لخضر خلفاوي : -*صديقي عالم اللسانيات الكاتب Jean Pruvost و -فضل العربية على اللغة الفرنسية : أجدادنا العرب - .
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي - هل اللغة العربية ( لغة الضاد) هي أم اللغات ، و ما هو فضل لغة الضاد المبينة على باقي لغات و لهجات البشر على الكرة الأرضية. رغم الحروب الثقافية و الايديولوجية الشرسة التي سلطت على الثقافة العربية و أساسها اللغة العربية منذ قرون خلت و اشتداد وطيس هذا التقزيم و التشويه الإعلامي لم ينقطع من قبل زمرة من مثقفين و باحثين مغرضين لتهميش دور اللغة العربية في خدمة ثقافات البشرية جمعاء؛ إلا أن الحق أو الحقيقة تجد دائما من يأخذ بيدها و بناصيتها و ينصرها و يحقّها و حتى و إن كان هذا الشاهد ينتمي ثقافيا إلى هؤلاء المضللّين .-"أجدادنا كانوا جميعهم "بَربَر" و لو لا " الرّوم" و الحضارة " العربية " السّائدتين وقتها حيث أنعشتهم في القرون الوسطى لتأخّر عصر نهضتنا". « Nos ancêtres les Gaulois » étaient avant tous des barbares et sans les Romains et la civilisation arabe, qui a irrigué tous le Moyen Âge, la Renaissance aurait encore tardé.”هذه بعض الحقائق البحثية التي أدلى بها باحث و عالم اللسانيات الكاتب الفرنسي المشهور Jean Pruvost جون بريفو في منجز من أهم منجزاته في مجال بحوثه في علم اللسانيات قبل خمس سنوات : Nos ancêtres les Arabes. Ce que le français doit à la langue arabe"أجدادنا العرب ، و فضل اللغة العربية على اللغة الفرنسية" هو عنوان هذا المنجز المرجع الأهم الذي صدر في 31 ماي 2018. و أثار هذا الإصدار صاعقة في أوساط الطبقة المثقفة المناوئة المتعصبة و العدائية لكلّ ما هو عربي ، إسلامي و حوصر المنجز إعلاميا و لم يلقَ دعما إعلاميا كبيرا ضخما كما تلقى تلك المؤلفات المشوهة لكل ما هو إسلامي عربي ، إلا أن رسالة الباحث المشهور وصلت إلى بعض من النخب النزيهة و أثيرت ندوات و جلسات نقاشية ثرية و ملفتة للانتباه لرفع اللبس و إنصاف لغة مبينة عظيمة كعظمة اللغة العربية .**يقول الدكتور الراحل " مصطفى محمود " كاتبا في موضوع -اللغة التي تكلم بها آدم- أنه وقع في يديه كتاب عنوانه :"اللغة العربية أصل اللغات".. المكتوب باللغة الأنجليزية لمؤلفته "تحية عبد العزيز إسماعيل و هي باحثة و متخصصة في علم اللغويات، و تدرس هذه المادة في الجامعة.. يضيف الدكتور مصطفى محمود :"وعرفت أنها قضت عشر سنوات تنقّب وتبحث في الوثائق والمخطوطات والمراجع والقواميس؛ لتصل إلى هذا الحكم القاطع.. فازداد فضولي وشوقي والتهمت الكتاب في ليلتين." فخلص الكاتب الدكتور مصطفى محمود إلى اعتباره " ثروة أكاديمية وفتح جديد في علم اللغويات" حيث يستحق كل الاهتمام و التبصّر و التعمّق من خلال إلقاء الضوء عليه و أن يوضع في مكانه الصحيح بين المنجزات و المراجع العلمية العالمية المهمة .تقول المؤلفة في كتابها حسب سرد و ملاحظات الدكتور مصطفى رحمه الله :"أن السبب الأول هو سعة اللغة العربية وغناها وضيق اللغات الأخرى وفقرها النسبي؛ فاللغة اللاتينية بها سبعمائة جذر لغوي فقط، والساكسونية بها ألفا جذر! بينما العربية بها ستة عشر ألف جذر لغوي، يضاف إلى هذه السعة سعة أخرى في التفعيل والاشتقاق والتركيب.. ففي الانجليزية مثلا لفظ Tallبمعنى طويل والتشابه بين الكلمتين في النطق واضح، ولكنا نجد أن اللفظة العربية تخرج منها مشتقات وتراكيب بلا عدد (طال يطول وطائل وطائلة وطويل وطويلة وذو الطول ومستطيل.. إلخ، بينما اللفظ الإنجليزي Tall لا يخرج منه شيء.ونفس الملاحظة في لفظة أخرى مثل Good بالإنجليزية وجيد بالعربية، وكلاهما متشابه في النطق، ولكنا نجد كلمة جيد يخرج منها الجود والجودة والإجا ......
#-*صديقي
#عالم
#اللسانيات
#الكاتب
#Jean
#Pruvost
#-فضل
#العربية
#اللغة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766320
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي - هل اللغة العربية ( لغة الضاد) هي أم اللغات ، و ما هو فضل لغة الضاد المبينة على باقي لغات و لهجات البشر على الكرة الأرضية. رغم الحروب الثقافية و الايديولوجية الشرسة التي سلطت على الثقافة العربية و أساسها اللغة العربية منذ قرون خلت و اشتداد وطيس هذا التقزيم و التشويه الإعلامي لم ينقطع من قبل زمرة من مثقفين و باحثين مغرضين لتهميش دور اللغة العربية في خدمة ثقافات البشرية جمعاء؛ إلا أن الحق أو الحقيقة تجد دائما من يأخذ بيدها و بناصيتها و ينصرها و يحقّها و حتى و إن كان هذا الشاهد ينتمي ثقافيا إلى هؤلاء المضللّين .-"أجدادنا كانوا جميعهم "بَربَر" و لو لا " الرّوم" و الحضارة " العربية " السّائدتين وقتها حيث أنعشتهم في القرون الوسطى لتأخّر عصر نهضتنا". « Nos ancêtres les Gaulois » étaient avant tous des barbares et sans les Romains et la civilisation arabe, qui a irrigué tous le Moyen Âge, la Renaissance aurait encore tardé.”هذه بعض الحقائق البحثية التي أدلى بها باحث و عالم اللسانيات الكاتب الفرنسي المشهور Jean Pruvost جون بريفو في منجز من أهم منجزاته في مجال بحوثه في علم اللسانيات قبل خمس سنوات : Nos ancêtres les Arabes. Ce que le français doit à la langue arabe"أجدادنا العرب ، و فضل اللغة العربية على اللغة الفرنسية" هو عنوان هذا المنجز المرجع الأهم الذي صدر في 31 ماي 2018. و أثار هذا الإصدار صاعقة في أوساط الطبقة المثقفة المناوئة المتعصبة و العدائية لكلّ ما هو عربي ، إسلامي و حوصر المنجز إعلاميا و لم يلقَ دعما إعلاميا كبيرا ضخما كما تلقى تلك المؤلفات المشوهة لكل ما هو إسلامي عربي ، إلا أن رسالة الباحث المشهور وصلت إلى بعض من النخب النزيهة و أثيرت ندوات و جلسات نقاشية ثرية و ملفتة للانتباه لرفع اللبس و إنصاف لغة مبينة عظيمة كعظمة اللغة العربية .**يقول الدكتور الراحل " مصطفى محمود " كاتبا في موضوع -اللغة التي تكلم بها آدم- أنه وقع في يديه كتاب عنوانه :"اللغة العربية أصل اللغات".. المكتوب باللغة الأنجليزية لمؤلفته "تحية عبد العزيز إسماعيل و هي باحثة و متخصصة في علم اللغويات، و تدرس هذه المادة في الجامعة.. يضيف الدكتور مصطفى محمود :"وعرفت أنها قضت عشر سنوات تنقّب وتبحث في الوثائق والمخطوطات والمراجع والقواميس؛ لتصل إلى هذا الحكم القاطع.. فازداد فضولي وشوقي والتهمت الكتاب في ليلتين." فخلص الكاتب الدكتور مصطفى محمود إلى اعتباره " ثروة أكاديمية وفتح جديد في علم اللغويات" حيث يستحق كل الاهتمام و التبصّر و التعمّق من خلال إلقاء الضوء عليه و أن يوضع في مكانه الصحيح بين المنجزات و المراجع العلمية العالمية المهمة .تقول المؤلفة في كتابها حسب سرد و ملاحظات الدكتور مصطفى رحمه الله :"أن السبب الأول هو سعة اللغة العربية وغناها وضيق اللغات الأخرى وفقرها النسبي؛ فاللغة اللاتينية بها سبعمائة جذر لغوي فقط، والساكسونية بها ألفا جذر! بينما العربية بها ستة عشر ألف جذر لغوي، يضاف إلى هذه السعة سعة أخرى في التفعيل والاشتقاق والتركيب.. ففي الانجليزية مثلا لفظ Tallبمعنى طويل والتشابه بين الكلمتين في النطق واضح، ولكنا نجد أن اللفظة العربية تخرج منها مشتقات وتراكيب بلا عدد (طال يطول وطائل وطائلة وطويل وطويلة وذو الطول ومستطيل.. إلخ، بينما اللفظ الإنجليزي Tall لا يخرج منه شيء.ونفس الملاحظة في لفظة أخرى مثل Good بالإنجليزية وجيد بالعربية، وكلاهما متشابه في النطق، ولكنا نجد كلمة جيد يخرج منها الجود والجودة والإجا ......
#-*صديقي
#عالم
#اللسانيات
#الكاتب
#Jean
#Pruvost
#-فضل
#العربية
#اللغة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766320
الحوار المتمدن
لخضر خلفاوي - -*صديقي عالم اللسانيات الكاتب Jean Pruvost و -فضل العربية على اللغة الفرنسية : أجدادنا العرب -!.
يوسف حاجي : هل اللغة تموت ؟
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي في لقاء متلفز بثته إحدى القنوات التي تزعم التنوع وقبول الرأي المخالف للرأي الذي تطرحه،أطل علينا ضيف برتبة بروفيسور يحاوره مذيع برتبة دكتور، حول مسألة اللغات واللهجات وبعد مرور 20 دقيقة الحديث الذي أقل ما يُقال عنه إنه فارغ، قال معالي البروفيسور: إن اللغة الفلانية ماتت وأنه لا جدوا من تعلمها،وأن اللغة العلانية لن تموت وليست ميتة وستبقى، وأرجع سعادة البروفيسور علة وفاة الأولى إلى عدد ألفاظها القليل!!، بينما نجده يرجع عدم قدرة ملك الموت على تخطف روح الثانية إلى أنها لغة غنية بالألفاظ والمفردات بل ويزيد على ذلك بقوله : أنها اكثر اللغات تعبيرا مكنونات النفس البشرية من مشاعر جياشة على حد تعبيره؛ والأسوء من هذا كله كان الدكتور المحاور لصاحب السعادة البروفيسور يهز برأسه كدليل على أنه فاهم مع تكريره عبارة: طيب، جميل جداً ، وصلت الفكرة.فتبادر إلى ذهني جملة من الأسئلة سأختصرها في سؤالين أو ثلاث حتى لا أطيل :هل فعلاً اللغة تموت ؟ ومتى نحكم على لغة بالموت ؟أليس من المنطقي أن نقول أن مستخدموا اللغة هم الأموات لا اللغة ؟اللغة من وجهة نظري ولا ألزم بها أحد هي : وسيلة يستخدمها أفراد معينون بمصطلحات تم الاصطلاح عليها من قبلهم خاضعة للعقل الذي يميزها عن الهرمونات والشطحات والإشارات التي يقوم بها الحيونات؛ وعليه فاللغة وسيلة تخاطب والسيارة وسيلة نقل وساعة اليد وسيلة لمعرفة الوقت، فكل هذه الوسائل فعدم استعمالها لا يعني بالضرورة موتها كما تفضل صاحب رتبة بروفيسور فساعة اليد مثلا : عندما يضعها صاحبها في الدرج ويتوفاه الموت لا يعني الساعة هي من ماتت وإنما الذي مات هو صاحب الساعة ، فالساعة لو عدنا إليها وفتحنا الدرج لا وجدنها تعمل بكل هدوء على الرغم من أن صاحبها قد توفي منذ سنتين أو أكثر ولا يعني هنا الموت الحقيقي وإنما قد يكون استغنى عنها بشراء ساعة أخرى أو عدم وضع ساعة في اليد، في الحقيقة أن القول بموت الساعة في الدرج هو تجني على الساعة ، ولك أن تقيس ذلك على اللغة من غير المعقول و المقبول القول بموت لغة من اللغات.فاللغة يتراجع استعمالها متى ما قل الإنتاج بها وليس التخاطب بها في الشارع وفي المقاهي والمؤسسات كما شائع بين من يرون أنفسهم زبدة المجتمع العربي فكلما تحدث أحد منهم عن تراجع اللغة العربية قال: يرجع السبب لعدم استعمالها في الأسرة والمجتمع والمؤسسات حقيقة طرحهم هذا كثيرا ما يصيبوني بالغثيان الفكري.نعود ونقول تراجع لغة ما من لغات العالم أو عدم انتشارها يرجع إلى عدم الإنتاج بها وليس لعدم استعمالها في الشارع والمقاهي والمؤسسات وو...، فحجة عدم استعمال اللغة في الشارع والنوادي والملاهي على تراجع اللغة هي حجة واهية تنم على تستر وتملص من الحقيقة التي مفادها أن الذي مات وتعفن هو مستخدم اللغة وليس اللغة لأنهم لا يخترعون بلغتهم ولا يبدعون بها ولا يسجلون بحوث علمية رصينة في مجلات عالمية وعلمية بلغتهمهب أن العرب قاطبة من المحيط إلى الخليج ،ينتجون الهواتف والبرامج التي تحويها والأدوية والعقاقير المركبة لها، الحواسيب والسيارات والطائرات والمركبات الفضائية والغواصات وقطع غيارها والأدوات الطبية، فكل هذه المنتجات وغيرها ستكون بأسماء عربية فهنا ستكون حاجة أمريكا وأوربا وأسيا والهند والصين إلى اللغة العربية أكثر من حاجتها للمنتجات اللعربية فمن غير لغة عربية لن يتمكنوا من قيادة المركبة الفضائية ولن يتمكنوا من تشغيل الحاسوب وإقلاع السيارة .فالعلة في مستخدم اللغة وليس في اللغة، ......
#اللغة
#تموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766330
#الحوار_المتمدن
#يوسف_حاجي في لقاء متلفز بثته إحدى القنوات التي تزعم التنوع وقبول الرأي المخالف للرأي الذي تطرحه،أطل علينا ضيف برتبة بروفيسور يحاوره مذيع برتبة دكتور، حول مسألة اللغات واللهجات وبعد مرور 20 دقيقة الحديث الذي أقل ما يُقال عنه إنه فارغ، قال معالي البروفيسور: إن اللغة الفلانية ماتت وأنه لا جدوا من تعلمها،وأن اللغة العلانية لن تموت وليست ميتة وستبقى، وأرجع سعادة البروفيسور علة وفاة الأولى إلى عدد ألفاظها القليل!!، بينما نجده يرجع عدم قدرة ملك الموت على تخطف روح الثانية إلى أنها لغة غنية بالألفاظ والمفردات بل ويزيد على ذلك بقوله : أنها اكثر اللغات تعبيرا مكنونات النفس البشرية من مشاعر جياشة على حد تعبيره؛ والأسوء من هذا كله كان الدكتور المحاور لصاحب السعادة البروفيسور يهز برأسه كدليل على أنه فاهم مع تكريره عبارة: طيب، جميل جداً ، وصلت الفكرة.فتبادر إلى ذهني جملة من الأسئلة سأختصرها في سؤالين أو ثلاث حتى لا أطيل :هل فعلاً اللغة تموت ؟ ومتى نحكم على لغة بالموت ؟أليس من المنطقي أن نقول أن مستخدموا اللغة هم الأموات لا اللغة ؟اللغة من وجهة نظري ولا ألزم بها أحد هي : وسيلة يستخدمها أفراد معينون بمصطلحات تم الاصطلاح عليها من قبلهم خاضعة للعقل الذي يميزها عن الهرمونات والشطحات والإشارات التي يقوم بها الحيونات؛ وعليه فاللغة وسيلة تخاطب والسيارة وسيلة نقل وساعة اليد وسيلة لمعرفة الوقت، فكل هذه الوسائل فعدم استعمالها لا يعني بالضرورة موتها كما تفضل صاحب رتبة بروفيسور فساعة اليد مثلا : عندما يضعها صاحبها في الدرج ويتوفاه الموت لا يعني الساعة هي من ماتت وإنما الذي مات هو صاحب الساعة ، فالساعة لو عدنا إليها وفتحنا الدرج لا وجدنها تعمل بكل هدوء على الرغم من أن صاحبها قد توفي منذ سنتين أو أكثر ولا يعني هنا الموت الحقيقي وإنما قد يكون استغنى عنها بشراء ساعة أخرى أو عدم وضع ساعة في اليد، في الحقيقة أن القول بموت الساعة في الدرج هو تجني على الساعة ، ولك أن تقيس ذلك على اللغة من غير المعقول و المقبول القول بموت لغة من اللغات.فاللغة يتراجع استعمالها متى ما قل الإنتاج بها وليس التخاطب بها في الشارع وفي المقاهي والمؤسسات كما شائع بين من يرون أنفسهم زبدة المجتمع العربي فكلما تحدث أحد منهم عن تراجع اللغة العربية قال: يرجع السبب لعدم استعمالها في الأسرة والمجتمع والمؤسسات حقيقة طرحهم هذا كثيرا ما يصيبوني بالغثيان الفكري.نعود ونقول تراجع لغة ما من لغات العالم أو عدم انتشارها يرجع إلى عدم الإنتاج بها وليس لعدم استعمالها في الشارع والمقاهي والمؤسسات وو...، فحجة عدم استعمال اللغة في الشارع والنوادي والملاهي على تراجع اللغة هي حجة واهية تنم على تستر وتملص من الحقيقة التي مفادها أن الذي مات وتعفن هو مستخدم اللغة وليس اللغة لأنهم لا يخترعون بلغتهم ولا يبدعون بها ولا يسجلون بحوث علمية رصينة في مجلات عالمية وعلمية بلغتهمهب أن العرب قاطبة من المحيط إلى الخليج ،ينتجون الهواتف والبرامج التي تحويها والأدوية والعقاقير المركبة لها، الحواسيب والسيارات والطائرات والمركبات الفضائية والغواصات وقطع غيارها والأدوات الطبية، فكل هذه المنتجات وغيرها ستكون بأسماء عربية فهنا ستكون حاجة أمريكا وأوربا وأسيا والهند والصين إلى اللغة العربية أكثر من حاجتها للمنتجات اللعربية فمن غير لغة عربية لن يتمكنوا من قيادة المركبة الفضائية ولن يتمكنوا من تشغيل الحاسوب وإقلاع السيارة .فالعلة في مستخدم اللغة وليس في اللغة، ......
#اللغة
#تموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766330
الحوار المتمدن
يوسف حاجي - هل اللغة تموت!؟
محمد الأمين : اللغة الصامتة للطفل المُتحرش به
#الحوار_المتمدن
#محمد_الأمين " قعدني حده و قلي لمين هل (...) وحط ايده، هربت بسرعة ورحت عند ماما وخفت خبرها شو صار لأنه يمكن يئذي بابا... فكرت حالي هربت منه، بس صار كل يوم يجيلي بالمنام و يحاول يرفعلي الفستان وقوم فزعانة و -عفواً عمو- بس كنت لاقي حالي عاملتا تحتي "نشرت (الجمهورية) إحصائيات رسمية عام 2017 صادرة عن مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب، ويوضح الجدول الجرائم المرتكبة بحق القاصرين/ت خلال العام 2017، فتظهر الإحصائيات بعض الأرقام كالتالي: ١١ حالة تحرّش جنسي بأطفال من بينهم 3 أطفال لبنانيين و8 سوريين، وحالتي تحرش والدين من الجنسية اللبنانية بطفليهما ، أمّا حالات الإغتصاب لدى الذكور فهي 8 لأطفال لبنانيين وهم من الذكور. أما فيما يتعلق بالفتيات خلال ذات الإحصائيات، فتعرّضت 9 فتيات لبنانيات و6 فتيات سوريات لتحرّش جنسي. أردت أن أفتتح المادة بهذه الإحصائيات لأنوّه بأنها تعود لخمسة سنوات مضت، وليس لغياب الإحصاءات والحالات الجديدة، بل لقلقي من فاجعة الأرقام التي قد تكون ارتفعت من حينها حتى يومنا هذا بشكل مضاعف بعد الأزمات التي مررنا بها. والحق أقول لكم وقد أكون محطم لطموحات العنصريين من اللبنانيين لكن ليست الزيادة في نسبة التحرش سببها يعود لتواجد الشعب السوري أو الفلسطيني على الأراضي اللبنانية، بل لأن وجودهم على الأراضي اللبنانية كلاجئين تدار لهم الأذن "الطرشة"، مما دفع بالمتحرّشين والمغتصبين اللبنانيين باتخاذهم مواضيع جنسية باعتقادهم مخفوضة القيمة، ويمكن معهم تطبيق فعل الفانتازم المنحرف من دون أي ملاحقة قانونية تذكر، وهذا ما يضع المُتحرّش به في موقع التقوقع و جلد الذات، وما يدفع الطفل لأكل جسمه توترا، والطفلة إلى الشعور باستباحة جسدها عنوة، وهي لا تستطيع بإدراكاتها الطفولية إدراك الواقع والحالة الشعوريّة الغريبة التي تعايشها من الداخل. تجتاح يومياً عشرات حالات التحرش و الاغتصاب حياة الأطفال في لبنان من كلا الجنسين، دون إنذار ولا استعدادات ومقومات نفسية لمواجهة هذا الفعل المكّون للصدمة. فيعيش الطفل/ة حالة من الانشطار في آناه/ا فالجزء الأول ينكر كآلية دفاعية، تصديق ما جرى وخاصة إذا جاء الفعل من قريب و من الشخص المفترض أن يكون هو مصدر الأمان كإحدى الوالدين مثلا. فيُزيح الحادث الصدمي ويلقي اللوم على نفسه بأنّه حتما هو الذي دفع المتحرّش للتحرش به وهو المسبب لما حدث، فيحمّل نفسه شعورا عميقا بالذنب، رافضا تصديق أن المتحرّش القريب هو الشخص السيء. وخاصة إذا كان المُتحرّش بها فتاة -وهي الحالات الأكثر حدوثاً- عندها يسلط القانون الاجتماعي داخلها الضوء مباشرة على نوعيّة لباسها التي أغرت بها المتحرش، وهي بعمر ال٨ سنوات وهو في العقد الرابع من عمره، والجزء الثاني المنشطر فيها هو الجانب الذي يأبى أن تصديقه أنه السبب وعليه أن يبلغ أحد الراشدين، ويلوم الجزء الأول على سكوته، ولكنّه يصطدم بالواقع الذي قد يكون مجحف بحقه من جهة مدى تقبل الآخرين لرواياته وتصديقه وتكذيب المتحرّش لأسباب تتعلق بالطبقة الاجتماعية والنفوذ أو الجنسيّة وهي المحرّك الأكبر في مسرح الاعتداءات اليوم. وتعتبر المحلّلة النفسانية ميلاني كلاين، إن الأنا - الطفلي هنا- يكون غير قادر على فصل المواضيع داخلي و خارجي دون أحداث تقسيم مماثل داخل الأنا. فهذا الانقسام كدفاع هو وسيلة لإدارة القلق من خلال حماية الأنا من المشاعر السلبية. وغالبًا ما يتم استخدامه في الصدمات كصدمة التحرّش هذه، حيث يحمل الجزء المنفصل المشاعر التي لا تطاق. وبالتالي قد يؤدي هذا الصراع الحاصل بين الإثبات والإنكار إلى دخول ا ......
#اللغة
#الصامتة
#للطفل
#المُتحرش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767996
#الحوار_المتمدن
#محمد_الأمين " قعدني حده و قلي لمين هل (...) وحط ايده، هربت بسرعة ورحت عند ماما وخفت خبرها شو صار لأنه يمكن يئذي بابا... فكرت حالي هربت منه، بس صار كل يوم يجيلي بالمنام و يحاول يرفعلي الفستان وقوم فزعانة و -عفواً عمو- بس كنت لاقي حالي عاملتا تحتي "نشرت (الجمهورية) إحصائيات رسمية عام 2017 صادرة عن مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب، ويوضح الجدول الجرائم المرتكبة بحق القاصرين/ت خلال العام 2017، فتظهر الإحصائيات بعض الأرقام كالتالي: ١١ حالة تحرّش جنسي بأطفال من بينهم 3 أطفال لبنانيين و8 سوريين، وحالتي تحرش والدين من الجنسية اللبنانية بطفليهما ، أمّا حالات الإغتصاب لدى الذكور فهي 8 لأطفال لبنانيين وهم من الذكور. أما فيما يتعلق بالفتيات خلال ذات الإحصائيات، فتعرّضت 9 فتيات لبنانيات و6 فتيات سوريات لتحرّش جنسي. أردت أن أفتتح المادة بهذه الإحصائيات لأنوّه بأنها تعود لخمسة سنوات مضت، وليس لغياب الإحصاءات والحالات الجديدة، بل لقلقي من فاجعة الأرقام التي قد تكون ارتفعت من حينها حتى يومنا هذا بشكل مضاعف بعد الأزمات التي مررنا بها. والحق أقول لكم وقد أكون محطم لطموحات العنصريين من اللبنانيين لكن ليست الزيادة في نسبة التحرش سببها يعود لتواجد الشعب السوري أو الفلسطيني على الأراضي اللبنانية، بل لأن وجودهم على الأراضي اللبنانية كلاجئين تدار لهم الأذن "الطرشة"، مما دفع بالمتحرّشين والمغتصبين اللبنانيين باتخاذهم مواضيع جنسية باعتقادهم مخفوضة القيمة، ويمكن معهم تطبيق فعل الفانتازم المنحرف من دون أي ملاحقة قانونية تذكر، وهذا ما يضع المُتحرّش به في موقع التقوقع و جلد الذات، وما يدفع الطفل لأكل جسمه توترا، والطفلة إلى الشعور باستباحة جسدها عنوة، وهي لا تستطيع بإدراكاتها الطفولية إدراك الواقع والحالة الشعوريّة الغريبة التي تعايشها من الداخل. تجتاح يومياً عشرات حالات التحرش و الاغتصاب حياة الأطفال في لبنان من كلا الجنسين، دون إنذار ولا استعدادات ومقومات نفسية لمواجهة هذا الفعل المكّون للصدمة. فيعيش الطفل/ة حالة من الانشطار في آناه/ا فالجزء الأول ينكر كآلية دفاعية، تصديق ما جرى وخاصة إذا جاء الفعل من قريب و من الشخص المفترض أن يكون هو مصدر الأمان كإحدى الوالدين مثلا. فيُزيح الحادث الصدمي ويلقي اللوم على نفسه بأنّه حتما هو الذي دفع المتحرّش للتحرش به وهو المسبب لما حدث، فيحمّل نفسه شعورا عميقا بالذنب، رافضا تصديق أن المتحرّش القريب هو الشخص السيء. وخاصة إذا كان المُتحرّش بها فتاة -وهي الحالات الأكثر حدوثاً- عندها يسلط القانون الاجتماعي داخلها الضوء مباشرة على نوعيّة لباسها التي أغرت بها المتحرش، وهي بعمر ال٨ سنوات وهو في العقد الرابع من عمره، والجزء الثاني المنشطر فيها هو الجانب الذي يأبى أن تصديقه أنه السبب وعليه أن يبلغ أحد الراشدين، ويلوم الجزء الأول على سكوته، ولكنّه يصطدم بالواقع الذي قد يكون مجحف بحقه من جهة مدى تقبل الآخرين لرواياته وتصديقه وتكذيب المتحرّش لأسباب تتعلق بالطبقة الاجتماعية والنفوذ أو الجنسيّة وهي المحرّك الأكبر في مسرح الاعتداءات اليوم. وتعتبر المحلّلة النفسانية ميلاني كلاين، إن الأنا - الطفلي هنا- يكون غير قادر على فصل المواضيع داخلي و خارجي دون أحداث تقسيم مماثل داخل الأنا. فهذا الانقسام كدفاع هو وسيلة لإدارة القلق من خلال حماية الأنا من المشاعر السلبية. وغالبًا ما يتم استخدامه في الصدمات كصدمة التحرّش هذه، حيث يحمل الجزء المنفصل المشاعر التي لا تطاق. وبالتالي قد يؤدي هذا الصراع الحاصل بين الإثبات والإنكار إلى دخول ا ......
#اللغة
#الصامتة
#للطفل
#المُتحرش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767996
الحوار المتمدن
محمد الأمين - اللغة الصامتة للطفل المُتحرش به
علي حسين يوسف : اللغة والكتابة وسرديات الأصل
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف قيل إنَّ اللغةَ إلهامٌ من اللهِ ، وقد ذهب إلىّ ذلك الرأي : هيراقليطس (ت ٤٧٠ ق م) وابن جنّي (ت ٣٩٢ هـ) وابن فارس (ت ٣٩٥ هـ) والأب لامي في كتابه (فن الكلام) ودوبولاند في كتابه (التّشريع القديم) ، لكنّ هناك من يرىٰ خلاف ذلك ، فاللغة من وضع البشر واصطلاحهم ، وقد ذهب إلىٰ ذلك الرأي ديموقريطس (ت ٣٧٠ق م) ، ومن المعاصرين آدم سمث وريد وستيوارت ، وقد ظهر اتّجاه ثالث يرى أنّ اللغة ترتدّ إلىٰ غريزة خاصّة قد انقرضت منذ أزمان بعيدة ، وقد ذهب إلىٰ ذلك الرأي رينان وماكس مولر ، وهناك رأي آخر يرىٰ أنّ اللغة مقتبسة من أصوات الطبيعة ، ومن أشهر القائلين بذلك العلّامة وتني ، واللغة بحسب هذا الرّأي الأخير أمّا : محاكاة لأصوات الطبيعة كأصوات الحيوانات ، وسميَ هذا الإتجاه بنظريّة (البو ـ وو) ، أو محاكاة الأصوات معانيها ، بمعنىٰ التّشابه بين الصّوت ومعنى الحرف ، وسُميَ بنظريّة (الدّنگ دونگ) ، أو أنّها أصوات تعجبيّة أو عاطفيّة وسُميَ هذا الاتّجاه بنظريّة (بوو ـ بوو) ، أو أنّها استجابة صوتيّة للحركات العضليّة وسُميّ هذا الاتجاه بنظريّة (يو_هي_هو) .وقد شاع بين الباحثين القدامىٰ أنَّ اللغات بصورة عامّة ترتدّ إلىٰ ثلاث مجاميع سُميت بأسماء أولاد النّبيّ نوح ؏ , وهي : السّاميّة نسبة إلىٰ سام والحاميّة نسبة إلىٰ حام والآريّة أو اليافثيّة نسبة إلىٰ يافث , وفيما بعد ظهرت تقسيمات أخرى متعدّدة لا مجالَ هنا لذكرها .وقد انقسمت السّاميّة علىٰ قسمين ؛ شرقيّة وتضمّ : البابليّة والآشوريّة والأكديّة ( المسماريّة) ، وغربيّة شماليّة تضمّ الكنعانيّة والآراميّة ، وغربيّة جنوبيّة وتضمّ العربيّة الجنوبيّة (المعينيّة والسبأيّة والحضرموتيّة والقتبانيّة والحبشيّة ) والعربيّة الشماليّة منها بائدة وتضمّ اللحيانيّة والثّموديّة والصّفديّة ومنها باقية وتشمل لغة الحجاز ولغة تميم ، فاللغة العربيّة الحاليّة علىٰ هذا الأساس تعود إلىٰ العربيّة الشّماليّة التي هي جزء من العربية الغربيّة التي تعود بدورها إلىٰ اللغة الساميّة . أمّا الكتابة العربيّة فهي الأخرىٰ ظهرت بشأنها نظريّات كثيرة لكنّ النقوش والأدلّة التاريخيّة تشير إلىٰ وجود نوعين فقط من الخطوط في بلاد العرب وهما : الخطّ المسند أو الحميريّ في الجنوب عند أهل اليمن , والآخر هو الخطّ النبطيّ في الشّمال عند العرب والأنباط وكلاهما مختلفان عن بعضهما جداً , وقد اختلفت الآراء حول أيّ منهما يمثل أصلاً للخط العربيّ الذي نكتب به الآن . الباحثون المعاصرون يرجحون أنَّ الأبجديّة العربيَّة ترتد إلىٰ الأبجديّة النبطيّة التي نشأت وتطوَّرت من الأبجديّة الآراميَّة ، فقد انتقلت الأراميّة إلىٰ شبه الجزيرة العربيَّة عبر الأنباط الذين طبعوها بطابعهم حتّى صارت لها هويّة مميّزة في جنوب الشّام . فيما يرى المؤرخون القدامىٰ رأياً مختلفاً حول نشأة الكتابة العربيّة فقد كادوا يتفقون علىٰ أنّ أصل الكتابة العربيّة هو الخطّ المسند حيث تشير إلىٰ أنّ الخطّ الحميري (المسند) انتقل من اليمن إلىٰ العراق في عهد المناذرة ، فقد تعلّمه أهل الحيرة ، ثمّ تعلّمه أهل الأنبار ، ثم انتقل إلىّ الحجاز ، عن طريق التّجارة والأدب ؛ فقد ذكر ابن خلدون في مقدمته إنّ الخطّ العربيّ ازدهر في دولة التبابعة في اليمن ، وهو المسمىٰ بالخط الحميريّ ، ثمّ انتقل منها إلىٰ الحيرة في العراق بفعل النسب بين آل المنذر و ......
#اللغة
#والكتابة
#وسرديات
#الأصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768854
#الحوار_المتمدن
#علي_حسين_يوسف قيل إنَّ اللغةَ إلهامٌ من اللهِ ، وقد ذهب إلىّ ذلك الرأي : هيراقليطس (ت ٤٧٠ ق م) وابن جنّي (ت ٣٩٢ هـ) وابن فارس (ت ٣٩٥ هـ) والأب لامي في كتابه (فن الكلام) ودوبولاند في كتابه (التّشريع القديم) ، لكنّ هناك من يرىٰ خلاف ذلك ، فاللغة من وضع البشر واصطلاحهم ، وقد ذهب إلىٰ ذلك الرأي ديموقريطس (ت ٣٧٠ق م) ، ومن المعاصرين آدم سمث وريد وستيوارت ، وقد ظهر اتّجاه ثالث يرى أنّ اللغة ترتدّ إلىٰ غريزة خاصّة قد انقرضت منذ أزمان بعيدة ، وقد ذهب إلىٰ ذلك الرأي رينان وماكس مولر ، وهناك رأي آخر يرىٰ أنّ اللغة مقتبسة من أصوات الطبيعة ، ومن أشهر القائلين بذلك العلّامة وتني ، واللغة بحسب هذا الرّأي الأخير أمّا : محاكاة لأصوات الطبيعة كأصوات الحيوانات ، وسميَ هذا الإتجاه بنظريّة (البو ـ وو) ، أو محاكاة الأصوات معانيها ، بمعنىٰ التّشابه بين الصّوت ومعنى الحرف ، وسُميَ بنظريّة (الدّنگ دونگ) ، أو أنّها أصوات تعجبيّة أو عاطفيّة وسُميَ هذا الاتّجاه بنظريّة (بوو ـ بوو) ، أو أنّها استجابة صوتيّة للحركات العضليّة وسُميّ هذا الاتجاه بنظريّة (يو_هي_هو) .وقد شاع بين الباحثين القدامىٰ أنَّ اللغات بصورة عامّة ترتدّ إلىٰ ثلاث مجاميع سُميت بأسماء أولاد النّبيّ نوح ؏ , وهي : السّاميّة نسبة إلىٰ سام والحاميّة نسبة إلىٰ حام والآريّة أو اليافثيّة نسبة إلىٰ يافث , وفيما بعد ظهرت تقسيمات أخرى متعدّدة لا مجالَ هنا لذكرها .وقد انقسمت السّاميّة علىٰ قسمين ؛ شرقيّة وتضمّ : البابليّة والآشوريّة والأكديّة ( المسماريّة) ، وغربيّة شماليّة تضمّ الكنعانيّة والآراميّة ، وغربيّة جنوبيّة وتضمّ العربيّة الجنوبيّة (المعينيّة والسبأيّة والحضرموتيّة والقتبانيّة والحبشيّة ) والعربيّة الشماليّة منها بائدة وتضمّ اللحيانيّة والثّموديّة والصّفديّة ومنها باقية وتشمل لغة الحجاز ولغة تميم ، فاللغة العربيّة الحاليّة علىٰ هذا الأساس تعود إلىٰ العربيّة الشّماليّة التي هي جزء من العربية الغربيّة التي تعود بدورها إلىٰ اللغة الساميّة . أمّا الكتابة العربيّة فهي الأخرىٰ ظهرت بشأنها نظريّات كثيرة لكنّ النقوش والأدلّة التاريخيّة تشير إلىٰ وجود نوعين فقط من الخطوط في بلاد العرب وهما : الخطّ المسند أو الحميريّ في الجنوب عند أهل اليمن , والآخر هو الخطّ النبطيّ في الشّمال عند العرب والأنباط وكلاهما مختلفان عن بعضهما جداً , وقد اختلفت الآراء حول أيّ منهما يمثل أصلاً للخط العربيّ الذي نكتب به الآن . الباحثون المعاصرون يرجحون أنَّ الأبجديّة العربيَّة ترتد إلىٰ الأبجديّة النبطيّة التي نشأت وتطوَّرت من الأبجديّة الآراميَّة ، فقد انتقلت الأراميّة إلىٰ شبه الجزيرة العربيَّة عبر الأنباط الذين طبعوها بطابعهم حتّى صارت لها هويّة مميّزة في جنوب الشّام . فيما يرى المؤرخون القدامىٰ رأياً مختلفاً حول نشأة الكتابة العربيّة فقد كادوا يتفقون علىٰ أنّ أصل الكتابة العربيّة هو الخطّ المسند حيث تشير إلىٰ أنّ الخطّ الحميري (المسند) انتقل من اليمن إلىٰ العراق في عهد المناذرة ، فقد تعلّمه أهل الحيرة ، ثمّ تعلّمه أهل الأنبار ، ثم انتقل إلىّ الحجاز ، عن طريق التّجارة والأدب ؛ فقد ذكر ابن خلدون في مقدمته إنّ الخطّ العربيّ ازدهر في دولة التبابعة في اليمن ، وهو المسمىٰ بالخط الحميريّ ، ثمّ انتقل منها إلىٰ الحيرة في العراق بفعل النسب بين آل المنذر و ......
#اللغة
#والكتابة
#وسرديات
#الأصل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768854
الحوار المتمدن
علي حسين يوسف - اللغة والكتابة وسرديات الأصل