الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : التضامن العربي ومواجهة مشاريع التهويد والاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي وممارساتها الغير قانونية وانتهاكاتها الخطيرة الفاضحة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية والإجماع الدولي، باتت تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتنذر بانفجار فلسطيني عربي حتمي في نهاية المطاف، وأن هذه الظروف الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية وطبيعة المؤامرات التي تحاك للنيل من الهوية الوطنية والحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني تدفعنا الى ضرورة اعادة تفعيل التضامن العربي بكل معانيه ورموزه الأخلاقية والإنسانية، للنهوض مجدداً واستعادة أمجاد الماضي العربي ووضع استراتجية شاملة لمواجهة مخططات الاحتلال، وضرورة التضامن العربي والدعم الكامل لقضية فلسطين والشعب الفلسطيني الصامد المسلّح بالصبر والإيمان والأمل وتعزيز صموده في اطار مواجهة مخططات الاحتلال القمعية .وفى ظل ما تقوم به حكومة التطرف الاسرائيلية من جرائم منافية للقانون الدولي واستمرار مخططات الاستيطان وتهويد الاراضي الفلسطينية ومشاريع الضم الاسرائيلية واستمرارها في تنفيذ مخططها بشكل غير معلن والتي أدانتها أغلبية دول العالم حيث يتم الاستيلاء يوميا على الاراضي الفلسطينية وضمها لصالح اقامة بؤر استيطانية جديدة وتوسيع المستوطنات القائمة وشق طرق جديدة لربط شبكات المستوطنات وممارسة العدوان والحرب الاسرائيلية .وإمام ما يجرى من وقائع على الارض تتناقض مع القانون الدولي والشرعية الدولية يجب العمل على توحيد الموقف العربي والتصدي لهذه المخططات وعدم السكوت والصمت تجاه ما تقوم به حكومة الاحتلال من مخططات تهدف لتغير الواقع القائم ضاربة بعرض الحائط كل الجهود الدولية الداعية الى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة المبني على الحل العادل والحقوق الفلسطينية في اقامة دولة فلسطينية مستقلة .وتبقى قضية فلسطين العربية الجريحة هي الحق والحقيقة وهي البوصلة العربية للكل العربي والمسلمين والمسيحيين في العالم وهي قضية مشرفة لكل من يتضامن معها ويناصر شعبها ويقف داعما لحقوقه وثوابته النضالية ومهما استمر الاحتلال في ممارساته وتنكيله للشعب الفلسطيني فهو زائل ومندثر والي مزابل التاريخ ومهما طال الزمن وأياً كانت التضحيات فالمعركة هي معركة مفتوحة ولا يمكن النيل من قوة ووحدة وإرادة هذا الشعب الصامد على ارضه، ومهما اشتدت المؤامرات لا يمكن لها ان تنال من صمود الشعب الفلسطيني وإصراره على نيل الحرية والحفاظ على هويته والدفاع عن ارضه وحقوقه المشروعة والتي اقرها القانون الدولي، والتصدي لهذه الهجمة التي تهدف الي تهويد القدس واعتبارها عاصمة للكيان الإسرائيلي ودعم السلطة القائمة بالاحتلال من خلال مخططات التصفية الاسرائيلية .اننا في ظل هذه الظروف مطالبون بضرورة توحيد الجهود في دول العالم العربي والإسلامي والعالم أجمع وعلى المستوى الشعبي والرسمي والمؤسسات الداعمة للحقوق الفلسطينية، وتشكيل اكبر جبهة عالمية داعمة للنضال الفلسطيني بعيدا عن ارهاب دولة الاحتلال، ومن اجل مواجهة مؤامرات التصفية وضرورة التمسك بخيار حل الدولتين لإنهاء الصراع القائم الذي طال أمده وتفاقمت تداعياته بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية والعلاقات الدولية بين شعوب الأرض .وفي ظل تواصل مؤامرات التصفية للوجود الفلسطيني يكون الرد المناسب على عنجهية الاحتلال وتكبره بإعلان واضح وصريح والتمسك بوحدة الموقف على كافة المستويات العربية والدولية في اطار مواجهة الاحتلال والعمل على إفشال مخططات التصفية الاسرائيلية الهمجية ووضع حد لهذا الاحتلال الغاشم وصولاً إلى استعادة كامل الحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف وعلى رأسها ......
#التضامن
#العربي
#ومواجهة
#مشاريع
#التهويد
#والاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767009
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تنفذ مشاريع استيطانية بيافطة السياحة فوق مياه البحر الميت
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 27/8/2022-2/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانانتهاكات الاحتلال لكل القوانين والأعراف الدولية لا تعرف الحدود لا في الزمان ولا في المكان فهي تغطي الضفة الغربية برمتها وتمتد إلى البحر الميت الذي يقع على اطرافها الشرقية بمساحة إجمالية تبلغ نحو 950 كلم2، منها حوالي 600 كلم2 في الجزء المحتل عام 1967. هذا البحر يحتوي على 28 نوع من الأملاح والمعادن أهمها الكلور والبروم والصوديوم والفوسفات والكالسيوم. ويحرم الاحتلال أصحابه حتى من حق التمتع بزيارته ، في حين يفسح المجال أمام الإسرائيليين والحاصلين على تأشيرة سياحية إسرائيلية.ولا تدخر سلطات الاحتلال جهدا إلا وتبذله في سبيل المزيد من السيطرة على الارض الفلسطينية والحيز الفلسطيني من خلال مشاريع استيطانية تأخذ أشكالا متعددة ولا تستثني محافظة من المحافظات او منطقة من المناطق في الضفة الغربية بما فيها البحر الميت ، تارة بمشاريع اسكان وتارة أخرى بمشاريع تطوير سياحي تنفق عليها مئات الملايين من الدولارات . وإسكاني على الشواطئ الشمالية للبحر الميت. وهي لا تكتفي بالسعي للسيطرة على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار مياه البحر الميت ، وتقع ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967 ، بل تمتد مخططات سيطرتها بمشاريع سياحية في ما تبفى من مساحات في البحر . مستوطنات عدة أقامتها اسرائيل في مناطق شمال البحر الميت وأنفقت عليها الملايين في بناء بنى تحتية ومرافق مختلقة جاذبة للاستيطان في الاغوار الفلسطينية المحتلة . البحر الميت يخسر سنويا مساحات من الارض التي تغمرها المياه بفعل سياسة حكومة اسرائيل ، التي تحجز المنابع التي تغذي البحر لفائدة المستوطنات والمستوطنين سواء في الاراضي التي احتلتها عام 1948 او الاراضي التي احتلتها عام 1967 . هذه الاراضي تحولها سلطات الاحتلال الى اراضي دولة وتعتبرها مجالا حيويا للاستيطان في المستقبل ، وما تبقى من مساحة تغمرها المياه من البحر تخطط سلطات الاحتلال لإحكام السيطرة عليها من خلال مشاريع استيطانية بلون السياحة . هنا واستمرارا لسياسة حكومة الاحتلال القائمة على الاستيطان والتهويد والسطو على مقدرات الشعب الفلسطيني وثرواته الطبيعية واستكمالا لمشاريع مماثلة انجزتها سابقا تعتزم سلطات الاحتلال الإسرائيلي تدشين سلسلة فنادق في البحر الميت، على غرار جزر المالديف ، وفي شكل "ريفييرا" جديدة في الشرق الأوسط حسب زعمها ، حيث تخطط إسرائيل لتدشين فندق يضم 200 غرفة عائم على الماء في البداية . وقد أجرت حكومة الاحتلال مناقصة لتدشين تلك الفنادق في البحر الميت، وفازت بها شركة "باركليز" ويفترض أن تقوم ببناء ريفييرا سياحية في البحر الميت، تشبه إلى حد كبير جزر المالديف العالمية، ويتوقع أن تستغرق عملية البناء 4 سنوات على الأقل، ومن الجدير ذكره بأن المشاريع الاستثمارية الإسرائيلية ومصانع البحر الميت تسهم في تدمير الموارد الطبيعية الفلسطينية ، وقد حذّر خبراء بيئيّون من أن السياسات والمشاريع الإسرائيلية الاستثمارية ستؤدي إلى جفاف البحر الميت، في ظل انخفاض منسوب مياه البحر بمعدل متر ونصف المتر سنوياً، وتقلص مساحته بنسبه 35 في المائة خلال أربعة عقود.أما القدس المحتلة فما زالت في مرمى التصعيد والمشاريع الاستيطانية والتهويدية ، التي لا تتوقف وتتخذ مع كل انتخابات اسرائيلية جديدة للكنيست منحى تصاعديا في سياق المنافسة بين الاحزاب الصهيونية صغيرها وكبيرها . ذلك واضح من كثافة هذه المشاريع التي تتبناها سلطات الاحتلال وبلدية موشيه لي ......
#سلطات
#الاحتلال
#تنفذ
#مشاريع
#استيطانية
#بيافطة
#السياحة
#مياه
#البحر
#الميت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767345