الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين شعبان : الإرهاب واحتكار العدالة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان أصبح مصطلح "الإرهاب الدولي" جزءًا من الخطاب الشائع في الربع الأخير من القرن الماضي؛ وكثر الحديث عنه بعد فاجعة 11 أيلول / سبتمبر 2001 الإرهابية الإجرامية، التي حصلت في الولايات المتحدة بتفجير برجيْ التجارة العالمية في نيويورك، والتي تمرّ ذكراها هذه الأيام. وكان ذلك من مبرّرات واشنطن لإقدامها على احتلال أفغانستان العام 2001 والعراق العام 2003؛ و منذ ذلك التاريخ وماكنة الدعاية والإعلام في الغرب تدور، لتنتج مسوّغات وحجج ووسائل ناعمة وخشنة لدمغ مليار وما يزيد عن نصف المليار من العرب والمسلمين بالإرهاب، حيث وضعتهم في "خانة واحدة" وشمل الأمر بعض دولهم التي اعتبرت "مارقة" و"خارجة على القانون" في نوع من "الإرهاب الفكري" أيضًا، إضافة إلى الحرب الفعلية المعلنة. وإذا كان تنظيم القاعدة يعتبر إرهابيًا لأنه بنى استراتيجيته على محاربة " اليهود والصليبيين" منذ أواخر التسعينيات، وأن تنظيم داعش هو الآخر يندرج تحت لائحة الإرهاب باستراتيجيته المعروفة وسعيه المحموم لإقامة نواة "الدولة الإسلامية في العراق والشام" في العام 2014، فهناك تنظيمات صنّفها الغرب بكونها "إرهابية"، إلّا أنها نشأت في بلدان مسيحيّة أو غير مسيحيّة (بادر ماينهوف الألمانية والألوية الحمراء الإيطالية والجيش الأحمر الياباني السرّي والجيش الجمهوري الايرلندي ومنظمة فارك الكولومبية وغيرها) ، فلماذا يتمّ الإصرار على نعت ما تقوم به المنظمات التي نشأت في بلاد العرب والمسلمين بالإرهاب الإسلامي؟ هكذا ما تزال الصورة ضبابية، بل وإغراضيّة ، حيث يتم إسقاط الرغبات على الواقع لأهداف سياسية عدائية ومصالح أنانية ضيّقة، فالعرب والمسلمون شأنهم شأن غيرهم يختلفون تبعًا لاختلاف المصالح والأهداف والتصوّرات، والإسلام ليس كلّه ولا حتى المسلمين كلّهم تنظيم القاعدة أو داعش، بل أن الغالبية الساحقة من المسلمين هم ضدّ الإرهاب، لكن للأسف تستمر النظرة الغربوية إلى منطقتنا وديننا باعتبارهما المصدر الذي يحضّ على الإرهاب والعنف في قراءة مبْتسرة ومشوّهة للنصوص الإسلامية، وهي ذاتها التي اعتمدت عليها القاعدة وداعش وأخواتهما، وذلك بإغفال متعمّد لعدد من الحقائق الباهرة، وهي أننا كباقي الشعوب لدينا حضارة وتاريخ زاخرين بكلّ ما هو إنساني، دون أن ننكر بعض الجوانب السلبية الموجودة أيضًا، بل ويوجد مثلها وأكثر منها بكثير في العديد من الحضارات والثقافات.نحن مجتمعات تتأثر بما يجري في العالم من تقدّم في العلوم والتكنولوجيا والأفكار والمكتشفات، ولا يمكن بأي شكل من الأشكال فصلنا عن جذورنا، مثلما لا يمكن فصل الآخرين عن جذورهم بأحداث قطيعة أبستمولوجية مع واقعنا وتاريخنا وتراثنا. ولعلّ كلّ من يعتبر نفسه مسلمًا، سواء كان مؤمنًا أم غير مؤمن، متديّنًا أم غير متديّن، علمانيًا أم متزمتًا، مجدّدًا أم محافظًا، يساريًا أم يمينيًا، يشعر بهذا الانتماء عن وعي صميمي بأنه جزء من هويّة كبرى أسمها الإسلام، وهو يحتفل بأعياده الإسلامية ويطلق الأسماء الإسلامية على أبنائه وأحفاده ويقيم مراسم العزاء والدفن على الطريقة الإسلامية، بل أن بعضهم لا يأكل اللحوم إلّا إذا كانت مذبوحة على الطريقة الإسلامية، لكن هذا شيء والتنظيمات الإرهابية شيء آخر. وإذا كانت هذه التنظيمات تحاول أن تستمدّ شرعيّتها من الدين الحنيف، فإن بعض الحكومات هي الأخرى تنسب نفسها إليه وتحاول أن تمنح نفسها مثل هذه "الشرعيّة" بتشدّقها، ويبقى الإسلام ، بغضّ النظر عن الادعاءات والتبجّحات حضارة وهويّة لأمم وشعوب وتكوينات عرقيّة وإثنيّة وسلالية لعبت دورًا في توجّهها وفي نظرتها إليه، دون أن تضع ......
#الإرهاب
#واحتكار
#العدالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768441
مشعل يسار : راعية الإرهاب الحقيقية فقدت شرش الحياء
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار أعلنت الولايات المتحة روسيا "دولة راعية للإرهاب” بسبب "الأحداث في الشيشان والعمليات العسكرية في جورجيا وسوريا وأوكرانيا”. وصرح وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكين في هذا السياق بأن وزارة الخارجية الأميركية تدرس مدى توافق القانون الأميركي مع مسألة إدراج روسيا في قائمة "الدول الراعية للإرهاب”. في هذا السياق كتب المحلل السياسي رامي الشاعر في جريدة "زافترا" الروسية مقالة جاء فيها إن علينا ألا ننسى أن الولايات المتحدة اعترفت بالأمس على لسان وزيرة خارجيتها سابقاً هيلاري كلينتون بتمويلها تنظيم القاعدة الإرهابي المحظور في روسيا والمجاهدين الأفغان خلال حربهم مع السوفييت في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات من القرن الماضي. وأن هؤلاء الإرهابيين شكروا المحسنين إليهم الأمريكان على طريقتهم في صورة تفجيرات سبتمبر 2001 فصاروا وعلى رأسهم أسامة بن لادن العدو الأول للولايات المتحدة. كما تعاونت وكالات استخبارات غربية أخرى مع الجهاديين من الدواعش والنصرة في الشرق الأوسط وأجزاء أخرى من العالم، ولدى أداء "مهام خاصة” مختلفة، أو التحضير لانقلاب، أو خلق بؤر توتر هنا وهناك. وبعد ذلك، أدرجت الأمم المتحدة بعض هذه المنظمات في قائمة "الإرهابيين”.لا ننس هنا أيضا أن الولايات المتحدة كانت الدولة التي نفذت حروب وتفجيرات العراق وأحداث ليبيا الدامية التي نكلت بالقذافي على طريقة الإرهابيين. وتواصل دعم الإرهاب الإسرائيلي لشعب فلسطين وقمع وقتل الفلسطينيين العزل في غزة والضفة. بالإضافة إلى ذلك، لا بد من التذكير بأن العسكريين الأميركيين موجودون بشكل غير قانوني في سوريا. وتتحجج واشنطن بضرورة محاربة المنظمات الإرهابية مع أن ما يحدث هو العكس في الواقع. فقد ساهمت الولايات المتحدة بكل وسيلة ممكنة في التهريب المباشر وغير المباشر للأسلحة إلى الأراضي السورية، وقدمت "مساهمتها” في إيصال شتى أنواع الأسلحة والإرهابيين من دول عديدة إلى سوريا. واستخدمت الآلة العسكرية الأميركية غِراسَها الإرهابي في سوريا للضغط على دمشق، وحصار العاصمة السورية من أجل ترتيب انهيار الدولة السورية. هذا هو بالضبط المصير الذي تم تحضيره لسوريا، لولا قرار القيادة الروسية القاضي بإرسال قوات جوية إلى هذه البلاد، الأمر الذي قدم مساهمة حاسمة في دحر العصابات الإرهابية وإنقاذ الدولة السورية من الانهيار. وظهرت للعيان كذبة "الدور المهم” للولايات المتحدة في محاربة الإرهاب في سوريا. ووضع منظمو الإرهاب نصب أعينهم هدف ترهيب المواطنين السوريين بتصويرهم لقطات فيديو مفبركة هوليودياً تظهر قيام إرهابيين بقطع رؤوس أسرى ورهائن، وذلك تسهيلا لمهمة سيطرة الإرهابيين الحقيقيين في ما وراء المحيط على دمشق ومدن سورية أخرى. هذا إذا لم نضف ما ارتكبه الطيارون العسكريون الأميركيون عام 1945 في حق اليابان، عندما ألقوا قنبلتين ذريتين على مدينتي هيروشيما وناغازاكي أودتا بحياة أكثر من 200,000 ياباني، ناهيك الآثارَ المخيفة التي لا تزال تعبر عن نفسها إلى يومنا. وهكذا يصبح "اعتبار روسيا دولة راعية للإرهاب" من قبل أول دولة إرهابية في العالم مزحة سمجة وسخيفة. إن الإدارة الأميركية هي التي تدعم في الواقع الإرهاب الدولي وتساعده بكل وسيلة ممكنة. وحيثما تنشط منظمات إرهابية لا بد أن نلحظ دوراً كبيرا للسفارة الأميركية في البلد المعني. ومع ذلك، فإن البعض من العرب خاصة، وعلى رأسهم مدعو الثقافة، يغفر بل ويبرر للغرب الوقح فعاله مصدقا أسطورة "تصدير اليمقراطية". مع أن حقيقة الأمر أنه كناية عن عصابة مافياوية اعتادت على أن تمضي قدمًا في أعمال القتل ونهب الموارد ......
#راعية
#الإرهاب
#الحقيقية
#فقدت
#الحياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768492
سعيد الكحل : -جار السوء- والاستثمار في الإرهاب والانفصال.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ستون سنة تمر على استقلال الجزائر دون أن تتمكن من تحقيق إقلاع اقتصادي ورفاهية للشعب الجزائري وشبانه الذين يفرون، عبر قوارب الموت، نحو الضفة الأوربية. لا تنقص الجزائر الموارد الطبيعية ولا السواعد البشرية لبناء اقتصاد قوي وأسس تنمية مستدامة، بقدر ما هي بحاجة إلى نظام سياسي مدني يعيد العسكر إلى الثكنات وحراسة الحدود. ذلك أن عقيدة جنرالات الجزائر تقوم على الهيمنة ومعاداة دول الجوار، وخاصة المغرب. لهذا ظل سعي حكام الجزائر حثيثا نحو إضعاف المغرب وزعزعة استقراره بكل الوسائل التي يستطيعون إليها سبيلا. فعقيدة العداء والتآمر على المغرب متمكنة من الطغمة الحاكمة بالجزائر ولا أمل في الخلاص منها إلا بقيام نظام مدني يقطع مع حكم العسكر ويعيد القرار السياسي للشعب. وما دام هذا الأخير ليس صاحب السلطة والسيادة، فإن إستراتيجية الجزائر ستظل قائمة على الهيمنة والتآمر بدل التنمية والتعاون. لأجل هذا يرصد حكام الجزائر، وعلى مدى العقود الستة، عائدات النفط والغاز لزعزعة استقرار دول الجوار عبر دعم الحركات الانفصالية بالمال والسلاح والدبلوماسية، وكذا التواطؤ مع التنظيمات الإرهابية لنفس الأهداف. فإذا استثنينا عائدات النفط والغاز التي تمثل 98 % من الناتج الإجمالي، فإن باقي المواد المصدرة بالكاد وصلت إلى 2 مليار دولار، رغم كونها تشمل الأسمدة المعدنية والكيميائية الأزوتية (618 مليون دولار)، والحديد والصلب (370 مليون دولار)،و المواد الكيميائية غير العضوية (343 مليون دولار )؛ فيما بلغت صادرات المواد الغذائية 287 مليون دولار، والسكر 206 م.د. أما المصنوعات المعدنية فلم تتجاوز 141 مليون دولار حسب آخر المعطيات الجزائرية الرسمية(صادرات المغرب من المنتجات الغذائية الفلاحية والبحرية خلال عام 2021 بلغت 68.4 مليار درهم مغربية أي حوالي 7 مليارات دولار). بينما تحتل الجزائر المرتبة السادسة عالميا من حيث الإنفاق العسكري بما يفوق 10 مليارات دولار سنويا، حسب تقرير نشره معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام حول الإنفاق العسكري، رغم أنها ليست في حالة حرب، بل هي من تفرض الحرب على جيرانها. وباعتبار عقيدة الهيمنة تقوم على زعزعة استقرار الدولة ودعم الانفصال والإرهاب، فإن الجزائر لا تهتم بتقوية وتطوير علاقاتها الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية، خاصة دول الساحل والصحراء، مثلما تهتم بتقوية نفوذها العسكري. ذلك أن حجم المبادلات التجارية بين الجزائر والدول الإفريقية لم يتجاوز 3 مليارات دولار سنة 2018، حسب المدير العام للوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية، شفيق شتي، تشكل منها الصادرات 1.6 مليار دولار فيما تستورد الجزائر 1.4 مليار دولار. ووفق نفس المسؤول، فإن 96 بالمائة من المبادلات التجارية تتم بين الجزائر و5 دول إفريقية فقط. ومن مفارقات النظام الجزائري أنه يقدم الأموال والرشاوى لحكومات إفريقية لا تربطها بالجزائر علاقات تجارية من أجل الاعتراف بعصابة البوليساريو، بدل إقامة علاقات شراكة تستفيد منها كل الأطراف. وإذا كان المغرب يحرص على تطوير علاقاته الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية على قاعدة رابح – رابح، فإن حكام الجزائر يصرون على الاستثمار في "هشاشة" الدول بدعم الانفصال والإرهاب. وما تعانيه إفريقيا هو هذا النوع من الاستثمار الخبيث، سواء من طرف قوى خارجية أو من أنظمة إفريقية باتت تمثل "جيران السوء" بالنسبة لبقية الدول. فقد نشرت عدة تقارير دولية تقديرات أولية تشير إلى أن "نحو 80 بالمائة من تكاليف الهشاشة – في نمو الاقتصاد الضائع – تتحمله البلدان المجاورة التي تعاني كثيرا من تأثير "جار السوء"، حيث ينخ ......
#-جار
#السوء-
#والاستثمار
#الإرهاب
#والانفصال.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768683