الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية الأسير.. أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف.من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف".اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تفاقمت مع استمرار عزله الانفرادي وعدم السماح له ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية
#الأسير..
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767768
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية.. الأسير أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف. من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف". اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تف ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية..
#الأسير
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768453
عليان عليان : نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثةبقلم : عليان عليانالمتتبع لم يدور في الضفة الفلسطينية ،منذ معركة سيف القدس التاريخية في مايو ( أيار) 2021 من تطور في الأساليب الكفاحية ،وفي المواجهات في كافة مناطق الضفة ، يخرج بذات الاستنتاج الذي خرجت به دوائر العدو الصهيوني ، "بأن الانتفاضة قادمة ، وستجمع في ثناياها بعدي العنف الثوري المسلح والعنف الجماهيري في سياق المواجهات اليومية مع قوات الاحتلال".فالحديث عن إمكانية حدوث انتفاضة فلسطينية ثالثة ،على نحو ما حدث في الفترة 1987 – 1993 ( انتفاضة الحجارة) وما حدث في الفترة 2000-20005 ( انتفاضة الأقصى) بات أمراٍ ممكناً ، في ضوء تطورات الأوضاع في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ومناطق 1948وهذه الانتفاضة في حال اندلاعها ، تضع حداً لأطروحات السلطة الفلسطينية البائسة التي تروج للمقاومة الشعبية فقط - على أهميتها- وترفض الكفاح المسلح ، متجاهلةً " قانون المقاومة في مواجهة الاحتلال" الذي جرى تثبيته في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي تجارب الثورات ضد الاستعمار ، ذلك القانون الذي طرحه بموضوعية الفيلسوف "فرانك فانون" " أن الاستعمار حالة عنفيه تقتضي مقاومة عنيفة" وهذا القانون يكون أكثر وضوحاً في حال مواجهة الاستعمار الصهيوني الكولونيالي لفلسطين.فوسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن "ما شهدته الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة هو انتفاضة من نوع آخر ، تختلف عن انتفاضتي الثمانينيات وعام 2000، وتتميّز بكثرة العنف الموجه ضد الجيش الإسرائيلي في كل عملية اعتقال"، حيث تشهد مدن ومخيمات الضفة الغربية المحتلة منذ مطلع العام الحالي ،تصاعداً في أعمال المقاومة والتصدي لاعتداءات قوات الاحتلال ومستوطنيه، فالاشتباكات المسلحة آخذة بالارتفاع ، كما أن المعطيات والأرقام التي رصدتها المؤسسات الأمنية الصهيونية ، دفعت وسائل الإعلام الصهيونية لأن تعترف بأن ما تشهده الضفة الغربية هو انتفاضة من نوع آخر . وحسب مصادر العدو الأمنية فقد بلغ عدد العمليات العسكرية الفلسطينية عام 2021 (91) عملية منها 75 عملية ضد ّقوات الأمن وأهداف عسكرية ، وبلغ عدد العمليات الفلسطينية في العام الحالي 2022 الذي لم ينته بعد 150 عملية ، بينها أكثر من (130) عملية ضد قوات الأمن وأهداف عسكرية ، وقد شهد حزيران/يونيو الماضي تنفيذ (11) عملية إطلاق نار ضد قوات الاحتلال، وفي تموز/يوليو الماضي ، وقعت 15 عملية إطلاق نار ، بينماشهد شهر أغسطس ( آب) المنصرم لوحده (73) عملية إطلاق نار على قوات الاحتلال ، وهذه المعطيات لا تشمل عمليات الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة ، ما يؤكد أن الرسم البياني للمقاومة المسلحة في صعود دائم ومستمر رغم التنسيق الأمني وخطة كاسر الأمواج الصهيونية.حول إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثةوالسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتعلق بالأسباب التي تدفع الأمور باتجاه اندلاع انتفاضة جديدة ؟ في التقدير الموضوعي أن هنالك جملة أسباب تفسر هذه الإمكانية أبرزها : أولاً : انتقال المقاومة في الضفة الغربية عموماً وخاصةً في مناطق " جنين، نابلس ، طوباس " من تكتيكات العمليات النخبوية والفردية ، إلى حالات الاشتباك المسلح مع قوات العدو من خلال كتائب المقاومة التي جرى تشكيلها ، إذ لم يعد دخول أي قرية أو مخيم أو مدينة عملية سهلة ، بل بات العدو يحسب لها ألف حساب، إذ لا تلبث قوة احتلالية دخول أي حي فلسطيني حتى يواجه بمقاومة مسلحة عنيفة تجبره في كثير من الأحيان للانسحاب تحت وطأة نيران المقاومة ، ناهيك عن حدوث خسائر بشرية ومادية في صف ......
#إزالة
#المعوقات
#التي
#تعترض
#اندلاع
#انتفاضة
#فلسطينية
#ثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768675