محسن ابو رمضان : حول القيود الاحتلالية الجديدة علي دخول الأجانب
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان بقلم / محسن ابو رمضان.حاولت سلطات الاحتلال في بداية الثمانينات من القرن الماضي فرض قيود عبر اوامر عسكرية علي دخول الأجانب الي جامعات الضفة سواء بهدف الدراسة او التدريس .قاومت إدارات الجامعات والحركة الطلابية الامر العسكري الاحتلالي في ذلك الوقت عبر إثارة القضية بالرأي العام وتكتيل منظمات حقوق الانسان وحركات التضامن الشعبي بالعالم الي جانب الفعاليات الشعبية التي تمت بالجامعات من مظاهرات واضرابات وبمشاركة فاعلة من الأجانب الذين كانوا متواجدين بالجامعات في ذلك الوقت. نظرت دولة الاحتلال بقلق لقدوم الأجانب الي الضفة علما بأنها اغلقت الطريق أمامهم للتوجه الي غزة عبر أحكام السيطرة والحصار علية منذ اكثر من خمسة عشر عاما مصحوبا بعمليات عسكرية عدوانية بحقة حيث كان المدنيين في عين العاصفة الي جانب قمعها لمسيرات السفن عبر البحر والتي كانت تحمل علي متنها نشطاء ومتضامنين من شخصيات عامة واعضاء برلمان واعلاميين وغيرهم .ما عمق من قلق دولة الاحتلال ان معظم الأجانب القادمين للضفة يحملون قيم التضامن مع شعبنا ومنخرطين بأنشطة وفاعليات تفضح الممارسات العنصرية والمعتدية علي القانون الدولي ومبادئ حقوق الانسان وتظهر دولة الاحتلال بوصفها دولة ابارتهايد . ساهم في زيادة قلق دولة الاحتلال ان البعض منهم هم فلسطيني الأصل وقد حصلوا علي جنسيات من دول اجنبية بسبب خصوصية الحالة الفلسطينية وخاصة لفلسطيني الخارج .تمارس دولة الاحتلال أشكال متعددة من الاضطهاد بحق شعبنا ومنها مصادرة الأراضي والاستيطان وتهويد القدس وحصار قطاع غزة والتميز العنصري في مناطق 1948.وتحاول ان تفرض علي السلطة تغير المناهج وتعمل علي فرض المنهاج الاسرائيلي علي المواطنين الفلسطينيين بالقدس وتقوم بفرض القيود علي انشطة الحركة الطلابية وتستهدف قياداتها وكوادرها عبر الاعتقال .لقد لعبت المقاومة الشعبية بالعديد من مناطق الضفة التي تلقي تأييدا وتعاطفا مع قوي التضامن الشعبي الدولي ومنظمات حقوق الانسان دورا في كشف الممارسات العدوانية الاحتلالية وقد تم تظهير ذلك في تقارير منظمات حقوق الانسان العالمية وابرزها هيومن رايتس ووتش وامنستي وذلك عبر إبراز دولة الاحتلال بوصفها دولة ابارتهايد وتميز عنصري .تخشي دولة الاحتلال من سقوط صورتها بالعالم حيث تحاول أن تظهر ذاتها بأنها واحة الديمقراطية بالشرق .وعلية فهي غير مرتاحة لدور المتضامنين الأجانب الذين يلعبوا دورا مميزا في كشف جرائم الحرب الاسرائيلية بما في ذلك عمليات الإعدام الميداني بما يشمل إعدام الصحفيين كما ظهر مع الشهيدة الصحفية شيرين ابو عاقلة وغيرها .تظن دولة الاحتلال بأن قرارها بفرض القيود علي دخول الأجانب سيعمل علي الحد من كشف الانتهاكات الاحتلالية لحقوق الانسان الفلسطينية وانها ستمنع دمج المتضامنين الأجانب مع شعبنا بالإضافة الي منع اندماج الفلسطينيين من حملة الجنسيات الأجنبية مع شعبنا أيضا. تريد دولة الاحتلال الاستمرار بالقمع والتنكيل والاضطهاد العنصري دون أن يلتفت أحدا الي ذلك الأمر الذي يفسر قراراها الأخير تجاه القيود المفروضة علي دخول الأجانب للضفة الغربية .تتوهم دولة الاحتلال وعبر إعادة استنساخ تجربة الاضطهاد العنصري في جنوب أفريقيا كأحد أشكال الاضطهاد الممارس علي شعبنا انها ستعمل علي عزلة عن المجتمع الدولي وحجب الحقيقة عن الرأي العام العالمي .ان كل أشكال القيود والرقابة الممارسة من دولة الاحتلال لن تحجب الحقيقة التي تؤكد طبيعة المشروع الاستعماري الصهيوني الاقلاعي وكذلك حقيقة كفاح شعبنا العادل من أجل الحرية ......
#القيود
#الاحتلالية
#الجديدة
#دخول
#الأجانب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767552
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان بقلم / محسن ابو رمضان.حاولت سلطات الاحتلال في بداية الثمانينات من القرن الماضي فرض قيود عبر اوامر عسكرية علي دخول الأجانب الي جامعات الضفة سواء بهدف الدراسة او التدريس .قاومت إدارات الجامعات والحركة الطلابية الامر العسكري الاحتلالي في ذلك الوقت عبر إثارة القضية بالرأي العام وتكتيل منظمات حقوق الانسان وحركات التضامن الشعبي بالعالم الي جانب الفعاليات الشعبية التي تمت بالجامعات من مظاهرات واضرابات وبمشاركة فاعلة من الأجانب الذين كانوا متواجدين بالجامعات في ذلك الوقت. نظرت دولة الاحتلال بقلق لقدوم الأجانب الي الضفة علما بأنها اغلقت الطريق أمامهم للتوجه الي غزة عبر أحكام السيطرة والحصار علية منذ اكثر من خمسة عشر عاما مصحوبا بعمليات عسكرية عدوانية بحقة حيث كان المدنيين في عين العاصفة الي جانب قمعها لمسيرات السفن عبر البحر والتي كانت تحمل علي متنها نشطاء ومتضامنين من شخصيات عامة واعضاء برلمان واعلاميين وغيرهم .ما عمق من قلق دولة الاحتلال ان معظم الأجانب القادمين للضفة يحملون قيم التضامن مع شعبنا ومنخرطين بأنشطة وفاعليات تفضح الممارسات العنصرية والمعتدية علي القانون الدولي ومبادئ حقوق الانسان وتظهر دولة الاحتلال بوصفها دولة ابارتهايد . ساهم في زيادة قلق دولة الاحتلال ان البعض منهم هم فلسطيني الأصل وقد حصلوا علي جنسيات من دول اجنبية بسبب خصوصية الحالة الفلسطينية وخاصة لفلسطيني الخارج .تمارس دولة الاحتلال أشكال متعددة من الاضطهاد بحق شعبنا ومنها مصادرة الأراضي والاستيطان وتهويد القدس وحصار قطاع غزة والتميز العنصري في مناطق 1948.وتحاول ان تفرض علي السلطة تغير المناهج وتعمل علي فرض المنهاج الاسرائيلي علي المواطنين الفلسطينيين بالقدس وتقوم بفرض القيود علي انشطة الحركة الطلابية وتستهدف قياداتها وكوادرها عبر الاعتقال .لقد لعبت المقاومة الشعبية بالعديد من مناطق الضفة التي تلقي تأييدا وتعاطفا مع قوي التضامن الشعبي الدولي ومنظمات حقوق الانسان دورا في كشف الممارسات العدوانية الاحتلالية وقد تم تظهير ذلك في تقارير منظمات حقوق الانسان العالمية وابرزها هيومن رايتس ووتش وامنستي وذلك عبر إبراز دولة الاحتلال بوصفها دولة ابارتهايد وتميز عنصري .تخشي دولة الاحتلال من سقوط صورتها بالعالم حيث تحاول أن تظهر ذاتها بأنها واحة الديمقراطية بالشرق .وعلية فهي غير مرتاحة لدور المتضامنين الأجانب الذين يلعبوا دورا مميزا في كشف جرائم الحرب الاسرائيلية بما في ذلك عمليات الإعدام الميداني بما يشمل إعدام الصحفيين كما ظهر مع الشهيدة الصحفية شيرين ابو عاقلة وغيرها .تظن دولة الاحتلال بأن قرارها بفرض القيود علي دخول الأجانب سيعمل علي الحد من كشف الانتهاكات الاحتلالية لحقوق الانسان الفلسطينية وانها ستمنع دمج المتضامنين الأجانب مع شعبنا بالإضافة الي منع اندماج الفلسطينيين من حملة الجنسيات الأجنبية مع شعبنا أيضا. تريد دولة الاحتلال الاستمرار بالقمع والتنكيل والاضطهاد العنصري دون أن يلتفت أحدا الي ذلك الأمر الذي يفسر قراراها الأخير تجاه القيود المفروضة علي دخول الأجانب للضفة الغربية .تتوهم دولة الاحتلال وعبر إعادة استنساخ تجربة الاضطهاد العنصري في جنوب أفريقيا كأحد أشكال الاضطهاد الممارس علي شعبنا انها ستعمل علي عزلة عن المجتمع الدولي وحجب الحقيقة عن الرأي العام العالمي .ان كل أشكال القيود والرقابة الممارسة من دولة الاحتلال لن تحجب الحقيقة التي تؤكد طبيعة المشروع الاستعماري الصهيوني الاقلاعي وكذلك حقيقة كفاح شعبنا العادل من أجل الحرية ......
#القيود
#الاحتلالية
#الجديدة
#دخول
#الأجانب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767552
الحوار المتمدن
محسن ابو رمضان - حول القيود الاحتلالية الجديدة علي دخول الأجانب
محسن ابو رمضان : اتفاق اوسلو - الأسباب والمآلات
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان اتفاق أوسلوالاسباب والمألاتبقلم: -محسن أبو رمضان.بمناسبة مرور تسعة وعشرين عاما علي توقيع اتفاق أوسلو تعددت المقالات والاجتهادات والآراء بخصوصه ما بين مدافع ومعارض ومتحفظ وكأن التاريخ يعيد نفسة بالبدايات الاولي لتوقيعه.ان تجديد النقاش حول أوسلو يعكس انه ليس اتفاقا عاديا، بل انه يعكس حقبة زمنية هامة مازال لها تداعياتها السلبية وانعكاساتها المؤثرة بصورة عميقة علي الواقع الفلسطيني.لقد كان لكل من المكان والمكانة والمال تأثيراتهم المباشرة والتي دفعت القيادة الفلسطينية في تلك الفترة للموافقة علية.ان ارتدادات موقف القيادة الفلسطينية عليها نتيجة لموقفها المساند للعراق آنذاك في احتلاله للكويت كانت كبيرة.وجدت القيادة الفلسطينية ذاتها في أزمة عميقة حيث ضاق بها المكان حيث كانت تتواجد في تونس خاصة بعد عدوان دولة الاحتلال المتكرر عليها سواء في حمام الشط او من خلال اغتيال القائد الشهيد ابو جهاد والذي تبعة اغتيال الشهداء الثلاث ابو اياد وابو الهول وابو محمد العمري الي جانب تراجع المكانة السياسية والاعتبارية لقيادة المنظمة عبر مقاطعة العديد من القادة العرب لها ومحاصرتها دبلوماسيا ثم ماليا خاصة في ظل تضخم جهازها الوظيفي والإداري وتوزع مقاتلي المنظمة علي العديد من البلدان العربية.لعب المناخ الدولي والاقليمي من خلال تفكك الاتحاد السوفيتي من جهة والعدوان الأمريكي علي العراق من جهة ثانية دورا سلبيا تجاه القضية الفلسطينية.اعتقدت القيادة الفلسطينية حينها ان اتفاق أوسلو سيعمل علي تخليصها من الازمة التي مرت بها وبأن المرحلة الانتقالية ستقود الي دولة ذات سيادة.ان تأجيل كل من قضايا القدس والاستيطان واللاجئين والحدود والمياه والاسري كان من الأخطاء الرئيسية لاتفاق أوسلو.ولأن السياسة تعتمد علي موازين القوي حيث كانت مختلة لصالح دولة الاحتلال فإن تفسير السلطة والمرحلة الانتقالية اعتمد علي الفهم الاسرائيلي وليس علي التصور الفلسطيني.أرادت دولة الاحتلال ابقاء السلطة ولمرحلة طويلة ومستمرة كسلطة حكم إداري ذاتي تقوم بوظيفة ادارة شؤون السكان بأموال المانحين والمقاصة (الضريبة التي تقتطعها إسرائيل لصالح السلطة) والتي من خلالها ستتخلص من عبأ الاحتلال الي جانب قيام السلطة بمهام التنسيق الأمني.ترفض دولة الاحتلال بأحزابها الصهيونية المتعددة فكرة حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بوصفة يتنافى مع المقولة الصهيونية بأن(فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض) وتعتبره حصرا لليهود كما ظهر واضحا في قانون القومية العنصري الذي اقره الكنيست الاسرائيلي في عام 2018.واحدة من الأسباب التي سرعت من قرار قيادة المنظمة بالتوقيع علي اتفاق أوسلو يكمن بالقلق والتخوف من وفد الداخل بقيادة القائد الوطني الكبير الراحل د. حيدر عبد الشافي والذي تمترس أثناء جولات المفاوضات في واشنطن حول قضية الاستيطان ورفض عروض نقل الصلاحيات الإدارية والتي تندرج في إطار الإدارة الذاتية للسكان مع احتفاظ دولة الاحتلال بالاستمرار بالاستيطان ومصادرة الأراضي.لقد بلغ عدد المستوطنين الان بالضفة بما في ذلك القدس حوالي 950 الف مستوطن بالوقت الذي كانوا عام 1993 اي ابان التوقيع علي اتفاق أوسلو حوالي 120الف فقط .لقد كان وفد الداخل يؤكد ان مرجعيته هي قيادة المنظمة كما استطاع ان يتفاوض ويتم الاعتراف به بوصفة وفدا فلسطينيا مستقلا بالوقت الذي بدأ المفاوضات ضمن الوفد الأردني الفلسطيني المشترك.لقد أحدث الوفد الفلسطيني في واشنطن أزمة سميت حينها بأزمة (الكورودور) حيث تدخلت وزارة الخ ......
#اتفاق
#اوسلو
#الأسباب
#والمآلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768828
#الحوار_المتمدن
#محسن_ابو_رمضان اتفاق أوسلوالاسباب والمألاتبقلم: -محسن أبو رمضان.بمناسبة مرور تسعة وعشرين عاما علي توقيع اتفاق أوسلو تعددت المقالات والاجتهادات والآراء بخصوصه ما بين مدافع ومعارض ومتحفظ وكأن التاريخ يعيد نفسة بالبدايات الاولي لتوقيعه.ان تجديد النقاش حول أوسلو يعكس انه ليس اتفاقا عاديا، بل انه يعكس حقبة زمنية هامة مازال لها تداعياتها السلبية وانعكاساتها المؤثرة بصورة عميقة علي الواقع الفلسطيني.لقد كان لكل من المكان والمكانة والمال تأثيراتهم المباشرة والتي دفعت القيادة الفلسطينية في تلك الفترة للموافقة علية.ان ارتدادات موقف القيادة الفلسطينية عليها نتيجة لموقفها المساند للعراق آنذاك في احتلاله للكويت كانت كبيرة.وجدت القيادة الفلسطينية ذاتها في أزمة عميقة حيث ضاق بها المكان حيث كانت تتواجد في تونس خاصة بعد عدوان دولة الاحتلال المتكرر عليها سواء في حمام الشط او من خلال اغتيال القائد الشهيد ابو جهاد والذي تبعة اغتيال الشهداء الثلاث ابو اياد وابو الهول وابو محمد العمري الي جانب تراجع المكانة السياسية والاعتبارية لقيادة المنظمة عبر مقاطعة العديد من القادة العرب لها ومحاصرتها دبلوماسيا ثم ماليا خاصة في ظل تضخم جهازها الوظيفي والإداري وتوزع مقاتلي المنظمة علي العديد من البلدان العربية.لعب المناخ الدولي والاقليمي من خلال تفكك الاتحاد السوفيتي من جهة والعدوان الأمريكي علي العراق من جهة ثانية دورا سلبيا تجاه القضية الفلسطينية.اعتقدت القيادة الفلسطينية حينها ان اتفاق أوسلو سيعمل علي تخليصها من الازمة التي مرت بها وبأن المرحلة الانتقالية ستقود الي دولة ذات سيادة.ان تأجيل كل من قضايا القدس والاستيطان واللاجئين والحدود والمياه والاسري كان من الأخطاء الرئيسية لاتفاق أوسلو.ولأن السياسة تعتمد علي موازين القوي حيث كانت مختلة لصالح دولة الاحتلال فإن تفسير السلطة والمرحلة الانتقالية اعتمد علي الفهم الاسرائيلي وليس علي التصور الفلسطيني.أرادت دولة الاحتلال ابقاء السلطة ولمرحلة طويلة ومستمرة كسلطة حكم إداري ذاتي تقوم بوظيفة ادارة شؤون السكان بأموال المانحين والمقاصة (الضريبة التي تقتطعها إسرائيل لصالح السلطة) والتي من خلالها ستتخلص من عبأ الاحتلال الي جانب قيام السلطة بمهام التنسيق الأمني.ترفض دولة الاحتلال بأحزابها الصهيونية المتعددة فكرة حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بوصفة يتنافى مع المقولة الصهيونية بأن(فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض) وتعتبره حصرا لليهود كما ظهر واضحا في قانون القومية العنصري الذي اقره الكنيست الاسرائيلي في عام 2018.واحدة من الأسباب التي سرعت من قرار قيادة المنظمة بالتوقيع علي اتفاق أوسلو يكمن بالقلق والتخوف من وفد الداخل بقيادة القائد الوطني الكبير الراحل د. حيدر عبد الشافي والذي تمترس أثناء جولات المفاوضات في واشنطن حول قضية الاستيطان ورفض عروض نقل الصلاحيات الإدارية والتي تندرج في إطار الإدارة الذاتية للسكان مع احتفاظ دولة الاحتلال بالاستمرار بالاستيطان ومصادرة الأراضي.لقد بلغ عدد المستوطنين الان بالضفة بما في ذلك القدس حوالي 950 الف مستوطن بالوقت الذي كانوا عام 1993 اي ابان التوقيع علي اتفاق أوسلو حوالي 120الف فقط .لقد كان وفد الداخل يؤكد ان مرجعيته هي قيادة المنظمة كما استطاع ان يتفاوض ويتم الاعتراف به بوصفة وفدا فلسطينيا مستقلا بالوقت الذي بدأ المفاوضات ضمن الوفد الأردني الفلسطيني المشترك.لقد أحدث الوفد الفلسطيني في واشنطن أزمة سميت حينها بأزمة (الكورودور) حيث تدخلت وزارة الخ ......
#اتفاق
#اوسلو
#الأسباب
#والمآلات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768828
الحوار المتمدن
محسن ابو رمضان - اتفاق اوسلو - الأسباب والمآلات