الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجدة منصور : إن الأديان ..أوكار الشياطين
#الحوار_المتمدن
#ماجدة_منصور هذا المقال أوجهه لأستاذي سامي لبيب المحترم:لم تكن مشكلتي مع إله الأديان قدر ما كانت مع هؤلاء اللذين يدَعون أنهم من بعد...الله ...فهذا الإدعاء الغاشم من رجال الدين و الذين يتخذهم ( المؤمنون) كحفظة لكتاب الله قد أعطى حفنة و ثلة من الناس كي تشتغل و تجعل من نفسها...ربا علينا!!!و هذه الشلة __شلة من يدعُون نفسهم بعد الله...قد أفسدوا حياة أجيال كثيرة و عبر الماضي السحيق كما أفسدوا الحاضر....و ربما المستقبل أيضا.عشت في بيئة يُقال عنها محافظة و لكن تلك البيئة حرقت أرواحنا و أنفسنا و أبداننا و ماضينا ..وكمان حاضرنا...و ربما مستقبل أحفادنا أيضا.الأدهى في الوضع كله أنه بإمكان أغبى غبي __إي و الله__ أن يٌنصًب من نفسه ربا علينا.أأقول هزلت!أم لم تهزل بعد!!فكل من حفظ آيتيين أو ثلاثة أو حتى مليون آيه من كتابه المقدس يأتي إلينا__و في آخر الزمن__كي يشتغل علينا...ربا و إلها و معلما!!!لقد جرى إستعبادنا و تجريدنا من حرياتنا الطبيعية من قبل المنظومات الدينية كافة من يهودية ل مسيحية موصلة بجارتها الإسلامية الى يومنا هذا.!!!!و ما زال كهنة الأديان ثابتون في عروشهم القشية أو الورقية منذ فجر التاريخ للحظتنا تلك.إنه صراع ممتد عبر الزمان و المكانهو صراع الآلهة!فهل جلبت لنا تلك الآلهة المزعومة...إلا الخراب و الدم و الحروب و التفرقة و المجاعات و الإستعبداد و الإستغلال من قبل كل مًتنُفذ ذي سلطة!!!لقد كرٌست الأديان مفاهيم بغيضة لدى الإنسان...ألا و هي مفاهيم العبودية و الإنسحاق أمام كل ....جبار عنيد!! أليس كذلك!!لذا نحن نجد تزاوجا أبديا...كاثوليكيا...بين ممثلي الأديان و أصحاب السلطة!و هكذا أصبحت السُلطةصلطةصلطة كريهة و منفرة...و لا يأكلها إلا ذوو النفس الدنيئة ( لا مؤاخذة في اللفظ)!_______________________________________________________________________________________________________________________________________________________أنظر للأديان كتراث إنساني قديم و كنت أعشق بعض الروحانيات الراقية التي كانت تقيع بين ضفتي الإنجيل و القرآن أيضا ..فهناك جماليات ساحرة كنت أحبها في تلك الكتب المقدسة و لكنني إكتشفت لاحقا أن الغباوة و الجهل و الإستعباد تقبع كظل أسودقاتم وراء تلك الآيات الجميلة التي كنت أحبها. و لكن ( عبدة الحرف) لم يتركوننا في حالنا و مأساتنا مع إله الأديان...فما زالوا يلاحقوننا بإيمانهم و ربهم...متسلحون بآية من هنا و هناك!أن تدع دينك في قلبك..فهذا شأنك...أما أن تفرضه على أناس لا يقبلون به..جملة و تفصيلا..فعندها سيكون لدينا شأن آخر مع حملة المباخر و من لف لفهم.المشكلة الكبرى التي تقع بين المؤمن و اللاديني هي أن المؤمن يتبختر علينا كالطاووس و كأنه قد إمتلك ...الله و ملائكته و رسله...و بشره أيضا.هذا هو لب المشكلة بين المتدينيين واللادينيين.مشكلتي ليست مع الله أو وجوده من عدم وجودهمشكلتي من يٌنصًب من نفسه....ربا علينا.طالما خضت بمناقشات حادة مع متدينيين من كافة الاديان و خرجنا بنتيجة صفرية بإمتياز.إن المتدين يلطعنا بكتبه المقدسة أو كتب الغباوة...لا فرق...كي يثبت لنا صحة إعتقاده دون أدنى دليل عقلي على صحة ما يدعيه.هذا هو طبع المتدينون على مر العصور.توحش هو حب المتدينون لأنهم يمارسون تدينهم بالله أو الرب على حساب جميع الكائنات الحية الأخرى.و يقولون لنا بملئ أفواههم المجقومة...أن إلههم غيور...لا يقبل حب آخر م ......
#الأديان
#..أوكار
#الشياطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767931
منى حلمي : مصلحة البشر وسعادتهم وحريتهم فوق الأديان
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ------------------------------------------------------------------------ ليس تشاؤما حينما أقرر أن تجديد الخطاب الدينى سيظل متعثرا الى أجل غير مسمى . لكننى واقعية أقرأ الأحداث والأحوال ، وأحلل العقليات السائدة التى من المفروض أن تقود هذا التجديد . لماذا نحصر تجديد الخطاب الدينى المتعثر منذ 2014 ، فى عقليات هى نفسها تحتاج الى تجديد ؟؟. ان تجديد الخطاب الدينى ، ليس رفاهية ، وليس كمالية من الكماليات الحضارية . انه ضرورة للتقدم والعيش بسلام وفى مواطنة حرة كاملة . لماذا وكيف لا نأخذه بالجدية الكافية ؟؟. ان حاضر ومستقبل الوطن ، ليس لعبة أو شيئا نهزر فيه ، ونستهين بتحقيقه وتطبيقه . بدون تجديد الخطاب الدينى ، تستحيل الدولة المدنية الشاملة . الى متى سنظل نردد هذا الكلام ؟؟. ألا يوجد فى البلد جهة تنفذ ما يكتبه الكاتبات والكتاب ؟؟. هناك عدة نقاط يجب أن نقتنع بها ، ونحن نجدد الخطاب الدينى . بل هى هى الخطاب الدينى بعينه . أولا : الفارق بين " الايمان " ، و " الدين " ---------------------------------------------------------- الايمان ، هو " طاقة " ، روحانية ، عاطفية ، تلزم الانسان بأن يعمل من أجل العدالة ، والحرية ، والجمال ، لجميع البشر . الايمان ، هو حوار متواصل ، متناغم ، بيننا ، وبين الطبيعة الأم . الايمان ، هو صوت الفطرة السليمة ، التى تحن لالتقاء القطرة ، بالبحر . الايمان ، أن نشعر بأن الكون يحزن ، لأحزاننا . ويفرح لأفراحنا . هذا الايمان ، سابق على نشوء الأديان ، وأنظمة الحكم السياسية ، والفوارق المصطنعة بين البشر . الايمان ، اذن كما أراه ، بناء عقائدى ، يبنيه الانسان داخل قلبه ، لا يمده الى الآخرين . واذا حاول ذلك ، يتحول الى " دين ". والايمان بمعنى الطاقة الروحية الخيرة المتصالحة مع النفس ومع الكون ، يمكن أن يكون الفن مصدرها وليس أى عقيدة دينية . وربما يكون صحيحا ، القول بأن ، كل دين بداخله ، ايمان . ولكنليس كل ايمان ، بداخله دين . " الدين " ، هو " أيديلوجية سياسية " ، تخدم ، وتسعى الى تحقيق توجهات سياسية محددة . وبالتالى ، هو فى حاجة الى " وسطاء " ، يسهلون ، ويرسخون ، هذه المهمة . ثانيا : الغاء فوضى الفتاوى وتناقض التفسيرات الدينية ----------------------------------------------------- ان الدين الواحد ، له " تفسيرات " ، كثيرة ، متنوعة ، كثرة ، وتنوع ، " الوسطاء " الذين يديرون العلاقة بيننا ، وبين الله . والنتيجة الطبيعية المنطقية المتكررة ، هى " اللخبطة " ، و " التناقض " . فأى التفسيرات نتبع ؟. كما أن الدين الواحد ، ينقسم الى مذاهب . والمذاهب تنقسم الى طوائف ، وكل فرع منها ، له المؤيد ، والمعارض . فالى أى اتجاه نسلك ؟. هذا يزيد من " اللخبطة " ، و " التناقض " . فى الدين الاسلامى ، مثلا ، فان المسئولية " شخصية " ، أمام الله . ومع ذلك ، يجد " الوسطاء " ، سوقا رائجة ، للتفسيرات ، والتفقهات المتضاربة ، والفتاوى ، والأحكام ، والمرجعيات . ان خطاب الدم ، النازف كل يوم هو نتيجة ، التفسيرات ، والفتاوى ، والأحكام ، والمرجعيات ، الأكثر تخلفا ، ظلامية ، وذكورية ، وتطرفا ، وتشددا ، وعنفا ، وتزمتا ، وجمودا . ثالثا :لماذا فشل الخطاب الدينى فى تحسين الأخلاق . -------------------------------------------------- ان القيم الأخلاقية النبيلة ، مثل الصدق ......
#مصلحة
#البشر
#وسعادتهم
#وحريتهم
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768193
محمد عمارة تقي الدين : الأيديولوجيا واغتيال روح الأديان
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدينواحدة من الجرائم الكبرى التي ترتكبها جماعات التشدد والعنف بحق الدين هي محاولة صبه في قالب أيديولوجي حديدي يستحيل معه أن يُفهم الدين إلا من خلاله، ومن ثم يتم تطويع كل عقائد الدين لتبرير هذه الأيديولوجيا، فنجد أنفسنا في نهاية الأمر أمام دين جديد مخالف تمامًا لدين التأسيس بل ومضاد ومعادٍ له في كثير من الأحوال.بالطبع لا يمكن للإنسان أن يفكر من دون أيديولوجيا بل مجموعة من الأيديولوجيات المتقاطعة والمتفاعلة مع بعضها البعض والقابلة للتحديث والتطوير المستمر إذ من شأنها تمكينه من بلورة رؤية للذات وللعالم في آن، غير أن ما نقصده هنا هو الأيديولوجيات الحديدية المُغلقة والتي تكتسب طابعاً عنصرياً إقصائياً، والتي من شأنها خلق ما يسمى بالمناعة الأيديولوجية أي وضعك داخل سياج أو قفص حديدي من الأفكار يجعلك غير متقبل لأي أفكار جديدة أخرى باعتبار أن الأفكار القديمة كافية جداً، فالعقلية الأيديولوجية عقلية اختزالية تبسيطية تسطيحية تُحيل كافة القضايا لحل واحد سحري هو ما تطرحة أيديولوجيتها ومن ثم فكل الحلول الأخرى هي بالضرورة خاطئة.وفي الأديان تقوم الأيديولوجيات ذات الديباجات الدينية بتوظيف مجمل العقائد الدينية لشرعنة أطروحاتها بشكل يقوض الدين من الداخل عبر العبث بمقاصده، إذ عندما يتحول الدين إلى أيديولوجيا حديدية مغلقة ومن ثم محاولة إجبار الجميع على العيش وفقًا لأولويات وأطروحات تلك الأيديولوجية، فإن الدين في تلك الحالة يفقد جوهر التراحم النائم داخل نسقه العقائدي، إذ يتم استدعاء نصوص دينية بعينها وإعادة تأويلها بشكل مجحف لتصبح بمثابة مبرر لعمليات فرض تلك الأيديولوجية وإنزالها على الواقع بشكل جبري وفق منهجية يتم من خلالها التضحية بالوسائل على مذبح الغايات، بقيم الأخلاق والعدالة والتراحم لصالح العنف والقتل والإبادة بحجة تحقيق غاية نهائية وفردوس أرضي في آخر الزمان.وإذا كانت وظيفة الدين هي إنتاج المعنى، معنى لحياة الإنسان ، إذ يكسب وجوده غائيته ولماذا هو موجود على ظهر هذا الكوكب، وأي مهمة عليه الاضطلاع بها، وبعبارة أخرى إذا ما كانت وظيفة الدين هي إنهاء التوتر القائم بين الإنسان وعالمه، فإن الأيديولوجيا تؤجج هذا التوتر وتحشده لمهمة مستحيلة غالبًا ما تبؤ بالفشل فيصيبه اليأس والإحباط، أو أنه يُسرف في العنف لأجل فرض أيديولوجيته تلك بالقوة على الجميع فيتحول بمرور الوقت لسلوك الغابة في عالم لن تحكمه في هذه الحالة إلا قاعدة البقاء للأقوى.وفي حين أن كل الأديان في نبعها الصافي وإصدارها الأول تُحتِّم علينا الإصغاء لمستجدات العصر ومتطلباته والانصياع لإكراهاته دون التفريط في قيمنا المركزية، من هنا جاءت مرونة النصوص المقدسة وإحالتها لأكثر من قراءة، إلا أن الأيديولوجيا التي تعتنقها جماعات التشدد الديني دائمًا ما يكون لديها قراءة واحدة وحرفية وجامدة للنصوص الدينية ـ غالبًا ما تكون قراءة مؤسسيها التي تجاوزها الزمان ـ ومن ثم تسعى لفرضها على الجميع.فاتباع أي جماعة دينية متشددة ذات رؤى أيديولوجية مغلقة ودون شعور منهم تجدهم وقد استندوا لفكر ونصوص الزعيم المؤسس أكثر من النص الديني ذاته، أو أنهم يقرءون النص الديني على ضوء أطروحات ذلك الزعيم المؤسس فيتم لىّ عنق النصوص المقدسة لتتفق وتلك الأطروحات، من هنا تحريف مقاصد الأديان.وفي حين أن الدين وكما أفهمه من شأنه أن يجعل المستقبل أمرًا مفتوحًا على كافة الاحتمالات احترامًا لحرية الإنسان ودوره في صياغة عالمه إلا أن الأيديولوجيا تسعى دائمًا لمصادرة المستقبل ووضعه في مسار واحد ......
#الأيديولوجيا
#واغتيال
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768567