الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : زوجة سُنيّة متشددة على وشك الطلاق لأن زوجها معتزلى
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور جاءنى هذا السؤال نص السؤال : أعيش فى امريكا مع زوجى واولادنا الصغار . نحن على وشك الطلاق ، لأن زوجى يتبع المعتزلة ، ويقول فى شهادة الاسلام ( لا إله إلا الله ) فقط ، ولا يصلّى ، وهو علمانى لا يؤمن بالرسول عليه السلام ، وأخاف على أولادى أن يتعلموا منه هذا . بسبب الخلاف بينى وبينه اردت أن أستشير بعض الشيوخ فنصحنى أن أستشيرك . أقول :1 ـ لا ينبغى للخلافات الدينية المذهبية أو غيرها أن تكون سببا فى الانفصال ، وتشريد الأولاد .2 ـ بغض النظر عن الدين الذى يتبعه فالشرط هو السلام والأمن والأمان . الأصل أن زوجك مسالم وأنت مسالمة . الاسلام السلوكى هو السلام . الايمان السلوكى يعنى الأمن والأمان أى يكون مأمون الجانب . وكل إنسان مسالم مؤمن ذكر له أن يتزوج إنسانة مسالمة مأمون الجانب . لا يهم إختلاف الدين والمذهب . إمرأة مسلمة يجوز لها أن تتزوج بوذيا أو مسيحيا أو يهوديا أو ملحدا . المهم هو السلام والأمن والتراضى بينهما .3 ـ عكس الاسلام السلوكى بمعنى السلام هناك الكفر والشرك السلوكى بمعنى الاعتداء والاكراه فى الدين . كما يحدث من الارهابيين والمتطرفين . هنا يحرم تزويجهم والزواج منهم حتى يتوبوا ، ويكونوا مسالمين مأمونين . ( البقرة 221 ) ( الممتحنة 10 : 11 )4 ـ الايمان القلبى والاسلام القلبى والعبادات مرجع الحكم في كل ذلك ليس للبشر ولكن لله جل وعلا يوم الدين . مجال التطبيق للشريعة الاسلامية الحقيقية هو السلوك الظاهر ، وليس ما فى القلوب وما يخص التعامل مع الله جل وعلا من الايمان والعبادات .5 ـ فى دولة الاسلام الوحيدة والحقيقية فى المدينة فى عهد النبى عليه السلام نلاحظ الأتى قرآنيا فى تطبيق الشريعة الاسلامية الحقيقية :5 / 1 : نزل القرآن الكريم يحكم على المنافقين بأنهم فى الدرك الأسفل من النار إن لم يتوبوا ، وهذا طبقا لمعارضتهم الدينية والسياسية ، ولكنهم كانوا مسالمين لم يحملوا السلاح ، وكانت معارضتهم وكفرهم قوليا فقط . لذا تمتعوا بالحرية الدينية والسياسية ، وكانوا أثرى الناس ، يتزوجون من غيرهم ويتزوج منهم غيرهم . لم ينزل تحريم الزواج والتزويج منهم ، بل نزل الاعراض عنهم وعن معارضتهم .5 / 2 : جاء الخطاب للمؤمنين الذى يقدسون الأنصاب ( القبور المقدسة ) ويشربون الخمر ويستقسمون بالأزلام أن ينتهوا عن ذلك ، مع التأكيد أنه ما على الرسول إلا البلاغ المبين ( المائدة 90 : 93 ) . اولئك المؤمنون كانوا مؤمنين بالمعنى السلوكى ، أى بمعنى ( الأمن ) وحملوا معهم نفس الممارسات الشركية ، وحافظوا عليها حتى أواخر ما نزل من القرآن الكريم ، متمتعين بالحرية الدينية فى الدولة الاسلامية ، وكانوا يتزوجون ويزوجون من بقية المؤمنين والمؤمنات . لم ينزل تحريم فى هذا الشان ، بل نزل دعوتهم الى أن يقرنوا ايمانهم السلوكى بإيمان قلبى بالله جل وعلا ( النساء 136 ) مع وعظ كثير فى السور المدنية منها : ( التحريم 6 ، 8 ) ( الأنفال 20 : 29 ).5 / 3 : الذى يخرج عن السلام والأمن يعتدى على المسالمين الآمنين يكون عدوا لله جل وعلا ورسوله ، وعليه أفظع عقوبة فى الشريعة الاسلامية حسب درجة إعتدائه ، من القتل والصلب أو تقطيع الأطراف ، أو النفى . إن لم يتّب . ( المائدة 33 : 34 ).6 ـ عن تربية الأطفال يجب أن يبدأ بتعليم الأخلاق كالصدق والأمانة والكرم والشهامة ، ثم توضيح معنى ( لا إله إلا الله ) وأن يشارك فى الصلاة مع الوالدين وفى الصوم . وبعد أن يبلغ أشده فهو الذى يختار طريقه . لا يستلزم أن يكون الابن تقيا مثل أبيه ، إبن نوح كان كافرا ، ولا يستلزم أن يكون الأبن كافرا ك ......
#زوجة
ُنيّة
#متشددة
#الطلاق
#زوجها
#معتزلى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767894
سنية الحسيني : إلى أين يتجه العالم في هذه اللحظات الخطيرة؟
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني تركز الدورة ال77 للجمعية العامة هذا العام على الحرب الروسية الأوكرانية، في ظل وجود أشد حالات الاستقطاب العالمي، والتي لم يشهدها العالم منذ الحرب الباردة. هذا الاستقطاب الذي بدأ منذ ستة أشهر، يصاحبه توترات عالمية مشحونة في أماكن مختلفة من العالم، اذ بات الحديث عن حرب نووية ثالثة أمراً متداولاً. وتتبنى الولايات المتحدة اليوم بشكل جلي تأجيج هذه الحالة العالمية الخطيرة من التوترات والاستقطابات، من أجل الحفاظ على النظام الدولي القائم على أساس القطبية المنفردة التي تتربع على قمته، والتصدي للأطراف الرئيسة في النظام الدولي الوليد، والمؤهلة لقيادة النظام الدولي الجديد المتعدد الأقطاب. وتحاول الولايات المتحدة قلب هذه المعادلة الدولية والتي تتطور بشكل طبيعي ومنطقي، متجنبة الوصول لحرب نووية، تعلم أنها ممكنة الحدوث نظرياً في مثل هذه التطورات، فإلى أين يتجه العالم في ظل هذه اللحظات الخطيرة؟ خلال العقود الثلاثة الماضية تغيرت معادلات القوة في العالم تدريجياً، ولم تبق الولايات المتحدة صاحبة القوة الاقتصادية والسياسية والعسكرية المطلقة في العالم. فشهد العام الماضي تنافساً واضحاً بين الاقتصاد الأميركي، الذي مثل وحدة 24&#1642 من إجمالي الاقتصاد العالمي، واقتصاد الصين، الذي وصل إلى 18.5&#1642 واقتصاد الاتحاد الأوروبي، الذي وصل إلى 17.7&#1642 وهو الأمر الذي شكل خطورة على مستقبل معادلة القوة العالمية القائمة لصالح تفرد الولايات المتحدة. ورغم بقاء الولايات المتحدة المتربع الأول عالمياً على المستوى العسكري أيضاً، الا أن الصين تخطت روسيا عسكرياً وباتت القوة العسكرية العالمية الثانية والمنافس العسكري الأهم للولايات المتحدة. وتعتبر روسيا المنافس العسكري والمتحدي المعلن الأول للولايات المتحدة، حيث يتواجه البلدان في كثير من المناطق والمصالح في العالم بدءاً من الساحة الأوروبية، ومروراً بالشرق الأوسط والفضاء الأسيوي، الأمر الذي يفسر علنية المواجهة بين البلدين، والذي تختلف عن المنافسة الصينية مع الولايات المتحدة. لم تخف الولايات المتحدة موقفها صراحة من الصين، وبدأت بتصنيفها بالمنافس أو العدو الأول منذ عهد إدارة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما. أمًا فيما يتعلق في العلاقة مع الطرف الأوروبي الحليف، لا تخفي الولايات المتحدة الأميركية تذمرها من عدم تحمل الحلفاء الأوروبيين لمسؤولياتهم المالية والعسكرية بالدرجة الكافية، ما قد يؤثر على مقدرات ومكانة الولايات المتحدة الاقتصادية عالمياً. قبل أن تبدأ الحرب، دعمت الولايات المتحدة القيادة الأوكرانية كي تتحدى روسيا، وتصر على موقفها الرامي للانضمامها لحلف الناتو، في مخالفة صريحة لتعهدات أميركية سابقة مع الاتحاد السوفيتي. وتبنت الولايات المتحدة مساعدة أوكرانيا في هذه الحرب مالياً وعسكرياً، رغم أن دول رئيسة في الاتحاد الأوروبي لم تكن متحمسة لتصعيد المعركة مع روسيا. وتعهدت الولايات المتحدة بدفع 54 مليار دولار كمساعدات عسكرية لـ كييف، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف المساعدات المقدمة من جميع دول الاتحاد الأوروبي مجتمعة. والتزمت الولايات المتحدة في إطار هذه الحرب بخطوط حمراء في حدود تسليح أوكرانيا وضعتها لنفسها، كي لا تخرج الحرب عن السياق الذي رسمته لها، والتي تعكسها تصريحات روسيا حول إمكانية الوصول لاستخدام السلاح النووي. أدت نتائج الحرب الروسية الأوكرانية حتى الآن، بالإضافة إلى حالة الاستنزاف الاقتصادي والعسكري الروسي، إلى تراجع في قيمة اليورو أمام الدولار الأمريكي لأول مرة منذ عشرين عاماً، الأمر الذي عكس تصاعد قلق الأوساط الاقت ......
#يتجه
#العالم
#اللحظات
#الخطيرة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769267