الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : التسلسل التاريخي للعزاء الحسيني في العراق
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود 1- 2 لن نتخذ هذا الليل جملا ً هذه المحاضرة (منتخبات من مبحث موّسع) القيتها في ملتقى جيكور الثقافي 23/ آب/ 2022مقداد مسعودهكذا المواجهات التاريخية بتوقيت فجر الإسلام وضحاهمحمد ------------ أبو سفيانعلي ----------- معاويةالحسين -------------- يزيدمنذ سنوات تشتغل كتاباتٌ لي على مثنوي معرفي هو :(1) الصراع داخل الإسلام(2) الصراع على الإسلامفي المحورين أحاول حفراً معرفيا أريده ُ(1) بعيدا عن الطائفية(2) تجاوزاً للنغمة المكرورة(*)تكلم سيد البلاغة وإمام نهجها على بن أبي طالب كثيراً عن مفهوم (الحق) وفي القرن الثاني للهجرة تكلم أبو المعتزلة واصل بن عطاء في مفهوم (الحق) وفي السياق نفسه يخبرنا أبو هلال العسكري في كتابه الهام والضروري (الأوائل) أن أوّل من صنّف الحق إلى أربعة وجوه هو واصل بن عطاء(1 ) كتاب ناطق (2)خبر ٌ مجتمع عليه(3) حجة ٌ عقلٍ(4) اجماعهذه الوجوه لها علاقة بموضوعتنا فالأوجه الثلاثة توفرت للحسين ولم يخذله إلا الوجه الرابع، فالتعلق بالجاه والنفوذ والحفاظ على المصلحة الشخصية. جعلت الكافة والخاصة يرون الصمت سيد الكلام. لكن الصمت بنوعيه ورطهم بميراث من المذلة الخالدة(*)نسقان بالتوازي والتقاطع والمحو والاثبات يتعايشان : الدولة الأموية وقوى الشيعة المرتبطة بأولاد علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، وكلما تطورت يتسع مفهوم الشيعة الذي تموضع كتيار معارض للدولة الأموية بتوقيت نشأتها. وتتسع شبكة المنظومة الشيعة وتتفرع منها: العلوية والجعفرية والإسماعيلية والزيدية والعلي أللهية والكاكائية... إلخ وكل هزيمة تصيب الحركة الشيعية، كانت تزعزع مقومات الدولة الأموية. وهي دولة قوية اجترحت أجهزة مؤسساتية استعارتها بالمجاورة من روما وبيزنطة.. فتمكنت الدولة الأموية بريا وبحريا بأساطيلها من توسيع خريطتها وهكذا أصبحت( وحدها دولة العرب إلى نحو قرن /89/ حسين مروة/ ج1) وقمع حركات المعارضة. واصبحت أثرى دولة في العالم. لكن خلفاء الدولة الاموية على قلق دائم عاشوا. بتوقيت ثورة الحسين قلق متأت ٍ من ثورات الشيعة والخوارج وخلافة عبد الله ابن الزبير دامت أكثر من عشرين عاما وسيطرت على مساحات واسعة من خريطة الخلافة الأموية وهناك حركة عبد الرحمن بن الاشعث التي ساهم فيها القرّاء وهم من مثقفيّ ذلك العصر. وانتفاضة العبيد في دمشق وانتفاضة الترك/ 488/ حسين مروة وبهذا الصدد يقول المفكر علي سامي النشار أن مقتل الحسين(أكبر حادث في تاريخ الإسلام السياسي والروحي / 38/ علي سامي النشار/ج2/ نشأة التشيع وتطوره/ نشأة الفكر الفلسفي في الإسلام )وحتى تسيطر الدولة الأموية تماما : أثلت منظومتها الفقهية والميدانية :(1) الخليفة هو خليفة الله على خلقه(2) شجعت مذهب الإرجاء(3) اجترح وظيفة العريف لكل عشيرة ويكون العريف مسؤولا عن تصرفات عشيرته والعريف يحاسب على تصرفات العشيرة ويكون جزاء العريف النفي إلى مكان في البحرين يسمى (الزازة) وتلغى العرافة من العطاء .أما المعارض للسلطة فيتم صلبه على باب داره. . هذا العنف نفذّه الخليفة الراشدي الثالث عثمان بن عفان حين قطع العطاء عن أحد القراء، لأنه انتقد سياسة الخليفة، فتم نقله من ديوانه من الكوفة إلى الري. بلغتنا المعاصرة نفاه من الكوفة.. ما فعله عثمان بن عفان هو بداءة العنف الأموي.بالتقابل العنف الأمويّ يعني أن قوى المعارضة تمتلك مساحة جماهيرية واسعة ذات حس عاطفي وهذا الحس مزدوج القيمة يخيف الوالي الأموي و بنفس الوقت يخذل المعارضة ف ......
#التسلسل
#التاريخي
#للعزاء
#الحسيني
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766586
عبداللطيف الحسيني : أحمد الحسيني من خلال محمد عفيف الحسيني
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني محمد عفيف الحسينيجمال عبدالناصر، يخطب بالكردية، في قامشلو1تتشابك التجربةُ الشعرية لأحمد الحسيني، والحياتية، مع تجربتي: قرابةً، صداقةً، شعراً، مكاناً، منفىً، جيلاً، تدبيراً لطهو النزق، وأخيراً، روحاً؛ وتختلف هذه التجربة، اختلافاً فاجراً، أعني به اللغة، هو يكتب بالكردية، وأنا بالعربية. لغتان متضادتان. لايجمعهما إلا الجِوار الجغرافي فقط. نصفُ عُصارة جمعتنا، ونصفُ عُصارة فرقتنا؛ وغامرنا، مغامرة الحياة من عامودا إلى السويد. النزيف أخذه قبلي بأشهر إلى السويد؛ ثم التقينا في ثلج السويد. أتذكر قبل رحيله، كنتُ أخدم في الجيش الباسل، وكنتُ في إجازة غير باسلة، مررنا خلل دكاكين عامودا، صوب الدرباسية، مررنا خلل ألغام الترك القاحلة، وتحدثنا عن النزيف: سيرحل هذه المرة نهائياً عن عامودا، بعد تجربة حب في خزائن العادات والفتنة، بعد تجربة أخرى في الغمامة التي تراكمتْ على عينيه الشابتين ـ المرض، والمعالجة في روسيا العظيمة، ثم العودة، ثم اختطافاً إلى السويد، ثم العودة إلى عامودا، ثم ذلك المشوار المسائي، وهو يخبرني بأنه سيمشي، أبداً، ينتعل حذاءً من المغامرة إلى الاسكندناف (لنتذكر العابر الهائل بقدمين من الريح). وأنت؟ ساءلني. قلتُ: سآتي أيضاً. كنا فقيرين كذلك. كان يشتغل في الفرن، وهو خريج كلية الفلسفة الدمشقية، وأنا كنتُ أخدم في جيش الوطن الباسل، إجباراً، وكنتُ خريج كلية اللغة العربية الحلبية.الحياة الصعبة بجودة الشمولية، أنستْنا أننا نكتب ونقرأ ونحب محمد شيخو المغني، كان الريش ينبت على أطرافنا، لنتحول إلى طيور خرافية نحيفة. فلم نتحولْ إلى طيور خرافية، لكن، نبتتْ لنا قوادمُ، وخوافيَ، لنطير، فطرنا؛ طيراناً بُراقاً. وكان محمد شيخو القتيل، قهراً من المخابرات، يتهادى آنذاك من بيته، لاأعرف أين بيته، إلى مقبرة الهلالية، سنكتب تالياً أنا والشيخ أحمد نصاً مشتركاً ـ عن العرق النافر في رقبته، وهو يعود من استنطاقات المخابرات، التي لاتنتهي، بل، انتهتْ، بالشمع الأحمر على بزْقه وشجنه.كان علينا أن ننزح، فنزحنا. كان علينا أن نترك أرواحنا القديمة، وأصواتنا، تخفق فوق "شرمولا"، فتركناها، ولازالتْ هناك. يقول شيخي الكبير "إبن عربي"، بأن الأصوات البشرية، تظل في السماء معلقة مثل النجوم، تنتظر عودة أصحابها. تقرّ هذه الأصوات الفانتازية في الأعالي، ويصيب مفاصلها الانتظار، ولايأتي أصحابها. كانتِ الأسرارُ هي أسرار مظالم النظام الشمولي الشقيق لشمول الدولة الشقيقة آنذاك؛ لاأعرف بعد ذلك المشوار، أين ذهبتُ، وأين ذهب الشيخ الراحل.2"إسمي جانو،وخالي لا إسم له، لاأعرف إسمه. في هذا المساء يغزل الهاجسَ الأبدي على أبواب الشمال، ويفكر عميقاً. وأنا وخشخشة حزام أمي، خشخشة أشواك طوروس الأليف. يدير خالي ظهره لريح القدر، ووجهه صوب قاموس الحدود القلقة. ينظر إليَّ، وإلى تلك الخصلة الجميلة المدلاّة على جبيني، بنظراته الحادة كصقر بري، يديرها بين سطور الحدود والألغام، كان دخان السجائر ينسحب نحو الألغام، ولهاث قافلته ينسكب فوق خوفي. سنتجه هذا المساء إلى الشمال الملغوم".3مابين بيت الشيخ عفيف، وبيت الشيخ توفيق، مسافة نداء جهوري: جار لجاره، لم أكن قد زرتُ بيتَ عمي، ولم أكن أعرف أن لي عم آخر، باسم الشيخ توفيق، غير الشيخ توفيق ـ أستاذي ـ قبل ذلك، قبل أن تتفجر الألغامُ بالألغامِ. ولم أكن أعرف بأن أحمد حسيني، قريبي، كان ذلك في السبعينات، وكان خاله، قد مزقته ألغام كمال أتاتورك، بالقرب من أنفاس عامودا، صعوداً إلى الجبل، كانت الجثة، أو كادت أن تتفسخ تحت ضربات التخ ......
#أحمد
#الحسيني
#خلال
#محمد
#عفيف
#الحسيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766880