الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عائد زقوت : أوروبا مُعَلّقَة على خازوق الغاز
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت تزامن قرار منظمة أوبك بلس بتخفيض الإنتاج بقوام مائة ألف برميل يوميًا بداية أكتوبر المقبل في اجتماعه بالأمس مع اشتعال الحرب الاقتصادية ورفع درجتها للحدود القصوى بين الغرب وروسيا، حيث اتخذت مجموعة الدول السبع الكبرى قرارًا ليس له سابقة في سوق الطاقة العالمية، يقضي بفرض سقف سعري للنفط والغاز الروسي، وقابلته روسيا بوقف إمداد أوروبا بالغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1، تأتي هذه المبادرة من مجموعة السبع وفق مقترح أميركي في سياق الاعتقاد الغربي والأميركي أنّ مثل هذا القرار سَيَفصِم ويُهَشِّم عظام روسيا وسيزيد من تأثير العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب على روسيا، حيث يمكن لهذا القرار الحد من قدرة روسيا على توليد وتعظيم عائدات الغاز، وتخفيض سعر النفط العالمي معتمدة على قانون القوة التي تملكه وتحتكره حيث أنّها تهيمن على شركات تأمين ناقلات النفط، حيث بات واضحًا للجميع أنّ العقوبات السابقة التي فرضتها القوى الغربية والأميركية لم تؤت أُكُلها بالقدر الكافي أو المتوقع من قِبَل الغرب. يتضح من خلال نتائج العقوبات السابقة على روسيا أنّ خطوة الدول السبع ستتأثر بها أسواق النفط العالمية بدرجة أعلى من تأثيرها على روسيا، ويرجع ذلك لكون فضاء العلاقات الدولية العالمية أوسع نطاقًا من تأثير الدول السبع، وأيضًا يعود للسياسات الاقتصادية الروسية المضادة لكافة القرارات والاجراءات الغربية ذات الصلة، حيث لجأت روسيا لتحويل مبيعاتها النفطية والغاز جهة الشرق مثل الصين والهند، إضافة إلى عرض منتجاتها بأسعار تفضيلية، وأيضًا لا يمكن تخطي وسائل البيع غير القانوني بطرقها العديدة، وبناءً على ذلك فإنّ محاولات مجموعة الدول السبع إخراج روسيا كليًا أو جزئيًا من أسواق النفط سيساهم في رفع أسعاره لا خفضه. في ظل هذه الظروف السائدة والأجواء الساخنة بين روسيا والغرب فإنّ خطوة الدول السبع جاءت متزامنة مع اقتراب العودة للاتفاق النووي الإيراني المتوقع مطلع نوفمبر القادم حسب ما أورد موقع أكسيوس الذي تحاول واشنطن توظيفه للضغط على روسيا من خلال إدخال لاعب جديد على السوق النفطي ممثلًا في طهران التي تمتلك ثاني أكبر احتياطي عالمي من الغاز، هذه الخطوة وغيرها من المحاولات التي تبذلها الولايات المتحدة الأميركية والغرب اللتان جابتا أصقاع المعمورة من النرويج إلى موزمبيق لإيجاد حلول وبدائل للغاز الروسي ليست فقط غير كافية لسد احتياجات أوروبا وخاصة الدول الكبرى فيها مثل فرنسا وألمانيا بل من غير المتوقع إنفاذها أو نجاحها، فالاعتماد على إيران لن يكون مجديًا لأنّها لا تمتلك الإمكانيات اللوجستية والتقنية اللازمة للبدء في تصدير الغاز الطبيعي إلا بعد عديد السنوات، وكذلك فهي تبيع انتاجها فعليًا من النفط عبر الأسواق العراقية وغيرها وبالتالي من غير المتوقع في حال رفع العقوبات عن إيران أن تؤثر بشكل كبير على أسواق النفط ، فضلًا عن التشابك في العلاقات الثنائية الاقتصادية والسياسية والعسكرية بين إيران وروسيا والصين .بات من الواضح ومما لاشك فيه أنّ العقوبات المفروضة على روسيا قد تأثر بها الغرب بشكل لا يقل سوءًا عن روسيا، فقد ازدادت نسبة التضخم في الدول الأوروبية وأميركا الذي لم يسجله اقتصادهما منذ عقود، وبدء تململ بعضًا من دول أوروبا بعدم الالتزام بالعقوبات على روسيا خاصةً في مجال الطاقة.الاحتدام في الموقف الاقتصادي بين الغرب وروسيا حتمًا سينعكس على الموقف العسكري، وسيعمل على كسر الزحف السلحفائي الذي تنتهجه روسيا في عمليتها العسكرية، ومن المتوقع أن تزحف روسيا بسرعة نحو المدن الثلاثة المتبقية تحت سيطرة أوكرانيا ف ......
#أوروبا
ُعَلّقَة
#خازوق
#الغاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767657
عائد زقوت : الحالة الفلسطينية بين الواقع والطموح
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت يهدد الاحتلال الص،هيوني باستمرار بإشعال نار الحرب ضد شعبنا الفلسطيني، وأرضه وموارده على مدار الزمن، دون أي اعتبار للمشاريع السياسية أو الإرادة الدولية التي يشعر باطمئنان تجاهها لعدم شعوره برغبة حقيقية لمحاسبته من قِبَلِها، بل أنّها تتعامل مع جرائمه خارج القانون الدولي، ويعتمد أيضًا باستمرار على استغلال الظروف الناشئة والمتغيرة، ويستثمر كل إمكاناته وعلاقاته الدولية لاستكمال هدفه بقيام اسرائيل الكبرى، وفي الشطر الآخر تكتفي الفصائل الفلسطينية بالاعتماد على الشعارات العنكبوتية لإدارة الصراع، مما أثر سلبًا على الوضع الداخلي الفلسطيني، وشكّل خطرًا حقيقيًا على مسار القضية الوطنية الفلسطينية، وساهمت تلك الشعارات في تَحوّل الحالة الفلسطينية من حالة ثورية مجتمعية ضد الاحتلال الص.ه.يوني إلى حالة استبدالية احتكرتها حركات الإسلام السياسي، وفصائل أخرى، وحصرت مقاومتها للاحتلال في نمطٍ واحد مما أدّى بالضرورة إلى عزل نفسها عن المجتمع، فتحوّلت تلك الحركات والفصائل إلى الحالة الدكتاتورية فأحدثت حالة انفصام مجتمعية بين الأهداف السياسية الطموحة، وبين رؤية المجتمع لآثار السلطة على أصحابها ومُريديها فقط .سيرورة الصراع العربي الإسرائيلي مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بحالة الصراع الطبقي العالمي، لذا لا يمكننا أن نصل لأهدافنا السياسية إلا بإعادة الاعتبار للشعب وتمهيد الطريق لعودة الانغراس الجماهيري، والدفع برفع وعيّها بمهامها التاريخية وأهدافها السياسية، التي إذا ما تحققت في النفوس أنجزت واقعًا ثوريًا نستطيع من خلاله مجابهة الاحتلال وإجهاض مخططاته العنصرية، وفي هذا السياق فقد شهِدت حركة النضال الفلسطيني حالات ثورية عديدة كان لها الأثر الإيجابي الأكبر على مستوى الإنجازات السياسية كان آخرها الهبة المقدسية في الشيخ جراح التي امتدّت حركتها وتفاعلاتها إلى كافة أرجاء فلسطين التاريخية، والسّاحات الدّولية في العديد من العواصم ضد الاحتلال .الحالة الاستبدالية والأهداف الماورائية للحركات والفصائل التي حلّت مكان الحالة الثّورية، أدّت إلى تراجع الفِعل الفلسطيني وتراجع الحامل الاجتماعي، وفي ظلّ شيوع هذه الحالة أصبحت الفصائل والحركات عبئًا عاتيًا على القضيّة الفلسطينية، وزادت من تعقيداتها، بل وتهيّأ للبعض منها أنّه يمثّل القوة العظمى الوحيدة في السّاحة الفلسطينيّة بحيث تسمح لها من تحقيق أهدافها الاستراتيجيّة في تنفيذ المشروع الدينوغرافي وفق فهمها لطبيعة الصراع الطبقي العالمي، فهذا البعض عندما يشعر بالهبوط أو أنّه قد يواجه الهبوط يصبح أكثر تشددًا وتمسكًا فيما يتصور أنها إنجازات.إنهاء الاحتلال وحلّ القضيّة الفلسطينيّة لا يمكن أنْ يتم حال استمرار الصّراع الطبقي العالمي الذي تقوده واشنطن، وهذا الأمر يتطلّب من الفلسطينيين أن يكونوا على استعداد للعمل على الخروج من تحت المظلّة الأميركية وقواعد إدارتها المهيمنة على العالم، والعمل على صياغة معادلة جديدة للعلاقات العربية والاقليمية بحيث تأذن بوضع القضية الفلسطينية في مركز اهتماماتها، وتُقَيد من استعمالها كورقة سياسية لتحقيق أهداف هذه الدولة أو تلك على حساب الشعب الفلسطيني وحقه في الحرية والاستقلال .ما يهمّنا كشعب هو الوصول إلى أهدافنا السياسية والحفاظ على الحالة الثوريّة المجتمعيّة ضد الاحتلال مما يفرض على الحركات والفصائل التخلي عن منهجها الاستبدالي الاحتكاري، وتكفّ عن توظيف مكتسبات صمود الشعب لصالح أجندتها، ولشيعتها فقط، وتندمج مع شعبها وتعمل على صياغة استراتيجية وطنيّة شاملة تراعي التّوازن بين إمكانيات الشعب وقدرته على مواصلة التّص ......
#الحالة
#الفلسطينية
#الواقع
#والطموح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768086
عائد زقوت : 13 سبتمبر في الذاكرة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت الأحداث التاريخية الفارقة التي شهدها شهر سبتمبر في تاريخ الحركة الوطنية الفلسطينية كثيرة، ومن أبرزها تأثيرًا معركة القدس عام 1938 التي تُعد واحدة من المواجهات ذات الطابع العسكري الحربي إبان الثورة العربية الكبرى حيث استطاعت الثورة برجالها السيطرة على نصف مساحة فلسطين والتحكم في طرق المواصلات، مما اضطر بريطانيا دولة الاحتلال الأكبر والأعظم آنذاك بالرضوخ لنتائج الثورة السياسية فلسطينيًا وعربيًا ودوليًا. لكنّ الأهم في تلك النتائج أنها أرست قواعد الاشتباك مع الاحتلال بغض النظر عن زمنه وشكله وأهدافه، ورسمت طريق التحرير والانعتاق من عبودية الاحتلال.لا أتحرى في هذا المقام السرد التاريخي لأحداث المعركة وحيثياتها ونتائجها إنما أبتغي الوقوف على مسار الحركة الوطنية ضد الاحتلال البريطاني وانعكاساتها على العلاقة مع المحتل ليتضح المآل من المقال. تصادف ذكرى هذه المعركة بما قدمته من دروس وأحكام وفلسفات لإدارة العلاقة مع الاحتلال وذكرى توقيع اتفاقية أوسلو التي مضى عليها تسعة وعشرون عامًا حيث ألقت الاتفاقية بظلالها على مسار الحركة الوطنية الفلسطينية وغيَّرت من ملامحها حيث طغى المسار الحقوقي التفاوضي على حساب الخطاب التحرري الكفاحي النضالي السياسي والعسكري، هذا التغيير الطارئ على مسار الحركة الوطنية الفلسطينية، ومخالفة قواعد الاشتباك التي رسَّختها معركة القدس أدى بالضرورة إلى فشل مفاوضات السلام و تراجع المشروع الوطني لحساب المشروع الص.ه.يوني لجهة طمس الحقوق السياسية للشعب الفلسطيني، والتوسع في بناء المستوطنات اليهودية على الأرض الفلسطينية، وعلى حساب العلاقات الفلسطينية العربية حيث نجحت اسرائيل في التمدد في المنطقة العربية من خلال اتفاقيات التطبيع المجانية، وخلقت تحالفًا عربيًا اسرائيليًا لمواجهة الأخطار المحدقة بالمنطقة متخطية القضية الفلسطينية وكأنها في كوكب آخر. لم تقف الآثار السلبية لاتفاقية أوسلو بوأد اسرائيل لها ونعيها بكل السبل، وإغلاق باب المفاوضات بانتهاء مؤتمر كامب ديفيد سنة 2000 عند ذلك فحسب بل سعت اسرائيل جاهدة ومَنْ خَلْفَها إقليميًا ودوليًا لإيجاد جسم بديل عن منظمة التحرير، أو على الأقل إيجاد جسم موازٍ لها ليس بهدف تقليص الصراع وإنما لإنهائه كليًا، وفتح المجال للفلسطينيين بإنشاء إمارات أو كانتونات أو محميات أو روابط أو ما يعجبه من مرادفاتها في المعجم اللغوي العربي. مثلت أوسلو العامل الطارئ على مسار الحركة الوطنية، وأشغلتها بقضايا جانبية مثل إثبات حسن النوايا لإتمام عملية السلام ، وإثبات الجدارة المؤسسية، والانشغال بالانتخابات التشريعية لسلطة الحكم الذاتي، والقبول بالبحث عن كيفية التعايش مع الاحتلال، وإن كان لبعضها أهمية لكنها لا يمكن أن تكون بديلًا عن معالجة جوهر القضية الفلسطينية وهو الاحتلال. هذه البسطة العاجلة لحدثين بارزين في ذاكرة سبتمبر وأثرهما على مسار الحركة الوطنية في مواجهتهما للاحتلال البريطاني الص.ه.يوني ليس جَلْدًا للذات أو محاولة لإلقاء اللوم على طرف دو الآخر، ولا اكتفاءً بتشخيص المرض إنما هو دعوة للمراجعات النقدية الذاتية للخروج من النفق المظلم الذي تسير فيه القضية الفلسطينية. القيادة الراشدة هي من تملك زمام المبادرة للخروج من المتاهات والخطايا السياسية، وتعمل على التخلص من القيود السياسية التي يمكن لها أن تعيق عملية الاصلاح لمسار الحركة الوطنية، وفي هذا الصدد ليس المطلوب بدعًا من القول أو العمل إنما المطلوب التخلص من السلبيات ومراكمة الإيجابيات، ولكي لا يكون الكلام مرسلًا لا طائل منه ولا رجاء فيه، ولأنّ ......
#سبتمبر
#الذاكرة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768495