الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمعه عباس بندي : التيار الصدري ... والآليات الدستورية لحل مجلس النواب العراقي
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي تمهيد:نتيجة الإخفاق والتبعثر والتعثر بين الكتل النيابية الفائزة في الإنتخابات المبكرة في 10/10/2021، بسبب فشلهم في إنتخاب رئيس الجمهورية، وتسمية وإختيار رئيس مجلس الوازراء وتشكيل الحكومة الجديدة، وتمسك الأطراف والكتل السياسية وخاصة الإنقاذ والإطار بمواقفهما الثابتة تجاه موضوع تشكيل الحكومة القادمة وشكلها ـ بين التوافقية والأغلبية الوطنية ـ وأولويات برامجها.نتيجة هذا الإنسداد في العملية السياسية بادر التيار الصدري الى الإنسحاب من مجلس النواب عن طريق تقديم إستقالات جماعية من نوابهم في 12/6/2022 الى رئيس المجلس(1)، وبدوره وافق السيد (محمد الحلبوسي) رئيس مجلس النواب ـ فورا ـ على إستقالاتهم، متجاوزا على صلاحياته الدستورية والقانونية، لكون إستقالة النواب يجب أن تمرر من خلال موافقة مجلس النواب، وليس رئيس مجلس النواب [المادة (1/ثالثا) قانون إستبدال أعضاء مجلس النواب، رقم (49) لسنة 2007]، وبعدها بفترة وجيزة دعا الى إنعقاد جلسة إستثنائية لمجلس النواب بغية ملء المقاعد النيابية الصدرية بالنواب الخاسرين الأكثر أصواتا، وكل حسب دائرته الإنتخابية.هذه الخطوة الغير دستورية وغير القانونية من قبل رئيس مجلس النواب، والتسجيلات الصوتية المسربة للسيد نوري المالكي، وإختيار السيد محمد شياع السوداني من قبل الإطار التنسيقي لمنصب رئيس مجلس الوزراء، أجبر التيار الصدري للنزول الى الشارع وإقتحام منطقة الخضراء والدخول الى مبنى مجلس النواب، وكان من إفرازات هذه التظاهرات والإقتحامات دعوة السيد مقتدى الصدر في 3/8/2022 من خلال كلمة متلفزة الى حل مجلس النواب العراقي(2) ، وإجراء إنتخابات مبكرة في عموم العراق، كحل للخروج من هذه الأزمة والإنسداد السياسي المفتعل في أكثرية أطواره[ومن ثم تحول هذه المظاهرات الى إصطدامات مسلحة وسقطت من خلالها القتلى والجرحى، وأصبح مصير النظام السياسي في العراق بميزان مجهول مظلم].بناءا على سبق سنتحدث في هذه الدراسة الدستورية ـ القانونية عن الطرق والآليات والسياق الدستوري لحل مجلس النواب العراقي في ضوء المادة (64) من الدستور النافذ لسنة 2005.أولا: الدستور وحل مجلس النواب العراقي:نصت المادة (64/أولا وثانيا) من الدستور النافذ لسنة 2005، الى الآليات والسياقات القانونية لحل مجلس النواب، وعلى النحو الآتي:أولاً: يُحل مجلس النواب، بالأغلبية المطلقة لعدد أعضائه، بناءً على طلب من ثلث أعضائه، أو طلب من رئيس مجلس الوزراء وبموافقة رئيس الجمهورية، ولا يجوز حل المجلس في أثناء مدة استجواب رئيس مجلس الوزراء.ثانياً: يدعو رئيس الجمهورية، عند حل مجلس النواب، إلى انتخابات عامة في البلاد خلال مدةٍ أقصاها ستون يوماً من تاريخ الحل، ويعد مجلس الوزراء في هذه الحالة مُستقيلاً، ويواصل تصريف الأمور اليومية.ثانيا: إعادة صياغة وتركيب المادة (64) من الدستور:عند التمعن بقراءة الفقرة (أولا) من المادة (64) من الدستور النافذ، نجد بأنها تحمل في طياتها أكثر من معنى، من الناحية اللغوية والقانونية فيما يخص موضوع حل مجلس النواب العراقي، فهي تتضمن معنى حل المجلس عن طريق مجلس النواب وفق سياقات وآليات محددة، وفي ذات الوقت تتضمن معنى حل المجلس عن طريق السلطة التنفيذية (طلب من رئيس مجلس الوزراء + موافقة رئيس الجمهورية)، حيث نصت هذه الفقرة على: ((يُحل مجلس النواب، بالأغلبية المطلقة لعدد أعضائه، بناءً على طلب من ثلث أعضائه، أو طلب من رئيس مجلس الوزراء وبموافقة رئيس الجمهورية ...)).ولو نأتي ونعيد صياغة الفقرة الأولى من المادة (64) ونفككها، كالآتي: ......
#التيار
#الصدري
#والآليات
#الدستورية
#مجلس
#النواب
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766974
مازن الشيخ : اما التيار أوالاطار ولاخيار ثالث
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ عندما اتابع ردود افعال البعض,ممن يتبادلون الاخبار,والتعليقات,عن ثورة الشعب العراقي,التي يقودها السيد مقتدى الصدر,يؤلمني انها في غالبيتها العظمى تشكك ,بل وتستهزي بقيادته,وتطلق اوصافا نابية على اتباعه ومريديه,لهؤلاء اقول:- يجب ان يعلم كل من يدلي بدلوه في هذا الامر,أن السياسة فن الممكن,والعمل السياسي,كر,وفر,وبراغماتية(وعلى من يريد ان يطلع على حقيقة واساليب العمل السياسي,اتمنى عليه ان يقرأ كتاب الامير,لميكافيللي)البعض ممن يعتمدون العاطفية,والطوباوية في تقييم الامور,يتعاملون مع الحدث ويفسرونه بشكله المسطح,بينما للحقيقة ابعادا ثلاثة,وانا ارى بأن السيد الصدريعتمدأسايب متقدمة جدا في عملية لعب دوره المتميزعلى الساحة السياسية العراقية,وهومن خلال تكرارتغييره,لقراراته,ومواقفه,اصاب مناوئيه بالحيرة والقلق,والتوجس,مما سيكون عليه موقفه غدا,أو بعده,لذلك تراهم متخبطين دائما,وغالبا مايخطئون فهم وتفسيرنياته,فيسقطون في الافخاخ التي ينصبها لهموهواليوم يسيربخطى ثابتة نحوتحقيق ستراتيجيته وأجندته المعلنة في طريق اصلاح النظام الفاسد,وتحريرالشعب من الهيمنة الايرانية,ومما لاشك فيه انه استطاع كسب مودة غالبية الشعب,ومنهم ثوارتشرين الذين قدموا تضحيات جمة ونزفوا دماءا زكية,ولم يستطيعوا ان يحققوا اهدافهم,لسبب اساسي مهم,وهو عدم وجود قيادة موحدة,لكنهم اليوم وجدوا من ينادي بالاهداف التي ثاروا من اجل تحقيقها,فانظموا الى التيارالصدري,وقبلوا بقيادة السيد مقتدى,وشاركوا بتظاهرات واعتصامات التيار,ممااكسبه قوة اضافية,وقدرة فائقة على التحكم بأهم الاوراق التي ستحدد مصيرومستقبل العراق,بينما خصومه اصبحوا في وضع لايحسدون عليهخطاب السيدالصدرالمعلن,يطالب بالغاء نظام المحاصصة البغيض,وتشكيل حكومة أغلبية وطنية,ليس فيها,لااطاريا,لاحتى صدريا,بل حكومة من التكنوقراط غيرالمتحزب,وللبعض ممن يزعمون ان الكثيرون من اتباع التيار,هم فاسدون ايضا,أقول ان السيد اعترف بذلك وعاقب البعض وانشق اخرون والتحقوا بالاطار,وعلى اية حال ان العراق ليس دولة ديموقراطية حقيقية,وان واقع الحال الحاضر,يتلخص في تبلور وولادة وطن جديد,وليس امامنا الا الاختياربين الاطار,أو التيار,وليس هناك,واقعيا,امكانية الى خيار ثالثلذلك اقول,لكل المخلصين والتواقين الى رؤية وطن حرمن يرفض اجندة السيدالصدر,وخطابه المعلن,عليه أن يأتي بالبديل ......
#التيار
#أوالاطار
#ولاخيار
#ثالث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767829
عبدالعزيز حسن علي : السودان - التيار الإسلامي العريض رفع المصاحف على أسنَّة الرماح .. محاولة أخيرة للخداع
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي بينما كان عمرو بن العاص يهتف في شوارع الخرطوم رافعاً المصحف: “الشريعة قبل القوت، شريعة شريعة ولا نموت”. كانت جماهير الشعب السوداني تغني بمزاج: “كدااااااابة”.“سلمية سلمية .. كيزان حرامية”. ما أقسي الهتاف على أسماع الإسلاميين أصحاب المشروع الذي كان.المطلوب من الإسلاميين الآن المراجعة الجادة للأفكار والتجربة وليس السمكرة و”دفن الليل أبـ كراعاً برة”.عندما صاح الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري: “عجبت لمن لا يجد قوت يومه، كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه؟!”، استجابت الملايين للنشيد السماوي: “سلمية سلمية .. ضد الحرامية. سلمية سلمية .. كيزان حرامية. حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب”. عندها فقط أحس الغفاري الرباني بالرضا، وأنه لا يسير وحده منفياً، بل يشد أزره الملايين، ليس من أجل الخبز فقط، بل من أجل الحرية السلام والعدالة، ومن أجل دولة مدنية ديمقراطية.“لا إله إلا الله ولن يحكمنا إلا الله”. كان الشعار الأساسي الذي رددته حفنة من المغيبة عقولهم والمؤلفة جيوبهم والمضاع سلطانهم في مظاهرات محدودة العدد مدفوعة الأجر من الدواعش وبقايا المؤتمر الوطني المباد، كمحاولة بائسة لإرجاع سلطانهم والحفاظ على الغنائم التي حازوا عليها في مرحلة استعمارهم البلاد وقمعهم العباد. وصدق الشريف محجوب وهو يصفهم: “خزنة وتنك ولحية فشنك .. طلع البدر علينا أم يا مستهبل طلع البنك؟!”.ما زال أصحاب قلة العقل والخيال في غيهم يظنون أن حيلة عمرو بن العاص لرفع المصاحف على أسنّة الرماح و”أن الحكم لله” لها الفاعلية مرة أخرى في هزيمه جيوش المؤمنين وإقصاء آل البيت ليقيم معاوية دولة الأمويين والمُلك العضوض.الأمويون الجدد طالبوا الشعب السوداني بربط البطون الجائعة بصفق الشجر، والعلاج بالقرض ويسن والقرآن الحكيم،وحرمة الخروج على الحاكم الظالم، ليتضح لاحقاً أن صفق الشجر دولارات، دولارات أمريكا التي دنا عذابها مُخزنة في أقبية القصور الملكية، وأن القرض وأم الكتاب كانا مشافي الغرب (الكافر)، وفنادق الخمس نجوم الصحية وسط الخرطوم لمعاوية وجنده، و”الما عندو قروش للعلاج أفضل ليهوا الموت” كما قال وزير صحة المشروع في مزايا الدولة الحضارية: “مرضى السرطان بنتعب في علاجهم وبنخسر قروش وفي الآخر بموتو”.أغرق الصحابة الجدد في دولة يزيد المقدسة أنفسهم في اليمين الغموس من أجل مزايا الدنيا، في الوقت الذي أشبعوا فيه شعب السودان الكريم بالمغوس، وكما قال المغني المجيد عثمان اليمني: “المفلس شن داير يكوس غير يعاين ويتملي مغوس؟!”، المغوس بديلاً لخدمات الدولة المدنية، المغوس من شاكلة “الما عندو قروش داير يقرأ لشنو؟!”، ” أحمدوا الله على الإنقاذ، زمان عود الكبريت كان معدوم”، “قبل الإنقاذ الناس كانت بتقسم الصابونة”، مع ملاحظة أن “الما عاجبو يلحس كوعه”.وظائف الدولة يا سادة محددة في توفير: الأمن والأمان، الصحة ،التعليم، والسكن والناس شركاء في ثلاث، وليس من وظائف الدولة إدخال المواطن الجنة أو إخراجه منها، بل المطلوب من الدولة توفير الجنة لمواطنيها على هذه الأرض بإعلاء قيم العدل والمساواة والعدالة الاجتماعية.الذين صاحوا في وجه الخليفة العادل عمر بن الخطاب وهو في المنبر: “لا سمع ولا طاعة”، لم يسارع لاتهامهم بالشيوعية أو أنهم جند عبد الواحد، أو أفتاهم بأن المساجد ليست للسياسة، ولم يتوعُدهم بكتائب الظل التي يعرفونها جداً، بل ولأنهم أصحاب الحق الأصيل وهو مجرد عامل، خير خلف لمن كان قبله القائل: “وليت عليكم ولست بخيركم”، أوضح لهم الفاروق عمر بأدب العامل الرباني تفاصيل أملاكه التي خلت م ......
#السودان
#التيار
#الإسلامي
#العريض
#المصاحف
#أسنَّة
#الرماح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767868