الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إدريس ولد القابلة : الفصل العنصري الإسرائيلي 3
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة حرج "معسكر السلام" من الفصل العنصري الإسرائيليبينما الوضع متوتر في القدس حول ساحة المسجد الأقصى ، فإن استخدام عبارة "الفصل العنصري" لوصف نظام قمع الفلسطينيين الممنهج ظل موضوع إجماع متزايد داخل منظمات حقوق الإنسان حول العالم. كما أن بعض دعاة السلام الإسرائيليين المعارضين للاستعمار ما زالوا مترددين في استخدام هذا المصطلح.يذهب بعض الإسرائيليين إلى القول "لا تزال هناك العديد من المشاكل تنتظر حلها، ولكن بين "دولة إشكالية" وتعريف إسرائيل كدولة فصل عنصري ، هناك فجوة كبيرة ". هكذا كان رد الفعل على التقرير الذي نشرته منظمة العفو الدولية في 1 فبراير 2022 ، والذي يتهم بدوره إسرائيل بممارسة الفصل العنصري ، وجاء هذا في تصرح "عيساوي فريج" ، وزير التعاون الإقليمي العربي التابع لـ "ميرتس" (2) ( اليسار الصهيوني). علما أن مثل هذا الادعاء يتعارض مع وجوده في الحكومة._____________________ (1) - عيساوي فريج (عربي إسرائيلي من مواليد 1963) ولد فريج في كفر قاسم في إسرائيل لعائلة عربية مسلمة. قُتل جده في مجزرة كفر قاسم . عضو الكنيست عن حزب "ميرتس" من 2013 إلى 2021. ومنذ يونيو 2021 انضم إلى حكومة "بينيت" ، وشغل منصب وزير التعاون الإقليمي. في عام 1982 ، بدأ دراسة المحاسبة والاقتصاد في الجامعة العبرية في القدس ، ثم عمل محاسباً. أثناء وجوده كطالب في الجامعة العبرية في القدس ، انضم إلى المجموعة اليهودية العربية "Campus"، ثم انضم لاحقًا إلى حزب "راتس" ، الذي اندمج لاحقًا في حزب "ميرتس".(2) - ميرتس ("الطاقة" بالعبرية) هو حزب سياسي إسرائيلي من اليسار وعلماني واشتراكي وعضو في الاشتراكية الدولية.______________________ إن تموقع عضو في الجناح اليساري للائتلاف هذا، والذي يتولى السلطة حاليًا والأكثر حساسية ، من حيث المبدأ ، لمصير الفلسطينيين لا يمكن تفسيره بالتضامن الحكومي فحسب. إنه مؤشر على النفور الشديد من "الإطار التحليلي للفصل العنصري" لوصف الواقع الإسرائيلي الفلسطيني ضمن ما يسمى عادة "بمعسكر السلام" الإسرائيلي. بينما دعمت العديد من الشخصيات والمنظمات، منظمة العفو الدولية وما ورد في تقريرها ، سلطت ردود أفعال أخرى الضوء على مدى الفجوة التي تفصل الحافة "التقدمية" عن الإجماع الذي يظهر بشكل متزايد بين المدافعين عن حقوق الإنسان حول موضوع الفصل العنصري الإسرائيلي.والأكيد حاليا هو تزايد الشكوك في صفوف اليسارداخل المجتمع المدني، أهم رد فعل هو بلا شك رد فعل "مولي مالكار" - Molly Malekar - مديرة الفرع الإسرائيلي لمنظمة العفو الدولية ، التي نأت بنفسها عن التقرير بعد ثلاثة أسابيع من نشره. وعلق "ايلان روزنكير" - Ilan Rozenkier - رئيس الفرع الفرنسي لمنظمة "السلام الآن" المناهضة للاحتلال قائلا: "ضربة في المعدة ، لن تجعل الأمور أفضل بل قد تزيدها سوء". إن الشعور بالضيق هذا له ما تثيره ، لأن استمرار الاحتلال والانجراف العرقي في سنوات "نتنياهو" قد شهد في الواقع ازدهار اتهامات الفصل العنصري خارج صفوف المناهضين للصهيونية والتي كانت محدودة جدا في السابق. وقد ساهم في ذلك بشكل كبير إقرار قانون الدولة القومية للشعب اليهودي لعام 2018 ، ثم مشروع ضم جزء من الضفة الغربية في أعقاب نشر "خطة السلام" لـ "دونالد ترامب". فقبل عام ، لم يكن هناك نقاش قط حول تطبيق مصطلح "الفصل العنصري" على إسرائيل.واليوم ، على الرغم من أن هذا المصطلح لا يزال مرفوضا على نطاق واسع ، إلا أن النقاش بخصوصه أضحى في كل مكان. وقد تم تنظيم مناظرة بعنوان "من الاحتلال إلى الفصل العنصر ......
#الفصل
#العنصري
#الإسرائيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767638
عطا درغام : تشريح العقل الإسرائيلي- السيد يسين
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يتضمن الكتاب مجموعة من الدراسات الأكاديمية ،ومجموعة كاملة من المقالات الصحفية، والدراسة الأولي عنوانها" الصهيونية إيديولوجيةعنصرية""،وكما يذكر الكاتب أنه طبق فيها منهجية "التحليل الثانوي "؛ وتعني إعادة تحليل البيانات الإحصائية والميدانية الإسرائيلية وفق إطار نظري يختلف عن الأطر النظرية التي تبناها الباحثون الإسرائيليون لإخفاء حقيقة المجتمع الاستيطاني الإسرائيلي والالتفاف حول الاتجاهات العنصرية التي تسوده.والدراسة الثانية دراسة مستقبلية حاول فيها تطبيق إطار نظري متماسك عن الصراع والتباين في العلاقات الدولية أن استكشاف مختلف انواع التقاعلات بين مصر وإسرائيل في المستقبل.ويبدأ الكتاب في الفصل الأول بالدراسة الأولي، وبدأه التعريف بمصطلحات الأيديولوجية والعنصرية وتطرق إلي أن الصهونية الحل العنصري للمشكلة اليهودية، وانتهي إلي أن العنصرية قد رافقت الصهيونية كأيديولوجية منذ نشأتها وأن الفكرتين الجوهريتين: الأولي المتعلقة بوحدة الشعب اليهودي عبر التاريخ وفي الوقت الراهن والثانية الخاصة بمعاداة السامية قد انبنت عليهما في التطبيق الصهيوني والإسرائيلي سياسات إسرائيلية عنصرية متعددة.ويمكن القول إن الطابع العنصري الذي يسم الصهيونية منذ ظهورها في القرن التاسع عشر قد أدي بعد إنشاء إسرائيل عام 1948 إلي ظهور مجتمع عنصري بكل ماتعنيه الكلمة من معني.ولذلك كان ظهور كتاب العالم الإسرائلي إسرائيل شاحاك رئيس لجنة حقوق الإنسان الإسرائيلية وعنوانه (عنصرية دولة إسرائيل) صدمة لكثير من الدوائر الثقافية العربية التي خدعت طويلا بدعاوي الاشتراكية والديمقراطية ومجتمع المساواة في إسرائيل.كما أن بحوث عالم النفس الإسرائيلي جورج تامارين والتي نشرها في كتابه (المعضلة الإسرائيلية) والتي تسببت في فصله من عمله كأستاذ في جامعة تل أبيب، وكلها بحوث ميدانية لتثبيت بما لا يدع مجالا للشك كيف أدت مسلمات الصهيونية العنصرية وسياساتها التتطبيقية إلي صياغة شخصية إسرائيلية تتسم بكونها عدوانية وتسلطية ومتعصبة ومنغلقة.ومن الجدير بالاهتمام أن السمات التي يشترك فيها إلي حد كبير عديدة ،.ومن هنا تكتسب الدراسات المقارنة لهذه النظم أهمية خاصة نظرًا لأنها جديرة بكشف البنية الأساسية لهذه النظم من ناحية ،وتبرز مكونات العقلية الاستيطانية من ناحية أخري.إن نتائج هذه الدراسات العلمية المقارنة يمكن أن تكون ذات قيمة بالغة لصانعي السياسة في البلاد التي تقاوم هذه النظم الاستعمارية ؛ فعلي صوتها يمكن رسم الإستراتيجية الثورية لمجبهتها،مهما ظنت هذه النظم أنها قادرة علي البقاء إلي الأبد. ومن خلال الإستراتيجية يمكن القضاء- ولو في الأجل الطويل- علي هذه الأوهام الاستعمارية من خلال العمل الفكري والنضال السياسي والعسكري. ويتبعه الفصل الثاني الذي جمع فيها الكاتب مقالاته عن بنية وسيكولوجية المجتمع الإسرائيلي. وتضمنت ثمانية عشر مقالًا منشورة بجريدة الأهرام، بدءًا بمقال "إسرائيل بين خرافة المجتمع اللاطبقي وحقيقة الصراع الاجتماعي، وإسرائيل العقيدة والروح المعنوية، وانهيار فلسفة الكيبوتز، وأبعاد الصراع بين الدولة في المجتمع الإسرائيلي، والصورة القومية للعرب عند الإسرائيليين وتأثيرها في الصراع الراهن، وقراءة سياسية لخريطة الشخصية الإسرائيلية، وتأثير العوامل النفسية علي الصراع العرب يالإسرائيلي، واتجاهات الوعي الصهيوني في إسرائيل، وتناول المثقف الإسرائيلي بين الانتهازية والنقد المبدئي للصهيونية، وتشريح العقل الإسرائيلي، وكيف يري الكاتب أن العقل الإسرائيلي وريث العقل اليهودي الصهيوني المتعصب، وهو فريد في ......
#تشريح
#العقل
#الإسرائيلي-
#السيد
#يسين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767728
نهاد ابو غوش : الاستثمار الإسرائيلي في تطوير أدوات القتل
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشيستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لاستخدام الطائرات من دون طيار (المُسيّرة أو الدرونز) في عملياته ضد الناشطين الفلسطينيين في الضفة، التي ترزح كل مدنها وبلداتها منذ عقدين تحت سيطرة الاحتلال الأمنية المطلقة، وباتت منذ وقت طويل عرضة لضرباته المتكررة واقتحاماته اليومية، من دون أي تمييز بين التصنيفات التي اعتمدها اتفاق أوسلو للمناطق. فجميع المناطق المصنفة (أ) وهي المدن الرئيسية التي يفترض أن تتولى السلطة الفلسطينية فيها المسؤولية الأمنية الكاملة فضلا عن الإدارية، صارت مستباحة من قبل جيش الاحتلال لتنفيذ اغتيالاته ومداهمات وحملات الاعتقال الجماعية فضلا عن إغلاق المؤسسات، التي لا يروق نشاطها للاحتلال، بالشمع الأحمر.يمتلك جيش الاحتلال تشكيلة متنوعة من الطائرات المسيرة التي تتنافس في إنتاجها شركات صناعة السلاح، فخر الصناعات الإسرائيلية، بعضها كبيرة الحجم مثل طائرة (ايتان) التي يصل طولها إلى 15 مترا ويزيد وزنها عن خمسة أطنان، وبعضها الآخر صغير الحجم ولا يزيد وزنها عن مئة كلغ. وتستطيع بعض هذه الُمسّيرات حمل أربعة صواريخ جو- أرض، بوزن إجمالي يزيد عن الطن، كما يمكن لها أن تحلق في الجو لمدة تزيد عن 24 ساعة. وتتعدد مهام هذه الطائرات المسيرة بين إطلاق القذائف والصواريخ وحمل المدافع الرشاشة، وتنفيذ عمليات الاغتيالات، وعمليات التصوير الجوي الدقيقة التي تراقب تحركات البشر ونشاطات المسلحين، كما تراقب عمليات البناء وحفر آبار المياه في المناطق المصنفة (ج) ، بالإضافة إلى بعض المهام المدنية مثل مراقبة حركة السير والمساعدة في رسم المخططات الهندسية. كما تملك إسرائيل تشكيلة واسعة من روبوتوت القتل الطائرة التي يجري تحريكها كأسراب جماعية، وهي تشبه الطائرات الصغيرة المستخدمة في عمليات التصوير، مع الفارق أن هذه الروبوتوت هي أدوات فتاكة للقتل والاغتيالات وهي مساندة للطائرات المسيرة التي يتبع بعضها لسلاح الجو وبعضها الآخر لسلاح المدفعية. بدأ استخدام الطائرات المُسيّرة ضد الفلسطينيين في قطاع غزة في أواخر الانتفاضة الثانية، وهناك اكتسبت هذه الطائرات اسمها المزعج الذي أطلقه عليها الفلسطينيون (الزنّانة)، وفي كل حرب جديدة أو عدوان موسع ضد القطاع كان جيش الاحتلال يدفع بأجيال وانواع جديدة من هذه المُسيرات وكأن الحروب على الشعب الفلسطيني تحولت إلى مختبرات لتجريب مختلف انواع الأسلحة الحديثة، الأميركية والإسرائيلية، التي تحولها شركات صناعة السلاح إلى صفقات بمئات ملايين الدولارات، ولعل ذلك من اسباب الصمت الاميركي والتغاضي الدائم عن جرائم الاحتلال نظرا لما تتمتع به مجمعات صناعة السلاح الأميركية من أهمية في صناعة قرارات الولايات المتحدة.تحتاج الطائرات المُسيّرة بشكل عام إلى إدارة بشرية يتولاها ضباط وجنود يمكثون في غرف القيادة والسيطرة، فيتلقون المعطيات ويصدرون التعليمات التي هي في الغالب أوامر لإطلاق النار والصواريخ والقذائف. كما طوّرت إسرائيل مسيرات ذاتية التشغيل، تُقاد بواسطة تقنيات الذكاء الاصطناعي مع الحد الأدنى من التدخل البشري، وفي جميع الأحوال فإن الطائرات المسيرة والروبوتات الطائرة هي أدوات صماء بكماء للقتل، وهذا ما دفع عددا من منظمات حقوق الإنسان الدولية إلى توجيه انتقادات شديدة لدولة الاحتلال، حيث أكدت منظمة "هيومان رايتس ووتش" في تقاريرها أن الأسلحة الذاتية التشغيل، أو الروبوتات القاتلة كما اسمتها، لا يمكن لها أن تراعي قواعد القانون الدولي الإنساني، وبخاصة قواعد التناسب والتمييز والضرورة العسكرية، كما أن وسائل القتل هذه تهدد أهم الحقوق الأساسية للبشر وهو حق الح ......
#الاستثمار
#الإسرائيلي
#تطوير
#أدوات
#القتل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768151
إدريس ولد القابلة : الفصل العنصري الإسرائيلي 4
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة يهود أمريكا ووصف إسرائيل بدولة فصل عنصريفي 15 مارس 2022 ، أعلنت لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) ، اللوبي الرسمي المؤيد لإسرائيل في الكونجرس الأمريكي ، عن قائمة الحاصلين على دعمها المالي لانتخابات نوفمبر 2022 التشريعية ومجلس الشيوخ في الولايات المتحدة. من بينهم 40 مرشحًا جمهوريًا من الأطراف الأكثر تطرفاً ، الذين ما زالوا ينافسون في انتخاب الديموقراطي "جو بايدن" للرئاسة ، وقبل كل شيء يرفضون النأي بأنفسهم عن مثيري الشغب "الترامبيين" الذين استولوا على مبنى الكابيتول في 6 يناير 2021 أملا في منع تنصيب الرئيس الجديد. لقد أثار الدعم المالي الذي قدمه اللوبي المؤيد لإسرائيل لهؤلاء المرشحين الغضب في الولايات المتحدة ، بما في ذلك في صفوف الجالية اليهودية.قال "ريتشارد هاس" - Richard Haass - وهو دبلوماسي مشهور رئيس "مجلس العلاقات الخارجية" ، وهو مؤسسة بحثية دولية رائدة ، إن دعم "إيباك" - Aipac -للسياسيين الذين يعملون على "تقويض الديمقراطية" يمثل "إفلاس أخلاق " اللوبي. "آبي فوكسمان"- Abe Foxman - منذ فترة طويلة رئيس "رابطة مكافحة التشهير"- Anti-Defamation League - وهي منظمة أمريكية رائدة معادية للسامية ، وصف منظمة "إيباك" بأنها تقترف "خطأ محزنا"، إذ الآن ليس الوقت المناسب للحركة الموالية لإسرائيل للاختيار بين أصدقائها. بعبارة أخرى لا يمكن لإسرائيل أن تحرم نفسها من دعم الناس الذين يدفعهم الحفاظ المستميت على تفوق البيض، بما في ذلك على حساب التخلي عن الديمقراطية.هذه تساؤلات حاضرة اليوم بقوة في أمريكا، ولـ "بيتر بينارت" - Peter Beinart – رأي فيها. فهو مدير المجلة اليهودية التقدمية - the progressive Jewish journal Jewish Currents – نستعرضه في هذه الورقة. نهاية خط الحزبين المؤيد لإسرائيلإن الولايات المتحدة ديمقراطية حديثة العهد، إلى حدود ستينيات القرن الماضي ، لم تكن هذه الدولة دولة واحدة حقًا ، حيث ساد الفصل العنصري هناك بشكل بارز ووقح. تم إلغاؤه منذ ذلك الحين ، لكن أمريكا لا تزال تجتر العديد من الأعراف الاجتماعية من ماضيها. ومع ذلك ، فإن السكان أصبحوا أقل "بياضًا" وأقل "مسيحية" كل يوم. والجدل الناشئ هو: هل هو هذا قادر على أن يصبح ديمقراطية متعددة الأعراق حقًا؟ قبل ستين عامًا ، بدأت حركة الحقوق المدنية هذا التغيير. كان مفضلًا من خلال حقيقة أنه منذ 1965 ، سمحت قوانين الهجرة الجديدة بتوطين عدد كبير جدًا من المهاجرين في الولايات المتحدة ، بين عامي 1965 و 2015 ، استقر 60 مليون أجنبي في الولايات المتحدة ومنذ ذلك الحين تم الحفاظ على المعدل بشكل أو بآخر، و90 في المائة منهم ليسوا أوروبيين. وأدى ذلك إلى فوز "باراك أوباما" في 2008. لكن في ذلك الوقت ، لم يكن بوسع المرء أن يتخيل رد الفعل الذي ستولده هذه العملية. لقد اتبعت مسارًا يُفترض بشكل واضح و متزايد كالتالي: إذا كانت الديمقراطية ستؤدي إلى فقدان الهيمنة البيضاء ، فلا علاقة لنا بها. لقد أدى ذلك إلى انتخاب "دونالد ترامب" ، وتستمر هذه الحركة الرجعية حتى اليوم ، وربما بقوة أكبر.لفترة طويلة جدًا ، كانت الولايات المتحدة يحكمها حزبان ، في الأساس ، لم يكونا مختلفين بشكل جذري. بالطبع ، كانت هناك اختلافات ، لكنها كانت أيضًا متقاربة جدًا. بالنظر إلى إعادة انتخاب الديمقراطي "بيل كلينتون" أمام الجمهوري "بوب دول" في 1996 ، كان الخلاف بينهما لا يزال غير عميق. لكن في غضون جيل واحد ، أصبح الحزب الديمقراطي "حزب التنوع" ، وأكثر انفتاحًا على مطالب النساء ......
#الفصل
#العنصري
#الإسرائيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768239
علي ابوحبله : فلسطين دوله تحت الاحتلال الإسرائيلي ما أهمية ذلك في القانون الدولي
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله المحامي علي ابوحبلهتستمد دولة فلسطين مشروعيتها من القرار الصادر عن الأمم المتحدة 181 حيث صدر قرار التقسيم من الجمعية العمومية للأمم المتحدة في 11-1947 بموافقة 33 دوله واعتراض 13 دولة وامتناع الباقي ، وكان هذا القرار 181 اوصى بانهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم أراضي فلسطين إلى ثلاث كيانات جديدة- تأسيس دولة عربية فلسطينية على45% من فلسطين.- تأسيس دولة يهودية على 55% من فلسطين.- أن تقع مدينتا القدس وبيت لحم في منطقة خاصة تحت الوصاية الدولية.لم يطبق:ومع أن قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة مجحف طبعاً بحق الشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية وغافل لمبدأ حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير ولم يطبق القرار في حينه لرفض الفلسطينيين لهذا القرار الظالم إلا انه أرسى شرعيه دوليه لإقامة دولة فلسطين على 45 % من أراضي فلسطين وأعطى لليهود 55 % ،ثمة أوساط فلسطينية وعربية تبدي تخوفها من أن يؤدي توجه م.ت.ف. إلى الأمم المتحدة لنيل العضوية الكاملة أو المراقبة لدولة فلسطين على حدود 4 حزيران67، إلى المساس بالمكانة التمثيلية لمنظمة التحرير وبحق العودة للاجئين ، فيما يلي عرض لعناصر الموقف التي تبدد هذا التخوف من جهة، وتوضح من جهة أخرى، المكاسب السياسية التي سوف تتحقق من خلال عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة، حتى وإن اقتصرت على العضوية المراقبة التي يقود إليها تلقائياً – من خلال إجراءات يتخذها الأمين العام للأمم المتحدة - اكتساب مكانة «دولة غير عضو» («non member state») بحسب اللغة القانونية المستخدمة في الأمم المتحدة .حصلت منظمة التحرير الفلسطينية على وضع «مراقب» في الجمعية العامة للأمم المتحدة في 22/11/1974 بموجب قرارها الرقم 3237. وفي 15/11/1988 صدر «إعلان الاستقلال» عن الدورة 19 للمجلس الوطني الفلسطيني، الذي مهّد لصدور القرار الرقم 177/43 عن الجمعية العامة في 15/12 من نفس العام، والذي جرى من خلاله تغيير اسم «م.ت.ف» إلى «فلسطين»، وهو القرار الذي يأخذ علماً بإعلان الاستقلال ويؤكد على «ضرورة تمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة سيادته على أرضه المحتلة منذ 1967»، حيث صوتت 104 دول لصالح هذا القرار .لقد كان بالإمكان في هذه الدورة الحصول على وضع دولة مراقبة («دولة غير عضو»). لكن رئيس اللجنة التنفيذية – في حينها – اكتفى بتغيير اسم «م.ت.ف.» إلى «فلسطين» لتجنب ما من شأنه أن يعقد فتح قناة الحوار الرسمي مع واشنطن التي رهنتها بالألتزام الرسمي الفلسطيني بالشروط الثلاثة المعروفة: الاعتراف بالقرارين 242 و 338 + الاعتراف بحق إسرائيل في الوجود + نبذ العنف. وهذا ما حصل.الانتقال من وضع مراقب لـ «م.ت.ف.» إلى وضع مراقب لـ «فلسطين» (أي لكيان سياسي لم تحسم صفته القانونية النهائية بعد) لم يمس بالمكانة التمثيلية لـ م.ت.ف.، ذلك أن قرار الجمعية العامة المذكور (177/43) أشار إلى «إعلان الاستقلال» الذي ينص على أن الفلسطينيين في كل أماكن تواجدهم يصبحون بشكل تلقائي مواطنين في دولة فلسطين. وبهذا تستمر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير بصفتها «الحكومة المؤقتة لدولة فلسطين» في تمثيلها للفلسطينيين ولحقوقهم ومصالحهم في العالم، أينما كانوا ،اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية تتمتع قانونياً وسياسياً بصفة «الحكومة المؤقتة لدولة فلسطين» وهي غير «الحكومة الفلسطينية للسلطة الفلسطينية»، أي سلطة الحكم الذاتي المحدود على قطاع غزة ومناطق محددة من الضفة الفلسطينية التي انبثقت عن اتفاقيات أوسلو. و «الحكومة المؤقتة» هي اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير التي يترأسها محمود عباس بصفت ......
#فلسطين
#دوله
#الاحتلال
#الإسرائيلي
#أهمية
#القانون
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768444