الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد علي : كيف يمكن الخلاص من الدين الوقح اصلاً
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي مما لاشك فيه ان الاغلبية الساحقة من المتأسلمين من كافة الامم و القوميات لم يعلمو مضمون الدين الاسلامي و اسسه و مبادئه الرئيسية و الاصلية و ما حدث له من التغييرات السطحية و الجذرية نتيجة مرور الزمن و المؤثرات و المراحل المتتالية الغابرة منها و الحديثة عليه وعبر تاريخه الكالح. فان الاسلام دينا كان ام ما يدعيه البعض بما يحمل من انه الفلسفة و ان كانت غير الحقيقية و هي السطحية النابعة من تاثيرات الفلسفات القديمة كانت ام من نتاجات بحر الفلسفة اليونانية و كيفية الاستفادة من الميثولوجيا القديمة الواردة الينا، و الاخطر كيفية ادعاء الاسلام بتبعية الفلاسفة الحقيقيين الى الدين الاسلامي دون اي برهان. السؤال المهم هنا ، ان كان التاسلم دون ارادة من ينتمي اليه و كان دوما وفق ولادة الشخص في اسرة مسلمة متوارثة لديانتها وراثيا ابا عن جد دون اي نقاش او راي لمن يُرمى منذ ولادته في هذا البحر المتلاطم من دين و ايديولوجيا و شبه فلسفة و واقع خيالي و حتى تحزب و سياسة في عمر لا يتجاوز سبع سنوات. يمكن ان يكون الامر طبيعيا لاصحاب هذا الدين و حامليه منذ صدوره في واقع و ضرورة تاريخية و جغرافية ماساوية من العدم و القحط و الفقر المعدم و من اجل مصلحة مصيرية عامة و لمجموعة لم تمتلك مصادر العيش و بفضله تصدر الامم امكانية و حتى وجودا بعد حين، و تمكنوا على حساب الاخر قدرة و كيانا و وجودا، فان اتباع ما ورثوه اقتنعوا به و هم مغمضو العيون، و ان قاوموا بكل ما لديهم من قوة فهذا لا يحتاج للسؤال عما حملوا من قبل، لا بل الادهى في الامر فانهم اعتبروا هذا الذي سموه دينا و هو تنظيم و تجمع حامل لفكر وقح و اعتبرون هدية بشرية باسم الاله اليهم، فالسؤال هنا الى غيرهم، ان لم يكن التوريث ما يفيد حياتهم في اي جانب، لماذا البقاء عليه و عدم تركه، لا بل الدفاع المستميت عنه من اجل لا شيء. من الامم التي لم تستفد منه بل تضرر به كيانا و تاريخا و حغرافيا و مصيرا و في مقدمتهم الكورد. و الخيال و الخدهة و الكذب اجتمع في تشكيل فكر و ايديولوجيا و هو ما اجبر الكورد دون علمهم عل الغباء العقلي جراء عدم التفكير في موقعهم من ما يحملون و تناسي ما كان عليه اجدادهم و التفاخر بما هم اصبحواعليه حتى و ان كانوا على غير اصلهم و جذرهم و هم يسيرون على الخطا المستمر و لمئات السنين و لحد اللحظة. فهل يمكن ان يدرك الكورد بانفسهم و معهم الامم الاخرى يوما حجم الخطا الذي وقعوا فيه و ساروا عليه الاف السنين. يمكن ان يسال اي مفكر ببساطة عن كيف و متى يمكن اصلاح مسار العمل و المسيرة لتغيير الخطا الذي فُرض عليهم بالترهيب و الترغيب و غيٌر حياتهم و شل تفكيرهم الحقيقي الصحيح . انه من شان النخبة المثقفة الجريئة المتفهمة لحقيقة الامر المصيري و العقلية النادرة التي يمكن ان تستوضح الخطا لمن اخطا و لم يعلم بنفسه و خطاه لا بل يعاند في دفاعه القاتل ليبقى على خطأه و يستمر فيه دون هوادة. فاعتقد بان العمل الصحيح في هذا المنوال يحتاج الى مصارحة مكشوفة و علنية دون خوف او تردد و يحتاج اولا لبيان الخط و توضحيه للجميعا، و من ثم كيف يمكن ان تكون هناك قوة مادية و معنوية مساندة لتصحيح الامر و لاستنهاض العقلية و تجاوز الموانع التي خلقتها الذات الغبية قبل اصحاب المصالح الاخرى و الغادرة للامم بدوافع مصلحية و من اجل معيشتها و انقاذ نفسها من الجوع و القحط على حساب الاخر. لقد سار الامر الاف السنين هكذا و اصبح ما يمكن توضيحه من الحقيقة للعقلية التي سادت من اصعب الامور، فهذا يحتاج لوقت و عمل و جهد و امكانية هائلة، لان اصبح وراء استمرار الخطا قوى هائل ......
#يمكن
#الخلاص
#الدين
#الوقح
#اصلاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767568
عباس علي العلي : المنقذ التاريخي أوهام الخلاص وظنون العقل التأملي ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي صورة المنقذ الذي يأتي في أخر الزمن فكرة قديمة قدم الإنسانية فهي لا بدعة دينية ولا نظرة فلسفية أبدا إنها أحدى نتائج حلم آدم الأرضي عندما فشل في التكيف مع الواقع الجديد وعدم قدرته على العودة لسالف المكان والزمان ، فصار يحلم بالعودة بواسطة المنقذ الذي يأت عندما لا يجد طريقا مهيأ ومعبدا للعودة للجنة وأنه يستند بذلك لقاعدة إيمانية أن البقاء كما في العهد إلى أجل وبالتالي فهو محكوم والرب بهذا العقد الأساسي ، عقد الزمن الذي لا بد أن يكون في وقت ما ، وحيث أن التاريخ الحقيقي له بدأ من أول حركة أبتدأ بها على الكرة الأرضية، فمن المحتم يكون أخر الزمن وليس أخر لحظة منه هي الفترة التي تسبق وترافق العودة للجنة، حينما يختفي الزمن الأرضي ويبدأ تاريخ جديد لذا أمن الجميع أن موعد الإنقاذ هو أخر الزمان .إذا فكرة المخلص المنتظر واحدة من الأفكار الإنسانية التي ما أنفك الكثيرون في رجاء أنتظارها كحل لإشكاليات الوجود، ويعدون الأمر هو نتيجة منطقية لأنتشار ظاهرة عدم التوازن بين واقع الإنسان الراهن وبين ضروريات العدل، وإعادة تموضعه في منظومة ترتكز على المساواة والتساوي المطلق المنشود، هذه الظاهرة في التفكير البشري وخاصة فيما يتعلق منها بوعي الإنسان الذي تصنعه فكرة الدين، وتتناغم مع حلمه بعالم يسوده الأمان والأستقرار وتخفيف حدة التفاوت بين أفراده، جذرت في العقول فكرة الأنتظار لهذه اللحظة التأريخية، والصبر على تحمل نتائج خطأ الأخر وخطيئته في محاولة منه لأستيعاب وأحتواء العجز الذاتي عن مقاومة كل أشكال الانحراف والتزييف والقهر.وهذا ما جعل من الفكرة كشكل عام واحدة من عناصر التخريب والتسويف وفقدان الإنسان القدرة على التحدي والعجز عن خلق حالة نهوض مستمر له في عالم لا يؤمن أصلا بالمجهول المنتظر، بقدر ما يؤمن بالحقائق الواقعية والمنطق العملي للبقاء، فكرة المهدوية بحقيقتها الجوهرية ليست أنتظارا للمجهول القادم أذن على أفتراض صحة الإيمان بها، بل خلق حالة وعي يومي وتفصيلي وممارسة لا تنقطع من أننا يجب أن نكون عنصرا خالقا لها وموجدا لمعطياتها ومقدمتها العملية، وأول الطريق أن يجعل كل منا من نفسه مهدي لنفسه ومخلص لها من أثام الظلم الذاتي أبتدأ، فسر المهدوية هو سر خلاص الإنسان من حالة الظلم لنفسه ومنها للغير، حتى يستطيع أن ينشر العدل والإحسان ويحيي قيمة الإنسان المصلح في واقعه قبل أن ينتظر من يصلح له حاله.البعض من النظريات أثبتت فشلها بالتوقيت وربطها بأحداث ما معتمدا على قراءة أما نصية خاصة أو لتنظيرات تستمد روحها من نص وبالتالي فمسألة الربط هذه أضعفت كثيرا من كونية الحدث كما أضعفت الإيمان بالفكرة أساسا ، فلجأت للتورية والتمويه والتأويل كما حدث فبي تاريخ قريب لنا التاريخ الإسلامي والمسيحي التوراتي، لكن تبقى الحياة مستمرة تعتمد على الفعل وردة الفعل وتنساق لناموس طبيعي وسنة تأريخية تتحكم بمجريات الفعل الإنساني، دون تعليق الأمر على ظاهرة المنقذ وخاصة إذا تجردنا من حشر العقيدة في كل تفصيل مادي أو علمي .لله يطلب من الإنسان العمل والكدح والتعالي عن حيوانيته الطبيعية من خلال الإيمان برسالته الأولى وهي إعمار الأرض وإخراج زينتها، ولو فعل كما أمره الله لم يعد للحلم هذا مكان في تفكيره، لأن الله سيفتح بركات كل شيء كما في العهد الأول، فوق هذا أن الله كذلك ومن جانب الألتزام الثاني كتب على نفسه الرحمة في أن يخلقهم لأجلها، والرحمة ليست شرطا أن تكون العودة للجنة ولكن تهيئة أسبابها للعودة الفردية بموجب قاعدة العمل والإخلاص والخيرية في التعاطي الوجودي، أما فكرة الأنتقال الجماعي كما يصورها الإنسان ......
#المنقذ
#التاريخي
#أوهام
#الخلاص
#وظنون
#العقل
#التأملي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767731
عباس علي العلي : المنقذ التاريخي أوهام الخلاص وظنون العقل التأملي ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إذا الفكرة مع الإيمان بالنصوص الدينية أو إبعادها عن رسم الصورة لا تتعدى حلم قديم توافقت عليه البشرية بعدما وجدت في جذور الفطرة روحية الإيمان الأولى المعلقة بالسماء من حيث لا تعلم، وتوقها المضطرد للحاق بالرب فوق على أمل تحقيق الصورة المثالية المطلقة للحياة السرمدية الأبدية، التي تعط الإنسان حدود تمتع لا يمكن أن يجد مثيلا لها في الأرض، أو يتصور أن ذلك من الممكنات ،وبدأ يبني على هذا الحلم فكرة وإشارة كل أمالها من خلال توثيق الحلم وإدراجه في النص الذي وافق الظاهر الإنساني في البناء دون أن يوافقها في القصد، الفكرة القرآنية الخاصة بالمنقذ لا تتناول شخصية محددة بل تتناول حالة تتوقف عندها تغيرات في الملامح السلوكية للمجتمع عندما يرث الأرض العباد الصالحون، وهي نتيجة متوقعة من الصراع بين الخير والشر، وبالتالي الفكرة لا تتكلم عن منقذ بل تتكلم عن حالة تاريخية بانتصار منهج الله وطريقته في الحياة عندما يكون للعنصر الإيجابي الوجود القائد المتفرد بالحق وسلطانه، عندها سيصبح عالم الفضيلة والمثالية ممكن فتنزل إرادة الله في فتح بركات كل شيء ويصبح الوجود الحالي من سنخ الوجود الأخروي، ويكون الأنتقال أيضا فرديا بالمرحلة الأولى وجماعيا عندما تتحقق كلمة الرب الأولى وتنتهي مفاعيل علة الخلق الأبدية .إن من أسباب شيوع الظاهرة وتفاقهما في الفكر الديني لها علل تاريخية وعقائدية من خلال ربط الظاهرة بالمظاهر التي يمكن أن تكون عوارض واقعية تنشأ في ظل نظام كوني لا يمكنه نكرانها، ولا يمكن القبول بها على أنها معجز تاريخي مثل الزلازل والنار التي تخرج من المشرق والصيحة في السماء وغيرها من الأحدث التي جعلت مواقيت ومواعيد للظهور، الهدف من إشاعة الفكرة أساسا هو جعل الإنسان مترقب حائر يخضع في تقدير وتدبير الحوادث لعقلية تسعى للسيطرة والتوجيه من خلال فرز المجتمع إلى مؤمن بالفكرة، وبالتالي منحه صفة الإيمان بالله وفكرة أخرى لا يتم وصفها كذلك، وهنا يسهل على الفئة المتسلطة أن تعبئ أنصارها بسلسلة من التحليلات والتخريجات التي تقود إلى السلبية من حركة الزمن وعادة الواقع والتشبث بالرأي التأويلي دون الوعي بأصلية النص وقدرته على أن يعبر الفكرة الموهومة .نجد أن الفكرة تنمو في البيئة التي تصاب بالإحباط وبعدم القدرة على الوعي بالوعي ومن ثم الوعي بالوجود، وهنا يصبح نشر الفكرة تبرير للعجز وتخاذل عن نصرة النفس التي هي أساس طبيعي وتمهيدي لطلب النصرة من الله حسب النص الديني الإسلامي، بالطريقة هذا على المؤمن الإسلامي أن يربط الانتظار بواقعه مما يحده من العمل الحر والخروج عن قدسية البناء النصي، لأنه لا يعلم بالتحديد أولا في أي لحظة الخروج، وقد يكون في زمنها وبالتالي سيواجه بفضيحة سطرها مخترع ومروج الفكرة، أو أن المنقذ والذي هو حسب الزعم حاضر غائب سيتدخل بشكل فردي للانتقام ممن حاول الخروج على الرأي التأويلي ويناصر داع الانتظار، وبكلا الحالين يتحول الدين من ممارسة عقلية تحرر العقل من سطوة الواقع المادي الجسدي إلى إدخاله في سجن أكثر ضيقا وأقل حرية ليوافي أصل الفكرة التي من المحبذ بل المأمور بها شرعا أن تكون من أركان الدين الأساسية .هذا الرأي لا يعني أبدا أن ننفي فكرة المنقذ وضرورتها الواقعية على الإنسان، ولكن نفترق في القراءة على مخارج الفكرة وتصورها عقليا عن المتاح من تفسير وتأويل، نعم يحتاج الإنسان للحظة محاسبة مفصلية ويحتاج أيضا لرقيب يترقب سلوكه وكأنه حاضر غائب طالما أنه مأمور بالحساب في الدنيا قبل الأخرة (حاسب نفسك قبل أن تحاسب)، لكن هذا لا يعني تعطيل مدركات الإنسان بالزمن والتوقف في كل صغيرة وكب ......
#المنقذ
#التاريخي
#أوهام
#الخلاص
#وظنون
#العقل
#التأملي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767732