الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هاشم معتوق : نظرة الحظ
#الحوار_المتمدن
#هاشم_معتوق البقاء..بظني تتشكل الإرادة من جوهر الصفاءمثل اللحظة غير المرئيةالنادرة كونها تتشكل كالغيمةاللحظة لا تنتمي لمقالأو مقامبل لحلم طويل الأجلبل لتلك العيون الطاعنة في السفر اللانهايةأنا كالغريب الذي تلاشى في الوحدة والعزلةأسأل الكثير من الشموسالإجابة تأتي من شمس واحدةمن كأس دافئةاللحظة غيمة ممطرةمستحيلة لربماتصنعها قيم صعبةمثل حياة اسطوريةغير قابلة للفناءالصباحات..أنا دائما أترك خيباتي في الصفوف الأولى للذين يجلسونكي يشاهدوا مسرح الحياةأنا دمعتي لربما هي الأملهي بيتي الصغير النائيخارج المدينةفماذا لو تكاملت المدينة والصخب والعنفأين سنهرب وقتهاالخوف ينسيني كل أمنياتيمن الفضائل النسيانمن الفضائل الغياب والإختفاء خلف الأفكارهذه الواحة غير المجردةالجنة المخزونة بالحور العين والجرذان والحشراتلا أشبه الخيبة التي تنضج كالثمرةمن ثم يقضمها الوقتويسرع في دفنها الإنقراضلهذا تتجدد الدمعةالحزن قطرة الندى التي تتلاشىنحن هكذانحيي أنفسناالجهاد والاتجاهات..ليست أكثر من دعابةعليك أن تتقن الموت والحياة قدر ما تستطيعبالقدر الكافي من الهروببلعبة الرضا التي تجعل الحياة تستمربلا ثوب عندما تكون مع اللهبلا تسميات ناعمة أو صاخبةليست أكثر من دعابةليست غالية الثمنليست رخيصةالأديان مثل قربة مثقوبة لا يشبعها المال السحت الحرامليست أكثر من دعابةأن تقصر الحياةأو تطولالمهم وهو الأساس أن تكون الرحلة خالية من الألمليست أكثر من دعابةعندما تكون دوامة الخيالخالية من الواقعيةاليد القويةأيضا الكلمات القويةالمواسم الانسيابية..جميل أن تمشي الروح وإياك عندما يبدأ السفرجميل أنك كالأيام بلا عودةأيهذا الصباح كالندى ذات العيون البريئةالشمس التي يجعلها الحزن أكثر تركيزا في العطاءجميل أن تتذكر السنوات كالحبل السري المقطوع والمدفون في الذاكرةجميل هذا الليل بكل مآسية كالغيمة يقطر بالمعنىجميل هو الصدق الذي هو الأساس في كل الأبنيةجميل الهدف كالسفينة التي تقاوم الرياح والعواصف من خلال الأشرعةجميل الضمير الذي هو الخيط الإنساني الرفيع والرقيق تحاول أن لا يقطعجميل التخاطر الذي هو الملائكة التي تتجول في الغيبأو البعيدمن خلال التواضع نلتقي نحن البشرنكون الطبيعة في كل تفاصيلها بصحوها وغيمهانكون الوطننسترجع كل أصولنا المغيبةجميل هذا الإتحاد بين الأنا والجسدكالشجر والثمر بعد النضوج التخلص من بعضهمايبدأ الاثنان بنكران الذاتالقناعة والرضا..عندما لا يبقى في غرفة العقل غير اللغز والحيرة والتفسيرعندما تبدأ الإجابةتكون قد ابتعدت من الأسفالنسيان الرحمة والرأفةلربما الغفرانلربما التسامحمثل زلات الأصدقاء نجتازهاكي نبدأ الحياة من جديدلكن من أين كل هذا الدفءكل هذا الجهدهذا التورط الخالي من المعنىالأدهى أننا نمارس الطقوس الدينيةنرقص تحت المطرلكي ندير الزخم والعنفوان والدم في عروق الحياةهذا اللاوجودالذكريات تبقى عزيزة وغاليةالعواطف العذبة..مخالفة كبيرة هذه الحياةلو تأملت النهايةسوف تحاسب عليهاأو تدفع الثمن لأجلهاهذه الحياة مثل القصائدالتي تكتب بثقة واطمئنانوفي أوانهاهذه الحياة لاتحتمل ......
#نظرة
#الحظ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767156
رائد الحواري : رواية القط الذي علمني الطيران هاشم غرايبة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري رواية القط الذي علمني الطيرانهاشم غرايبةكثرة الاعتقالات السياسية وما يتعرض له المواطن في المنطقة العربية من ملاحقات أمنة، انعكست على الأعمال الأدبية التي تناولت الاعتقال السياسي، واعتقد أن أول من طرق هذا الباب روائيا هو عبد الرحمن منيف في رواية "شرق المتوسط" والتي تبعها لاحقا في رواية "الآن هنا"، ثم تقدم العديد من الكتاب العرب في هذا الأدب، فكانت خماسية إسماعيل فهد إسماعيل، ثلاثة سعيد حاشوس، ورواية "مجنون الأمل" لعبد اللطيف اللعيبي، و"صورة الروائي" لفواز حداد، ورواية "الهؤلاء" لمجيد طوبيا، ورواية "القوقعة" لمصطفى خليفة وما كتبه أيمن العتوم من روايات "يسمعون حسيسا، يا صاحبي السجن" وغيرها من الروايات" وإذا ما توقفنا عند هذه الأعمال سنجدها موزعة كل كافة الأقطار العربية، بمعنى أن القمع السياسي ظاهرة رسمية عربية، يمارس من قبل كل الأنظمة دون استثناء، هذا فضلا عما أنتجه أسرى فلسطين وأدباءها من روايات والتي تجاوز عددها العشرين رواية. وهذا يشير إلى أن الأدب مرآة الواقع، والأديب المنتمي يكتب عن واقعه ولجماهيره، من هنا تأتي أهمية رواية "القط الذي علمني الطيران" والتي تعد وجه آخر لرواية "سنة أولى تكفي" وحيث كشف فيها السارد ما تعرض له من قمع وتعذيب جسدي ونفسي، وما وجده في السجن من سلوكيات سلبية وإيجابية، إن كانت من النزلاء أم من السجانين.التعذيبإذن نحن أمام شكل جديد لرواية "سنة أولى تكفي"، لكن المضمون والحدث واحد، وكذلك بطل الرواية "هاشم" سنحاول تبين ما جاء في الرواية والكيفية التي قدم بها السارد أحداث الرواية، ونبدأ من الاعتقال والتعذيب وكيف يتعامل النظام الرسمي مع المعارض: "أخذوني إلى الساحة، كلبشوا يدي إلى الخلف، ربطوا إبهام رجلي إلى تمرة عضوي بخيط نايلون قصير ووقفوا يتفرجون علي" ص8، هذا أحدى أشكال التعذيب، لكن هناك تعذيب آخر يتمثل في التعذيب النفسي من خلال عزل المعتقل عن العالم، بحيث يجد نفسه وحيدا لا يشعر بالوقت/الزمن ولا يشعر بالانتماء للمكان: "وجدت نفسي وحيد في عتمة اللمبة المضاءة على مدار الساعة، أواجه الزمن بثقله وتوقفه وعناده.الوحدة صحراء تزحف إلى لب الروح، في العزلة يطير الطائر بين المنكبين أربعين خريفا ولا يصل. صرت أتمنى جولة من الجلد تؤنس وحشتي وتعيد إلي ذاكرة الياسمين.. ليلة في العزلة كألف ليلة مما تعدون" ص8و9، إذا ما توقفنا عند هذا المشهد سنجد أنه قاسي ومؤلم، حتى أن حجم الألم جعل السارد يستخدم لغة أدبية جميلة يخفف بها شئيا من هذا الألم، فهو يعي أنه يؤلم المتلقي كما آلمه هو، لهذا أراد أن يخفف عليه من خلال اللغة والصور الأدبية التي جاء بها المشهد، وهذا سيأخذنا ـ لاحقا ـ إلى علاقة السارد بالقارئ، وكيف تعامل معه في سرد أحداث الرواية القاسية.السجنالسجن مكان غير مناسب لطبيعة البشر، وهو يتناقض مع الحياة، لأنه يحرم السجين من أهله وأحبته، ويحرمه من المكان الذي يفضله، ويفرض عليه واقع وأشخاص لا ينتمي لهم: "محدودية المكان إحساس سطحي أولي، السجين يفتقد متعة أشياء لا يفطن لها الناس في حياتهم اليومية" ص48، باستخدام السارد "يفتقد متعة أشياء" يكون قد أشار إلى وجود تغيير سلبي في حياته، ونلاحظ أنه يستخدم لغة (عادية) واضحة وسهلة، فهو يخاطب المواطن العادي، وكأنه يريده أن يصطف معه، ليعلم أن هناك من اعتقل لمجرد أنه عبر عن تضامنه ووقوفه إلى جانب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع احتلال عرفته البشرية، الاحتلال الاستيطاني العنصري. في السجن لا ينام السجين نوما عاديا، لاكتظاظ السجن بالمساجين: "بعد الإفراج عن ثلث المساجين تنفست الممرات وتبدلت ......
#رواية
#القط
#الذي
#علمني
#الطيران
#هاشم
#غرايبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767218
رائد الحواري : الجنة والأرض في رواية -جنة الشهبندر- هاشم غرايبة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الجنة والأرض في رواية "جنة الشهبندر"هاشم غرايبةقليلة جدا الأعمال الروائية العربية التي تناولت الجنة، العالم الآخر الذي ينتظرنا يوم القيامة، وكما يوجد شح في الروايات العربية التي تتناول فكر فلسفي، واعتقد أن الروائي الوحيد عربيا الذي كتب عن الجنة والعالم الآخر وهو "محمود شاهين" في روايته "غوايات شيطانية، ورواية الملك لقمان، وهو الوحيد الذي تحدث بلغة فلسفية من خلال رواياته: "زمن الخراب، عديقي اليهودي، قصة الخلق" وأن يأتي "هاشم غرايبة" ويكتب ضمن هذا الاتجاه فإن هذا يعد أنجاز آخر للرواية العربية، من هنا نجد ضرورة التوقف عن ما جاء في الرواية، إن كان على مستوى المضمون أم على مستوى الشكل الأدبي.شخصيات في الجنةالرواية تتحدث عن الشهبندر الذي دخل الجنة، وهناك وجد مجموعة من الشخصيات التي يعرفها، وشخصيات تاريخية وهي: "ابن رشد، وأبن ميمون، أحمد أبو خليل، القزويني، ناجي العلي، غادة السمان، جعفر بن يحيى البرمكي، أحمد زويل، الجاحظ، الرازي، ابن سينا، الكندي، ابن النفيس، الزهراوي، غلان الدمشقي، واصل بن عطاء، ابن الهيثم، ابن خلدون، أحمد العمري، محمود درويش، السياب، أمل دنقل، عبدالله العروي، طه حسن، سليم بركات، حسين البرغوثي، علي شريعتي، مهنا الدرة، جواد علي، نوال السعداوي، تيسير سبول، مهدي عامل، سعد اله ونوس، فاطمة المرنيسي، زياد رحباني، ميساء الرومي، محمد بوعزبزي، مؤنس الرزاز، يوسف شاهين، محمد منير، محمد ديريه، فردوس عبد الحميد، محمد طملية، بليغ حمدي، إبراهيم زعرور، مريم جبر، قاسم حداد، زياد طناش، جميلة الزعبي ..أبو علي المعري طبعا" ص112، يضاف إليهم شخصيات الرواية ندى، لوليتا، الترفة، ابن عربي، نعيم، حياة، ماهر بيك، عرار، إلياس أفندي، رابعة (أم الخير)، عارف عواد الهلال، عبدالله النوري، سمية، النفري، جابر بن حيان، زرياب، الموصلي، وهذا ما يستوقف القارئ متسائلا: كيف دخل هؤلاء الجنة، ومنهم من يُعتبر (كافر/زنديق/ملحد/ماجن)؟.أسباب دخول الجنةعندما يسأل الشهبندر عن سبب دخول عبد الله النوري الجنة والذي: "نشأ شحاذا على قارعة الطريق، ثم نشالا محترفا في السوق، صحيح أني استأجرته في قضاء مصالح تجارتي، لكنه قارئا للكف وعارفا بالطالع، واتغنى عن العمل في السوق.. ولما صار شابا بعضلات مفتولة وشوارب معقوفة، استأجرته لحماية صالة الكازينو من العابثين، ويسلي الزبائن المحزونين بقراءة طالعهم" يجبه"دخلت الجنة بحسنة أني كنت أبيع المحزونين أحلاما وردية وآمالا عريضة" ص62، اللافت في الإجابة أنها تركز على الخدمة الطيبة للآخرين، وتتجنب مسألة العبادة، فعبدالله كان يبث الفرح في النفوس وهذا ما جعله من أصحاب الجنة.أما الشاعر عرار الذي عرفه الشهبندر: "محاميا نزقا، وشاعرا بوعيميا يحب الشراب والنساء ويمدح الغجر نكاية بالحكام، كيف غفرت ذنوبه؟" ص62، عرار يجيب بقوله: "فزت لأني كنت محامي الفلاحين ضد المرابين، فزت لأني لم اشمخ بأنفي على عبدالله المسكين، ولم أنسى أنه خير من يداعب وتر الربابة في عمان، وامهر من انطق البوق" ص62.أما زرياب فبعد موته اختلف عليه رجال الدين: "منهم من اعتبره زنديقا فرفض تكفينه والصلاة عليه، ومنهم من أجاز غناءه وتجمله...أفتى الشيخ الإمام أبو يوسف تلميذ أبي حنيفة قائلا:علينا تلقينه، وليس علينا حسابه" ص75، وبعد التلقين جاء الملاكان عليه وكان بينهما بين زرياب هذا الحوار: "من أنت؟ وكيف قضيت عمرك؟قال: أنا زرياب المغني.ـ وما تلك بيمينك يا زرياب؟ـ آلة غناء.ـ أي غناء تغني؟ـ الموشحات.لم يكن الملاك يعرف ما هو الغناء، فقال له ......
#الجنة
#والأرض
#رواية
#-جنة
#الشهبندر-
#هاشم
#غرايبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767718
هاشم معتوق : المتوحد المشاكس
#الحوار_المتمدن
#هاشم_معتوق ما قبل الحدود..أسوأ الأمكنة التي تتلاشى فيها الجثث والذكرياتأسوأ الأمكنة السماء بلا غيوم, بلا مطرأسوأ الأماكن رحلة الأفكار بلا عودةأسوأ الأماكن عندما يتقطع الهمس والوصال ما بيننا وبين القمرأسوأ الأماكن الأوبرا عندما تعزف موسيقى الجنائزأسوأ الأماكن عندما لا تجد للذين عاشوا من قبل أي أثرأسوأ الزهور الواقعية قليلة الدهشةالأم القاسية..أغرق في بحر همسك العميقرغم أنك لاتأتينرغم أنك تسمعينفلا تطلقي أسريحيرتني يا أنت بالمسافات التي لا تنتهيحيرتني بمذاق كأسك الكوثر حيرتني بهذا الجسد الذي يتكاثر دون توقفأيتها الطبيعةأنا الابن الذي يتلاشىأمه باقيةالصورة..الوجه الذي يتألف من ملامحكأكثر من صورة معلقة على الحائطأكثر من أغنية أسمعها كل يومأكثر من قصة صعبة للغايةأكثر من أفعى سامة تتجول في الغرفةالوجه الذي يتألف من ملامحك قد أصبح في مرور الوقترقصة مستحيلة على الفهمالانتحار..قد تبقى القصائد جائعة بلا نهايةقد تبقى أنت على أطراف النهاية المؤكدةمثل الكثيرين لا تستسلم للدقائق الأخيرةمثل الكثيرين تموتمثل القلة الذين يتمسكون بالوجود بلا أرباح شخصيةمثل القلة تلبس ثوب اللاخوف مثل الروح بلا جسدمثل فكرة عاقرةمثل الوعي بلا زينةمثل الحلم أناني يلهث خلف الحرية المزعومةهي نظرة للهلاك بوقت مبكرالخليفة..النبي مثل نخلة معمرة هزيلة الجسدلكنه شديد المعرفةالأمية كذبة لا تبتسم الشمس لهاالنبي يعرف الشمس والمكان والنور الذي تخرج منه الملائكةقد تكون وصايا قد يكون النبي الذكي بشكل خارقليس من عنده الحنين والشوقفيه مس من الشمسمن الإلهالنبي له القدرة على الفرحالمنارات الساطعة..المقدسات مثل الأطفال بريئة لا تحب الألقابفهي تحب أن تخرج من قبورها لكي تستعيد لنفسها رقصة الحياةالمقدسات كم تتمنى لو تلبس أثواب الزهو كأجنحة الفراشات الرقيقةالمقدسات تمقت البقاء ككتلة واحدة في جسد الطبيعةالمقدسات تحب الألوان والزهور والعطور مثل المارة من فوق قبور أضرحتهاالمقدسات عندما تتحسس أجسادها الخامدةالمقدسات تتمنى لو تستعيد الحياةالمقدسات أطفال تعاني اليتم والفراق وكل أشكال الحرمانصلاة المسكين..أنا الجغرافيا ياصديقيوالموسيقىأنا لست أكثر من أغنيةهي في حقيقة الأمر أمنية لن تتحققإنبعاث الخالقمن روح صغيرةرقيقةهي الوردةأنا ياصديقي الغموضوبعض أوراق الوضوح المتفرقةالمصب..كسائح بلا مكان ينام في عصف الريحكمدرسة وزعت الريح اوراقها في الغرف والسطوح وحرار الشمس وأشلاء الظلالكخوف التلميذ على وطن لم ينجح وقد يخسر الأيام التي تلوح بالمستقبلكرحلة في الرحم فاشلة مخيبة للظن كجلسة مملة أو كآبة في المدى البعيد باكيةلا تخسر الجسر بين العربات الفارغة التي تثير الضجيج في الشوارع والكتب التي تخرج من مؤخرات الأحصنةلا تتلف العقل بثورة بطنها محشوة بدفاتر الديون الدينية السابقة واللاحقةلاتوقع النفس بما تدعيبل لكرة الفكرة كيف تكسرت وتقسمتولم ترى الوجه الصحيح للهدفالمتوحد المشاكس..أسلك ذات الطريق كل يوم أقع في المستنقع أنهض أشعر أنني نظيف وطاهر وصالححينها استرجع شيئا من الصلح مع الحيطان الى وقت تبدأ بالتحرك والطيران أجنحة الحريةهذا المستنقع شبه يومي وال ......
#المتوحد
#المشاكس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768287