الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عليان عليان : نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثةبقلم : عليان عليانالمتتبع لم يدور في الضفة الفلسطينية ،منذ معركة سيف القدس التاريخية في مايو ( أيار) 2021 من تطور في الأساليب الكفاحية ،وفي المواجهات في كافة مناطق الضفة ، يخرج بذات الاستنتاج الذي خرجت به دوائر العدو الصهيوني ، "بأن الانتفاضة قادمة ، وستجمع في ثناياها بعدي العنف الثوري المسلح والعنف الجماهيري في سياق المواجهات اليومية مع قوات الاحتلال".فالحديث عن إمكانية حدوث انتفاضة فلسطينية ثالثة ،على نحو ما حدث في الفترة 1987 – 1993 ( انتفاضة الحجارة) وما حدث في الفترة 2000-20005 ( انتفاضة الأقصى) بات أمراٍ ممكناً ، في ضوء تطورات الأوضاع في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ومناطق 1948وهذه الانتفاضة في حال اندلاعها ، تضع حداً لأطروحات السلطة الفلسطينية البائسة التي تروج للمقاومة الشعبية فقط - على أهميتها- وترفض الكفاح المسلح ، متجاهلةً " قانون المقاومة في مواجهة الاحتلال" الذي جرى تثبيته في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي تجارب الثورات ضد الاستعمار ، ذلك القانون الذي طرحه بموضوعية الفيلسوف "فرانك فانون" " أن الاستعمار حالة عنفيه تقتضي مقاومة عنيفة" وهذا القانون يكون أكثر وضوحاً في حال مواجهة الاستعمار الصهيوني الكولونيالي لفلسطين.فوسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن "ما شهدته الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة هو انتفاضة من نوع آخر ، تختلف عن انتفاضتي الثمانينيات وعام 2000، وتتميّز بكثرة العنف الموجه ضد الجيش الإسرائيلي في كل عملية اعتقال"، حيث تشهد مدن ومخيمات الضفة الغربية المحتلة منذ مطلع العام الحالي ،تصاعداً في أعمال المقاومة والتصدي لاعتداءات قوات الاحتلال ومستوطنيه، فالاشتباكات المسلحة آخذة بالارتفاع ، كما أن المعطيات والأرقام التي رصدتها المؤسسات الأمنية الصهيونية ، دفعت وسائل الإعلام الصهيونية لأن تعترف بأن ما تشهده الضفة الغربية هو انتفاضة من نوع آخر . وحسب مصادر العدو الأمنية فقد بلغ عدد العمليات العسكرية الفلسطينية عام 2021 (91) عملية منها 75 عملية ضد ّقوات الأمن وأهداف عسكرية ، وبلغ عدد العمليات الفلسطينية في العام الحالي 2022 الذي لم ينته بعد 150 عملية ، بينها أكثر من (130) عملية ضد قوات الأمن وأهداف عسكرية ، وقد شهد حزيران/يونيو الماضي تنفيذ (11) عملية إطلاق نار ضد قوات الاحتلال، وفي تموز/يوليو الماضي ، وقعت 15 عملية إطلاق نار ، بينماشهد شهر أغسطس ( آب) المنصرم لوحده (73) عملية إطلاق نار على قوات الاحتلال ، وهذه المعطيات لا تشمل عمليات الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة ، ما يؤكد أن الرسم البياني للمقاومة المسلحة في صعود دائم ومستمر رغم التنسيق الأمني وخطة كاسر الأمواج الصهيونية.حول إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثةوالسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتعلق بالأسباب التي تدفع الأمور باتجاه اندلاع انتفاضة جديدة ؟ في التقدير الموضوعي أن هنالك جملة أسباب تفسر هذه الإمكانية أبرزها : أولاً : انتقال المقاومة في الضفة الغربية عموماً وخاصةً في مناطق " جنين، نابلس ، طوباس " من تكتيكات العمليات النخبوية والفردية ، إلى حالات الاشتباك المسلح مع قوات العدو من خلال كتائب المقاومة التي جرى تشكيلها ، إذ لم يعد دخول أي قرية أو مخيم أو مدينة عملية سهلة ، بل بات العدو يحسب لها ألف حساب، إذ لا تلبث قوة احتلالية دخول أي حي فلسطيني حتى يواجه بمقاومة مسلحة عنيفة تجبره في كثير من الأحيان للانسحاب تحت وطأة نيران المقاومة ، ناهيك عن حدوث خسائر بشرية ومادية في صف ......
#إزالة
#المعوقات
#التي
#تعترض
#اندلاع
#انتفاضة
#فلسطينية
#ثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768675
حسن أحراث : في ذكرى انتفاضة صفرو 2007..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث تذهب تضحيات شعبنا سُدًى.. تمر الأيام والشهور والأعوام، وتغرق في بحر النسيان/التناسي.. الانتفاضات الشعبية بالخصوص تكشف تخلفنا السياسي والتنظيمي، حيث فشلنا في رفع شعارات مناسبة وبلورة برامج تنسجم واللحظة السياسية وتخلَّفْنا عن قيادة وتأطير القوة المنتفضة بهدف انتزاع مطالبها. والخطير أن تتكرر هذه الخلاصة من انتفاضة شعبية إلى أخرى دون تقييم علمي يستشرف المستقبل ويهيئ شروط الحضور السياسي المنظم والوازن.. نتحدث عن التراكم، نعم. لكن ماذا بعد جبال التراكم؟ ألا يكفينا بحار الدماء والدموع التي رافقت الانتفاضات الشعبية والاحتجاجات والإضرابات...؟ التراكم حاصل شئنا أم أبينا، لأن التاريخ لا يعود الى الخلف ولا يكرر نفسه ولأن ذاكرة شعبنا أقوى من رهانات النظام والقوى السياسية الرجعية.. إلا أن التراكم الذي يصنع الجديد حقا يتطلب التقييم والتخصيب والمتابعة.. لقد صارت أيام الشهور وشهور السنوات محطات نضالية للتذكر والتذكير (والوخز)، وصرنا "صُمّا بُكْما" نغازل الأوهام المُخدّرة ونرتاح على صدر العجز القاتل.. أما "عيوننا"، فإنها ترى ولا ترى..إن ذكرى انتفاضة صفرو والمنطقة (البهاليل...)، ليوم 23 شتنبر 2007، وكما باقي الانتفاضات الشعبية، تطرق أبواب أبراجنا وجدران كهوفنا..هل أوضاعنا الاقتصادية والاجتماعية اليوم أحسن من أوضاع سنة 2007؟بدون شك، لا..وهل يكفي الجواب ب "لا"..؟!!إننا نطرح نفس الوجع ونفس الطموح..إننا نكرّر نفس الرسالة/الأسئلة..لنتّحد وننْتظم، أولا وقبل كل شيء..نختصر القول (ما قلّ ودلّ)، ونحيي الشهيدة زبيدة خليفة بنت البهاليل التي استشهدت بفاس في 20 يناير 1988 والشهيد كريم الشايب ابن صفرو الذي استشهد بعد ثلاثة أيام جراء القمع الهمجي الذي استهدفه إبان انتفاضة 20 فبراير 2011... ......
#ذكرى
#انتفاضة
#صفرو
#2007..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769064