرور الزمن ، أولها ظاهرة العمر الفردي حيث تتناقص بقية العمر ، من العمر الكامل لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت _ بالتزامن يحدث العكس بالنسبة لحركة الحياة ( فترة الحياة ) فهي تتزايد من الصفر لحظة الولادة إلى العمر الكامل ( بقية العمر الكاملة ) لحظة الموت .بالإضافة إلى ظواهر وأمثلة أخرى ، مثل أصل الفرد ، أيضا اليوم الحالي الذي يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن ، وغيرها أيضا ناقشتها سابقا ) .بقية العمر زمن ، والعمر حياة ، تربط بينهما معادلة صفرية من الدرجة الأولى : س + ع = الصفر .أو الحياة + الزمن = الصفر .هذه الفكرة ، الظاهرة ، مشتركة بين اللغات العربية والإنكليزية والفرنسية ، ومع غالبية اللغات الكبرى _ كما أخبرني بعض الأصدقاء الذين يعرفون لغات أخرى . والخلاصة ، بصرف النظر عن طبيعة الزمن أو الوقت ، تبقى العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت نفسها : س + ع = الصفر .1بعض التعريفات الجديدة ، بمرحلة الحوارالماضي :مرحلة أولى في الحياة ، ومرحلة ثالثة في الزمن ، ومرحلة ثانية بالمكان .أيضا الماضي يمثل المرحلة الأولى في الواقع ، والكون ، ويجسدها . وبالمقابل ، يجسد المرحلة الثالثة في الزمن ، والمرحلة الثانية للمكان .المستقبل :مرحلة أولى في الزمن ، وثالثة في الحياة ، ومرحلة ثانية في المكان .أيضا بالنسبة للواقع والكون ، يمثل المستقبل وما لم يحدث بعد .الحاضر :هو الأكثر أهمية ، مرحلة ثانية في الحياة والزمن والمكان .الالتباس يقتصر على المكان ، حيث أن الفكرة ما تزال بمستوى الحوار .الحياة تبدأ من الماضي كمرحلة أولى ، وتنتقل إلى الحاضر ثانيا ، وتنتهي إلى المستقبل وفيه . والعكس تماما بالنسبة للزمن ، يبدأ من المستقبل كمرحلة أولى ، إلى الحاضر كمرحلة ثانية ، وينتهي إلى الماضي وفيه .هذه الفكرة ، المزدوجة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء في أي نقطة على سطح الأرض ، وأعتقد في الكون كله .....تبقى عناصر المتلازمة الثانية : الحياة والمكان والزمن .ما هي الحياة ؟!ليست ظاهرة الحياة أقل غموضا من الزمن ، وجهان لنفس العملة .تعرف الحياة بالزمن وفيه ومعه وبدلالته ، والعكس صحيح يعرف الزمن بالحياة وفيها ومعها وبدلالتها . ومع أنه يمكن ، نظريا على الأقل ، استنتاج إمكانية وجود كلا من الحياة والزمن بشكل منفصل _ كما في حالة أصل الفرد ، قبل أكثر من قرن مثلا من ولادته _ لكن بشكل عملي ، أو اختباري ، يتعذر وجود حياة بدون زمن أو زمن بدون حياة .ونفس الأمر يتكرر ، وتتضاعف درجة تعقيده ، بعد إضافة المكان .....الزمن والحياة والمكان متلازمة ، على الأر ......
#الكتاب
#السابع
#الفصل
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768747
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ الفصل الثاني
حسين عجيب : الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الكتاب السابع ( القسم الأول والثاني )بعض الأفكار الجديدة ، حول الحاضر خاصةالحاضر : طبيعته وأنواعه وحدوده ومكوناتهالمحتويات بالإضافة إلى الحلقة المفقودة ... بين النظرية الجديدة وبين الموقف الثقافي العالمي ، الحالي ، من الزمن أو الوقت ، حيث سأخصص للفكرة قسم خاص ، وربما الأهم بهذا المخطوط .تتمثل الحلقة المفقودة بالسؤال :هل يوجد زمن ، أو وقت ، خارج الحاضر والماضي والمستقبل ( مراحل الزمن أو أنواعه أو أشكاله أو تقسيماته أو أبعاده الثلاثة ، وهل تقبل الزيادة أو النقصان ) ؟!ويبقى السؤال المزمن ، الموروث والمعلق منذ قرون :ما هي العلاقة الحقيقية بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟....أخطط ليكون هذا الكتاب ، المخطوط ، بمثابة خلاصة حقيقية للنظرية الجديدة بصيغها المختلفة . وأعمل يتحقق شرطين شبه متناقضين : الشرح والتفسير الكافيين بالتزامن مع التكثيف ، للنظرية ولأفكارها الأساسية _ خاصة العلاقة الصحيحة والفعلية بين الزمن والحياة _ عبر الأدلة المنطقية أولا ، والأدلة التجريبية عندما يكون ذلك ممكنا بالفعل .أخطط أيضا ، لوضع الفهرس بعد نهاية الكتاب ، لا بشكل مسبق . .... ....القسم الأولالمقدمة( خلاصة النظرية الجديدة )1هل تساءلت أو فكرت ، أو سألت نفسك هذا السؤال الواضح :ما هو الواقع : طبيعته وحدوده ومكوناته ؟أقترح عليك محاولة التفكير بالجواب الصحيح أو المنطقي ، بهدوء وتعمق لبعض الوقت ، قبل متابعة القراءة .....الماضي والمستقبل مرحلة أولى أو ثالثة ، لا يمكن أن يكونا مرحلة ثانية .ذلك مصدر الخطأ المشترك بفهم الواقع ، والزمن خاصة .بينما الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، سواء للزمن أو للحياة .....لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟سؤال ستيفن هوكينغ الشهير .قد تكون مشكلة السؤال لغوية ، وربما يكون الخطأ في الترجمة ، أو في أصل العبارة ، كما طرحها ستيفن هوكينغ في كتاب تاريخ موجز للزمن .أعتقد أن الصيغة الأنسب للسؤال : لماذا نتذكر الماضي جميعا بسهولة ووضوح ، ويقين ، ولا يمكننا تذكر المستقبل بالمقابل أبدا ؟2اليوم ، أو الدقيقة والساعة أو السنة والقرن ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الزمن أو الوقت ، ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر . ( لكن لا نعرف بعد كيف ، ولماذا ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .2 _ يوم الحياة يعاكس يوم الزمن ، وينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 3 _ يوم المكان ثابت ، يمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني ......مثال تطبيقياليوم الحالي ، أو غيره ، طبيعته وحدوده ومكوناته ؟اليوم خلال كتابة هذه الكلمات ( 3 / 8 / 2022 ) : محصلة الأمس والغد ، قبل وبعد 24 ساعة ، ومثله كل يوم قادم صورة طبق الأصل .الجانب الحي لليوم ( أو مضاعفاته كالسنة والقرن أو أجزائه كالساعة والدقيقة ) يأتي من الأمس والماضي ، والجانب الزمني أو الوقتي يأتي بالعكس من الغد والمستقبل ، والجانب المكاني نفسه .هذه الفكرة الثلاثية ظاهرة ومباشرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بأي نقطة في العالم ، وفي الكون كله كما أعتقد . 1 _ طبيعة اليوم 2 _ حدود اليوم 3 _ مكونات اليوم ....( 1 )طبيعة اليوماليوم ، ومثله كل فترة أو مرحلة طويلة أو قصيرة ، ثلاثة أنواع :1 _ يوم الحياة .ينطلق من الأمس إلى الغد ، عبر اليوم .يمكن ......
#الكتاب
#السابع
#القسم
#الأول
#والثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768970
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب السابع _ القسم الأول والثاني
حسين علي : وجوه .. وأقنعة
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي في إحدى الحفلات جلست امرأة بجوار الكاتب الشهير «برنارد شو»، فهمس في أذنها: - هل تقبلين قضاء ليلة معي مقابل مليون جنيه؟ ابتسمت وقالت: - طبعًا بكل سرور. عاد وسألها: - هل من الممكن أن نُخفِّض المبلغ إلى عشرة جنيهات؟ غضبت المرأة وصرخت في وجهه: - من تظنني أكون؟1 قال: - سيدتي نحن نعرف من تكونين .. نحن فقط اختلفنا على الأجر. كم منا طرح هذا السؤال على نفسه: - من أنا؟ .. ومن أكون؟ كثيرون يخشون سقوط الأقنعة البرَّاقة التي تغطي وجوههم، ويتخفون وراءها .. الازدواجية العربية داء عضال احتار الأطباء في معالجته، نبطن شيئًا ونظهر شيئًا آخر .. نظهر ورعًا وتقوى، ونخفي عهرًا وفجورًا .. إنني لا أصدر أحكامًا عامة ومطلقة، من المؤكد أن هناك استثناءات يتصف أصحابها بالصدق والنزاهة .. غير أن خطورة الحديث عن وجود استثناءات تكمن في أن مثل هذا الحديث يُفْسِّد الغرض من كتابة هذا المقال، إذ سوف يسارع كل من يقرأ هذا المقال بإدراج نفسه ضمن هذه الفئة المستثناة، وبالتالي لن يكلف نفسه عناء البحث عن حقيقة ذاته: هل هو حقًا صادق وأمين وشريف؟ أم أنه ينسب هذه الفضائل إلى نفسه ادعاءً؛ معتقدًا إنه من أهل التقوى والورع في الظاهر والباطن؟ يحلو للمرء دومًا توجيه سهام النقد إلى غيره من البشر، مستثنيًا ذاته من الملامة، ينتبه إلى عيوب الآخرين غافلاً عن أخطائه وخطاياه، وذلك ما أشارت إليه إحدى آيات الكتاب المقدس (العهد الجديد: إنجيل لوقا الإصحاح السادس 42، وإنجيل متى الإصحاح السابع 6)؛ جاء في تلك الآية: «لِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟». والقذى: هو الوسخ الذي يوجد في ركن العين، والذي يميل لونه إلى الاصفرار أو الاخضرار، والمقصود به الأشياء الضئيلة التي لا تكاد تدرك، يراها الإنسان ويفتح عينيه عليها ما دامت في عين أخيه. ويغفل عن الخشبة المغروزة في عينه!! ترسم الآية صورة تنطوي على قدر كبير من المبالغة؛ لكنها مبالغة تستهدف إيضاح كيف أن المرء لا يفطن إلى عيوبه، وإن فطن إليها فإنه يحرص على تجاهلها، ويُشيح بوجهه عنها؛ كأنها غير موجودة. لا يشغل باله بالبحث عن عيوبه وفحصها ومحاولة إصلاحها، في حين يدقق في سلوك الغير، ويتحرى عن أخطاء الآخرين وخطاياهم بغية إدراك عيوبهم مهما صغر قدرها!! لا يكف المواطن العربي، ليل نهار، عن توجيه سهام النقد لكافة الأوضاع السائدة في بلاده، وخلال هذا النقد يستثني نفسه من اللوم، يُلْقِي مسئولية كل قصور على كاهل غيره، حتى بدا المشهد في نهاية الأمر وكأن قوى خفية هى التي ارتكبت كل الأخطاء والخطايا، وتسببت في حالة التردي التي نحن عليها. إذا تحدثنا عن انحطاط القيم الأخلاقية، فإن الواحد منا يأسف على تفشي النفاق والكذب وعدم الوفاء بالعهد وغيرها من رذائل. إذا نظرت إلى حماس هذا الشخص أو ذاك وهو يدافع عن القيم والمثل، ويحزن لغيابها؛ حتى تنتابك الحيرة، وتجد نفسك مضطرًا لطرح السؤال الآتي: إذا كان كل واحد منا يتحدث بوصفه مصلحًا، فمن يا ترى المسئول الحقيقي عن هذه الحالة من التردي التي تعيشها مجتمعاتنا؟ إن الإنسان الفرد لا يرى نفسه بوضوح. فأنا الآن لا أرى نفسي وأنا منهمك الآن في كتابة هذه المقالة، وأنت الآن لا ترى نفسك وأنت تقرأ هذه المقالة .. لن تتمكن من رؤية نفسك إلا إذا كنت جالسًا أمام مرآة .. غيرك يراك، وأنت ترى غيرك .. ننتبه إلى الغير وما يرتكبه من أفعال، ونغفل عن رؤية أنفسنا .. غياب الوعي الذاتي وتغييبه مسئول عن كثير من المظاهر السلبية ......
#وجوه
#وأقنعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769095
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي في إحدى الحفلات جلست امرأة بجوار الكاتب الشهير «برنارد شو»، فهمس في أذنها: - هل تقبلين قضاء ليلة معي مقابل مليون جنيه؟ ابتسمت وقالت: - طبعًا بكل سرور. عاد وسألها: - هل من الممكن أن نُخفِّض المبلغ إلى عشرة جنيهات؟ غضبت المرأة وصرخت في وجهه: - من تظنني أكون؟1 قال: - سيدتي نحن نعرف من تكونين .. نحن فقط اختلفنا على الأجر. كم منا طرح هذا السؤال على نفسه: - من أنا؟ .. ومن أكون؟ كثيرون يخشون سقوط الأقنعة البرَّاقة التي تغطي وجوههم، ويتخفون وراءها .. الازدواجية العربية داء عضال احتار الأطباء في معالجته، نبطن شيئًا ونظهر شيئًا آخر .. نظهر ورعًا وتقوى، ونخفي عهرًا وفجورًا .. إنني لا أصدر أحكامًا عامة ومطلقة، من المؤكد أن هناك استثناءات يتصف أصحابها بالصدق والنزاهة .. غير أن خطورة الحديث عن وجود استثناءات تكمن في أن مثل هذا الحديث يُفْسِّد الغرض من كتابة هذا المقال، إذ سوف يسارع كل من يقرأ هذا المقال بإدراج نفسه ضمن هذه الفئة المستثناة، وبالتالي لن يكلف نفسه عناء البحث عن حقيقة ذاته: هل هو حقًا صادق وأمين وشريف؟ أم أنه ينسب هذه الفضائل إلى نفسه ادعاءً؛ معتقدًا إنه من أهل التقوى والورع في الظاهر والباطن؟ يحلو للمرء دومًا توجيه سهام النقد إلى غيره من البشر، مستثنيًا ذاته من الملامة، ينتبه إلى عيوب الآخرين غافلاً عن أخطائه وخطاياه، وذلك ما أشارت إليه إحدى آيات الكتاب المقدس (العهد الجديد: إنجيل لوقا الإصحاح السادس 42، وإنجيل متى الإصحاح السابع 6)؛ جاء في تلك الآية: «لِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟». والقذى: هو الوسخ الذي يوجد في ركن العين، والذي يميل لونه إلى الاصفرار أو الاخضرار، والمقصود به الأشياء الضئيلة التي لا تكاد تدرك، يراها الإنسان ويفتح عينيه عليها ما دامت في عين أخيه. ويغفل عن الخشبة المغروزة في عينه!! ترسم الآية صورة تنطوي على قدر كبير من المبالغة؛ لكنها مبالغة تستهدف إيضاح كيف أن المرء لا يفطن إلى عيوبه، وإن فطن إليها فإنه يحرص على تجاهلها، ويُشيح بوجهه عنها؛ كأنها غير موجودة. لا يشغل باله بالبحث عن عيوبه وفحصها ومحاولة إصلاحها، في حين يدقق في سلوك الغير، ويتحرى عن أخطاء الآخرين وخطاياهم بغية إدراك عيوبهم مهما صغر قدرها!! لا يكف المواطن العربي، ليل نهار، عن توجيه سهام النقد لكافة الأوضاع السائدة في بلاده، وخلال هذا النقد يستثني نفسه من اللوم، يُلْقِي مسئولية كل قصور على كاهل غيره، حتى بدا المشهد في نهاية الأمر وكأن قوى خفية هى التي ارتكبت كل الأخطاء والخطايا، وتسببت في حالة التردي التي نحن عليها. إذا تحدثنا عن انحطاط القيم الأخلاقية، فإن الواحد منا يأسف على تفشي النفاق والكذب وعدم الوفاء بالعهد وغيرها من رذائل. إذا نظرت إلى حماس هذا الشخص أو ذاك وهو يدافع عن القيم والمثل، ويحزن لغيابها؛ حتى تنتابك الحيرة، وتجد نفسك مضطرًا لطرح السؤال الآتي: إذا كان كل واحد منا يتحدث بوصفه مصلحًا، فمن يا ترى المسئول الحقيقي عن هذه الحالة من التردي التي تعيشها مجتمعاتنا؟ إن الإنسان الفرد لا يرى نفسه بوضوح. فأنا الآن لا أرى نفسي وأنا منهمك الآن في كتابة هذه المقالة، وأنت الآن لا ترى نفسك وأنت تقرأ هذه المقالة .. لن تتمكن من رؤية نفسك إلا إذا كنت جالسًا أمام مرآة .. غيرك يراك، وأنت ترى غيرك .. ننتبه إلى الغير وما يرتكبه من أفعال، ونغفل عن رؤية أنفسنا .. غياب الوعي الذاتي وتغييبه مسئول عن كثير من المظاهر السلبية ......
#وجوه
#وأقنعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769095
الحوار المتمدن
حسين علي - وجوه .. وأقنعة
حسين محمود التلاوي : في أصول الحضارات: حضارة بلاد الرافدين
#الحوار_المتمدن
#حسين_محمود_التلاوي حضارة بلاد الرافدين مسمى يُطلق على الحضارات التي قامت في العراق منذ فجر التاريخ. وبوجه عام يُرجح أن يكون الإنسان قد استوطن العراق في العصر الجليدي الأخير فيما بين 10 آلاف إلى 60 ألف عام قبل الميلاد؛ إذ لم يعثر على أية آثار تعود لفترة سابقة على تلك الفترة، وما عُثِرَ عليه من آلات حصوية وحجرية في بعض المواقع الأثرية في العراق يعود إلى العصر الحجري القديم الأدنى (200 مليون سنة إلى 15 ألف سنة قبل الميلاد) والأوسط (15 ألف سنة قبل الميلاد إلى نحو 7500 قبل الميلاد).وفي العصر الحجري الحديث الذي يبدأ عام 7500 قبل الميلاد وينتهي عام 5000 قبل الميلاد وفرت سفوح جبال زاجروس الغربية والأراضي المتموجة في شمال العراق ظروف نشأة الحضارة والاستقرار؛ حيث كان المناخ ملائمًا والأمطار متوفرة والحيوانات تصلح للتدجين؛ مما أسفر عن وجود مستوطنات كثيرة، وتُعد قرية جرمو أقدم مستوطنة زراعية في العالم؛ حيث تشير الفحوصات الأثرية إلى أنها تعود إلى 7 آلاف عام قبل الميلاد. وعثر في طبقاتها على أواني فخارية، وحبوب قمح وشعير، وعظام ماعز وأغنام، وأدوات منزلية مثل الحلي المصنوعة من المحار والأصداف، والإبر العظمية، والملاعق، إلى جانب العثور على قبور أسفل المنازل. وانتهت فترة العصور الحجرية 5000 قبل الميلاد، ثم بدأت الحضارة في بلاد الرافدين، وكانت البداية بحضارة سومر التي تعود إلى 4500 عام قبل الميلاد. وليس من المعلوم أصل حضارة سومر؛ فيقول بعض العلماء إن أصول أهلها ترجع إلى هجرات من بلاد فارس أو بلاد المغول، بينما يقول آخرون إنهم جاءوا من القوقاز أو أرمينيا؛ حيث ساروا مع مجرى نهر دجلة ومجرى نهر الفرات قبل الاستقرار فيما بين الرافدين، وكذلك هناك من يقول إنهم عبروا عن طريق الماء من مصر. ويقدم كل منهم أدلة من الآثار المكتشفة دون حسم للنتيجة. ولكن البداية في تلك الحضارة جاءت من حضارة غابرة أطلق عليها اليهود في القديم مسمى "عيلام" أي "الأرض العالية"؛ وهي حضارة يعتقد أن أهلها كانوا أصل الحضارة السومرية.الزراعة والكتابةوقد نشأت في تلك المنطقة خمس دول حملت كل منها لواء الحضارة الواحدة بعد الأخرى؛ وهي السومرية والأكادية والبابلية والآشورية والكلدانية. وتميّزت تلك الحضارة بالعديد من المنجزات؛ حيث يقول بعض المؤرخين إن الزراعة انتقلت من بلاد سومر إلى مصر، ولكن هناك مؤرخين آخرين يقدمون من الحجج التاريخية والآثارية ما ينفي تلك الفكرة؛، لكن هذا، في كل الأحوال، يعني أن الحضارة السومرية قد برعت في المجال الزراعي. كذلك يرد البعض الفضل في اختراع الكتابة إلى الحضارة السومرية؛ حيث عرفوا الكتابة المسمارية، وتعود أقدم الألواح الحجرية التي تحمل كتابة إلى عام 3600 قبل الميلاد، بينما تعود أقدم الألواح الطينية المكتوب عليها إلى عام 3200 قبل الميلاد. وكانت الكتابة السومرية من اليمين إلى اليسار، ويُعتقد أن البابليين هم أول من كتب من اليسار إلى اليمين.لمزيد من التفاصيل، انظر:1. وُل ديورانت، قصة الحضارة (نشأة الحضارة - الشرق الأدنى)، م. 1، ج. 2، ترجمة: زكي نجيب محمود، محمد بدران، مكتبة الأسرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 2001، ص 202. قيس حاتم هاني الجنابي، تاريخ العراق القديم، العصور الحجرية (عصور ما قبل التاريخ)، محاضرة إلكترونية، كلية التربية الأساسية، جامعة بابل، العراق، 4 ديسمبر 2017 ......
#أصول
#الحضارات:
#حضارة
#بلاد
#الرافدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769193
#الحوار_المتمدن
#حسين_محمود_التلاوي حضارة بلاد الرافدين مسمى يُطلق على الحضارات التي قامت في العراق منذ فجر التاريخ. وبوجه عام يُرجح أن يكون الإنسان قد استوطن العراق في العصر الجليدي الأخير فيما بين 10 آلاف إلى 60 ألف عام قبل الميلاد؛ إذ لم يعثر على أية آثار تعود لفترة سابقة على تلك الفترة، وما عُثِرَ عليه من آلات حصوية وحجرية في بعض المواقع الأثرية في العراق يعود إلى العصر الحجري القديم الأدنى (200 مليون سنة إلى 15 ألف سنة قبل الميلاد) والأوسط (15 ألف سنة قبل الميلاد إلى نحو 7500 قبل الميلاد).وفي العصر الحجري الحديث الذي يبدأ عام 7500 قبل الميلاد وينتهي عام 5000 قبل الميلاد وفرت سفوح جبال زاجروس الغربية والأراضي المتموجة في شمال العراق ظروف نشأة الحضارة والاستقرار؛ حيث كان المناخ ملائمًا والأمطار متوفرة والحيوانات تصلح للتدجين؛ مما أسفر عن وجود مستوطنات كثيرة، وتُعد قرية جرمو أقدم مستوطنة زراعية في العالم؛ حيث تشير الفحوصات الأثرية إلى أنها تعود إلى 7 آلاف عام قبل الميلاد. وعثر في طبقاتها على أواني فخارية، وحبوب قمح وشعير، وعظام ماعز وأغنام، وأدوات منزلية مثل الحلي المصنوعة من المحار والأصداف، والإبر العظمية، والملاعق، إلى جانب العثور على قبور أسفل المنازل. وانتهت فترة العصور الحجرية 5000 قبل الميلاد، ثم بدأت الحضارة في بلاد الرافدين، وكانت البداية بحضارة سومر التي تعود إلى 4500 عام قبل الميلاد. وليس من المعلوم أصل حضارة سومر؛ فيقول بعض العلماء إن أصول أهلها ترجع إلى هجرات من بلاد فارس أو بلاد المغول، بينما يقول آخرون إنهم جاءوا من القوقاز أو أرمينيا؛ حيث ساروا مع مجرى نهر دجلة ومجرى نهر الفرات قبل الاستقرار فيما بين الرافدين، وكذلك هناك من يقول إنهم عبروا عن طريق الماء من مصر. ويقدم كل منهم أدلة من الآثار المكتشفة دون حسم للنتيجة. ولكن البداية في تلك الحضارة جاءت من حضارة غابرة أطلق عليها اليهود في القديم مسمى "عيلام" أي "الأرض العالية"؛ وهي حضارة يعتقد أن أهلها كانوا أصل الحضارة السومرية.الزراعة والكتابةوقد نشأت في تلك المنطقة خمس دول حملت كل منها لواء الحضارة الواحدة بعد الأخرى؛ وهي السومرية والأكادية والبابلية والآشورية والكلدانية. وتميّزت تلك الحضارة بالعديد من المنجزات؛ حيث يقول بعض المؤرخين إن الزراعة انتقلت من بلاد سومر إلى مصر، ولكن هناك مؤرخين آخرين يقدمون من الحجج التاريخية والآثارية ما ينفي تلك الفكرة؛، لكن هذا، في كل الأحوال، يعني أن الحضارة السومرية قد برعت في المجال الزراعي. كذلك يرد البعض الفضل في اختراع الكتابة إلى الحضارة السومرية؛ حيث عرفوا الكتابة المسمارية، وتعود أقدم الألواح الحجرية التي تحمل كتابة إلى عام 3600 قبل الميلاد، بينما تعود أقدم الألواح الطينية المكتوب عليها إلى عام 3200 قبل الميلاد. وكانت الكتابة السومرية من اليمين إلى اليسار، ويُعتقد أن البابليين هم أول من كتب من اليسار إلى اليمين.لمزيد من التفاصيل، انظر:1. وُل ديورانت، قصة الحضارة (نشأة الحضارة - الشرق الأدنى)، م. 1، ج. 2، ترجمة: زكي نجيب محمود، محمد بدران، مكتبة الأسرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 2001، ص 202. قيس حاتم هاني الجنابي، تاريخ العراق القديم، العصور الحجرية (عصور ما قبل التاريخ)، محاضرة إلكترونية، كلية التربية الأساسية، جامعة بابل، العراق، 4 ديسمبر 2017 ......
#أصول
#الحضارات:
#حضارة
#بلاد
#الرافدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769193
الحوار المتمدن
حسين محمود التلاوي - في أصول الحضارات: حضارة بلاد الرافدين