الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل سعيد : نصوص
#الحوار_المتمدن
#عادل_سعيد إرْسالٌ ...فاشِل!ــــــــــــــــــــــكمْ هو خاسِرٌـ كلاعبِ تَنْس ـشاعِرٌ يفتَتحُ نَصَّه بإرسالات باهِرةلكنّه في خاتمةِ ( النَصّ)ينهارُبعد أن يَرتدَّ إرسالُه الأخيرُ إليْهِمِنْ ...... ...... شبَكتِهَ!12.9.22 ماراثون ..مَحذوف!ــــــــــــــــــــــــــــإجتزتُ الغَزالَ بِخَطْوَتيْن فاجتازَني بمِئات ....... هَلِعَيْنِ نعدوو شُواظُ لُهاثٍ حارِق ..رُعودٌ .. بُروقٌ مَخالبُ ... و أنيابٌ مُدَبّبة تطيرُ فوقَنا؛ تهبِطُ..تَطيرُ..تهبطُ..تجاورُنا..تسبِقُنا ..يقذقُها نَمِرٌ خلفَنا خلعَ هيكلُهُ العَظميُّ جِلْدَه لِيُدركَ هَيْكلَيْنا العَظْميّين اللذين خَلَعا جِلدَيْهما كَي ......ثًمَّ ......ثُمْ ...ثُـ ...ـ شُكراً لِمسعاكُم .. قال ملكُ الغِزلان: مُسالِمين كَـ ( زائرين بلا بنادق و سكاكين!)لكن ..ليس لدينا جهازٌ مركزي لإحصاء ضحايانا فـ (أُمّةُ الغِزلانِ) بلا ذاكرةتَعْتِلِفُ كي (يعتلِفَها) أشِقّاء .. في غابةٍ ( تَهضِمُ نفْسَها .. كي تَلِدَ ... غابات) .. ربّما انقَرضَ ( أحدُكُم)في غابتِنا كَـ (كومبارسٍ) مُتدَربٍ في ( دَوْرِ) غزال!لكِنْ ..إبحثوا عن جُثّتِهِ في .. (غابةِ) الـمدينة! ...17.9.22عودةُ الشيْخ .. إلى صِباه!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ما الذي يحدثُ في الإسْطَبل المَلَكي .. صديقي السائِس!؟ـ نُجفّفُ الصَّهيل كي يشرَبَ نَقيعَه مولانا المَلك، بعدَ أنْ شاخَتْ حَنْجَرتُهِ ـ مُقَعَداً ـ في عرشِهِ كمِرحاضٍ مُتجوّل .. ليَصهَلَ كما كان قبلَ ( خَمسين) عبْرَ مايكرفون ( الأُمّة)!17.9.22 إسْكافِيُّ اللُغَة .. في نَعْشِه!ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــقد (تتعَطَّلُ) اللغةُ في عائلةٍ صغيرة:فتكونُ لُغةُ ( الصحونِ و الملاعقِ و القباقيب ...) أكثرَ ( بلاغةً)!و في غابةٍ : بعدَ أنْ يُعَطِّلَ الرُعبُ أرْجُلَ غَزالٍ تُلاحِقُه أنيابُ نَمِرٍ جائِع ..قد تُقنِعُ لُغةٌ (مُقدّسَةٌ) الغَزالَ أنّ للنَمرِ حَقاً في لَحْمِه ......و حين ( تتعطّلُ) اللغةُبين ( حُكّام) السَّماء و ( مَحكومي) الأرض ينبَري ( مُترجِمون أُمّيّون!)كي يُسكبوا خَوابي خَمَرٍ فَصيح و صهيرَ جَمْرٍ شديد اللهجة عَبرَ حَبْلِ سُرِّة ـ يمتدُّ مِليارات ..... ـبين بَطْنِ سَماءٍ مُنتَفِخٍ .. للأبد و ( جَنينٍ) أودَعَتْهُ ألأرضَ كَـ ( رَحْمٍ مُسْتَأجَر).. لن يولَدَ .. أبدا! و أنا ...رُغْم ادّعاءِ جسَدي (الحِكْمةَ) وهو يجتازُ ( السَبْعين) ..ما زِلتُ ـ بعد انقطاعِ حَبْلِ اللغةِ (السِريِّ) بينناـعائِماً فيه جَنيناً شَيْخاً .. في شَهْرِهِ السابِع!21.9.22 ......
#نصوص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769283