عماد علي : كيف يمكن الخلاص من الدين الوقح اصلاً
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي مما لاشك فيه ان الاغلبية الساحقة من المتأسلمين من كافة الامم و القوميات لم يعلمو مضمون الدين الاسلامي و اسسه و مبادئه الرئيسية و الاصلية و ما حدث له من التغييرات السطحية و الجذرية نتيجة مرور الزمن و المؤثرات و المراحل المتتالية الغابرة منها و الحديثة عليه وعبر تاريخه الكالح. فان الاسلام دينا كان ام ما يدعيه البعض بما يحمل من انه الفلسفة و ان كانت غير الحقيقية و هي السطحية النابعة من تاثيرات الفلسفات القديمة كانت ام من نتاجات بحر الفلسفة اليونانية و كيفية الاستفادة من الميثولوجيا القديمة الواردة الينا، و الاخطر كيفية ادعاء الاسلام بتبعية الفلاسفة الحقيقيين الى الدين الاسلامي دون اي برهان. السؤال المهم هنا ، ان كان التاسلم دون ارادة من ينتمي اليه و كان دوما وفق ولادة الشخص في اسرة مسلمة متوارثة لديانتها وراثيا ابا عن جد دون اي نقاش او راي لمن يُرمى منذ ولادته في هذا البحر المتلاطم من دين و ايديولوجيا و شبه فلسفة و واقع خيالي و حتى تحزب و سياسة في عمر لا يتجاوز سبع سنوات. يمكن ان يكون الامر طبيعيا لاصحاب هذا الدين و حامليه منذ صدوره في واقع و ضرورة تاريخية و جغرافية ماساوية من العدم و القحط و الفقر المعدم و من اجل مصلحة مصيرية عامة و لمجموعة لم تمتلك مصادر العيش و بفضله تصدر الامم امكانية و حتى وجودا بعد حين، و تمكنوا على حساب الاخر قدرة و كيانا و وجودا، فان اتباع ما ورثوه اقتنعوا به و هم مغمضو العيون، و ان قاوموا بكل ما لديهم من قوة فهذا لا يحتاج للسؤال عما حملوا من قبل، لا بل الادهى في الامر فانهم اعتبروا هذا الذي سموه دينا و هو تنظيم و تجمع حامل لفكر وقح و اعتبرون هدية بشرية باسم الاله اليهم، فالسؤال هنا الى غيرهم، ان لم يكن التوريث ما يفيد حياتهم في اي جانب، لماذا البقاء عليه و عدم تركه، لا بل الدفاع المستميت عنه من اجل لا شيء. من الامم التي لم تستفد منه بل تضرر به كيانا و تاريخا و حغرافيا و مصيرا و في مقدمتهم الكورد. و الخيال و الخدهة و الكذب اجتمع في تشكيل فكر و ايديولوجيا و هو ما اجبر الكورد دون علمهم عل الغباء العقلي جراء عدم التفكير في موقعهم من ما يحملون و تناسي ما كان عليه اجدادهم و التفاخر بما هم اصبحواعليه حتى و ان كانوا على غير اصلهم و جذرهم و هم يسيرون على الخطا المستمر و لمئات السنين و لحد اللحظة. فهل يمكن ان يدرك الكورد بانفسهم و معهم الامم الاخرى يوما حجم الخطا الذي وقعوا فيه و ساروا عليه الاف السنين. يمكن ان يسال اي مفكر ببساطة عن كيف و متى يمكن اصلاح مسار العمل و المسيرة لتغيير الخطا الذي فُرض عليهم بالترهيب و الترغيب و غيٌر حياتهم و شل تفكيرهم الحقيقي الصحيح . انه من شان النخبة المثقفة الجريئة المتفهمة لحقيقة الامر المصيري و العقلية النادرة التي يمكن ان تستوضح الخطا لمن اخطا و لم يعلم بنفسه و خطاه لا بل يعاند في دفاعه القاتل ليبقى على خطأه و يستمر فيه دون هوادة. فاعتقد بان العمل الصحيح في هذا المنوال يحتاج الى مصارحة مكشوفة و علنية دون خوف او تردد و يحتاج اولا لبيان الخط و توضحيه للجميعا، و من ثم كيف يمكن ان تكون هناك قوة مادية و معنوية مساندة لتصحيح الامر و لاستنهاض العقلية و تجاوز الموانع التي خلقتها الذات الغبية قبل اصحاب المصالح الاخرى و الغادرة للامم بدوافع مصلحية و من اجل معيشتها و انقاذ نفسها من الجوع و القحط على حساب الاخر. لقد سار الامر الاف السنين هكذا و اصبح ما يمكن توضيحه من الحقيقة للعقلية التي سادت من اصعب الامور، فهذا يحتاج لوقت و عمل و جهد و امكانية هائلة، لان اصبح وراء استمرار الخطا قوى هائل ......
#يمكن
#الخلاص
#الدين
#الوقح
#اصلاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767568
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي مما لاشك فيه ان الاغلبية الساحقة من المتأسلمين من كافة الامم و القوميات لم يعلمو مضمون الدين الاسلامي و اسسه و مبادئه الرئيسية و الاصلية و ما حدث له من التغييرات السطحية و الجذرية نتيجة مرور الزمن و المؤثرات و المراحل المتتالية الغابرة منها و الحديثة عليه وعبر تاريخه الكالح. فان الاسلام دينا كان ام ما يدعيه البعض بما يحمل من انه الفلسفة و ان كانت غير الحقيقية و هي السطحية النابعة من تاثيرات الفلسفات القديمة كانت ام من نتاجات بحر الفلسفة اليونانية و كيفية الاستفادة من الميثولوجيا القديمة الواردة الينا، و الاخطر كيفية ادعاء الاسلام بتبعية الفلاسفة الحقيقيين الى الدين الاسلامي دون اي برهان. السؤال المهم هنا ، ان كان التاسلم دون ارادة من ينتمي اليه و كان دوما وفق ولادة الشخص في اسرة مسلمة متوارثة لديانتها وراثيا ابا عن جد دون اي نقاش او راي لمن يُرمى منذ ولادته في هذا البحر المتلاطم من دين و ايديولوجيا و شبه فلسفة و واقع خيالي و حتى تحزب و سياسة في عمر لا يتجاوز سبع سنوات. يمكن ان يكون الامر طبيعيا لاصحاب هذا الدين و حامليه منذ صدوره في واقع و ضرورة تاريخية و جغرافية ماساوية من العدم و القحط و الفقر المعدم و من اجل مصلحة مصيرية عامة و لمجموعة لم تمتلك مصادر العيش و بفضله تصدر الامم امكانية و حتى وجودا بعد حين، و تمكنوا على حساب الاخر قدرة و كيانا و وجودا، فان اتباع ما ورثوه اقتنعوا به و هم مغمضو العيون، و ان قاوموا بكل ما لديهم من قوة فهذا لا يحتاج للسؤال عما حملوا من قبل، لا بل الادهى في الامر فانهم اعتبروا هذا الذي سموه دينا و هو تنظيم و تجمع حامل لفكر وقح و اعتبرون هدية بشرية باسم الاله اليهم، فالسؤال هنا الى غيرهم، ان لم يكن التوريث ما يفيد حياتهم في اي جانب، لماذا البقاء عليه و عدم تركه، لا بل الدفاع المستميت عنه من اجل لا شيء. من الامم التي لم تستفد منه بل تضرر به كيانا و تاريخا و حغرافيا و مصيرا و في مقدمتهم الكورد. و الخيال و الخدهة و الكذب اجتمع في تشكيل فكر و ايديولوجيا و هو ما اجبر الكورد دون علمهم عل الغباء العقلي جراء عدم التفكير في موقعهم من ما يحملون و تناسي ما كان عليه اجدادهم و التفاخر بما هم اصبحواعليه حتى و ان كانوا على غير اصلهم و جذرهم و هم يسيرون على الخطا المستمر و لمئات السنين و لحد اللحظة. فهل يمكن ان يدرك الكورد بانفسهم و معهم الامم الاخرى يوما حجم الخطا الذي وقعوا فيه و ساروا عليه الاف السنين. يمكن ان يسال اي مفكر ببساطة عن كيف و متى يمكن اصلاح مسار العمل و المسيرة لتغيير الخطا الذي فُرض عليهم بالترهيب و الترغيب و غيٌر حياتهم و شل تفكيرهم الحقيقي الصحيح . انه من شان النخبة المثقفة الجريئة المتفهمة لحقيقة الامر المصيري و العقلية النادرة التي يمكن ان تستوضح الخطا لمن اخطا و لم يعلم بنفسه و خطاه لا بل يعاند في دفاعه القاتل ليبقى على خطأه و يستمر فيه دون هوادة. فاعتقد بان العمل الصحيح في هذا المنوال يحتاج الى مصارحة مكشوفة و علنية دون خوف او تردد و يحتاج اولا لبيان الخط و توضحيه للجميعا، و من ثم كيف يمكن ان تكون هناك قوة مادية و معنوية مساندة لتصحيح الامر و لاستنهاض العقلية و تجاوز الموانع التي خلقتها الذات الغبية قبل اصحاب المصالح الاخرى و الغادرة للامم بدوافع مصلحية و من اجل معيشتها و انقاذ نفسها من الجوع و القحط على حساب الاخر. لقد سار الامر الاف السنين هكذا و اصبح ما يمكن توضيحه من الحقيقة للعقلية التي سادت من اصعب الامور، فهذا يحتاج لوقت و عمل و جهد و امكانية هائلة، لان اصبح وراء استمرار الخطا قوى هائل ......
#يمكن
#الخلاص
#الدين
#الوقح
#اصلاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767568
الحوار المتمدن
عماد علي - كيف يمكن الخلاص من الدين الوقح اصلاً
بير رستم : هل فعلاً يمكن أن يتفق النظامين السوري والتركي؟
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أورد موقع "الحدث السوري" ونقلاً عن صحيفة "إزفستيا" الروسية الخبر التالي؛ أن رئيس لجنة العلاقات الدولية في "مجلس الشعب" التابع للنظام السوري بطرس المرجان، قال "إنه من أجل التقارب (مع تركيا) يجب على أنقرة إنهاء وجودها العسكري في شمال سوريا، إضافة إلى سحب دعمها للتشكيلات العسكرية الموجودة هناك (في إشارة إلى فصائل الجيش الوطني).إن الخبر المذكور مع ما نشرها وكالة سبوتنيك الروسية من أن أنقرة طلبت من أعضاء الإئتلاف الوطني الغير حاصلين على الجنسية التركية مغادرة البلاد قبل نهاية العام الحالي، وبالرغم من نفي رئيس الإئتلاف؛ "سالم المسلط" وتكذيبه للخبر اليوم، إلا أن ذلك يكشف عن حقيقة بأن الروس يمارسون ضغطهم على الطرفين؛ السوري والتركي للوصول إلى اتفاق ما تريحهم في الجبهة السورية وتعطيهم بعض الزخم -ولو سياسياً- ليقولوا للداخل الروسي ولحلفائهم الإقليميين بفاعلية الدور الروسي وخاصةً مع أنباء خسائرهم على الجبهة الأوكرانية.لكن هل يمكن فعلاً تحقيق ذاك الشرطين واللذين يطالب به النظام الأتراك الالتزام به وتنفيذه، باعتقادي من الصعب -إن لم نقل من الاستحالة- تطبيقهما على الأرضي الظروف الحالية ودون ضمانات أو بالأحرى صفقات ومكاسب سياسية لتركيا وهي الأحوج لها مع ما ينتظر أردوغان وحكومة العدالة والتنمية من استحقاق انتخابي حيث إعطاء النظام السوري تلك المستحقات يعني سقوط مزري لتركيا ومشروعها الإخواني وبالتالي خسارة كل شيء وهذا مرفوض سياسياً فتركيا أردوغان بحاجة لأي انتصار سياسي أو عسكري "أمني" أو على الأقل اقتصادي ليقنع الناخب التركي أن يجدد العهد له.وبالتالي لا نعتقد أن يكون هناك تحقيق تقارب سريع بين النظامين التركي والسوري، إلا في حالة واحدة؛ ألا وهي موافقة الأمريكان على مشروع يضمن لهم مصالحهم بالمنطقة وذلك من خلال الاتفاق على حل سياسي برعاية دولية إقليمية وهذه قلناها عشرات المرات، إذا حقاً تريدون الوصول لحل نهائي وجذري، فما عليكم إلا أن تجمعوا الأطراف والقوى الثلاث والتي تتحكم بمناطق نفوذ على الأرض -ونقصد النظام والمعارضة والإدارة الذاتية- والتوافق على مشروع يخدم مصالحهم ومصالح من يرعاهم من قوى إقليمية ودولية.باختصار شديد نقول؛ بأن لا تركيا سوف تطرد المعارضة، كما نشر مؤخراً ولا الروس والإيرانيين سوف يتخلون عن النظام ولا الأمريكان سيتركون المنطقة ويتخلون عن قسد، فهؤلاء جميعاً لهم مصالحهم بالإبقاء على تلك "الشراكات" ولذلك ولكي نضع حقاً نهاية للمقتلة والكارثة السورية، ليس علينا إلا القبول بالشراكة الوطنية والتي تحقق توازناً وطنياً بين كل مكونات سوريا ودون ذلك يعني المزيد من الحروب والأزمات والصراعات الداخلية والإقليمية.بالمناسبة وبالرغم من كل الحكي السابق عن أن "الأنظمة الغاصبة لكردستان يمكن أن يختلفوا على كل شيء ألا في الملف الكردي يتفقون" وهو صحيح بالعموم، لكن حتى في هذه النقطة لا يمكن للنظامين السوري والتركي أن يتفقا، ليس لأن السوري يدعم الكردستاني كما يحاول البعض تسويقه لأسبابهم الخاصة، بل لأن الأمريكان يقفون عائقاً في طريق ذاك الاتفاق بين أنقرة ودمشق حيث لها مصالحها -أمريكا- لاعطاء الكرد دور سياسي وذلك على غرار ما فعل الإنكليز مع العرب إبان الحربين العالميتين في بدايات القرن السابق. ......
#فعلاً
#يمكن
#يتفق
#النظامين
#السوري
#والتركي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768491
#الحوار_المتمدن
#بير_رستم أورد موقع "الحدث السوري" ونقلاً عن صحيفة "إزفستيا" الروسية الخبر التالي؛ أن رئيس لجنة العلاقات الدولية في "مجلس الشعب" التابع للنظام السوري بطرس المرجان، قال "إنه من أجل التقارب (مع تركيا) يجب على أنقرة إنهاء وجودها العسكري في شمال سوريا، إضافة إلى سحب دعمها للتشكيلات العسكرية الموجودة هناك (في إشارة إلى فصائل الجيش الوطني).إن الخبر المذكور مع ما نشرها وكالة سبوتنيك الروسية من أن أنقرة طلبت من أعضاء الإئتلاف الوطني الغير حاصلين على الجنسية التركية مغادرة البلاد قبل نهاية العام الحالي، وبالرغم من نفي رئيس الإئتلاف؛ "سالم المسلط" وتكذيبه للخبر اليوم، إلا أن ذلك يكشف عن حقيقة بأن الروس يمارسون ضغطهم على الطرفين؛ السوري والتركي للوصول إلى اتفاق ما تريحهم في الجبهة السورية وتعطيهم بعض الزخم -ولو سياسياً- ليقولوا للداخل الروسي ولحلفائهم الإقليميين بفاعلية الدور الروسي وخاصةً مع أنباء خسائرهم على الجبهة الأوكرانية.لكن هل يمكن فعلاً تحقيق ذاك الشرطين واللذين يطالب به النظام الأتراك الالتزام به وتنفيذه، باعتقادي من الصعب -إن لم نقل من الاستحالة- تطبيقهما على الأرضي الظروف الحالية ودون ضمانات أو بالأحرى صفقات ومكاسب سياسية لتركيا وهي الأحوج لها مع ما ينتظر أردوغان وحكومة العدالة والتنمية من استحقاق انتخابي حيث إعطاء النظام السوري تلك المستحقات يعني سقوط مزري لتركيا ومشروعها الإخواني وبالتالي خسارة كل شيء وهذا مرفوض سياسياً فتركيا أردوغان بحاجة لأي انتصار سياسي أو عسكري "أمني" أو على الأقل اقتصادي ليقنع الناخب التركي أن يجدد العهد له.وبالتالي لا نعتقد أن يكون هناك تحقيق تقارب سريع بين النظامين التركي والسوري، إلا في حالة واحدة؛ ألا وهي موافقة الأمريكان على مشروع يضمن لهم مصالحهم بالمنطقة وذلك من خلال الاتفاق على حل سياسي برعاية دولية إقليمية وهذه قلناها عشرات المرات، إذا حقاً تريدون الوصول لحل نهائي وجذري، فما عليكم إلا أن تجمعوا الأطراف والقوى الثلاث والتي تتحكم بمناطق نفوذ على الأرض -ونقصد النظام والمعارضة والإدارة الذاتية- والتوافق على مشروع يخدم مصالحهم ومصالح من يرعاهم من قوى إقليمية ودولية.باختصار شديد نقول؛ بأن لا تركيا سوف تطرد المعارضة، كما نشر مؤخراً ولا الروس والإيرانيين سوف يتخلون عن النظام ولا الأمريكان سيتركون المنطقة ويتخلون عن قسد، فهؤلاء جميعاً لهم مصالحهم بالإبقاء على تلك "الشراكات" ولذلك ولكي نضع حقاً نهاية للمقتلة والكارثة السورية، ليس علينا إلا القبول بالشراكة الوطنية والتي تحقق توازناً وطنياً بين كل مكونات سوريا ودون ذلك يعني المزيد من الحروب والأزمات والصراعات الداخلية والإقليمية.بالمناسبة وبالرغم من كل الحكي السابق عن أن "الأنظمة الغاصبة لكردستان يمكن أن يختلفوا على كل شيء ألا في الملف الكردي يتفقون" وهو صحيح بالعموم، لكن حتى في هذه النقطة لا يمكن للنظامين السوري والتركي أن يتفقا، ليس لأن السوري يدعم الكردستاني كما يحاول البعض تسويقه لأسبابهم الخاصة، بل لأن الأمريكان يقفون عائقاً في طريق ذاك الاتفاق بين أنقرة ودمشق حيث لها مصالحها -أمريكا- لاعطاء الكرد دور سياسي وذلك على غرار ما فعل الإنكليز مع العرب إبان الحربين العالميتين في بدايات القرن السابق. ......
#فعلاً
#يمكن
#يتفق
#النظامين
#السوري
#والتركي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768491
الحوار المتمدن
بير رستم - هل فعلاً يمكن أن يتفق النظامين السوري والتركي؟
علي ابوحبله : لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي -الجدار الحديدي – نحن والعرب- فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي "الجدار الحديدي – نحن والعرب"فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟علي ابو حبلةعقب كل انتخابات للكنيست ينتظر الفلسطينيين وكذا العرب على امل بتغيير في السياسه الاسرائيليه بتغير الحكومه في اسرائيل لكن وعقب كل انتخابات للكنيست يعقبها تشكيل حكومة جديده اخرها حكومة ب بينت لابيد فماذا تغير .. تشدد في المواقف وتنكر للحقوق ورفض تحقيق لرؤيا الدولتين والنهج والمخطط والمشروع نفسه ان لم يكن بصورة أكثر حده جميعهم على خطى وفكر جابتونسكي وهم على نفس الفكر والنهج " كتب جابوتنسكي مقاله الأول "الجدار الحديدي – نحن والعرب" في 4/11/1923م ليعلن أنه لا يمكن اقناع العرب بوجود الدولة اليهودية في فلسطين إلا باستخدام القوة والبقاء على استعداد لاستخدام القوة وهو ما أسماه الجدار الحديدي.في مقاله التالي الذي نشره في 11/11/1923م ناقش الأسس الأخلاقية للمشروع الصهيوني وللجدار الحديدي ومن مقتطفات ما جاء فيه " يجب أن نستوعب، بما أننا لا نملك الوعي الكافي في هذا المجال، أنه لا يوجد الكثير الذي يمكن أن نتنازل عنه للقومية العربية (حركة التحرر العربية)، بدون تدمير الصهيونية. لا يمكننا التخلي عن جهودنا لإنجاز أغلبية يهودية في فلسطين، ولا يمكننا أن نسمح لأي تحكم عربي في هجرتنا أو الانضمام لفدرالية عربية. حتى أننا لا نستطيع دعم الحركة العربية (للتحرر من الاستعمار)، حيث أنها معادية لنا حاليًا وبالتالي فإننا جميعًا (اليهود)، بما فيهم أصحاب الخطابات المتعاطفة مع العرب، سنكون مسرورين بكل هزيمة تتكبدها حركة (التحرر العربية) ليس فقط في المناطق المجاورة بشرق الأردن وسوريا بل أيضًا في المغرب. وهكذا سيبقى الحال مستقبلًا، لأنه لن يكون ممكنًا غير ذلك، إلى أن يأتي اليوم الذي يجبر "الجدار الحديدي" العرب ليأتوا إلى تسوية مع الصهيونية مرة واحدة وللأبد. " هذا ما لمسناه من بينت وبعده لابيد وغانتس ونقول لمن يراهنون على نتائج انتخابات الكنيست القادمة كلهم جابوتنسكي فلن يحصل في الأساس مفاوضات حتى نراهن على المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، ورأينا ان اجتماعات الرئيس عباس وغانتس لم تكن سوى مناوره إسرائيليه لإرضاء أمريكا واجتماعات بينت السيسي واي زعيم إسرائيلي مع أي زعيم عربي ليست إلا مناوره لان العقيده الصهيونيه ومرجعيتها جابوتنسكي تنكر حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وفي هذا يقول " مبدأ حق تقرير المصير لا يعني أنه إذا كان أحد ما استولى على قطعة أرض ستبقى بحوزته للأبد، وأولئك الذين طردوا بالقوة من أرضه يجب أن يبقوا دائمًا بلا وطن. حق تقرير المصير يعني المراجعة – مراجعة توزيع الأرض بين الأمم بحيث أن تلك الأمم التي لديها الكثير يجب أن تتنازل عن بعض مما لديها إلى تلك الأمم التي لا تملك الكفاية أو لا تملك أي شيء، بحيث يكون للجميع مكان ما ليمارسوا حقهم في تقرير المصير. وبما أن العالم المتحضر اعترف اليوم بحق عودة اليهود إلى فلسطين، مما يعني مبدئيًا أن اليهود مواطنون وسكان في فلسطين، إلا أنهم طردوا منها وحق عودتهم سيكون عملية طويلة الأمد، من الخطأ الادعاء بأن السكان المحليين لديهم الحق برفض السماح لهم بالعودة وبنفس الوقت أن هذه هي "الديموقرطية". ديموقراطية فلسطين مكونة من جزأين من السكان، المجموعة المحلية وأولئك الذين طردوا منها (أي اليهود)، والمجموعة الثانية عددها أكبر. " جميع الاحزاب الصهيونيه يجمعهم موقف ثابت من إسرائيل الكبرى التي ترتكز على التوسع والاستيطان لانهم جميعا محكومون بأيدلوجيه وم ......
#يمكن
#المراهنة
#تغير
#السياسة
#الإسرائيلية
#استنادا
#لمقالة
#جابوتنسكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769143
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي "الجدار الحديدي – نحن والعرب"فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟علي ابو حبلةعقب كل انتخابات للكنيست ينتظر الفلسطينيين وكذا العرب على امل بتغيير في السياسه الاسرائيليه بتغير الحكومه في اسرائيل لكن وعقب كل انتخابات للكنيست يعقبها تشكيل حكومة جديده اخرها حكومة ب بينت لابيد فماذا تغير .. تشدد في المواقف وتنكر للحقوق ورفض تحقيق لرؤيا الدولتين والنهج والمخطط والمشروع نفسه ان لم يكن بصورة أكثر حده جميعهم على خطى وفكر جابتونسكي وهم على نفس الفكر والنهج " كتب جابوتنسكي مقاله الأول "الجدار الحديدي – نحن والعرب" في 4/11/1923م ليعلن أنه لا يمكن اقناع العرب بوجود الدولة اليهودية في فلسطين إلا باستخدام القوة والبقاء على استعداد لاستخدام القوة وهو ما أسماه الجدار الحديدي.في مقاله التالي الذي نشره في 11/11/1923م ناقش الأسس الأخلاقية للمشروع الصهيوني وللجدار الحديدي ومن مقتطفات ما جاء فيه " يجب أن نستوعب، بما أننا لا نملك الوعي الكافي في هذا المجال، أنه لا يوجد الكثير الذي يمكن أن نتنازل عنه للقومية العربية (حركة التحرر العربية)، بدون تدمير الصهيونية. لا يمكننا التخلي عن جهودنا لإنجاز أغلبية يهودية في فلسطين، ولا يمكننا أن نسمح لأي تحكم عربي في هجرتنا أو الانضمام لفدرالية عربية. حتى أننا لا نستطيع دعم الحركة العربية (للتحرر من الاستعمار)، حيث أنها معادية لنا حاليًا وبالتالي فإننا جميعًا (اليهود)، بما فيهم أصحاب الخطابات المتعاطفة مع العرب، سنكون مسرورين بكل هزيمة تتكبدها حركة (التحرر العربية) ليس فقط في المناطق المجاورة بشرق الأردن وسوريا بل أيضًا في المغرب. وهكذا سيبقى الحال مستقبلًا، لأنه لن يكون ممكنًا غير ذلك، إلى أن يأتي اليوم الذي يجبر "الجدار الحديدي" العرب ليأتوا إلى تسوية مع الصهيونية مرة واحدة وللأبد. " هذا ما لمسناه من بينت وبعده لابيد وغانتس ونقول لمن يراهنون على نتائج انتخابات الكنيست القادمة كلهم جابوتنسكي فلن يحصل في الأساس مفاوضات حتى نراهن على المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، ورأينا ان اجتماعات الرئيس عباس وغانتس لم تكن سوى مناوره إسرائيليه لإرضاء أمريكا واجتماعات بينت السيسي واي زعيم إسرائيلي مع أي زعيم عربي ليست إلا مناوره لان العقيده الصهيونيه ومرجعيتها جابوتنسكي تنكر حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وفي هذا يقول " مبدأ حق تقرير المصير لا يعني أنه إذا كان أحد ما استولى على قطعة أرض ستبقى بحوزته للأبد، وأولئك الذين طردوا بالقوة من أرضه يجب أن يبقوا دائمًا بلا وطن. حق تقرير المصير يعني المراجعة – مراجعة توزيع الأرض بين الأمم بحيث أن تلك الأمم التي لديها الكثير يجب أن تتنازل عن بعض مما لديها إلى تلك الأمم التي لا تملك الكفاية أو لا تملك أي شيء، بحيث يكون للجميع مكان ما ليمارسوا حقهم في تقرير المصير. وبما أن العالم المتحضر اعترف اليوم بحق عودة اليهود إلى فلسطين، مما يعني مبدئيًا أن اليهود مواطنون وسكان في فلسطين، إلا أنهم طردوا منها وحق عودتهم سيكون عملية طويلة الأمد، من الخطأ الادعاء بأن السكان المحليين لديهم الحق برفض السماح لهم بالعودة وبنفس الوقت أن هذه هي "الديموقرطية". ديموقراطية فلسطين مكونة من جزأين من السكان، المجموعة المحلية وأولئك الذين طردوا منها (أي اليهود)، والمجموعة الثانية عددها أكبر. " جميع الاحزاب الصهيونيه يجمعهم موقف ثابت من إسرائيل الكبرى التي ترتكز على التوسع والاستيطان لانهم جميعا محكومون بأيدلوجيه وم ......
#يمكن
#المراهنة
#تغير
#السياسة
#الإسرائيلية
#استنادا
#لمقالة
#جابوتنسكي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769143
الحوار المتمدن
علي ابوحبله - لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي -الجدار الحديدي – نحن والعرب- فهل من صحوة…