عبدالعزيز حسن علي : مآلات سيناريو استمرار الاسلاميين في حكم السودان
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي عندما قرر الشعب السوداني ارسال نظام الإسلاميين للمزبلة، وضع هدفاً واحداً لنضاله بشعار محدد تسقط بس، في المقابل وضع النظام البائد من الإسلاميين والانتهازيين الشعار المقابل تقعد بس.لم يكن أحد من الثوار في ذهنه فكرة ساذجة بانه بمجرد سقوط النظام بان الدنيا ستمطر ذهباً وفضة، لان الثورة لا تسير دوماً في خط مستقيم، ولان الدولة المبادة خربت كل ما يعتمد عليه في استمرار خلفها.لكن للمقارنة وفهم الحاصل وبالتأكيد لرفع المعنويات في ظل المعاناة الحالية، سنفترض في هذا السيناريو ان الثورة لم تنجح وساد شعار تعقد بس، ونناقش في ظله المالات المتوقعة ل:-· الأوضاع الاقتصادية والمالية· أوضاع الدولة السيادية· أوضاع أمن وامان المواطن· أوضاع السلطان والحاشية· الأوضاع الاقتصادية والمالية: -1. لم يكن النظام يمتلك أي حلول لا انية او مستقبلية، لان النظام نفسه مبني على توليد المشاكل وليس حلها، ولو كان النظام يمتلك حلاً لسارع في تقديمه بعد انتفاضة 2013.2. فقد النظام الدعم المالي من أصدقائه المقربين وقتذاك، وحتى اخر زيارة للتسول لقطر والسعودية لم تأتي بنتائج تساعد في استمرار النظام ناهيك عن رفاهية الشعب.3. داخلياُ من ناحية الموارد الاقتصادية، وبعد ان باع النظام كل ثروات السودان ممثلة في القطاع العام، لم يكن مرجواً وصول أي إيرادات حقيقة تساهم في وفك ازمة النظام ناهيك عن فك الضائقة المعيشية.4. الإسلاميين الذين راكموا الثروات من نهب الدولة جبنوا (عدييييل ) من انقاذ الدولة ومشروعها الحضاري ، وقد راينا كيف ان دعوات احدهم بالتكافل راحت شمار في مرقة وهو يترجاهم " يا اخوانا العندهوا عمارتين يدي الدولة عمارة"، لم يستمع الاسلامين لكل الآيات القرآنية و الاحاديث النبوية او حتي المثال في دولة الرسول ، للإيثار والتكافل وهم الرساليين الرسماليين وأصحاب المشروع.5. حروب النظام التي اشعلها في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق، ربما كانت ستمدد ايضاَ الي دولة جنوب السودان، هذه الحروب العبثية كانت ستواصل في إنهاك الدولة اقتصادياً، والدولة لا تملك مشروعاً جاداً للسلام او موارد حقيقة للحرب، لذا كانت ستضطر الي مزيداً من اهلاك المواطن بالضرائب المباشرة او غير المباشرة والاستمرار في بيع أراضي الدولة وما تبقي من مشاريعها للأجانب.6. النظام تعلم الدرس جيداً من انتفاضة 2013، وهو ان البقاء في السلطة مستحيل بدون مزيداً من القوي الأمنية والاستخباراتية وقوي القمع، وقد عرفنا لاحقاً انه كان يسعي الي بناء جيش شعبي بقيادة الطيب إبراهيم محمد خير، هذا بالإضافة الي جهاز الامن الشعبي، والدفاع الشعبي و " كتايب ظل تعرفونها جيداً “.اذاً تعزيز القوة الأمنية والعسكرية الحالية وبناء قوي امنية اخري، كان بالضرورة سيكون خصماً على موارد الدولة التي تعاني أصلا من فقر دم مزمن.7. مع تصاعد الغضب الشعبي كانت الركيزة الثانية للنظام بعد الامن هي الدعاية والاعلام، لذلك كان لابد من الصرف والرشاوي ومنح الاعفاءات الجمركية والضريبة لأشخاص وافراد ومؤسسات للقيام بواجب تبييض وجه النظام، ومن هذا الباب ذهبت الأموال الي قناة طيبة وعبد الحي والشروق الخ، هذا الصرف الإضافي كان سيكون ايضاً خصماً على موارد الدولة المستباحة.8. بغياب ولاية وزارة المالية على المال العام، ذهبت وستذهب كمية من الإيرادات المجنبة في ايادي سلاطين النظام وغابت وتغيب عن الموازنة العامة للدولة.9. في غياب موارد حقيقة للدولة كان حتماً مقضياً، ان يواصل سعر الجنيه السوداني الانحدار مقابل العملا ......
#مآلات
#سيناريو
#استمرار
#الاسلاميين
#السودان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768104
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي عندما قرر الشعب السوداني ارسال نظام الإسلاميين للمزبلة، وضع هدفاً واحداً لنضاله بشعار محدد تسقط بس، في المقابل وضع النظام البائد من الإسلاميين والانتهازيين الشعار المقابل تقعد بس.لم يكن أحد من الثوار في ذهنه فكرة ساذجة بانه بمجرد سقوط النظام بان الدنيا ستمطر ذهباً وفضة، لان الثورة لا تسير دوماً في خط مستقيم، ولان الدولة المبادة خربت كل ما يعتمد عليه في استمرار خلفها.لكن للمقارنة وفهم الحاصل وبالتأكيد لرفع المعنويات في ظل المعاناة الحالية، سنفترض في هذا السيناريو ان الثورة لم تنجح وساد شعار تعقد بس، ونناقش في ظله المالات المتوقعة ل:-· الأوضاع الاقتصادية والمالية· أوضاع الدولة السيادية· أوضاع أمن وامان المواطن· أوضاع السلطان والحاشية· الأوضاع الاقتصادية والمالية: -1. لم يكن النظام يمتلك أي حلول لا انية او مستقبلية، لان النظام نفسه مبني على توليد المشاكل وليس حلها، ولو كان النظام يمتلك حلاً لسارع في تقديمه بعد انتفاضة 2013.2. فقد النظام الدعم المالي من أصدقائه المقربين وقتذاك، وحتى اخر زيارة للتسول لقطر والسعودية لم تأتي بنتائج تساعد في استمرار النظام ناهيك عن رفاهية الشعب.3. داخلياُ من ناحية الموارد الاقتصادية، وبعد ان باع النظام كل ثروات السودان ممثلة في القطاع العام، لم يكن مرجواً وصول أي إيرادات حقيقة تساهم في وفك ازمة النظام ناهيك عن فك الضائقة المعيشية.4. الإسلاميين الذين راكموا الثروات من نهب الدولة جبنوا (عدييييل ) من انقاذ الدولة ومشروعها الحضاري ، وقد راينا كيف ان دعوات احدهم بالتكافل راحت شمار في مرقة وهو يترجاهم " يا اخوانا العندهوا عمارتين يدي الدولة عمارة"، لم يستمع الاسلامين لكل الآيات القرآنية و الاحاديث النبوية او حتي المثال في دولة الرسول ، للإيثار والتكافل وهم الرساليين الرسماليين وأصحاب المشروع.5. حروب النظام التي اشعلها في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق، ربما كانت ستمدد ايضاَ الي دولة جنوب السودان، هذه الحروب العبثية كانت ستواصل في إنهاك الدولة اقتصادياً، والدولة لا تملك مشروعاً جاداً للسلام او موارد حقيقة للحرب، لذا كانت ستضطر الي مزيداً من اهلاك المواطن بالضرائب المباشرة او غير المباشرة والاستمرار في بيع أراضي الدولة وما تبقي من مشاريعها للأجانب.6. النظام تعلم الدرس جيداً من انتفاضة 2013، وهو ان البقاء في السلطة مستحيل بدون مزيداً من القوي الأمنية والاستخباراتية وقوي القمع، وقد عرفنا لاحقاً انه كان يسعي الي بناء جيش شعبي بقيادة الطيب إبراهيم محمد خير، هذا بالإضافة الي جهاز الامن الشعبي، والدفاع الشعبي و " كتايب ظل تعرفونها جيداً “.اذاً تعزيز القوة الأمنية والعسكرية الحالية وبناء قوي امنية اخري، كان بالضرورة سيكون خصماً على موارد الدولة التي تعاني أصلا من فقر دم مزمن.7. مع تصاعد الغضب الشعبي كانت الركيزة الثانية للنظام بعد الامن هي الدعاية والاعلام، لذلك كان لابد من الصرف والرشاوي ومنح الاعفاءات الجمركية والضريبة لأشخاص وافراد ومؤسسات للقيام بواجب تبييض وجه النظام، ومن هذا الباب ذهبت الأموال الي قناة طيبة وعبد الحي والشروق الخ، هذا الصرف الإضافي كان سيكون ايضاً خصماً على موارد الدولة المستباحة.8. بغياب ولاية وزارة المالية على المال العام، ذهبت وستذهب كمية من الإيرادات المجنبة في ايادي سلاطين النظام وغابت وتغيب عن الموازنة العامة للدولة.9. في غياب موارد حقيقة للدولة كان حتماً مقضياً، ان يواصل سعر الجنيه السوداني الانحدار مقابل العملا ......
#مآلات
#سيناريو
#استمرار
#الاسلاميين
#السودان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768104
الحوار المتمدن
عبدالعزيز حسن علي - مآلات سيناريو استمرار الاسلاميين في حكم السودان !!!
عبدالعزيز حسن علي : قوش غورباتشوف و عنزة ولو طارت
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي عندما انهار الاتحاد السوفيتي (العظيم) ومنظومة الدول الاشتراكية في مطلع التسعينات، استمسك بعض وهابية الماركسية بنظرية المؤامرة الكونية بقيادة (العميل) ميخائيل سيرغيفيتش غورباتشوف .أنصار الحركة الإسلامية السودانية بعد سقوط دولة الإنقاذ، الدولة التي كانت تدعمها السماء بالأمطار والملائكة والحيوانات وبما لا تعلمون في حروبها العبثية ضد شعبها، لجأ الإسلاميون لنظرية الخيانة بقيادة (الخائن) صلاح عبد الله قوش.مشاهدات ودراسات كثيرة لاحظت الفصل الحاد بين الفكرة والتطبيق الاشتراكي، وبوادر السوس الذي ينهش في حائط برلين والذي بدأ على خجل ثوري ونادر الحدوث وتحت المراقبة الحزبية، لكن القيادة كانت تترفع عن (الصغائر) وشعارها لا لدنيا قد عملنا.غياب الديمقراطية وليس الخيانة هو ما أطاح بأول دولة (اشتراكية) في العالم وأول دولة سنية (أسلامية)، تعددت الأسباب والموت واحد، فقانون التراكم الماركسي هو الحاسم وليس لقوش او غورباتشوف يداً فيما جري افلا يعقلون! .عندما كان الترابي يغض الطرف عما حسبه هنات هنا وهنالك من (اخواننا الصغار) في المسيرة الصاعدة نحو السماء، لم يدر بخلده ان تلك الهنات الصغيرة في تعذيب وقتل المعتقلين، واستباحة المال العام والخاص، سوف تتراكم كمياً الي حالة نوعية، تغير خط اتجاه المسيرة الربانية لتهبط غير مأسوف عليها في مستنقع الفساد المالي والإداري والأخلاقي ويسقط هو في السجن حبيسا هذه المرة بيد اخوانه الكبار والصغار معاً لا بيده.تطويع المركزية الديمقراطية، وغياب النقد والنقد الذاتي، وشعار لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، كرست للدكتاتورية داخل أحزاب المنظومة الاشتراكية، وراكمت الثروات والسلطات في ايدي الصحابة أهل بدر! وبعض المؤلفة جيوبهم، وراكم التابعين واتباع التابعين بإحسان، الفقر والغبن القومي وتكلفة الحروب العبثية وانخفاض معدلات النمو الاقتصادي والاجتماعي، وغورباتشوف ليس عميلاً لكن المؤكد انه ليس الهاً ليعيد الحياة للجثث الهالكة! .لا شك ان صلاح قوش تلميذ نجيب لمدرسة الغاية تبرر الوسيلة، تدرج فيها من سرقة غرف زملائه من اجل معلومة تفيد التنظيم في انتخابات طلابية، وحتى ازهاق الأرواح من اجل التمكين، فهو سفاح بجدارة لا يحتاج لفتوي دينية تبيح له قتل المعارضين، كما طالب بعض القتلة تحت أمرته (أصحاب الضمائر الحية !!) التنظيم بفتوي تبيح تعذيب وقتل الشيوعيين في بيوت الاشباح، وقد كان لهم ما طلبوا حتى لا يشعروا بتأنيب الضمير! يا لهم من فتية أمنوا بتنظيمهم وزادهم التنظيم هدي. قوش حارب لأخر قطرة بالأدوات التي خبرها، السجون، والمعتقلات، والتعذيب، والقتل الممنهج، وبث الاشاعات، والمعلومات المضللة، والهاء الشباب بشارع النيل، وبرنامج أغاني واغاني، محاولاً عودة القلب للعمل لكن امر الله نفذ.قلب الحركة الإسلامية ودولتها ظل يراكم الامراض والعلل منذ القبول بفكرة الانقلاب بديلاً للصراع الديمقراطي الحر، ولان طريقة الحصول على السلطة يحدد مساراتها مستقبلا، فكان لابد من ارهاق القلب بالمحرمات والموبقات وبالاجتهادات المنحطة، من شاكلة فقه السترة، وفقه التحلل بديلاً لفقه لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها، وفقه الأشعريين إذا قل طعامهم اقتسموه بالسوية.قلب الحركة الإسلامية لم يمت فجأة بالسكتة القلبية ، لكنه مات من تراكم العلل والامراض ، وعدم المراجعات، ربما قفز قوش من السفينة الغارقة او لم يقفز ، لكن المؤكد ان سفينة الانقاذ التي لا تبالي بالرياح كانت ستغرق رغم أنفكم وانف قوش. البركة فيكم وقوموا من فراش البكا يرحمكم ......
#غورباتشوف
#عنزة
#طارت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768211
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي عندما انهار الاتحاد السوفيتي (العظيم) ومنظومة الدول الاشتراكية في مطلع التسعينات، استمسك بعض وهابية الماركسية بنظرية المؤامرة الكونية بقيادة (العميل) ميخائيل سيرغيفيتش غورباتشوف .أنصار الحركة الإسلامية السودانية بعد سقوط دولة الإنقاذ، الدولة التي كانت تدعمها السماء بالأمطار والملائكة والحيوانات وبما لا تعلمون في حروبها العبثية ضد شعبها، لجأ الإسلاميون لنظرية الخيانة بقيادة (الخائن) صلاح عبد الله قوش.مشاهدات ودراسات كثيرة لاحظت الفصل الحاد بين الفكرة والتطبيق الاشتراكي، وبوادر السوس الذي ينهش في حائط برلين والذي بدأ على خجل ثوري ونادر الحدوث وتحت المراقبة الحزبية، لكن القيادة كانت تترفع عن (الصغائر) وشعارها لا لدنيا قد عملنا.غياب الديمقراطية وليس الخيانة هو ما أطاح بأول دولة (اشتراكية) في العالم وأول دولة سنية (أسلامية)، تعددت الأسباب والموت واحد، فقانون التراكم الماركسي هو الحاسم وليس لقوش او غورباتشوف يداً فيما جري افلا يعقلون! .عندما كان الترابي يغض الطرف عما حسبه هنات هنا وهنالك من (اخواننا الصغار) في المسيرة الصاعدة نحو السماء، لم يدر بخلده ان تلك الهنات الصغيرة في تعذيب وقتل المعتقلين، واستباحة المال العام والخاص، سوف تتراكم كمياً الي حالة نوعية، تغير خط اتجاه المسيرة الربانية لتهبط غير مأسوف عليها في مستنقع الفساد المالي والإداري والأخلاقي ويسقط هو في السجن حبيسا هذه المرة بيد اخوانه الكبار والصغار معاً لا بيده.تطويع المركزية الديمقراطية، وغياب النقد والنقد الذاتي، وشعار لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، كرست للدكتاتورية داخل أحزاب المنظومة الاشتراكية، وراكمت الثروات والسلطات في ايدي الصحابة أهل بدر! وبعض المؤلفة جيوبهم، وراكم التابعين واتباع التابعين بإحسان، الفقر والغبن القومي وتكلفة الحروب العبثية وانخفاض معدلات النمو الاقتصادي والاجتماعي، وغورباتشوف ليس عميلاً لكن المؤكد انه ليس الهاً ليعيد الحياة للجثث الهالكة! .لا شك ان صلاح قوش تلميذ نجيب لمدرسة الغاية تبرر الوسيلة، تدرج فيها من سرقة غرف زملائه من اجل معلومة تفيد التنظيم في انتخابات طلابية، وحتى ازهاق الأرواح من اجل التمكين، فهو سفاح بجدارة لا يحتاج لفتوي دينية تبيح له قتل المعارضين، كما طالب بعض القتلة تحت أمرته (أصحاب الضمائر الحية !!) التنظيم بفتوي تبيح تعذيب وقتل الشيوعيين في بيوت الاشباح، وقد كان لهم ما طلبوا حتى لا يشعروا بتأنيب الضمير! يا لهم من فتية أمنوا بتنظيمهم وزادهم التنظيم هدي. قوش حارب لأخر قطرة بالأدوات التي خبرها، السجون، والمعتقلات، والتعذيب، والقتل الممنهج، وبث الاشاعات، والمعلومات المضللة، والهاء الشباب بشارع النيل، وبرنامج أغاني واغاني، محاولاً عودة القلب للعمل لكن امر الله نفذ.قلب الحركة الإسلامية ودولتها ظل يراكم الامراض والعلل منذ القبول بفكرة الانقلاب بديلاً للصراع الديمقراطي الحر، ولان طريقة الحصول على السلطة يحدد مساراتها مستقبلا، فكان لابد من ارهاق القلب بالمحرمات والموبقات وبالاجتهادات المنحطة، من شاكلة فقه السترة، وفقه التحلل بديلاً لفقه لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها، وفقه الأشعريين إذا قل طعامهم اقتسموه بالسوية.قلب الحركة الإسلامية لم يمت فجأة بالسكتة القلبية ، لكنه مات من تراكم العلل والامراض ، وعدم المراجعات، ربما قفز قوش من السفينة الغارقة او لم يقفز ، لكن المؤكد ان سفينة الانقاذ التي لا تبالي بالرياح كانت ستغرق رغم أنفكم وانف قوش. البركة فيكم وقوموا من فراش البكا يرحمكم ......
#غورباتشوف
#عنزة
#طارت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768211
الحوار المتمدن
عبدالعزيز حسن علي - قوش غورباتشوف و عنزة ولو طارت!