توما حميد : لا نهاية في الأفق لصراع القوى الرجعية في العراق
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد ليس هناك شك بان انتفاضة أكتوبر بكل مظاهرها التقدمية والمدنية ورفضها الواضح للسلطة السياسية في العراق، قد وجهت ضربة جدية لمكانة الإسلام السياسي في العراق وخاصة الجناح الموالي لإيران. لقد بينت بان المجتمع العراقي رغم كل ما مر به من حروب وحصار وحملات الأسلمة ومحاولات فرض التقاليد والقيم والمظاهر الطائفية والعشائرية والقومية الرجعية، بعيد جدا عن الحركات الإسلامية والقومية، والعشائرية وقيمها وتقاليدها. لقد وضحت بشكل عملي بانه مجتمع يتوق الى الحرية والمدنية والحياة المعاصرة. ان الرفض للإسلام السياسي وخاصة الحركات الموالية لإيران ليس لأنها غريبة عن الحياة المعاصرة فحسب، بل لأنها اثبتت معادتها للإنسان ولكل ما هو انساني واثبت فشلها في إدارة المجتمع وفرض أي نوع من الأمان ومن الحياة المدنية الطبيعية. في مثل هذه الوضعية يفترض ان يكون من السهل على التيار المنافس حسم السلطة لصالحه وتهميش جناح الإطار التنسيقي، ولكن هذا لم يحدث بل يبدو ان الاطار التنسيقي لايزال قوة في صراع القوى الرجعية في العراق. من الواضح بان الصراع السياسي لن يحسم ولن يفرض نوع من الاستقرار في العراق في الوقت الحاضر. ان السبب الأساسي هو ان هذا الصراع مرتبط بصراع عالمي واقليمي كبير وشرس. اذ يقف وراء جبهتي الصراع في العراق قطبان عالميان هم في صراع مرير. ان ما يعقد الامر هو ان الجناح الموالي لإيران يقف ورائه قطب هو في مرحلة صعود، في حين ان القطب الغربي هو في ازمة وفي طور التراجع. ان الأشهر القليلة القادمة ستكون حاسمة في الصراع العالمي. هذه هي الفرصة الأخيرة امام الغرب لوقف مسار بروز عالم متعدد الأقطاب. ان الحرب في أوكرانيا والحرب الاقتصادية بين روسيا والغرب دخلت مرحلة حرجة. يجب ان ينتصر أحد الأطراف، اذ لم يعد هناك فرصة للتراجع. ان هدف الغرب من اشعال الحرب في أوكرانيا كان توريط روسيا في حرب وهزيمتها عسكريا، وخلق فرصة لتدمير اقتصادها من خلال حصار اقتصادي محكم وحتى تغير النظام فيها، ولكن يبدوا ان هزيمة روسيا في أوكرانيا رغم كل جهود الغرب في دعم أوكرانيا بالكادر العسكري والمرتزقة، والمعلومات الاستخباراتية والأسلحة والأموال كان صعباً. ان ميزان الصراع العسكري يميل لصالح روسيا رغم بطئ التقدم الذي تحرزه حيث تمكنت لحد الان من افشال والتصدي والتأقلم مع كل الذي يأتي به الغرب في أوكرانيا بدون التورط في حرب مباشرة مع روسيا. وفي الوقت الذي بين الاقتصاد الروسي متانته ومرونته، نتيجة تحقيقها اكتفاء ذاتي في الطاقة والغذاء، تغوص اوروبا في ازمة اقتصادية عميقة، نتيجة قلة مصادر الطاقة ويبدو ان المستقبل القريب قاتم اذا لم يتم دحر روسيا وهو امر مستبعد. لم تتمكن اوروبا من ضمان مصادر الطاقة. رغم كل الذي يقال لا قطر ولا الجزائر ولا فنزويلا ولا أمريكا وغيرها بإمكانها سد الفراغ الذي خلقه قطع الوقود الاحفوري الروسي وخاصة الغاز عن اوروبا. لقد ارتفعت أسعار الطاقة في الغرب بمعدلات خرافية، وبدأت الكثير من الشركات بالإفلاس، وبدأت الحكومات بإنقاذ وتقديم الحزم المالية للأفراد والشركات لمواجهة ازمة الطاقة وهناك حديث جدي عن تقنين استخدام الطاقة وهي كلها أمور ستجعل مسألة التضخم أسوء وسوف تدمر الصناعة الاوربية. لقد بدأت موجة من الاعتراضات في مختلف الدول الاوربية وهناك بوادر ازمة سياسية في الغرب نابعة مما تسمى ب " ازمة تكلفة المعيشة". اذ اجبر بوريس جونسون في بريطانيا على الاستقالة وانهارت حكومة دراخي في إيطاليا وهناك ازمة حكومة في استونيا وبلغاريا وحتى في المانيا وفرنسا وغيرها، والازمة آخذة في التعمق. لقد أراد الغرب تغ ......
#نهاية
#الأفق
#لصراع
#القوى
#الرجعية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768189
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد ليس هناك شك بان انتفاضة أكتوبر بكل مظاهرها التقدمية والمدنية ورفضها الواضح للسلطة السياسية في العراق، قد وجهت ضربة جدية لمكانة الإسلام السياسي في العراق وخاصة الجناح الموالي لإيران. لقد بينت بان المجتمع العراقي رغم كل ما مر به من حروب وحصار وحملات الأسلمة ومحاولات فرض التقاليد والقيم والمظاهر الطائفية والعشائرية والقومية الرجعية، بعيد جدا عن الحركات الإسلامية والقومية، والعشائرية وقيمها وتقاليدها. لقد وضحت بشكل عملي بانه مجتمع يتوق الى الحرية والمدنية والحياة المعاصرة. ان الرفض للإسلام السياسي وخاصة الحركات الموالية لإيران ليس لأنها غريبة عن الحياة المعاصرة فحسب، بل لأنها اثبتت معادتها للإنسان ولكل ما هو انساني واثبت فشلها في إدارة المجتمع وفرض أي نوع من الأمان ومن الحياة المدنية الطبيعية. في مثل هذه الوضعية يفترض ان يكون من السهل على التيار المنافس حسم السلطة لصالحه وتهميش جناح الإطار التنسيقي، ولكن هذا لم يحدث بل يبدو ان الاطار التنسيقي لايزال قوة في صراع القوى الرجعية في العراق. من الواضح بان الصراع السياسي لن يحسم ولن يفرض نوع من الاستقرار في العراق في الوقت الحاضر. ان السبب الأساسي هو ان هذا الصراع مرتبط بصراع عالمي واقليمي كبير وشرس. اذ يقف وراء جبهتي الصراع في العراق قطبان عالميان هم في صراع مرير. ان ما يعقد الامر هو ان الجناح الموالي لإيران يقف ورائه قطب هو في مرحلة صعود، في حين ان القطب الغربي هو في ازمة وفي طور التراجع. ان الأشهر القليلة القادمة ستكون حاسمة في الصراع العالمي. هذه هي الفرصة الأخيرة امام الغرب لوقف مسار بروز عالم متعدد الأقطاب. ان الحرب في أوكرانيا والحرب الاقتصادية بين روسيا والغرب دخلت مرحلة حرجة. يجب ان ينتصر أحد الأطراف، اذ لم يعد هناك فرصة للتراجع. ان هدف الغرب من اشعال الحرب في أوكرانيا كان توريط روسيا في حرب وهزيمتها عسكريا، وخلق فرصة لتدمير اقتصادها من خلال حصار اقتصادي محكم وحتى تغير النظام فيها، ولكن يبدوا ان هزيمة روسيا في أوكرانيا رغم كل جهود الغرب في دعم أوكرانيا بالكادر العسكري والمرتزقة، والمعلومات الاستخباراتية والأسلحة والأموال كان صعباً. ان ميزان الصراع العسكري يميل لصالح روسيا رغم بطئ التقدم الذي تحرزه حيث تمكنت لحد الان من افشال والتصدي والتأقلم مع كل الذي يأتي به الغرب في أوكرانيا بدون التورط في حرب مباشرة مع روسيا. وفي الوقت الذي بين الاقتصاد الروسي متانته ومرونته، نتيجة تحقيقها اكتفاء ذاتي في الطاقة والغذاء، تغوص اوروبا في ازمة اقتصادية عميقة، نتيجة قلة مصادر الطاقة ويبدو ان المستقبل القريب قاتم اذا لم يتم دحر روسيا وهو امر مستبعد. لم تتمكن اوروبا من ضمان مصادر الطاقة. رغم كل الذي يقال لا قطر ولا الجزائر ولا فنزويلا ولا أمريكا وغيرها بإمكانها سد الفراغ الذي خلقه قطع الوقود الاحفوري الروسي وخاصة الغاز عن اوروبا. لقد ارتفعت أسعار الطاقة في الغرب بمعدلات خرافية، وبدأت الكثير من الشركات بالإفلاس، وبدأت الحكومات بإنقاذ وتقديم الحزم المالية للأفراد والشركات لمواجهة ازمة الطاقة وهناك حديث جدي عن تقنين استخدام الطاقة وهي كلها أمور ستجعل مسألة التضخم أسوء وسوف تدمر الصناعة الاوربية. لقد بدأت موجة من الاعتراضات في مختلف الدول الاوربية وهناك بوادر ازمة سياسية في الغرب نابعة مما تسمى ب " ازمة تكلفة المعيشة". اذ اجبر بوريس جونسون في بريطانيا على الاستقالة وانهارت حكومة دراخي في إيطاليا وهناك ازمة حكومة في استونيا وبلغاريا وحتى في المانيا وفرنسا وغيرها، والازمة آخذة في التعمق. لقد أراد الغرب تغ ......
#نهاية
#الأفق
#لصراع
#القوى
#الرجعية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768189
الحوار المتمدن
توما حميد - لا نهاية في الأفق لصراع القوى الرجعية في العراق!
توما حميد : المؤسسة الملكية هي الخندق الأخير للرجعية البرجوازية حول وفاة الملكة اليزابيث الثانية.
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد تمت الإطاحة بمعظم الأنظمة الملكية في أوروبا من خلال الثورات البرجوازية التي شهد بعضها صراعا عنيفا في اعقاب الثورة الصناعية. لقد وجدت البرجوازية الناشئة بان الملكية كنظام سياسي للحكم عائق امام توسع مصالحها. لذا فإن البرجوازية في اوروبا التي انتصرت في صراع استمر عدة قرون، قد اقرت بان المنصب السياسي والسلطة السياسية يجب ان لا تكون وراثية او "امتياز يمنحه الله" بل يجب ان تكون من خلال الانتخابات و"الكفاءة والأهلية". ولكن لم تطبق البرجوازية يوم من الأيام هذا المبدأ في الميدان الاقتصادي. ولكن رغم هذا تخاف البرجوازية من السلطة البرلمانية والانتخابات البرجوازية وحق التصويت العام. لان النظام الرأسمالي هو نظام طبقي مقسم الى طبقة صغيرة تملك كل شيء واغلبية معدومة، هناك دائما خطر ان تستخدم الانتخابات كوسيلة لتغير الوضع القائم والقضاء على عدم المساواة. لذا تقوم البرجوازية من بين إجراءات أخرى بالمحافظة على قوة او مؤسسة رجعية احتياطية مثل العائلة الملكية، او مجلس الشيوخ نصفه غير منتخب او المحكما العليا او حتى الجيش كسلطة سياسية نهائية للتدخل بالضد من أي تغير جذري في وقت الازمات. تحاول البرجوازية إعطاء انطباع بان المؤسسة الملكية والسلطة الملكية هي سلطة رمزية او مجموعة من المشاهير الذين يشاركون في فعاليات اجتماعية مفيدة مثل العمل الخيري الخ. تؤكد بان وظيفتها هي ان تكون رمز لوحدة البلاد والمحافظة على الهوية الوطنية وهي جزء من التقليد والارث الوطني. وقد تنظرُ حتى غالبية الجماهير في أسوأ الأحوال الى العائلة الملكية كمؤسسة غالية التكاليف، مجموعة من العاطلين عن العمل الذين يعيشون على خيرات المجتمع، ولكن في المطاف الأخير ليس لها أذى معين. ولكن بالنسبة للدول التي تعرضت للاستعمار مثل الصين والهند وافريقيا ودول الشرق الأوسط، وامريكا تعتبر العائلة الملكية في بريطانيا رمز الامبراطورية البريطانية أي رمز للنهب، والقتل الجماعي، والتميز والعبودية وحرمان الاستقلال السياسي والثقافي وانتهاك الكرامة. ان هذه المؤسسة بالنسبة للطبقة الحاكمة حتى في الدول المتقدمة مثل بريطانيا وكندا واستراليا تلعب دور مهم وهي الخندق الأخير للإبقاء على حكم البرجوازية. ان أهمية هذه المؤسسة هي أكبر الان حيث تمر الرأسمالية بأزمة متعددة الجوانب، ونشهد درجات خرافية من عدم المساواة، ويشعر القسم الأعظم من المجتمع بان الوضع الحالي غير قابل للتحمل ويزداد الغضب وتزداد المطالبة بتغيرات عميقة في النظام الاقتصادي والسياسي. تمثل العائلة الملكية رمز الإبقاء على الوضع الحالي وتقديسه. يبقى التاج الملكي شيء رمزي مادام بقي البرلمان او أي شكل حكم برجوازي اخر مقبول من قبل المجتمع، ولكن ما ان تشكل الطبقة العاملة خطر على السلطة سوف تقوم البرجوازية بإحضار المؤسسة الملكية من القصور ومن وراء اسوار القلاع المظلمة من اجل حماية حكم الطبقة الحاكمة. لذا تصرف البرجوازية جهود جبارة وتنفق الملايين من اجل اعطاء العائلة المالكة هيبة، والمحافظة على راهنيتها، أي خلق علاقة بينها والواقع الراهن للمجتمع، جعلها جزء من حياة المجتمع اليومية، وتاريخيه وثقافته وشخصيته وقيمه التي يجب المحافظة عليها. لذا تبث المراسيم المتعلقة بالعائلة الملكية بشكل يومي، تبث اخبار فعاليتها، تضع صورة الملكة على النقود الخ. تدعي الدعاية البرجوازية بان ......
#المؤسسة
#الملكية
#الخندق
#الأخير
#للرجعية
#البرجوازية
#وفاة
#الملكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768872
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد تمت الإطاحة بمعظم الأنظمة الملكية في أوروبا من خلال الثورات البرجوازية التي شهد بعضها صراعا عنيفا في اعقاب الثورة الصناعية. لقد وجدت البرجوازية الناشئة بان الملكية كنظام سياسي للحكم عائق امام توسع مصالحها. لذا فإن البرجوازية في اوروبا التي انتصرت في صراع استمر عدة قرون، قد اقرت بان المنصب السياسي والسلطة السياسية يجب ان لا تكون وراثية او "امتياز يمنحه الله" بل يجب ان تكون من خلال الانتخابات و"الكفاءة والأهلية". ولكن لم تطبق البرجوازية يوم من الأيام هذا المبدأ في الميدان الاقتصادي. ولكن رغم هذا تخاف البرجوازية من السلطة البرلمانية والانتخابات البرجوازية وحق التصويت العام. لان النظام الرأسمالي هو نظام طبقي مقسم الى طبقة صغيرة تملك كل شيء واغلبية معدومة، هناك دائما خطر ان تستخدم الانتخابات كوسيلة لتغير الوضع القائم والقضاء على عدم المساواة. لذا تقوم البرجوازية من بين إجراءات أخرى بالمحافظة على قوة او مؤسسة رجعية احتياطية مثل العائلة الملكية، او مجلس الشيوخ نصفه غير منتخب او المحكما العليا او حتى الجيش كسلطة سياسية نهائية للتدخل بالضد من أي تغير جذري في وقت الازمات. تحاول البرجوازية إعطاء انطباع بان المؤسسة الملكية والسلطة الملكية هي سلطة رمزية او مجموعة من المشاهير الذين يشاركون في فعاليات اجتماعية مفيدة مثل العمل الخيري الخ. تؤكد بان وظيفتها هي ان تكون رمز لوحدة البلاد والمحافظة على الهوية الوطنية وهي جزء من التقليد والارث الوطني. وقد تنظرُ حتى غالبية الجماهير في أسوأ الأحوال الى العائلة الملكية كمؤسسة غالية التكاليف، مجموعة من العاطلين عن العمل الذين يعيشون على خيرات المجتمع، ولكن في المطاف الأخير ليس لها أذى معين. ولكن بالنسبة للدول التي تعرضت للاستعمار مثل الصين والهند وافريقيا ودول الشرق الأوسط، وامريكا تعتبر العائلة الملكية في بريطانيا رمز الامبراطورية البريطانية أي رمز للنهب، والقتل الجماعي، والتميز والعبودية وحرمان الاستقلال السياسي والثقافي وانتهاك الكرامة. ان هذه المؤسسة بالنسبة للطبقة الحاكمة حتى في الدول المتقدمة مثل بريطانيا وكندا واستراليا تلعب دور مهم وهي الخندق الأخير للإبقاء على حكم البرجوازية. ان أهمية هذه المؤسسة هي أكبر الان حيث تمر الرأسمالية بأزمة متعددة الجوانب، ونشهد درجات خرافية من عدم المساواة، ويشعر القسم الأعظم من المجتمع بان الوضع الحالي غير قابل للتحمل ويزداد الغضب وتزداد المطالبة بتغيرات عميقة في النظام الاقتصادي والسياسي. تمثل العائلة الملكية رمز الإبقاء على الوضع الحالي وتقديسه. يبقى التاج الملكي شيء رمزي مادام بقي البرلمان او أي شكل حكم برجوازي اخر مقبول من قبل المجتمع، ولكن ما ان تشكل الطبقة العاملة خطر على السلطة سوف تقوم البرجوازية بإحضار المؤسسة الملكية من القصور ومن وراء اسوار القلاع المظلمة من اجل حماية حكم الطبقة الحاكمة. لذا تصرف البرجوازية جهود جبارة وتنفق الملايين من اجل اعطاء العائلة المالكة هيبة، والمحافظة على راهنيتها، أي خلق علاقة بينها والواقع الراهن للمجتمع، جعلها جزء من حياة المجتمع اليومية، وتاريخيه وثقافته وشخصيته وقيمه التي يجب المحافظة عليها. لذا تبث المراسيم المتعلقة بالعائلة الملكية بشكل يومي، تبث اخبار فعاليتها، تضع صورة الملكة على النقود الخ. تدعي الدعاية البرجوازية بان ......
#المؤسسة
#الملكية
#الخندق
#الأخير
#للرجعية
#البرجوازية
#وفاة
#الملكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768872
الحوار المتمدن
توما حميد - المؤسسة الملكية هي الخندق الأخير للرجعية البرجوازية! حول وفاة الملكة اليزابيث الثانية.