الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عدنان الصباح : الهدف إيران لا مشروعها النووي
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح لا مصلحة لأمريكا بتوقيع اتفاق نووي دائم مع ايران وذلك لان ايران هي العدوة الاخطر لأمريكا في الشرق الاوسط وهي التي تقف حاجزا بين امريكا والهيمنة المطلقة على الشرق الاوسط من جهة كما ان لأمريكا المطامع الاخطر بتحويل ايران الى عراق ثانية لتتمكن من استباحة البد الاغنى في المنطقة فايران تعد من اغنى البلدان بالمعادن من كل الانواع والاصناف بما في ذلك الغاز الطبيعي والنفط والذهب واليورانيوم اذ تعتبر ايران الدولة الرابعة في العالم حجم انتاج الغاز الطبيعي بعد روسيا وامريكا وكندا والدولة الثالثة في احتياطي النفط في العالم وبالتالي فان اطماع امريكا كبيرة وهي لهذا ستسعى في النهاية بشكل او باخر الى الانقضاض على ايران واستباحتها وهي كما فعلت ذلك مع العراق سعت وتسعى منذ سنوات لإعادة رسم الخارطة السياسية في الشرق الاوسط عبر تحويل ايران الى العدو الاخطر لدول المنطقة وفي المقدمة منها الدول الخليجية وفي المقابل تحويل اسرائيل الى دولة صديقة لدول الخليج ومن ثم الى دولة حامية وامريكا لن تكون راس الحربة في الحرب على ايران بل ستدفع بإسرائيل الى قيادة تحالف عسكري شرق اوسطي وفي سبيل ذلك تحتاج امريكا مزيدا من الوقت لكيت تمهد الطريق للوصول الى ذلك.اضعاف المقاومة في لبنان بواسطة تدمير الدولة اللبنانية وافقارها مترافقا ذلك مع الة اعلامية ضخمة لإقناع الجميع ان مشكلة لبنان هو حزب الله وليس اسرائيل وهي لذلك تسعى الى اقامة اتفاقيات اسرائيلية لبنانية ومع اقتراب استحقاق انتخاب رئيس الجمهورية وكون الامر لن يكون سهلا ووجود فراغ دستوري في لبنان لان رئيس الوزراء ايضا هو رئيس حكومة تصريف اعمال ولما لعون من ماض شبيه في السيطرة على الحكم فان لبنان سيدخل في نفق خطير داخليا سيشغل المقاومة هناك الى جانب سعيها لإسكات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية ومواصلة الهجوم على سوريا لإبقائها خارج المواجهة مع اسرائيل ومحاولة الالتفاف على الحوثيين في اليمن عبر حلول واتفاقيات تسكت الحرب بينهم وبين السعودية وحجم الاتفاقيات الموقعة او غير الموقعة بين العرب واسرائيل كل ذلك يهدف الى اضعاف الجبهة الايرانية بكل السبل.قد تصل امريكا حاليا الى لحظة التوقيع على الاتفاق مع ايران مع السماح لإسرائيل بالبقاء خارج المعادلة والتغريد خارج السرب والتحريض على ايران لدى دول النفط خوصا وان اسرائيل نفسها باتت دولة منتجة للغاز واذا ما اخطأت ايران ووافقت على ان يشمل الاتفاق التخلي عن حلفاء المقاومة في فلسطين ولبنان واليمن وسوريا وحتى في العراق فان ذلك سيكون مقتلها القادم ان هي تخلت عن اهم اسلحتها في مواجهة امريكا خصوصا وان احدا لا يدري متى ستنتهي الحرب الروسية الاوكرانية ولا الى اين ستصل الامور مع الصين بعد ان فتحت لها الولايات المتحدة كل الملفات من تايوان الى المسلمين والاقليات العرقية والاثنية والجارة افغانستان فان ايران ستجد نفسها وحيدة بلا حلفاء حقيقيين او حلفاء غير قادرين على فعل شيء كما هو الحال مع روسيا اليوم.مثلث الخير " ايران والصين وروسيا " هم اليوم العدو الحقيقي لأمريكا والمانع الوحيد الذي سيمنع امريكا من الهيمنة على العالم من جديد وبالتالي فقد رسمت امريكا وبعناية كل المكائد للدول الثلاث وجعلت التجربة بتوريط روسيا عبر التضحية بأوكرانيا وشعبها لإضعاف روسيا واخراجها من السباق ثم اهتمت بالصين بدءا من مسرحية الانسحاب المدروس من افغانستان والذي مهد له طويلا وكثيرا لجعل افغانستان عدو طبيعي للصين بل وحليف للولايات المتحدة في محاربة الصين دفاعا عن الاسلام والمسلمين وبذا تكون ايران الحلقة الاضعف للسيطر ......
#الهدف
#إيران
#مشروعها
#النووي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767246
فارس محمود : ما الهدف السياسي وراء ضجيج -عاشوراء والاربعينية- هذا العام؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود انهم يكذبون إنّْ تحدثوا عن إن زيارة الحسين، هي من أجل الحسين نفسه! في المجتمع الكربلائي والعراقي هناك عشرات القضايا التاريخية التي اندثرت، فما الذي يجعل هذه الظاهرة وهذه القضية باقية حتى اليوم وتزداد انتعاشاً يوماً بعد اخر؟! من المؤكد ان لقسم من الطبقة البرجوازية الحاكمة مصلحة في الابقاء عليها، ولهذا تنفق المليارات من الدولارات في وضع يمر المجتمع بفقر مدقع، وتوظف عشرات القنوات الفضائية لبث آلاف الساعات من "البرامج الحسينية" والطائفية تخصص الكوادر التي تعتاش من هذا العمل الخ. فبالإضافة الى الاهداف العامة التي تتعقبها الطبقة البرجوازية الحاكمة في بقاء الدين في المجتمع، ان الزيارة الاربعينية التي جرت كانت تتعقب هدف معين ومحدد. هدف أساسي....الزيارة الاربعينية هذا العالم تختلف عن سابقاتها من الأعوام الماضية، من حيث الضجيج والصخب الاعلامي أو الحشد الاجتماعي الواسع وكذلك من حيث الابتكارات الجديدة، ومنها مسرحيات مشاركة المسيحيين والسنة (لأنه الحسين يتعلق بالإنسان وليس طائفة!!) وجلب طقوس وممارسات من الهند او غيرها. فها هو الحكيم يجلب المنشد الطائفي المقيت "باسم الكربلائي" لينث سمومه الطائفية ويبذخ عليه بالأموال الطائلة من اجل تنظيم مراسيم عزاء يرفع رصيده السياسي المتهالك، والمالكي يلتقي زوار الحسين، والعامري يقدم الشاي للزوار، والخزعلي وعبد المهدي ورجالات المالكي ترفعوا عن الشاي و"القيمة"، بل راحو يوزعوا النقود على طوابير من الفقراء في استعراض حقير وغيرهم. تسابقوا هذه المرة بشكل خاص للمشاركة في هذه المراسيم التي استغرقت اسابيع اوقفوا بها عجلات المجتمع ككل، هذا ان ابقوا له أية عجلات!ان زيارة الاربعين هي نموذج صارخ للرياء والكذب والنفاق. فالقتلة والمجرمون واللصوص والسراق وناهبو الثروات الخرافية من المجتمع وعديمو الضمير، المخضبة ايديهم بدماء مئات الالاف من الابرياء والعزل، يتسابقون نواحا وكذباً على "مقتل الحسين وعائلته" في صراعه من أجل السلطة والحكم. يتسابقون على در الدموع الكاذبة بوصفهم جزء من هذا الشارع "المليوني" وجزء من "مصيبة" هذا الشارع!ليس هذا وحسب، بل كذبوا ايضاً وتحدثوا عن تأجيل صراعاتهم على السلطة والحكم وتشكيل الحكومة وكل شيء لما بعد زيارة الاربعينية... يا للورع والتقوى..!! انهم في الحقيقة، وبرياء مكشوف، يغطون على ازمتهم وعلى افتقاد الحلول ويسعون لالتقاط الانفاس بعد ان انهكهم تفجر الامور في المنطقة الخضراء وبلوغ الصراع "الصدري – الاطاري" لحدود دموية كان من الممكن ان لا تكون هناك رجعة منها.أن الهدف الذي تتعقبه زيارة الاربعين في هذا العام، وهو ما تشترك به كل قوى الاسلام السياسي في العراق الا وهو رد الماء لوجه الاسلام السياسي والطائفية. لقد تعرض الاسلام السياسي في العراق ورموزه وشخصياته وقواه السياسية الى هجمة سياسية واجتماعية واسعة على صعيد المجتمع بالأخص في انتفاضة تشرين. تعرض الاسلام السياسي والطائفية الى نبذ اجتماعي واسع، بل حاربتهما جماهير العراق واحرقت مقرات قواه وقنصليات ومكاتب ولي نعمتهم، الجمهورية الاسلامية في ايران. رأى الاسلام السياسي في هذه المناسبة، زيارة الاربعين، فرصة ثمينة ولا تقدر بثمن لرد ماء الوجه ولإعادة مكانتهم في المجتمع وبدء دورة اخرى من ايهام الجماهير وادامة سلطته وعمره الكالح على المجتمع. اذ تعلم هذه القوى المليشياتية المتكالبة في العراق على السلطة والحكم ونهب الثروات ان ليس بوسعهم ادامة عمرها دون ايديولوجية، دون هذه الاوهام والخداع، دون ابقاء هذا الفرن "حامي" على حد قول الع ......
#الهدف
#السياسي
#وراء
#ضجيج
#-عاشوراء
#والاربعينية-
#العام؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768977