الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن حامد القرني : جَمْعِيَّة « الْحَمِيرِ » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » اعلامي سعودي •• ليس « للحمير» تاريخ مكتوب .. !! رغم أنها كانت « تشارك » في الحروب .. !! ورغم أنها « كانت » وما زالت « تنقل » المؤن والحبوب .. !! والحقيقة أن « الحمير » تنظر إلى التاريخ .. !! تماما كما « ينظر » الناس إلى ما « فسد » من الطبيخ .. !! لكن « الحمار » يعرف تاريخياً أنه « مركوب » ..!! وأنه على أمره دائما « مغلوب » ..!! وإن كان في « بعض » الأحيان .. !! يحب أن « يحرك » فمه كأنه « يمضغ » اللَّبان .. !! ويتظاهر بأنه في « منتهى » الغباء .. !! حتى « يخدع » بتصرفاته جميع « العقلاء » .. !! وليس سُرَّا أن « الحمير » تلتزم بمنهج دقيق .. !! يتيح لها أن « تتعرف » علي خارطة « الطريق » .. !! لكنها لا « تلتزم » بهذا المنهج في « النهيق » .. !! فلكل حمار له « نهيقه » الخاص المستقل .. !! مهما « صغر » شأنه أو قَلَّ .. !! وكل « حمار » يعرف أنه مستغَل .. !! وأنه لا « يستطيع » معاملة الناس بالمِثل .. !! •• « الحمار » هو ذلك المخلوق « المغلوب » على أمره .. « الصبور » .. « القنوع » .. « الودود» .. « الخجول » .. وعندما يشتد به « الحال » وتضيق به « السَّبل » يطلق صوت منكر أسمة « النهيق » .. !! ويتوج عليه « لقب » الحمار عندما يصبح « رجلاً » مكتمل الرجولة .. !! جحشا في« مرحلة » المراهقة .. !! أما في « طفولته » الأولى « فيكون » كراً .. !! •• مسكين ذلك « المخلوق » المغلوب على أمره المسمى « الحمار » .. !! إذا ثار مسؤول على مرؤوسيه نعتهم « بالحمير » ..!! وإذا فشل « تلميذ » في إجابة سؤال وصفه المعلِّم « بالحمار » ..!! حتى أن تداول كلمة « حمار» علي سبيل « الشَّتم » والسب أصبح « شائعاً » أكثر من أي « كلمة » سب أخرى عرفها قاموس « الشتائم » في غالبية « مجتمعاتنا » العربية .. !! •• احتدم « الخلاف » بين « المطرب » شعبان عبد الرحيم .. و « المطرب » سعد الصغير بعد أن « تصارع » الاثنان على « الحمار » ..!! والحكاية وما فيها أن « كلاً » منهما متمسك بأن « الحمار » ملك له ..!! فقبل سنوات غنى « شعبولا » رحمه الله .. أغنية يقول « مطلعها » : أنا بحب « الحمار » .. !! ثم فوجئنا « بشعبولا » يتهم « سعد » بأنه قد « سرق » منه حماره ..!! أو بمعنى آخر « سرق » منه أغنيته الرائعة مع عمل بعض « التغييرات » على الأغنية .. ليغنيها « سعد » قائلا: « بحبك » يا « حمار » .. !! ولعلمك يا « حمار » .. !! أنا « بزعل » أوي لما .. حد بقولك يا « حمار » .. !! طيب يعني « المفروض » نقول إيه « للحمار » غير أنه « حمار » ..؟؟! نقوله يا « غزال » مثلا .. !! في « الحقيقة » والواقع المرير أنا بحسد « الحمار» ..!! وأقول له « يا بختك يا حمار » ..!! فقد أصبح عمالقة « الفن » الهابط « يتصارعون » لأجل « الفوز » بك ..!! وليس « هذا » كل الأمر ..!! بل إنك « أصبحت » أفضل من بني « البشر » ..!! حيث يتغنى « بإسمك » بدلا من أن يتغنى باسم « الأم » أو « الحبيبة » أو « الحبيب » .. !! •• والفنان « سعد » الصغير كان طبال « مكافح » عبر إلي عالم « الشهرة » والمال بعدما تغلب في مسابقة « الرقص » على اعتي « راقصات » الوطن العربي وقد تم « تكريمه » بمنحه وسام « روتاني » حتي يهز « ثاني » ..!! وإعطاؤه فرصة « الظهور » لمدة ساعات علي « أشهر » برنامج « فضائي » يشاهده أكثر من « 80% » من العرب الذي يحمل اسم « أوبرا الشرق » لن تستطيع آن « تغمض » عيونك ..!! والفنانة « دينا » كانت « الوحيدة » المنافسة له .. !! وطبعا « كانت » الغلبة للفنان « ......
َمْعِيَّة
#الْحَمِيرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768378