الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : غورباتشوف 🇨---🇳---الطيب ودوجين 🇷---🇺--- المجدد الروس بين المفكر والفيلسوف …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / كما يقال شعبياً وهو قولاً مقتبساً من المفهوم الحديثي والذي يقول ( لا تسبوا الأموات لقد افضوا إلى ما قدموا ) ، إذنً ، لا يجوز على الميت سوى الرحمة ، وللمرء أن لا يتجاوز تلك النصيحة ، فهي في جوهرها أخلاقية بحتةُ وتمنع من لعن الميت لأي سبباً ، وقد لا يوجد حدثاً في القرن العشرين يتفوق على إنهيار وتفكيك الإتحاد السوفياتي &#127464-;-&#127475-;- ، بل لم تكن الحرب الأولى أو الثانية بذات الأهمية ، لأن بالأصل الاستقطاب بدأ بعد ما تبنوا البلشفيون ( الشيوعيه / الماركسية ) ، النظرية المضادة للرأسمالية &#127482-;-&#127480-;- ، وأهمية ذلك كانت أن الحلف الاشتراكي ربطها بالصناعة والعلم ، فأصبح العالم الذي تبنى فكرة الثورة الصناعية منقسم إلى مربعين ، بالفعل مع سقوط رأس الاشتراكية في موسكو &#127464-;-&#127475-;- ، إنتهت مرحلة الاستقطاب وباتت الرأسمالية &#127482-;-&#127480-;- شبه مسيطرة على العالم ، ولأن الإتحاد السوفياتي &#127464-;-&#127475-;- مر في مراحل قاسية ، بالكاد &#128560-;- التاريخ سجل مرحلة استقرار فيه ، إن كان ذلك أثناء إسقاط الإمبراطورية الروسية أو مرحلة السوفيات والتى تعني ( النصيحة ) أو خلال الحروب الأولى والثانية والأخيرة الباردة . الأمر هنا &#128072-;- ، على الأغلب بالطبع ، ليس له علاقة بالخلافات الحزبية بقدر ما هو يعكس جملة مواقف تخص علاقة الناس بالحزب ، فالرئيس الراحل مخائيل غورباتشوف كان طفلاً &#128102-;- عندما الرئيس ستالين بدأ بتأميم اقتصاد الدول ال 15 في الإتحاد ، يومها خسرت العائلات الاستقراطية حتى المتوسطة جميع أملاكها ولم يعد لأي شخصاً في هذا الاتحاد يمتلك سوى بقرتين &#128004-;- وقطعة أرض صغيرة ، على هذا الوضع نشأ غورباتشوف ، تربى وعاش في نظام اشتراكي صارم لا يعرف الرحمة ، لكن هو لا سواه ، كانت نظرته في الدولة الاشتراكية تغيرات عندما تقدم في الحزب الشيوعي ، تحديداً عندما تعرف على الحياة التى تعيشها الطبقة السياسية للحزب ، صار يتساءل عن القيادات التى تغض الطرف عن جرائم تمارس بحق الشعب الروسي ، خصوصاً أثناء حكم ستالين ، وقبل ذلك ، لا بد من الإشارة اليه ، وهي دلالة واضحة ، أن الإلحاد لم يكن أمر اختياري أو هو ناتج عن رغبة شعبية ، لأن على سبيل المثال ، كانت عائلية غورباتشوف كما هي عائلة بوتين ووالدته ، تخبئ خلف صورتين لينين وستالين كل المتعلقات بالمسيحية &#10013-;- ، هكذا نشأ الرجل ، على تناقض صارخ بين البيت &#127968-;- والشارع ، لحد أن مخائيل لم يذهب للمدرسة حتى باعت أمه قطعة ثمينه من منزلها لشراء له حذاءً &#128094-;- ، لأنه لم يكن يملك ذلك ، لكن أيضاً ، بنباهته ودهائه واللتين ظهرتا مبكراً منذ صغره ، عندما كان يتوقف ومن ثم يعلق على الأشياء التى لا تعجبه بسخرية سودائية ، على سبيل المثال ، عندما كان يسأله أي شخص عن الجهة التى يقصدها في الصباح ، وهو يلحق بوالده إلى العمل بزراعة الأرض &#127757-;- ، كان يقول أنني ذاهب إلى السجن ، لكن دون شرطي &#128110-;-‍&#9792-;-يقودني إلى هناك &#128072-;- ، وهذا ليس بسبب كرهه للعمل بقدر أن حالة الطقس القاسية والبرودة الشديدة كانتا تجعله يفكر &#129300-;- بعمل أي جناية تدخله السجن أفضل أن يعمل بالحقل . وفي اعتبارات عديدة ، لقد تعامت قيادات الحزب الشيوعي خوفاً لما يجري من صنايع لا تقل قبحاً بحق الشعب ، وقد يكون من نجا من حقبة ستالين ليس لأن طالع حظه أستوجب نجاته أبداً &#128078-;- من ميتات مختلفة ، لقد عاش غورباتشوف في ظل نظام معقد لدرجة أن الروسي كان يحسب النفس الذي يتنفسه ، بل المجتمع تربى تماماً &#128076-;- كما ايضاً تربوا أعضاء الحزب الشيوعي عل ......
#غورباتشوف
#🇨---🇳---الطيب
#ودوجين
#🇷---🇺---
#المجدد
#الروس
#المفكر
#والفيلسوف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767372
دانيال تانورو : من كان ميخائيل سيرغييفيتش غورباتشوف؟
#الحوار_المتمدن
#دانيال_تانورو بقلم دانيال تانوروتنقل الشبكات الاجتماعية الكثير من الحماقات بشأن غورباتشوف.لم يكن غورباتشوف حفار قبر الثورة: فقد كانت هذه ميتة، بالأقل منذ استيلاء ستالين على السلطة في العام 1928.الثورة هي السلطة الثورية للشعب المنظم ذاتيا في مجالس (سوفييتات). عندما تولى غورباتشوف وظائفه، كان قد مضى زمن مديد على وقوع السلطة بين أيدي حصرية لشريحة من البيروقراطيين الذين يعيشون حياة رأسماليين.لم تكن تلك الطفيليات تتظاهر حتى بالإيمان بالاشتراكية: كان حلمها تملك ملكية الدولة لنقلها إلى أبنائها وأحفادها، بقصد إتمام تحولها والتحرر من الالتزام الورع بالعقائد الجامدة لدين الدولة “الماركسي-اللينيني” (مسكين ماركس، ومسكين لينين).وضعت زمرة الطاعنين في السن تلك غورباتشوف في السلطة، سعيا إلى انقاذ النظام من الانهيار. ذلك لأنهم كانوا يدركون أن الانهيار حتمي.كانت خطة غورباتشوف تقوم على إدخال إصلاحات سوق لإعطاء دينامية للاقتصاد المخطط(بريسترويكا) واصلاحات ديمقراطية لأجل مد سلطة البيروقراطية بشرعية (غلاسنوست). لم تكن الغاية تفجير الاتحاد السوفييتي و لا إعادة الرأسمالية.أخفق غورباتشوف لجملة أسباب (أفغانستان، تشيرنوبيل، سباق ريغن الى التسلح…) وقد فاقم مناخ “نهاية نظام” حرب الكتل داخل البيروقراطية، وفاح التنافس على الغنائم، بسعي كل بيروقراطي إلى تأمين لسلطته للقادم من أيام بكل الوسائل. وتعاظمت القوى النابذة للمركز، لا سيما على صعيد الجمهوريات المتحدة. لكن جوهر المسألة كان أن النظام الهائل لاقتصاد مُجَمَّع، المشتغل (بشكل بالغ السوء) لصالح فئة بيروقراطية وعلى حساب الطبقات الشعبية، غير قابل للإصلاح.لم يكن ثمة سوى حلين: إما ثورة ضد البيروقراطية، مع إعادة ابداع سلطة شعبية مجالسية (سوفييتية)، أو إعادة الرأسمالية عبر ديكتاتورية البيروقراطيين المُتَمِّمَة لتحولهم إلى رأسماليين يحققون ارتباطهم بالرأسمال العالمي.بعد عقود من النظام التوتاليتاري والكذب بات الحل الأول ضئيل الاحتمال إلى درجة لامتناهية.استنتج الحزب الشيوعي الصيني الدروس بسرعة من تجربة غورباتشوف: البريسترويكا نعم والغلاسنوست لا. وبوجه خاصة لا حقوق ديمقراطية لقوميات الإمبراطورية.بهذا النحو، أفلحت البييروقراطية في الحفاظ على السلطة، مع تحولها وتحويل الصين إلى قوة امبريالية كبيرة… والثمن ديكتاتورية حديدية يمارسها جهاز بوليسي موروث عن الستالينية التي تستعمل أساليب ارقى تكنولوجيات سيليكون فالي.كما استنتج بوتين الدروس. فبدل خطة غورباتشوف «الساذجة”، مع “الغلاسنوست”، وجب في 1998-1991 قطع الرؤوس، وإخضاع البولونيين والبلطيق والاوكرانيين و الجيورجيين. وإرسال الدبابات، كما جري في براغ في 1968 وبودابست في 1956.بنظر بوتين كان بالإمكان إرساء هذه الديكتاتورية منذ البداية، لأنها كانت المُكمِّل الطبيعي لتملك البيروقراطية لأملاك الدولة. عندها كان يمكن تحويل البيروقراطيين الى أوليغارشية رأسمالية بطريقة ممركزة، تحت اشراف موسكو، بدل الطريقة الفوضوية والوحشية المتشظية في الجمهوريات المستقلة.أراد بوتين إدارة عجلة التاريخ إلى الوراء – بقدر إمكان جيشه-كي يمنح الأوليغارشيين الامبراطورية الروسية التي كان عليهم، بحسبه، الا يفقدوها ابدا. امبراطورية قائمة على الحبوب والطاقات الأحفورية. تلك دلالة الحرب في أوكرانيا، وهي فعلا حرب امبريالية.إدارة عجلة التاريخ الى الوراء يحدد التوهم الرجعي. وفي عصر الامبريالية يتخذ هذا ......
#ميخائيل
#سيرغييفيتش
#غورباتشوف؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767442
محمد عبد الكريم أحمد : غورباتشوف والعالم الثالث: «فك الارتباط» السوفياتي وخرافة «الفكر الجديد»
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_أحمد جدّد نبأ وفاة رئيس الاتحاد السوفياتي السابق ميخائيل غورباتشوف نهاية آب الفائت سجالات «نهاية الحرب الباردة» وسياساته التي «غيّرت التاريخ» وعلاقاته مع نظيره الأميركي رونالد ريغن ومسائل عدة ارتبطت بسيرة زعيم كبير في مرحلة مفصلية، بالمعنى الحقيقي، في تاريخ العلاقات الدولية، ما زالت تداعياتها قائمة بعد خروجه من السلطة بنحو ثلاثة عقود كاملة. وكان «العالم الثالث»، لا سيما أفريقيا، على محك إرهاصات هذه التداعيات منذ سني حكم غورباتشوف الأولى بعد توليه الأمانة العامة للحزب الشيوعي (1985)، كما لاحظ عراب أيديولوجيا الانتصار الرأسمالي فرنسيس فوكوياما -في قراءة مبكرة للغاية (Foreign Affairs, Spring, 1986) أن خطاب غورباتشوف الأوّل للحزب بصفته أميناً له (المؤتمر رقم37، تشرين الأول 1985) قد تجاهل تماماً الاحتفاء بمنجزات بلاده في جنوب شرقي آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، كما أنه تجاوز بجرأة تعهدات ليونيد بريجنيف الشهيرة (في مؤتمري 1976، و1981) بحلول اشتراكية راديكالية لقضايا التنمية الاقتصادية ودور موسكو العسكري في منع «تصدير الثورة المضادة»، واكتفاء غورباتشوف في تقريره بإبداء «التعاطف مع تطلعات الشعوب التي جرّبت ثقل وذل ربقة الاستعباد الاستعماري»، ودعوة «برنامج الحزب» لدول الاتجاه الاشتراكي مثل أنغولا وإثيوبيا لتطوير اقتصادياتها بالأساس عبر جهودها.مقتطفات من «حول بلادي والعالم»قدّم غورباتشوف رؤى تاريخية وسياسية موجزة وسريعة في كتابه «حول بلادي والعالم» (ترجم إلى الإنكليزية في العام 2000) قسمها إلى ثلاثة أقسام: ثورة أكتوبر؛ وفترة حكمه للاتحاد السوفياتي وما بعد استلام يلتسن للسلطة وحل الاتحاد السوفياتي؛ والعالم وفق عنوان بلاغي: الفكر الجديد: أمس واليوم وغداً، اختتمه بعنوان فرعي مثير للدهشة «بداية التاريخ؟». ولم تحظ أفريقيا وقضاياها في القسم الأخير المخصص لتناول مواقف الاتحاد السوفياتي وسياساته الدولية سوى بإشارات بالغة التعميم والندرة والارتباط بضرب أمثلة متكررة، بدءاً من ذكرها الخجول في الفصل 20 بعنوان النظام العالمي الانتقالي، واعتبر فيه أن «دول أفريقيا جنوب الصحراء تمثل أكبر عامل مجهول في إجمالي المعادلة»، بعد نقاش عن المرحلة الانتقالية ومحددات المدة التي ستستغرقها ومن بينها مواقف القوى المتقدمة «سواء كانت ستفضل التعاون على قدم المساواة أم الهيمنة في العلاقات الدولية»؛ مما سيؤثر في تسوية المشكلات المتعلقة بالقضاء على الفجوة السوسيواقتصادية والتكنولوجية بين الشمال والجنوب، والدول الغنية والمتخلفة، والتطورات في أوروبا «لا سيما الفضاء ما بعد السوفياتي»، وإقليم آسيا- الباسفيك، لا سيما الصين، والعالم العربي والشرق الأوسط، وصولاً إلى ملاحظته الصادمة بشأن أفريقيا.وضرب غورباتشوف، في سياق تناوله السطحي إلى حد كبير للتطور المرتقب في ظل العولمة ونمو التنوع المتزامن معها وفق نصوص صمويل هنتنغتون في عمله «صدام الحضارات» وفرضية الصراع الحتمي في القرن الحادي والعشرين، مثالاً بـ«الصراعات الدموية في القارة الأفريقية»: «أوقن أن تناقضات معينة، بل وصراعات بين أقاليم وثقافات متنوعة قد وقعت من دون شك على مدار التاريخ. لكن رغم أنه لا يمكن استبعاد مثل هذه المشكلات في المستقبل فإنها لا تبلغ اليوم الحدة التي يشير لها هنتنغتون»، ورأى أن أغلب الصدامات البارزة والخطيرة تقع اليوم داخل الحضارات وليس في ما بينها، وهذا ليس مفاجئاً نظراً إلى «التنوع المتزايد في التعددية داخل الحضارة الإقليمية وظهور تناقضات جديدة بين قطاعات مختلفة من هذه الحضارات»، قبل أن يوصي في موضع آخر ( ......
#غورباتشوف
#والعالم
#الثالث:
#الارتباط»
#السوفياتي
#وخرافة
#«الفكر
#الجديد»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768050
عبدالعزيز حسن علي : قوش غورباتشوف و عنزة ولو طارت
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي عندما انهار الاتحاد السوفيتي (العظيم) ومنظومة الدول الاشتراكية في مطلع التسعينات، استمسك بعض وهابية الماركسية بنظرية المؤامرة الكونية بقيادة (العميل) ميخائيل سيرغيفيتش غورباتشوف .أنصار الحركة الإسلامية السودانية بعد سقوط دولة الإنقاذ، الدولة التي كانت تدعمها السماء بالأمطار والملائكة والحيوانات وبما لا تعلمون في حروبها العبثية ضد شعبها، لجأ الإسلاميون لنظرية الخيانة بقيادة (الخائن) صلاح عبد الله قوش.مشاهدات ودراسات كثيرة لاحظت الفصل الحاد بين الفكرة والتطبيق الاشتراكي، وبوادر السوس الذي ينهش في حائط برلين والذي بدأ على خجل ثوري ونادر الحدوث وتحت المراقبة الحزبية، لكن القيادة كانت تترفع عن (الصغائر) وشعارها لا لدنيا قد عملنا.غياب الديمقراطية وليس الخيانة هو ما أطاح بأول دولة (اشتراكية) في العالم وأول دولة سنية (أسلامية)، تعددت الأسباب والموت واحد، فقانون التراكم الماركسي هو الحاسم وليس لقوش او غورباتشوف يداً فيما جري افلا يعقلون! .عندما كان الترابي يغض الطرف عما حسبه هنات هنا وهنالك من (اخواننا الصغار) في المسيرة الصاعدة نحو السماء، لم يدر بخلده ان تلك الهنات الصغيرة في تعذيب وقتل المعتقلين، واستباحة المال العام والخاص، سوف تتراكم كمياً الي حالة نوعية، تغير خط اتجاه المسيرة الربانية لتهبط غير مأسوف عليها في مستنقع الفساد المالي والإداري والأخلاقي ويسقط هو في السجن حبيسا هذه المرة بيد اخوانه الكبار والصغار معاً لا بيده.تطويع المركزية الديمقراطية، وغياب النقد والنقد الذاتي، وشعار لا صوت يعلو فوق صوت المعركة، كرست للدكتاتورية داخل أحزاب المنظومة الاشتراكية، وراكمت الثروات والسلطات في ايدي الصحابة أهل بدر! وبعض المؤلفة جيوبهم، وراكم التابعين واتباع التابعين بإحسان، الفقر والغبن القومي وتكلفة الحروب العبثية وانخفاض معدلات النمو الاقتصادي والاجتماعي، وغورباتشوف ليس عميلاً لكن المؤكد انه ليس الهاً ليعيد الحياة للجثث الهالكة! .لا شك ان صلاح قوش تلميذ نجيب لمدرسة الغاية تبرر الوسيلة، تدرج فيها من سرقة غرف زملائه من اجل معلومة تفيد التنظيم في انتخابات طلابية، وحتى ازهاق الأرواح من اجل التمكين، فهو سفاح بجدارة لا يحتاج لفتوي دينية تبيح له قتل المعارضين، كما طالب بعض القتلة تحت أمرته (أصحاب الضمائر الحية !!) التنظيم بفتوي تبيح تعذيب وقتل الشيوعيين في بيوت الاشباح، وقد كان لهم ما طلبوا حتى لا يشعروا بتأنيب الضمير! يا لهم من فتية أمنوا بتنظيمهم وزادهم التنظيم هدي. قوش حارب لأخر قطرة بالأدوات التي خبرها، السجون، والمعتقلات، والتعذيب، والقتل الممنهج، وبث الاشاعات، والمعلومات المضللة، والهاء الشباب بشارع النيل، وبرنامج أغاني واغاني، محاولاً عودة القلب للعمل لكن امر الله نفذ.قلب الحركة الإسلامية ودولتها ظل يراكم الامراض والعلل منذ القبول بفكرة الانقلاب بديلاً للصراع الديمقراطي الحر، ولان طريقة الحصول على السلطة يحدد مساراتها مستقبلا، فكان لابد من ارهاق القلب بالمحرمات والموبقات وبالاجتهادات المنحطة، من شاكلة فقه السترة، وفقه التحلل بديلاً لفقه لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطع محمد يدها، وفقه الأشعريين إذا قل طعامهم اقتسموه بالسوية.قلب الحركة الإسلامية لم يمت فجأة بالسكتة القلبية ، لكنه مات من تراكم العلل والامراض ، وعدم المراجعات، ربما قفز قوش من السفينة الغارقة او لم يقفز ، لكن المؤكد ان سفينة الانقاذ التي لا تبالي بالرياح كانت ستغرق رغم أنفكم وانف قوش. البركة فيكم وقوموا من فراش البكا يرحمكم ......
#غورباتشوف
#عنزة
#طارت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768211
مصطفى القرة داغي : رحل غورباتشوف وعَينه على سلام صَنعه هو وأضاعه خُلفاءه وحُلفاءه
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_القرة_داغي خلال السنوات السِت التي قضاها في السلطة نهاية ثمانينات القرن الماضي غيّر ميخائيل غورباتشوف العالم، ليَرحل عنه في 30 أغسطس 2022 عن عمر ناهز 92 عاماً. بذل غورباتشوف جهداً جباراً أكثر من أي سياسي آخر لإنهاء الحرب الباردة سلمياً، فقد كان حاسماً خلال زيارته الى برلين في الذكرى 40 لتأسيس جمهورية ألمانيا الشرقية في أكتوبر1989، وأوضح حينها لقادتها بأن موسكو قد سحبت ثقتها في نظامهم، تلاها إنسحاب حوالي 350 ألف جندي سوفيتي من ألمانيا الشرقية، ما مَهّد لإعادة توحيد ألمانيا، وهو حلم كان أشبه بالمستحيل وما كان ليتحقق لولاه. الألمان مدينون له بالكثير، بل ويعتبره الكثيرون منهم بأحد آباء الوحدة الألمانية. لم يهدم غورباتشوف جدار برلين بمفرده، بل ساعدته في ذلك الإرادة الجبارة للشعب الألماني، لكن معوله كان الأول والأساسي، ولم ينسى له الألمان ذلك، فإحتفوا به في حياته، وأكرموه بعد مماته، وللتعبير عن ذلك أمَرت وزيرة الداخلية الفيدرالية نانسي فيسَر برفع أعلام الحداد على الدوائر الفيدرالية في برلين بمناسبة مراسم جنازته التي أقيمت في موسكو يوم السبت المصاداف 3 سبتمبر، كما رفعت الأعلام على مبنى الرايشتاغ يوم الأربعاء المصادف 7 سبتمبر. كان غورباتشوف رجل دولة فريد، لم يُغيّر مجرى التاريخ فحسب، بل وصنعه برؤيته المميزة للسلام والحرية، وقد نجح بتنفيذها في بلد وعالم بدا فيه هذا الأمر غير وارد، وهو ما مَكّن بلاده والعالم في ذلك الوقت من التنفس مرة أخرى، فقد تمكن مِن إصلاح منظومة شمولية كالإتحاد السوفيتي من الداخل دون إراقة دماء، بفضل خطته الإصلاحية البريسترويكا. بعد عقود من الحرب الباردة، أعطى غورباتشوف الأمل للجميع، وشكّل وَعي جيل كامل في التسعينات آمَن بأفكاره ودَعَم خطواته الإصلاحية. حتى بعد تركِه للسلطة بعقود ورغم رحيله قبل أيام، لا تزال هنالك رغبة بالتغيير والأمل بمستقبل أفضل، بعد أن أثبت أن التغيير الى الأفضل ممكن. ليس لزاماً في لحظته الآنية التي نريد، بل ربما في وقت آخر! وليس مرة واحدة بالضرورة، بل ربما على نطاق محدود أولاً، أو بشكل تدريجي! والدليل ما حدث خلال مراسيم توديع جثمانه في قاعة الأعمدة وسط موسكو، قبل أن يوارى الثرى في مقبرة العظماء، فخلافاً للتوقعات توافد الآلاف لإلقاء النظرة الأخيرة على غورباتشوف، ما إضطر لجنة العزاء التي حددت ساعتين لهذه المراسيم، لإعتقادها بأنه لا يتمتع بشعبية بين الروس، لأنهم يحملونه مسؤولية تفكك الإتحاد السوفيتي، كمل تروج بروباغندا اليسار، الى تمديد الوقت نظراً للحضور الكثيف وطوابير الزائرين الذين إصطفوا لمسافات طويلة أمام القاعة، والذين كان ملفتاً تواجد عدد كبير من الشباب الذين وُلِد أغلبهم بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي بينهم. مما يوحي ويبشر بأن رؤية الجيل الجديد لمستقبل روسيا، هي أقرب الى رؤية غورباتشوف، منها الى رؤية الحرس القديم من ورثة الكي جي بي. لقد قدم غورباتشوف الحرية لملايين الناس في روسيا ودول شرق أوروبا، التي كان تقبع تحت نير شمولية نظام الإتحاد السوفيتي الشيوعي ودكتاتورية ماريونيتاته، الذين كان الكرملين يعينهم وكلاء له ببلدانهم لتبقى وشعوبها تحت سيطرتهم، وجزء من منظومة مشروعهم التوسعي الهجين الذي تأسس على جماجم ملايين الروس الذين تمت إبادتهم من قبل السفاح ستالين، وإستمر عِبر سرقة خيرات دول شرق أوروبا بإسم الإشتراكية، وكان يواصل زحفه على دول العالم كالأفعى، ويَدس سُمّه بعسَل شعارات البروليتاريا والمساواة. إن مفاهيم الحرية التي ترسخت في عموم أوربا، وتدافع عنها أوروبا اليوم بوجه من يدعي أنه خليفة غورباشتوف، كان للأخ ......
#غورباتشوف
#وعَينه
#سلام
َنعه
#وأضاعه
ُلفاءه
#وحُلفاءه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769010