محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....29
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....10وبعد مناقشتنا لمقاربة الجواب على السؤال:كيف تربط النقابة المبدئية المبادئية، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، في مختلف النضالات، التي تخوضها النقابة المذكورة؟نعمل التفكير، في مقاربة الجواب على السؤال:هل يمكن أن تعمل النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الربط الجدلي بين العمل النقابي، والعمل الحزبي؟إن علينا:أولا: أن تفرق بين النضال السياسي، وبين النضال الحزبي، فالنضال السياسي عام، يقوم به أي إطار جماهيري، يربط بين النضال الجماهيري، والنضال السياسي، سواء كان نقابة، أو جمعية، حقوقية، أو جمعية ثقافية، أو سياسية، من وجهة نظر حزبية معينة، تجاه مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والساسية، بالإضافة إلى الموقف السياسي العام، الذي تهربه الجمعية المبدئية المبادئية، أنى كانت، والنقابة المبدئية المبادئية، أنى كانت، ينسجم مع برنامج الجمعية الثقافي، أو الحقوقي، كما ينسجم مع برنامج النقابة، المتعلق بالوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتجد فيه الجماهير الشعبية الكادحة، ذاتها، كما نجد تلك الذات، في البرنامج الجمعوي، أو النقابي، بخلاف النضال الحزبي، الذي لا يهم إلا طبقة اجتماعية معينة، يتمتع الحزب بأيديولوجيتها، ويحرص على خدمة مصالحها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلا إذا أمكن للحزب، بصراحة انحيازه إلى جانب الجماهير، والتزامه بخدمة مصالح الجماهير: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما هو الشأن بالنسبة لحزب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ومع ذلك، يبقى ما للحزب خاص، وما للجمعيات، والنقابات المبدئية المبادئية، عام.فما هو الفرق بين العام، والخاص، في مثل هذه الحالة؟إن العام: هو ما يشمل مختلف الجوانب، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لمختلف الجماهير الشعبية، مهما كانت، وكيفما كانت، بهدف الارتقاء بالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، سعيا إلى جعل هذا الواقع، يستجيب لمتطلبات الحياة، في تطورها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى لا يقع هناك تناقض، بين تخلف الواقع، وتقدم متطلبات الحياة، في توجهاتها المختلفة.أن الخاص يرتبط بالحزب، ومن خلال الحزب، يرتبط بوجهة النظر المبنية على أيديولوجية الحزب، المعبر عن وجهة نظر طبقة معينة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير المجتمع إقطاعيا، أو بورجوازيا، أو محكوما بالتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، أو بورجوازيا صغيرا، أو محكوما بالحزب العمالي، الذي تصير أيديولوجيته، أيديولوجية لجميع الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، نظرا لكون القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا يمكن معالجتها، معالجة جدلية، إلا في إطار المعالجة الحزبية، لقضايا المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تعود الفائدة على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما دام الأمر لا يتجاوز تحقيق التحرير، بمضامينه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية، التي تقوم دولتها برعاية مجتمع التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، كما تقوم برعاية التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، بين ج ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....29
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767966
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....10وبعد مناقشتنا لمقاربة الجواب على السؤال:كيف تربط النقابة المبدئية المبادئية، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، في مختلف النضالات، التي تخوضها النقابة المذكورة؟نعمل التفكير، في مقاربة الجواب على السؤال:هل يمكن أن تعمل النقابة المبدئية المبادئية، في إطار الربط الجدلي بين العمل النقابي، والعمل الحزبي؟إن علينا:أولا: أن تفرق بين النضال السياسي، وبين النضال الحزبي، فالنضال السياسي عام، يقوم به أي إطار جماهيري، يربط بين النضال الجماهيري، والنضال السياسي، سواء كان نقابة، أو جمعية، حقوقية، أو جمعية ثقافية، أو سياسية، من وجهة نظر حزبية معينة، تجاه مختلف القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والساسية، بالإضافة إلى الموقف السياسي العام، الذي تهربه الجمعية المبدئية المبادئية، أنى كانت، والنقابة المبدئية المبادئية، أنى كانت، ينسجم مع برنامج الجمعية الثقافي، أو الحقوقي، كما ينسجم مع برنامج النقابة، المتعلق بالوضعية الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتجد فيه الجماهير الشعبية الكادحة، ذاتها، كما نجد تلك الذات، في البرنامج الجمعوي، أو النقابي، بخلاف النضال الحزبي، الذي لا يهم إلا طبقة اجتماعية معينة، يتمتع الحزب بأيديولوجيتها، ويحرص على خدمة مصالحها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، إلا إذا أمكن للحزب، بصراحة انحيازه إلى جانب الجماهير، والتزامه بخدمة مصالح الجماهير: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما هو الشأن بالنسبة لحزب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. ومع ذلك، يبقى ما للحزب خاص، وما للجمعيات، والنقابات المبدئية المبادئية، عام.فما هو الفرق بين العام، والخاص، في مثل هذه الحالة؟إن العام: هو ما يشمل مختلف الجوانب، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لمختلف الجماهير الشعبية، مهما كانت، وكيفما كانت، بهدف الارتقاء بالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، سعيا إلى جعل هذا الواقع، يستجيب لمتطلبات الحياة، في تطورها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى لا يقع هناك تناقض، بين تخلف الواقع، وتقدم متطلبات الحياة، في توجهاتها المختلفة.أن الخاص يرتبط بالحزب، ومن خلال الحزب، يرتبط بوجهة النظر المبنية على أيديولوجية الحزب، المعبر عن وجهة نظر طبقة معينة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير المجتمع إقطاعيا، أو بورجوازيا، أو محكوما بالتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، أو بورجوازيا صغيرا، أو محكوما بالحزب العمالي، الذي تصير أيديولوجيته، أيديولوجية لجميع الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، نظرا لكون القضايا الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا يمكن معالجتها، معالجة جدلية، إلا في إطار المعالجة الحزبية، لقضايا المجتمع: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تعود الفائدة على جميع أفراد المجتمع، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ما دام الأمر لا يتجاوز تحقيق التحرير، بمضامينه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية، التي تقوم دولتها برعاية مجتمع التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، كما تقوم برعاية التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، بين ج ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....29
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767966
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....29
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....30
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي وبعد مناقشتنا لفقرة العلاقة بين النقابات المتعددة.وبعد وقوفنا على مفهوم النقابة، ومفهوم العمل النقابي، ومفهوم النقابة المبدئية، والنقابة المبادئية، ومفهوم النقابة اللا مبدئية، والنقابة اللا مبادئية، وبعد وقوفنا على الفروق القائمة بين النقابة المبدئية، والنقابة اللا مبدئية، وبماذا نميز بين النقابة اللا مبدئية، والنقابة اللا مبادئية، بالإضافة إلى اهتمامات النقابات المبدئية المبادئية، واهتمامات النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، والمراد بالنقابة البيروقراطية، والنقابة الحزبية، والنقابة التابعة. متسائلين:هل يمكن أن تلعب النقابة دور الحزب السياسي؟وهل يمكن أن تتحول إلى نقابة ثورية؟وبعد وقوفنا على اشتراط أن تكون النقابة مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى انخراط النقابة في التنسيق، وفي التحالف، وفي الجبهة، وعلى إخلاصها في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى انخراط النقابة المبدئية المبادئية في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، ووقفنا على أن النقابيين، العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، لا يناضلون من أجل خدمة مصالحهم الخاصة، ولا يوظفون النقابة، والعمل النقابي، من أجل تحقيق تلك المصالح، بقدر ما يناضلون من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما وقفنا على أن النقابة المبدئية المبادئية، تربط بين النضال النقابي، والنضال السياسي، ربطا جدليا، ووقفنا على عمل النقابة المبدئية المبادئية، في الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال الحزبي، هو عمل تحريفي، بالدرجة الأولى، ورأينا أن العمل الحزبي، الذي لا يحترم استقلالية النقابة، يسيء إلى النقابة؛ لأن العمل النقابي، الذي تنتجه النقابة الحزبية، يسيء إلى الحزب، وأن المفروض: أن تبقى النقابة مستقلة عن الحزب، وأن يبقى العمل الحزبي، عملا حزبيا، لا علاقة له بالنقابة.نشرع في مناقشتنا لفقرة:العلاقة بين النقابة، والمنظمات الجماهيرية.ومنا قشتنا لهذه الفقرة من منطلق، أن النقابة هي منظمة جماهيرية بالدرجة الأولى، مختصة في تنظيم جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وأن المنظمات الجماهيرية، تتعدد بتعدد اختصاصاتها. فالنضال الجماهيري الحقوقي، تقوده منظمة جماهيرية حقوقية، والنضال التربوي، تقوده منظمة جماهيرية تربوية، والنضال الثقافي، تقوده منظمة جماهيرية ثقافية، وهكذا، لنصل إلى أن النقابة، تعتبر من المنظمات الجماهيرية، بمعناها العام، وإذا كان هناك خلاف، بين التنظيمات الجماهيرية، فإنه يكون في:1) كون هذه المنظمات مبدئية، أو لا مبدئية.2) الاختلاف في المبادئ، التي تعتمدها كل منظمة جماهيرية، التي قد تشارك فيها، أو في معظمها، باقي المنظمات الأخرى.3) طبيعة الاختصاص، الذي يشتغل عليه كل تنظيم جماهيري: نقابي، أو حقوقي، أو تربوي، أو ثقافي، وغير ذلك. لأن اختصاصات التنظيمات الجماهيرية، غير محددة، ولا متناهية.وهكذا، نجد أن النقابة، والعمل النقابي، يعبران ضمن المنظمات الجماهيرية، التي تختلف مبادئها، ومجالات اشتغالها، وما يجمع بينها، هو الاحترام المتبادل، الذي يجمع عادة بين التنظيمات الجماهيرية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، وغيرها من التنظيمات، الجماهيرية الأخرى، التي تعمل على تمكين الإنسان من التقدم، والتطور، في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، كما تساهم في الارتقاء به فكريا، وثقافيا، وحقوقيا، وفلسفيا، من أجل جعله يمتلك القدرة على الإبداع، في الاق ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....30
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768386
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي وبعد مناقشتنا لفقرة العلاقة بين النقابات المتعددة.وبعد وقوفنا على مفهوم النقابة، ومفهوم العمل النقابي، ومفهوم النقابة المبدئية، والنقابة المبادئية، ومفهوم النقابة اللا مبدئية، والنقابة اللا مبادئية، وبعد وقوفنا على الفروق القائمة بين النقابة المبدئية، والنقابة اللا مبدئية، وبماذا نميز بين النقابة اللا مبدئية، والنقابة اللا مبادئية، بالإضافة إلى اهتمامات النقابات المبدئية المبادئية، واهتمامات النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، والمراد بالنقابة البيروقراطية، والنقابة الحزبية، والنقابة التابعة. متسائلين:هل يمكن أن تلعب النقابة دور الحزب السياسي؟وهل يمكن أن تتحول إلى نقابة ثورية؟وبعد وقوفنا على اشتراط أن تكون النقابة مبدئية مبادئية، كعنوان على إخلاصها، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى انخراط النقابة في التنسيق، وفي التحالف، وفي الجبهة، وعلى إخلاصها في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى انخراط النقابة المبدئية المبادئية في إطار الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، ووقفنا على أن النقابيين، العاملين في النقابة المبدئية المبادئية، لا يناضلون من أجل خدمة مصالحهم الخاصة، ولا يوظفون النقابة، والعمل النقابي، من أجل تحقيق تلك المصالح، بقدر ما يناضلون من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما وقفنا على أن النقابة المبدئية المبادئية، تربط بين النضال النقابي، والنضال السياسي، ربطا جدليا، ووقفنا على عمل النقابة المبدئية المبادئية، في الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال الحزبي، هو عمل تحريفي، بالدرجة الأولى، ورأينا أن العمل الحزبي، الذي لا يحترم استقلالية النقابة، يسيء إلى النقابة؛ لأن العمل النقابي، الذي تنتجه النقابة الحزبية، يسيء إلى الحزب، وأن المفروض: أن تبقى النقابة مستقلة عن الحزب، وأن يبقى العمل الحزبي، عملا حزبيا، لا علاقة له بالنقابة.نشرع في مناقشتنا لفقرة:العلاقة بين النقابة، والمنظمات الجماهيرية.ومنا قشتنا لهذه الفقرة من منطلق، أن النقابة هي منظمة جماهيرية بالدرجة الأولى، مختصة في تنظيم جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وأن المنظمات الجماهيرية، تتعدد بتعدد اختصاصاتها. فالنضال الجماهيري الحقوقي، تقوده منظمة جماهيرية حقوقية، والنضال التربوي، تقوده منظمة جماهيرية تربوية، والنضال الثقافي، تقوده منظمة جماهيرية ثقافية، وهكذا، لنصل إلى أن النقابة، تعتبر من المنظمات الجماهيرية، بمعناها العام، وإذا كان هناك خلاف، بين التنظيمات الجماهيرية، فإنه يكون في:1) كون هذه المنظمات مبدئية، أو لا مبدئية.2) الاختلاف في المبادئ، التي تعتمدها كل منظمة جماهيرية، التي قد تشارك فيها، أو في معظمها، باقي المنظمات الأخرى.3) طبيعة الاختصاص، الذي يشتغل عليه كل تنظيم جماهيري: نقابي، أو حقوقي، أو تربوي، أو ثقافي، وغير ذلك. لأن اختصاصات التنظيمات الجماهيرية، غير محددة، ولا متناهية.وهكذا، نجد أن النقابة، والعمل النقابي، يعبران ضمن المنظمات الجماهيرية، التي تختلف مبادئها، ومجالات اشتغالها، وما يجمع بينها، هو الاحترام المتبادل، الذي يجمع عادة بين التنظيمات الجماهيرية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، وغيرها من التنظيمات، الجماهيرية الأخرى، التي تعمل على تمكين الإنسان من التقدم، والتطور، في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، كما تساهم في الارتقاء به فكريا، وثقافيا، وحقوقيا، وفلسفيا، من أجل جعله يمتلك القدرة على الإبداع، في الاق ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....30
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768386
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....30
محمد الحنفي : النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....31
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة والمنظمات الجماهيرية:.....2وانطلاقا من هذا التمييز بين التنظيمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية، والتنظيمات اللا مبدئية اللا مبادئية، نجد أن النقابة المبدئية المبادئية، لا تتلقى الدعم إلا من المنظمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية، التي تشاركها المبدئية المبادئية، ولا تتلقى الدعم، والمساندة، من التنظيمات الجماهيرية: اللا مبدئية اللا مبادئية، نظرا للاختلاف الشاسع فيما بينهما، وعلى مستوى الأهداف، وعلى مستوى المبدئية المبادئية، وعلى مستوى اللا مبدئية اللا مبادئية، مما يجعل الالتقاء صعبا، والاختلاف عن مكونات الوقع، الذي يئن تحت وطأة الاختلاف القائم، خاصة، وأن التظيمات المبدئية المبادئية، لا تساند التنظيمات: اللا مبدئية اللا مبادئية، إذا وقعت في مطب معين، نظرا للبون الشاسع القائم بينهما.ويمكن أن تصير التنظيمات الجماهيرية: مبدئية مبادئية، من أجل أن تنسجم في تنسيقها مع النقابة: المبدئية المبادئية؛ لأن عدم الانسجام في المبدئية المبادئية، قد يجعل التنسيق المرغوب فيه، مع إطار معين، يتبخر، وبالتالي: يصير من المستحيل التنسيق مع جهة معينة، ترغب في التنسيق معها، في الوقت الذي لا تتراجع فيه عن مبدئيتها مبادئيتها، وترفض أن تتراجع، لتصير غير مبدئية غير مبادئية، من أجل أن تنسجم مع التنظيمات الجماهيرية: اللا مبدئية اللا مبادئية.وتمسك النقابة بمبدئيتها مبادئيتها، جعل التنظيمات الجماهيرية تتخلى عن لا مبدئيتها لا مبادئيتها، لتتحول إلى تنظيمات جماهيرية: مبدئية مبادئية، لتنسجم بذلك مع النقابة: المبدئية المبادئية، ليصير بذلك التنسيق، أو التحالف إيجابا: قولا، وعملا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وصيرورة التنظيمات الجماهيرية: مبدئية مبادئية، هو عمل إيجابي، لا يمكن أن يكون إلا في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وفي صالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وكان يمكن أن تضطر النقابة، إلى التخلي عن مبدئيتها مبادئيتها، ليصير بذلك التنسيق سلبيا، ولا يكون في صالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، ومن صالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقدر ما يصير لصالح الجهاز البيروقراطي، وبقدر ما يصير لصالح الجهاز الحزبي، وبقدر ما يصير لصالح الجهة التي تتبعها التنظيمات الجماهيرية، سواء كانت دولة، أو حزبا سياسيا، أو أي جهة أخرى، تملي على التنظيمات الجماهيرية ما تعمل.وسواء تمسكت النقابة بمبدئيتها، مبادئيتها، أو لم تتمسك، عملت التنظيمات الجماهيرية على التخلي عن مبدئيتها مبادئيتها، لصالح اعتناق اللا مبدئية اللا مبادئية، فإن التنسيق، أو التحالف، يكون إما إيجابيا، أو سلبيا، أملا في جعل المناضلين في التنسيق، أو التحالف، ينتجون ما هو إيجابي في الميدان، أو في جعل التنسيق أو التحالف، لا ينتج إلا ما هو سلبي، ليتضرر الميدان من ذلك، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لتصير المضرة هي السائدة، ولتختفي المنفعة التي يسعى إليها الجميع.وتصير التنظيمات النقابية: لا مبدئية لا مبادئية، إذا لم تنسق إلا مع التنظيمات اللا مبدئية اللا مبادئية، مهما كانت نتائج التنسيق، أكثر سلبية على الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لتنعدم بذلك استفادة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وتصير مجالا لإلحاق المزيد من الأضرار بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق أن النتائج السلبية، لا تنتج المفيد لصالح العمال و ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....31
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768676
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي العلاقة بين النقابة والمنظمات الجماهيرية:.....2وانطلاقا من هذا التمييز بين التنظيمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية، والتنظيمات اللا مبدئية اللا مبادئية، نجد أن النقابة المبدئية المبادئية، لا تتلقى الدعم إلا من المنظمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية، التي تشاركها المبدئية المبادئية، ولا تتلقى الدعم، والمساندة، من التنظيمات الجماهيرية: اللا مبدئية اللا مبادئية، نظرا للاختلاف الشاسع فيما بينهما، وعلى مستوى الأهداف، وعلى مستوى المبدئية المبادئية، وعلى مستوى اللا مبدئية اللا مبادئية، مما يجعل الالتقاء صعبا، والاختلاف عن مكونات الوقع، الذي يئن تحت وطأة الاختلاف القائم، خاصة، وأن التظيمات المبدئية المبادئية، لا تساند التنظيمات: اللا مبدئية اللا مبادئية، إذا وقعت في مطب معين، نظرا للبون الشاسع القائم بينهما.ويمكن أن تصير التنظيمات الجماهيرية: مبدئية مبادئية، من أجل أن تنسجم في تنسيقها مع النقابة: المبدئية المبادئية؛ لأن عدم الانسجام في المبدئية المبادئية، قد يجعل التنسيق المرغوب فيه، مع إطار معين، يتبخر، وبالتالي: يصير من المستحيل التنسيق مع جهة معينة، ترغب في التنسيق معها، في الوقت الذي لا تتراجع فيه عن مبدئيتها مبادئيتها، وترفض أن تتراجع، لتصير غير مبدئية غير مبادئية، من أجل أن تنسجم مع التنظيمات الجماهيرية: اللا مبدئية اللا مبادئية.وتمسك النقابة بمبدئيتها مبادئيتها، جعل التنظيمات الجماهيرية تتخلى عن لا مبدئيتها لا مبادئيتها، لتتحول إلى تنظيمات جماهيرية: مبدئية مبادئية، لتنسجم بذلك مع النقابة: المبدئية المبادئية، ليصير بذلك التنسيق، أو التحالف إيجابا: قولا، وعملا، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وصيرورة التنظيمات الجماهيرية: مبدئية مبادئية، هو عمل إيجابي، لا يمكن أن يكون إلا في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وفي صالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وكان يمكن أن تضطر النقابة، إلى التخلي عن مبدئيتها مبادئيتها، ليصير بذلك التنسيق سلبيا، ولا يكون في صالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، ومن صالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقدر ما يصير لصالح الجهاز البيروقراطي، وبقدر ما يصير لصالح الجهاز الحزبي، وبقدر ما يصير لصالح الجهة التي تتبعها التنظيمات الجماهيرية، سواء كانت دولة، أو حزبا سياسيا، أو أي جهة أخرى، تملي على التنظيمات الجماهيرية ما تعمل.وسواء تمسكت النقابة بمبدئيتها، مبادئيتها، أو لم تتمسك، عملت التنظيمات الجماهيرية على التخلي عن مبدئيتها مبادئيتها، لصالح اعتناق اللا مبدئية اللا مبادئية، فإن التنسيق، أو التحالف، يكون إما إيجابيا، أو سلبيا، أملا في جعل المناضلين في التنسيق، أو التحالف، ينتجون ما هو إيجابي في الميدان، أو في جعل التنسيق أو التحالف، لا ينتج إلا ما هو سلبي، ليتضرر الميدان من ذلك، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لتصير المضرة هي السائدة، ولتختفي المنفعة التي يسعى إليها الجميع.وتصير التنظيمات النقابية: لا مبدئية لا مبادئية، إذا لم تنسق إلا مع التنظيمات اللا مبدئية اللا مبادئية، مهما كانت نتائج التنسيق، أكثر سلبية على الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لتنعدم بذلك استفادة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وتصير مجالا لإلحاق المزيد من الأضرار بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق أن النتائج السلبية، لا تنتج المفيد لصالح العمال و ......
#النقابة
#والعمل
#النقابي
#عولمة
#الفقر.....31
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768676
الحوار المتمدن
محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....31