الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كامل عباس : هيئة الأمم المتحدة جمعية خيرية أم جمعية سياسية ؟
#الحوار_المتمدن
#كامل_عباس تشّكلت هيئة الامم الحالية بعد انتهاء حرب عالمية كانت تتويجا لسلسلة من الحروب بين الدول أُزهقت فيها ملايين الأرواح البريئة . أوكل االى الهيئة فض النزاعات بين الدول قبل ان تتطور الى حرب جديدة وبالتالي حفظ الأمن والسلم على هذا الكوكب بناء على الحوار والتفاهم بين الدول بدلا من الاحتكام للقوة العارية, تفاءل الكثيرون بمسيرة جديدة على الأرض قوامها التعايش السلمي . ذادت جرعة التفاؤل بعد صدور الميثاق العالمي لحقوق الانسان عن الهيئة عام 1948الذي ينص على احترام لانسان من كونه انسان بغض النظر عن جنسه ولونه وطائفته وقوميته . بكل أسف سارت الأمور كما كانت في الماضي حيث القوة هي سيد الموقف . وان ما صُرِف من أموال لتطوير السلاح وبيعه وتخزينه بين الدول في عهدها كان يكفي لتنمية اقتصادية اجتماعية كفيلة في المستقبل لمحو التخلف والجوع والفقر والارهاب معا. الآن يتضح لنا ان ما حكي عن الانسان وحقوقه كان حبرا على ورق , لو كانوا جادين في تطبيق الميثاق لتحركوا جميعا كدول ووقفوا وراء الهيئة لتدين ايران في خرقها الواضح للميثاق وهي الموقعة عليه. لكن الجميع وعلى راسهم امريكا وقفوا بما ينسجم مع مصالحهم القائمة على التوازن العسكري . اما ما يحكى عن ازدواجية المعايير في تطبيق ميثاق حقوق الانسان فحّدِثْ ولا حرج . مع ذلك لقد كان للهيئة وموظفيها الكثير من الايجابيات مثل حقوق الطفل وحقوق المرأة ومنظمة الصحة العالمية وكان عملها مقبولا حتى جاء الخرق الواضح من روسيا لدستورها وباحتقار شديد للهيئة وموظفيها وليتبن للقاصي والداني أن توازن بيئي ساد فترة وجودها بدى وكأنه الأسوأ من توازن بيئي بين الأنواع الحية وبين الطبيعة قام على اساس الغريزة وليس العقل . هذا يعني أن العقل كان نقمة على الحياة ولم يكن نعمة لها, والسبب في ذلك هو تمكن حفنة من ابناء جنسه من تجيير كل مكتشفات العقل لتخدم رغبتها في استمرار نهبها لثروات هذ الكوكب غير عابئة لا بالتوازن البئيئ ولا بالاقتصاد ولا بالسياسة , بل باستمرار نهبها على حساب غالبية الناس, لا فرق بين سلوك شيوخ العشائر في الزمن القديم وبين ابناء العائلات الحالية التي تسيطر على الاقتصاد العالمي حاليا ويتمتع أبناؤها بنفس الجاه والثروة والنفوذ الذي حاذه قديما شيوخ العشائر, حقيقة تمكّنت تلك الحفنةّ من هضم كل الانتفاضات والثورات والدعوات التي اعترضت على ظلمها عبر انحناء مؤقت للعاصفة وعمل حثيث بعدها لتعود وتتبرعم وتظهر بشكل جديد أشد ظلما من السابق . تلك المسيرة تنطبق على مسيرة روسيا وامريكا منذ أن نشأت هيئة الأمم وربما تحت سمعها وبصرها وعجزها أن تغير شيء على الأرض .- روسيا التي جرت فيها ثورة أدهشت العالم بحديثها عن الظلم والقهر, روسيا ذات التاريخ العريق , روسيا بطرس الأكبر وبوشكين وتشيخوف , روسيا وريثة ثورة لينين تتحول الى حفنة مليارديريين سرقوا اموال الشعب الروسي والتفوا حول بوتين وطباخه وهم يريدون الان تركيع العالم - عبر صواريخهم عابرة القارات من اجل الخضوع لمشيئتهم .- اما أمريكا فان لم يكن لها تاريخ قديم وعريق مثل روسيا , لكن لها تاريخ حديث مشرف ايضا بدأ بحرب استقلال عنيفة حتى طردت المستعمر البريطاني من بلادها أواخر القرن السابع عشر الميلادي . وقد أكملت اكملت المسيرة في الداخل بعد الاستقلال بنفس الروح النضالية, فشجّعت على الهجرة الى البلاد للمساهمة في بناء الدولة وتعاملت مع كل مهاجر معاملة انسانية حقيقية حيث لم تسلب منه جنسيته الأصلية وخلال خمس سنوات كانت تعطيه الجنسية الأمريكية الذي يصبح فيها مواطنا بحق له ما يحق لغيره من ال ......
#هيئة
#الأمم
#المتحدة
#جمعية
#خيرية
#جمعية
#سياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767691
عبدالرحمن حامد القرني : جَمْعِيَّة « الْحَمِيرِ » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني هُطُولٌ .. •• كتب : « عبدالرحمن حامد القرني » اعلامي سعودي •• ليس « للحمير» تاريخ مكتوب .. !! رغم أنها كانت « تشارك » في الحروب .. !! ورغم أنها « كانت » وما زالت « تنقل » المؤن والحبوب .. !! والحقيقة أن « الحمير » تنظر إلى التاريخ .. !! تماما كما « ينظر » الناس إلى ما « فسد » من الطبيخ .. !! لكن « الحمار » يعرف تاريخياً أنه « مركوب » ..!! وأنه على أمره دائما « مغلوب » ..!! وإن كان في « بعض » الأحيان .. !! يحب أن « يحرك » فمه كأنه « يمضغ » اللَّبان .. !! ويتظاهر بأنه في « منتهى » الغباء .. !! حتى « يخدع » بتصرفاته جميع « العقلاء » .. !! وليس سُرَّا أن « الحمير » تلتزم بمنهج دقيق .. !! يتيح لها أن « تتعرف » علي خارطة « الطريق » .. !! لكنها لا « تلتزم » بهذا المنهج في « النهيق » .. !! فلكل حمار له « نهيقه » الخاص المستقل .. !! مهما « صغر » شأنه أو قَلَّ .. !! وكل « حمار » يعرف أنه مستغَل .. !! وأنه لا « يستطيع » معاملة الناس بالمِثل .. !! •• « الحمار » هو ذلك المخلوق « المغلوب » على أمره .. « الصبور » .. « القنوع » .. « الودود» .. « الخجول » .. وعندما يشتد به « الحال » وتضيق به « السَّبل » يطلق صوت منكر أسمة « النهيق » .. !! ويتوج عليه « لقب » الحمار عندما يصبح « رجلاً » مكتمل الرجولة .. !! جحشا في« مرحلة » المراهقة .. !! أما في « طفولته » الأولى « فيكون » كراً .. !! •• مسكين ذلك « المخلوق » المغلوب على أمره المسمى « الحمار » .. !! إذا ثار مسؤول على مرؤوسيه نعتهم « بالحمير » ..!! وإذا فشل « تلميذ » في إجابة سؤال وصفه المعلِّم « بالحمار » ..!! حتى أن تداول كلمة « حمار» علي سبيل « الشَّتم » والسب أصبح « شائعاً » أكثر من أي « كلمة » سب أخرى عرفها قاموس « الشتائم » في غالبية « مجتمعاتنا » العربية .. !! •• احتدم « الخلاف » بين « المطرب » شعبان عبد الرحيم .. و « المطرب » سعد الصغير بعد أن « تصارع » الاثنان على « الحمار » ..!! والحكاية وما فيها أن « كلاً » منهما متمسك بأن « الحمار » ملك له ..!! فقبل سنوات غنى « شعبولا » رحمه الله .. أغنية يقول « مطلعها » : أنا بحب « الحمار » .. !! ثم فوجئنا « بشعبولا » يتهم « سعد » بأنه قد « سرق » منه حماره ..!! أو بمعنى آخر « سرق » منه أغنيته الرائعة مع عمل بعض « التغييرات » على الأغنية .. ليغنيها « سعد » قائلا: « بحبك » يا « حمار » .. !! ولعلمك يا « حمار » .. !! أنا « بزعل » أوي لما .. حد بقولك يا « حمار » .. !! طيب يعني « المفروض » نقول إيه « للحمار » غير أنه « حمار » ..؟؟! نقوله يا « غزال » مثلا .. !! في « الحقيقة » والواقع المرير أنا بحسد « الحمار» ..!! وأقول له « يا بختك يا حمار » ..!! فقد أصبح عمالقة « الفن » الهابط « يتصارعون » لأجل « الفوز » بك ..!! وليس « هذا » كل الأمر ..!! بل إنك « أصبحت » أفضل من بني « البشر » ..!! حيث يتغنى « بإسمك » بدلا من أن يتغنى باسم « الأم » أو « الحبيبة » أو « الحبيب » .. !! •• والفنان « سعد » الصغير كان طبال « مكافح » عبر إلي عالم « الشهرة » والمال بعدما تغلب في مسابقة « الرقص » على اعتي « راقصات » الوطن العربي وقد تم « تكريمه » بمنحه وسام « روتاني » حتي يهز « ثاني » ..!! وإعطاؤه فرصة « الظهور » لمدة ساعات علي « أشهر » برنامج « فضائي » يشاهده أكثر من « 80% » من العرب الذي يحمل اسم « أوبرا الشرق » لن تستطيع آن « تغمض » عيونك ..!! والفنانة « دينا » كانت « الوحيدة » المنافسة له .. !! وطبعا « كانت » الغلبة للفنان « ......
َمْعِيَّة
#الْحَمِيرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768378