الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : تفجيرات 11أيلول 2001 تدشين القرن الأميركي 2من3
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه سياسة الهراوة الغليظة ترفض الالتزام بالقوانين او بالحقائق العلميةمباشرة بعد تفجيرات 11 أيلول تحركت الميديا الأميركية توجه التهم الإرهابية لجهة القصد المستهدفة بالعدوان. في اليوم التالي للتفجيرات ارتفعت أسهم الصناعات الحربية، مزيد من الدماء ستسيل ، وهذا شيئ عظيم بالنسبة للبيزنيس، كما يقول صحفي التقصي البريطاني، جون بيلغر. تملك الولايات المتحدة أعظم طاقة إعلامية في العالم، ومن بين أعظم ستة احتكارات ميديا في العالم تعمل خمسة داخل الولايات المتحدة. لم تنتظر نتائج التحقيق، سارعت الإدارة الأميركية لاتهام القاعدة بانها تقف خلف الحادث دون تقديم ولو دليل واحد، ووسط شكوك بصدد مقدرة القاعدة على القيام بعملية معقدة من هذا القبيل. اتهمت فضائية سي إن إن القاعدة بتدبير التفجيراتيدرك إلاعلاميون ان الانطباع الأول يترك تأثيره على المتلقي بحيث تبدو الطروحات المغايرة او النقيض تشويهات متعمدة. كالعادة لم يكن الإعلام الأميركي نزيها لدى مقاربة الحادث ؛ اتبع توجهات الإدارة الأميركية؛ تجاهل كل بينة تنقل الاتهام الى جهة أخرى. هذا مع العلم أن صحيفة واشنطون بوست نشرت قبل يوم من التفجيرات(10/9/2001) ، خبرا يشكك في أخلاق المخابرات الإسرائيلية . ففي دراسة أجراها الجيش الأميركي بعد أن فكرت دوائر التخطيط الأميركية تنفيذ خيار حل الدولتين للصراع الإسرائيلي – الفلسطيني ، بموجبه ترابط قوات اميركية داخل إسرائيل والدولة الفلسطينية. هدفت الدراسة التنبؤ بما سيحدث في السنة الأولى من تطبيق اتفاق السلام والأخطار المحتملة على القوات الأميركية المرابطة لدى الجانبين. ورد في مقتطف من الدراسة نشرته الصحيفة أن الموساد "داهية عديم الشفقة ، لديه القابلية لاستهداف القوات الأميركية، بحيث تبدو موجهة من العرب" .أثناء التفجيرات لفت الانتباه حمسة شبان شوهدوا وهم يرقصون ويصورون سقوط البرجين؛ في تحقيق أجراه الصحفي كريستوفر كينشام ونشرته مجلة كاونتر بانش، كشف عن الوقائع التالية: تحرك الراقصون من موقعهم في سيارة، أوقفت السيارة، وأجبر راكبوها على النزول ، وكانوا خمسة ، قيدت أيديهم وأجلسوا على العشب . أبلغ سائق السيارة، واسمه سيفان كيرسبرغ، الضابط الذي احتجزهم:" نحن إسرائيليون. ولسنا مشكلتكم، فمشاكلم هي مشاكلنا، والفلسطينيون هم المشكلة." تم حجز الشبان ستة أسابيع ثم اطلق سراحهم وسمح لهم المغادرة الى إسرائيل. ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية أن ريتشارد أرميتاج، احدعناصر المحافظين الجدد و نائب وزير خارجية الولايات المتحدة ، واثنان من مجلس الشيوخ البارزين من نيويورك ، قد مارسوا ضغوطا في الأسبوع الأخير من تشرين أول (اكتوبر) 2001، أي بعد ستة أسابيع من احتجاز مجموعة الاقصين ، من أجل إطلاق سراحهم. وتدخل المحامي ألان دورشوفيتز، من كواسر المحافظين الجدد، للضغط من اجل إطلاق سراح المعتقلين! بعد يومين من احتجازهم غادر المواطن الإسرائيلي، دو مينيك سوتر، وعمره 31 سنة، تاركا مؤسسته وسلعاً قيمتها آلاف الدولارات ، وهرب إلى إسرائيل! هل خاف مصير الجاسوس الإسرائيلي بولارد الذي قضي عقوبة سجن مديدة؟ كل ذلك لم يلفت انتباه لجنة التحقيق. كانت مبرمجة سلفا!وشبكة تجسس ثانية عملت بمعزل عن الأولى؛ هذه المرة"طلبة فنون" أحاطت بفريق القاعدة: اهتدى إلى أنشطتها السابقة محقق كاونتر بونش عام 2002. فتيان وفتيات انخرطوا في أعمال تمويهية ، لكن نفرا محدودا كلف بمهام سرية. تدرب هذا البعض كضباط في الجيش الإسرائيلي على التقاط المراسلات الإليكترونية. وأحدهم عمل ضابط استخبارات عسكرية بالجيش، ويدعى حنان سيرفاتي، استأجر شقتين في ......
#تفجيرات
#11أيلول
#2001
#تدشين
#القرن
#الأميركي
#2من3

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768099
سعيد مضيه : تفجيرات 11 9 تدشين للقرن الأميركي الحلقة الأخيرة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه حصن الأسراربعد تفجيرات 11 أيلول ، قام ديك تشيني وزمرته بانقلاب استولواعلى السلطة التنفيذية وجمدوا الكونغرس والمحكمة العليا كي يتصرفوا بمطلق الحرية ، كما أورد سيمور هيرش في مذكراته. سيمور هيرش ، هو بالمناسبة يهودي، ناصب العداء اليهودي كيسنجر وقال انه يتنفس كذبا، ولاحقه في كثير من جرائمه، خاصة جريمة تنظيم انقلاب بينوشيه في تشيلي . بدأت مسيرة الولايات المتحدة في العدوان باسم "الحرب على الإرهاب". يكتب كريس هيدجز، صحفي الاستقصاء في آخر مقال له:" انجز انقلاب بطيئ الحركة مهامه؛ الشركات الكبرى وأصحاب المليارات فازوا؛ والانتخابات الدورية لا تتيح للمواطنين المشاركة بالسلطة...". أمسك الواحد بالمائة أعنة السلطة وراحوا يوجهونها حسب مصالحهم فقط. "بات شن الحروب البيزنيس الرئيس للدولة، والمهام العسكرية الشرسة التي تمارس في الخارج باتت تمارس في الداخل أيضا"، حسب تعبير كريس هيدجز . صحفي استقصائي بريطاني هو جون بيلغر اكمل الصورة فكتب يحلل صناعة الدعاية كأداة مركزية في السياسة: " نحن نعيش في مجتمع ميديا لا تتوقف عملية غسل الدماغ وفلترة الإدراك طبقا لحاجات أو أكاذيب الولايات المتحدة". ويضيف: " الولايات المتحدة تسيطر على الميديا العالمية في الغرب، أكبر عشر شركات ميديا في العالم باستثناء واحده مقرها الولايات المتحدة" . حسب قوانين الغرب إن اقترف شخص يهودي او مسيحي جريمة فالدعاية تلقي المسئولية على الفاعل؛ أما إذا حومت الشبهات حول مسلم فعبء الجريمة يلحق بالمسلمين كافة! تلك هي قوانين التمييز العنصري، قوانين تفوق العرق الأبيض على بقية الأجناس. تشكل بالولايات المتحدة مناخ موات لانتعاش الفاشية، وأبرز مظاهرها التمييز العنصري وترويج الكراهية العرقية . تفجيرات نيويورك أكسبت الفاشية قوة دافعة. فالحزب الجمهوري بات حاليا في قبضة ترمب، وبين كل خمسة أعضاء في الحزب يقتنع أربعة أن انتخابات الرئاسة الأخيرة زورت. الفاشيون بالولايات المتحدة يلتفون حول المسيحيين الصهاينة والحزب الجمهوري ، بينما لا يبذل الحزب الديمقراطي جهدا يذكر لوقف الزحف الفاشي أو تعطيله؛ وهذا تقليد معروف عن الليبراليين؛ إذ وقفوا على الحياد او أيدوا الانقلابين في إيطاليا وألمانيا ؛ ساعدوا في انتصار النازية والفاشية. الفاشية بالولايات المتحدة تستولي على مواقع ، مثل المحكمة العليا وجهاز الشرطة وجهاز التعليم بأيدي حكام الولايات من الحزب الجمهوري والميليشيات المسلحة ، ما يزيد على ثلاثمائة منظمة مسلحة تعمل بالولايات المتحدة. للفاشية ركائزها أيضا في الاقتصاد والميديا ومجالات أخرى عديدة.ينتصب الأن برج في موقع البرج الشمالي المنهار يدعى "برج الحرية" وارتفاعه 1776 قدما بينما السابق كان ارتفاعه 1368 قدما.أسفرت هجمات 11 سبتمبر عن مصرع 2779 ضحية ، بمن فيهم المسافرون على الرحلات الأربع، ومن قتل من عمال الإطفائية وأفراد الشرطة. من بينهم 246 أجنبيا ينتمون إلى نحو 90 جنسية، منهم عرب ومسلمون ويهود ومن أتباع الديانات الأخرى. لايزيد كثيرا عن ضحايا بيرل هاربر ، وكلهم جنود أميركيون، تمت التضحية بهم كي تتم الموافقة على دخول الحرب العالمية الثانية!طبيعي، والتفجيرات مصممة ومدبرة، أن لا تمارس الأجهزة الأمنية نقدا ذاتيا لتتبين كيف عجزت عن اكتشاف الحادث بينما راقبته وتتبعته المخابرات الإسرائيلية! هل حقا كتمت الموساد سر المؤامرة عن المخابرات الأميركية؟ ام ان الجهتين على اطلاع؟ نقل، كارل كاميرون، مراسل فوكس نيوز في ديسمبر 2001 ، أي بعد الجريمة بثلاثة شهور، أن إسرائيل ربما شاركت في عمليات نيويورك ، وعلى ا ......
#تفجيرات
#تدشين
#للقرن
#الأميركي
#الحلقة
#الأخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768439