دلير زنكنة : الأزمة الاقتصادية و السياسية في الاتحاد السوفياتي
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة فيكتور بيرلو1 أغسطس 1991عناوين اخباراتحاد سوفيتي جديد "... يجب القتال من أجله ، بالطريقة التي حارب بها الجيش السوفيتي من أجل موسكو في عام 1941 ومن أجل ستالينغراد." (ميخائيل غورباتشوف ، 29 نوفمبر 1990)لأول مرة في تاريخ الاتحاد السوفيتي في زمن السلم ، انخفض الإنتاج في عام 1990 ، وهبط بنسبة 10 في المائة في الربع الأول من عام 1991 ؛ وانخفضت مستويات المعيشة الجماعية أكثر من ذلكإفتتاح بورصات مالية في موسكو ولينينغراد.قام مؤسس "النادي الروسي لأصحاب الملايين الشباب" بجمع ملايينه خلال أسابيع قليلة في المضاربة على السلع. "بموجب قوانين هذه الأمة الغريبة ، أنا اليوم مليونير، وغدا قد أكون مجرما."يقول صاحب مطعم بأسعار فوق إمكانات 99.9 في المائة من السكان ، "... 80 في المائة مما تسمى بتعاونياتنا هي مجرد شركات خاصة ... توظف (حتى) 1000 شخص. أنا صاحب عمل.تظهر استطلاعات الرأي أن أغلبية كبيرة من الشعب السوفياتي تعارض الرأسمالية و تدعم الاشتراكية.عمال مناجم الفحم في كوزباس يتظاهرون: "أوقفوا كل أولئك الذين يبتزون الناس ويسرقون الخبز من أفواههم".يعارض عمال كاماز ، البالغ عددهم 160 ألف عامل ، خطط تحويل مصنعهم إلى شركة خاصة: "لا تعط كاماز لرجال أعمال السوق السوداء".إيغور ليغاتشيف ، القيادي الشيوعي البارز: "يجب أن تتحقق البيريسترويكا ... دون المساس بالاشتراكية وعلى أساس الملكية الاجتماعية لوسائل الإنتاج." وأعرب عن ثقته في الحزب الشيوعي بجذوره العميقة بين الناس._______________________يعلم الجميع الآن أن هناك أزمة اقتصادية في الاتحاد السوفياتي. بدأ الإنتاج في الانخفاض في عام 1990 ، وظهر نقص في جميع السلع الاستهلاكية. الأرفف في مخازن الدولة فارغة ، في حين تركزت البضائع في متاجر البيع بالعملات الأجنبية ، والمتاجر الخاصة ذات الأسعار المرتفعة، والأسواق السوداء ، والمنافذ التي تم تقنينها أو شبه تقنينها بموجب تشريعات جديدةكان الدخل القومي في الربع الأول من عام 1991 أقل بنسبة 10 في المائة من مستوى عام 1990. بحلول آذار (مارس) 1991 ، ارتفعت تكاليف المعيشة بنسبة 30 في المائة عن العام الماضي ، وبعد ذلك بوقت قصير رفعت الحكومة الأسعار الرسمية للعديد من المواد بنسبة 100 في المائة أو أكثر ، مع زيادة جزئية فقط في الأجور المنخفضة والمعاشات التقاعدية. وانخفضت إمدادات السلع الاستهلاكية بدرجة أكبر حتى من الإنتاج نتيجة "لتوظيف المخزون ، والادخار ، والمضاربة". وانخفضت الواردات من البلدان الاشتراكية و الاشتراكية السابقة ومن البلدان الرأسمالية بنسبة 40-50 في المائة. كل هذه العوامل ساهمت{ ان قلناها} بعبارة ملطفة في "تدهور الأحوال المعيشية للسكان". [1]تتفاعل الأزمة الاقتصادية مع أزمة سياسية حادة: التهديد بتفكك الاتحاد السوفيتي إلى جمهوريات منفصلة، تدمير نظام الاقتصاد المخطط ، انتشار علاقات الملكية الرأسمالية، تدهور ملحوظ في النفوذ الدولي لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية ، وإضعاف أمنها العسكري.الاتحاد السوفيتي حلبة رئيسية للصراع بين أولئك الذين سيعيدون الاشتراكية ويعززونها بشكل كامل وأولئك الذين سيكملون الثورة المضادة الرأسمالية.في عام 1985 ، مع تسنم ميخائيل غورباتشوف القيادة السياسية ، بدأت السياسة المعروفة باسم "البيريسترويكا". ولكن كانت هناك بالفعل نوعان من البيريسترويكا. في مرحلتها الأولى ، خلال عام 1988 ، كانت برنامجًا للتحديث وجعله أكثر مرونة و لإضفاء الطابع ......
#الأزمة
#الاقتصادية
#السياسية
#الاتحاد
#السوفياتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768222
#الحوار_المتمدن
#دلير_زنكنة فيكتور بيرلو1 أغسطس 1991عناوين اخباراتحاد سوفيتي جديد "... يجب القتال من أجله ، بالطريقة التي حارب بها الجيش السوفيتي من أجل موسكو في عام 1941 ومن أجل ستالينغراد." (ميخائيل غورباتشوف ، 29 نوفمبر 1990)لأول مرة في تاريخ الاتحاد السوفيتي في زمن السلم ، انخفض الإنتاج في عام 1990 ، وهبط بنسبة 10 في المائة في الربع الأول من عام 1991 ؛ وانخفضت مستويات المعيشة الجماعية أكثر من ذلكإفتتاح بورصات مالية في موسكو ولينينغراد.قام مؤسس "النادي الروسي لأصحاب الملايين الشباب" بجمع ملايينه خلال أسابيع قليلة في المضاربة على السلع. "بموجب قوانين هذه الأمة الغريبة ، أنا اليوم مليونير، وغدا قد أكون مجرما."يقول صاحب مطعم بأسعار فوق إمكانات 99.9 في المائة من السكان ، "... 80 في المائة مما تسمى بتعاونياتنا هي مجرد شركات خاصة ... توظف (حتى) 1000 شخص. أنا صاحب عمل.تظهر استطلاعات الرأي أن أغلبية كبيرة من الشعب السوفياتي تعارض الرأسمالية و تدعم الاشتراكية.عمال مناجم الفحم في كوزباس يتظاهرون: "أوقفوا كل أولئك الذين يبتزون الناس ويسرقون الخبز من أفواههم".يعارض عمال كاماز ، البالغ عددهم 160 ألف عامل ، خطط تحويل مصنعهم إلى شركة خاصة: "لا تعط كاماز لرجال أعمال السوق السوداء".إيغور ليغاتشيف ، القيادي الشيوعي البارز: "يجب أن تتحقق البيريسترويكا ... دون المساس بالاشتراكية وعلى أساس الملكية الاجتماعية لوسائل الإنتاج." وأعرب عن ثقته في الحزب الشيوعي بجذوره العميقة بين الناس._______________________يعلم الجميع الآن أن هناك أزمة اقتصادية في الاتحاد السوفياتي. بدأ الإنتاج في الانخفاض في عام 1990 ، وظهر نقص في جميع السلع الاستهلاكية. الأرفف في مخازن الدولة فارغة ، في حين تركزت البضائع في متاجر البيع بالعملات الأجنبية ، والمتاجر الخاصة ذات الأسعار المرتفعة، والأسواق السوداء ، والمنافذ التي تم تقنينها أو شبه تقنينها بموجب تشريعات جديدةكان الدخل القومي في الربع الأول من عام 1991 أقل بنسبة 10 في المائة من مستوى عام 1990. بحلول آذار (مارس) 1991 ، ارتفعت تكاليف المعيشة بنسبة 30 في المائة عن العام الماضي ، وبعد ذلك بوقت قصير رفعت الحكومة الأسعار الرسمية للعديد من المواد بنسبة 100 في المائة أو أكثر ، مع زيادة جزئية فقط في الأجور المنخفضة والمعاشات التقاعدية. وانخفضت إمدادات السلع الاستهلاكية بدرجة أكبر حتى من الإنتاج نتيجة "لتوظيف المخزون ، والادخار ، والمضاربة". وانخفضت الواردات من البلدان الاشتراكية و الاشتراكية السابقة ومن البلدان الرأسمالية بنسبة 40-50 في المائة. كل هذه العوامل ساهمت{ ان قلناها} بعبارة ملطفة في "تدهور الأحوال المعيشية للسكان". [1]تتفاعل الأزمة الاقتصادية مع أزمة سياسية حادة: التهديد بتفكك الاتحاد السوفيتي إلى جمهوريات منفصلة، تدمير نظام الاقتصاد المخطط ، انتشار علاقات الملكية الرأسمالية، تدهور ملحوظ في النفوذ الدولي لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية ، وإضعاف أمنها العسكري.الاتحاد السوفيتي حلبة رئيسية للصراع بين أولئك الذين سيعيدون الاشتراكية ويعززونها بشكل كامل وأولئك الذين سيكملون الثورة المضادة الرأسمالية.في عام 1985 ، مع تسنم ميخائيل غورباتشوف القيادة السياسية ، بدأت السياسة المعروفة باسم "البيريسترويكا". ولكن كانت هناك بالفعل نوعان من البيريسترويكا. في مرحلتها الأولى ، خلال عام 1988 ، كانت برنامجًا للتحديث وجعله أكثر مرونة و لإضفاء الطابع ......
#الأزمة
#الاقتصادية
#السياسية
#الاتحاد
#السوفياتي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768222
الحوار المتمدن
دلير زنكنة - الأزمة الاقتصادية و السياسية في الاتحاد السوفياتي
عمرو عاشور : الجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية - إرنست ماندل
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عاشور الجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية إرنست ماندلترجمة: عمرو عاشور -;-بدأت تجليات الإمبريالية الأمريكية في الظهور باكراً في القرن التاسع عشر، في بلدان أميركا اللاتينية، ثم لاحقاً في منطقة المحيط الهادئ (التوسع صوب اليابان، غزو الفلبين). منذ بداية الحرب العالمية الأولى، توسعت الإمبريالية الأمريكية على نطاق عالمي. لذلك، وفي إطار المنافسة الإمبريالية، خرجت الإمبريالية الأمريكية ظافرة من حربين إمبرياليتين. في الواقع، فهي المنتصر الوحيد الذي استفادت قواه العسكرية والاقتصادية من تلك الحروب. كل المتنافسين الرئيسيين اُستنفذوا من كلتا الحربين أو من إحداهما. ليس من الضروري البحث بالتفصيل عن أسباب تفوق الإمبريالية الأمريكية على منافسيها. الأسباب الرئيسية معروفة: ثراء هائل في المواد الخام، توازن أكبر بين الصناعة والزراعة، أسس جغرافية وديموجرافية أقوى سمحت بالتمتع بمزايا الانتاج الصناعي الضخم، غياب البقايا شبه الإقطاعية والتي سمحت بانتشار رأسمالية أكثر نقاءاً عن باقي البلدان الإمبريالية، إلخ. مع ذلك، يجب التأكيد على أن صعود الإمبريالية الأمريكية صوب مركز القوة الأولى في العالم يمثل عملية ديالكتيكية تميل خلالها تناقضات بقية العالم إلى التفاقم، حتى في قلب المجتمع الأمريكي. لا تستطيع البرجوازية الإمبريالية الأمريكية الهيمنة على العالم بدون تأكيد هيمنتها في نفس الوقت على كامل العالم الرأسمالي. في هذا الصدد تجابههم قوى مضادة للرأسمالية تنمو عدداً وقوة كل يوم. بسبب تلك الحقيقة، غالباً ما تُساق الإمبريالية الأمريكية في قرارتها بالضرورات السياسية المرتبطة بالدفاع العالمي عن النظام الرأسمالي الدولي، عن ذلك النظام الذي يمكن أن يتعارض في بعض الأحيان مع المصالح التاريخية المحددة للإمبريالية الأمريكية نفسها. يجب فهم مشروع مارشال في ضوء تلك الحقيقة. بعيداً عن كونها أداة لاستغلال أوروبا أو إخضاعها لإرادة واشنطن. تاريخياً، مشروع مارشال كان المرحلة الأولية في إعادة تشكيل قوة مستقلة وذاتية لإمبريالية غرب أوروبا. بمعنى آخر، إعادة خلق قوة منافسة للولايات المتحدة. ذلك القرار، مع ذلك، لم يكن غير عقلاني. هو يعكس ببساطة الاختيار بين شرين اضطرت الولايات المتحدة لمواجهته مباشرة بعد الحرب العالمية الثانية: إما المساهمة في انهيار رأسمالية غرب أوروبا، أو السماح بظهور منافس قوي. الإمبريالية الأمريكية اختارت أقل الشرين، وفقاً لمصالحها. تلك الملاحظات الاستهلالية ضرورية لتجنب الوقوع في النزعة الاقتصاداوية، ولمنع التحليل شديد البساطة للجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية.1-فائض وتصدير رأس المال:-يظل الجذر الاقتصادي الرئيسي للإمبريالية الأمريكية هو ما عرفه لينين كلاسيكياً عن كامل الحقبة الإمبريالية: وجود، في البلدان الإمبريالية، فائض من رأس المال يُوضع في أجزاء أخرى من العالم بحثاً عن الأرباح الهائلة. التعديل الوحيد الذي يجب أن نضيفه للتعريف اللينيني هو أن فائض رأس المال ذلك، في السياق التاريخي الواقعي للفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية، لم يعد يُوجه بشكل حصري، أو رئيسي، صوب البلدان المستعمرة أو شبه المستعمرة، بل أصبح يوجه بشكل متساوي وبنسب متزايدة بين البلدان الإمبريالية الصناعية المتطورة. هذا الشكل المختلف والمهم من النظرية اللينينية يمكن تفسيره في ضوء العوامل الآتية:-1-الاختلاف الهام في التكنولوجيا وانتاجية العمل بين الإمبريالية الأمريكية من ناحية، وبين القوى الإمبريالية الأخرى من ناحية أخرى.2-الاختلاف في القوى العسكرية والس ......
#الجذور
#الاقتصادية
#للإمبريالية
#الأمريكية
#إرنست
#ماندل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768308
#الحوار_المتمدن
#عمرو_عاشور الجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية إرنست ماندلترجمة: عمرو عاشور -;-بدأت تجليات الإمبريالية الأمريكية في الظهور باكراً في القرن التاسع عشر، في بلدان أميركا اللاتينية، ثم لاحقاً في منطقة المحيط الهادئ (التوسع صوب اليابان، غزو الفلبين). منذ بداية الحرب العالمية الأولى، توسعت الإمبريالية الأمريكية على نطاق عالمي. لذلك، وفي إطار المنافسة الإمبريالية، خرجت الإمبريالية الأمريكية ظافرة من حربين إمبرياليتين. في الواقع، فهي المنتصر الوحيد الذي استفادت قواه العسكرية والاقتصادية من تلك الحروب. كل المتنافسين الرئيسيين اُستنفذوا من كلتا الحربين أو من إحداهما. ليس من الضروري البحث بالتفصيل عن أسباب تفوق الإمبريالية الأمريكية على منافسيها. الأسباب الرئيسية معروفة: ثراء هائل في المواد الخام، توازن أكبر بين الصناعة والزراعة، أسس جغرافية وديموجرافية أقوى سمحت بالتمتع بمزايا الانتاج الصناعي الضخم، غياب البقايا شبه الإقطاعية والتي سمحت بانتشار رأسمالية أكثر نقاءاً عن باقي البلدان الإمبريالية، إلخ. مع ذلك، يجب التأكيد على أن صعود الإمبريالية الأمريكية صوب مركز القوة الأولى في العالم يمثل عملية ديالكتيكية تميل خلالها تناقضات بقية العالم إلى التفاقم، حتى في قلب المجتمع الأمريكي. لا تستطيع البرجوازية الإمبريالية الأمريكية الهيمنة على العالم بدون تأكيد هيمنتها في نفس الوقت على كامل العالم الرأسمالي. في هذا الصدد تجابههم قوى مضادة للرأسمالية تنمو عدداً وقوة كل يوم. بسبب تلك الحقيقة، غالباً ما تُساق الإمبريالية الأمريكية في قرارتها بالضرورات السياسية المرتبطة بالدفاع العالمي عن النظام الرأسمالي الدولي، عن ذلك النظام الذي يمكن أن يتعارض في بعض الأحيان مع المصالح التاريخية المحددة للإمبريالية الأمريكية نفسها. يجب فهم مشروع مارشال في ضوء تلك الحقيقة. بعيداً عن كونها أداة لاستغلال أوروبا أو إخضاعها لإرادة واشنطن. تاريخياً، مشروع مارشال كان المرحلة الأولية في إعادة تشكيل قوة مستقلة وذاتية لإمبريالية غرب أوروبا. بمعنى آخر، إعادة خلق قوة منافسة للولايات المتحدة. ذلك القرار، مع ذلك، لم يكن غير عقلاني. هو يعكس ببساطة الاختيار بين شرين اضطرت الولايات المتحدة لمواجهته مباشرة بعد الحرب العالمية الثانية: إما المساهمة في انهيار رأسمالية غرب أوروبا، أو السماح بظهور منافس قوي. الإمبريالية الأمريكية اختارت أقل الشرين، وفقاً لمصالحها. تلك الملاحظات الاستهلالية ضرورية لتجنب الوقوع في النزعة الاقتصاداوية، ولمنع التحليل شديد البساطة للجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية.1-فائض وتصدير رأس المال:-يظل الجذر الاقتصادي الرئيسي للإمبريالية الأمريكية هو ما عرفه لينين كلاسيكياً عن كامل الحقبة الإمبريالية: وجود، في البلدان الإمبريالية، فائض من رأس المال يُوضع في أجزاء أخرى من العالم بحثاً عن الأرباح الهائلة. التعديل الوحيد الذي يجب أن نضيفه للتعريف اللينيني هو أن فائض رأس المال ذلك، في السياق التاريخي الواقعي للفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية، لم يعد يُوجه بشكل حصري، أو رئيسي، صوب البلدان المستعمرة أو شبه المستعمرة، بل أصبح يوجه بشكل متساوي وبنسب متزايدة بين البلدان الإمبريالية الصناعية المتطورة. هذا الشكل المختلف والمهم من النظرية اللينينية يمكن تفسيره في ضوء العوامل الآتية:-1-الاختلاف الهام في التكنولوجيا وانتاجية العمل بين الإمبريالية الأمريكية من ناحية، وبين القوى الإمبريالية الأخرى من ناحية أخرى.2-الاختلاف في القوى العسكرية والس ......
#الجذور
#الاقتصادية
#للإمبريالية
#الأمريكية
#إرنست
#ماندل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768308
الحوار المتمدن
عمرو عاشور - الجذور الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية - إرنست ماندل