الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اتريس سعيد : بيان المرصد المغربي لحقوق الانسان الذكرى 38 لاستشادهما يوم 26 أغسطس، 2022 حقوق وحريات عائلتي الشهيدين الدريدي وبلهواري
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد بمناسبة الذكرى الثامنة والثلاثون لاستشهاد ابنينا المناضلين مولاي بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري (27 و28 غشت 1984) تحل يومي السبت والأحد 27 و28 غشت الجاري الذكرى الثامنة والثلاثون لاغتيال الشهيدين مولاي بوبكر الدريدي ومصطفى بلهواري جراء ما لاقاه إلى جانب رفاقهم في مجموعة مراكش 84 من إهمال وممارسات إجرامية بهدف تكسير معركة الإضراب عن الطعام التي أطلقتها مجموعتهم مطالبين بحد أدنى من الشروط الانسانية داخل المعتقل؛ وكذا بغاية تطويعهم والنيل من صمودهم في وجه الأساليب القمعية التي وظفها النظام لمواجهتهم، وضد احتجاجات ونضالات كافة المعتقلين السياسيين بمختلف سجون البلاد.وبقدر ما تؤرخ هذه الذكرى للأثر النبيل للشهيدين ولما عاناه رفاقهما من ممارسات إجرامية ومن تنكيل امتد لسنوات ولازال الكثير منهم يحملون وقعه في أجسادهم أو يدفعون ثمنه من خلال الأوضاع الصحية والنفسية والاجتماعية المتردية التي لازالوا يكابدونها، فإنها محطة لإنعاش الذاكرة الجماعية ضد الطمس والنسيان، واستحضار لما يحبل به تاريخ شعبنا من ملاحم الصمود في وجه أعتى أشكال الاستبداد؛ واعتراف متجدد بتضحيات الشهيدين وكافة شهيدات وشهداء شعبنا، وتجديد لعهد مواصلة السعي من أجل سيادة القيم والمبادئ التي حمل الشهيدين، كما من أجل الأهداف التي استرخصا حياتهما في سبيلها؛ المتمثلة في بناء مغرب الديمقراطية والحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة.وبهذه المناسبة؛ فإننا في عائلة الشهيدين الدريدي وبلهواري:– نجدد إدانتنا لكافة الأساليب القمعية التي تسخرها الدولة لضرب النضالات الشعبية المشروعة بهدف العيش الكريم والديمقراطية، ولكسر معنويات مناضلات ومناضلي الشعب المغربي داخل السجون وخارجها؛ ونجدد مطالبتنا بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين والاستجابة الفورية لمطالبهم المشروعة ووضع حد للاعتقال السياسي.– نؤكد على ضرورة مواصلة النضال الوحدوي لكافة مكونات الحركة الحقوقية والديمقراطية ببلادنا، وعموم المناضلين والمناضلات، من أجل وضع حد نهائي للانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان، عبر محاسبة الجلادين وضع حد للإفلات من العقاب، وإقرار كافة الضمانات القانونية لعدم تكرارها، وعبر التسوية المنصفة لأوضاع ضحاياها.– نهيب بكافة القوى الديمقراطية والمناضلة لتقوية التضامن وتوحيد الصفوف في مواجهة قمع الحريات وكافة أشكال السلطوية والإستبداد؛ ومن أجل مواصلة رفع لواء التحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة الذي شكل عنوانا لنضال ابنينا الدريدي وبلهواري، حتى استشهادهما.– كما نعبر في الأخير عن تحياتنا للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني بمناسبة المعركة المفتوحة التي يخوضونها هذه الأيام؛ وعن دعمنا المبدئي لنضالاتهم البطولية، وللكفاح التحرري للشعب الفلسطيني حتى انتزاع كافة حقوقه المشروعة.مراكش في 26 غشت 2022عائلتي الشهيدينالدريدي مولاي بوبكر وبلهواري مصطفى ......
#بيان
#المرصد
#المغربي
#لحقوق
#الانسان
#الذكرى
#لاستشادهما
#أغسطس،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766582
خليل اندراوس : حول انتهاكات حقوق الانسان من قبل إسرائيل والولايات المتحدة
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس انتهاكات حقوق الانسان التي حدثت وتحدث في عصرنا الحالي، يعمل الغرب الامبريالي وخاصة الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، على ابعادها عن التركيز الإعلامي، لا بل يعمل مسوقي سياسة واشنطن وتل ابيب على تبريرها، لا بل وتحوز على الدعم من وراء الكواليس، وفي بعض الأحداث يجري تجريم الضحية والشعوب المضطهدة، وهذا ما يجري على ساحة الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني. حيث أصبح من يعاني من الاحتلال والاستيطان والحصار والحروب المتكررة على غزة المحاصرة، وقتل مئات من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء، هو الإرهابي ومن يمارس الإرهاب الرسمي قبل نكبة فلسطين وبعد النكبة، والآن هو النبيل والمدافع عن نفسه وعن الديمقراطية والحرية. وهذا قمة الكذب والرياء وتشويه للتاريخ.وتعمل الولايات المتحدة والغرب الامبريالي وقاعدته الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل، على التقليل من شأن أفعال حلفاء الثالوث الدنس (أمريكا إسرائيل وأنظمة الاستبداد الرجعي العربي) الشنيعة أو الالتفاف حولها. وهذا ما فعله رئيس المانيا شولتس خلال زيارة رئيس السلطة الفلسطينية، والتي ما زالت تنسق أمنيا مع إسرائيل رغم كل جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في الضفة وغزة، عندما سأل رئيس السلطة عن موقفه من احداث ميونخ، دون ان يتطرق الى عدالة القضية الفلسطينية ودون ان يتطرق الى جرائم الحروب الإسرائيلية الميسرة والمدعومة من وراء الكواليس من قبل البنتاغون ضد الشعب الفلسطيني الذي يعيش في ظروف إنسانية صعبة ويعاني من ممارسات الاحتلال العنصري الشوفيني الذي حول الضفة والقطاع الى سجن كبير. وتأتي الولايات المتحدة وكذلك دول الناتو وعلى رأس هذه الدول ألمانيا والآن شولتس ويحمل الضحية- الشعب الفلسطيني – مسؤولية ما يجري على أرض فلسطين.ولكن القضية الفلسطينية العادلة تحولت الى قضية كونية إنسانية، ومع كل ممارسات إسرائيل العدوانية، الحق الفلسطيني سيبقى أما الزبد الصهيوني فسيذهب جفاء وأما ما ينفع الانسان الفلسطيني سيمكث على أرض فلسطين.وبالنسبة لما جرى خلال زيارة الرئيس عباس الى المانيا ليت بقي شولتس صامتا. لأن كل الغرب الامبريالي دائما يتفهم ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني العنصري، ويعملون بكل الوسائل على تشويه التاريخ.كاتب هذه السطور يعترف بالهولوكوست – الكارثة التي حلت باليهود في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية ونقر بأنها جريمة إنسانية، ولكن هل هذا الحدث التاريخي، مبرر يسمح لإسرائيل بأن تقوم بجرائم النكبة عام 1948، وأن تقوم بجرائم الاحتلال والاستيطان والحصار وقتل الأبرياء من أطفال ونساء ورجال. خلال كل عقود وجودها.الغرب الامبريالي وقاعدته الأمامية في الشرق الأوسط إسرائيل، يعانون من الانفصال بين لغتهم المثالية عن حقوق الانسان وأعمالهم الاجرامية الفعلية الأكثر حدة وخاصة في العقود الأخيرة.والتقارير السنوية لمنظمة حقوق الانسان تظهر ان القوة العظمى الولايات المتحدة وربيبتها إسرائيل، يعيثوا في الأرض فسادا، وخاصة انغماسهم "في الحرب على الإرهاب" التي أدت في الواقع الى تشجيع الكثير من الأنظمة على الانخراط في انتهاكات مريعة لحقوق الانسان، وان "ما كان مرفوضا قبل العاشر من أيلول عام 2001 يكاد الآن يصبح القاعدة" مع ترويج، وخاصة مع ترويج واشنطن "عقيدة جديدة من حقوق الانسان". فالأفعال التي مورست تحت عنوان "الحرب على الإرهاب" هي جزء من جدول سياسات العدوان والإرهاب الأمريكي على شعوب العالم وخاصة شعوب الشرق الأوسط. وهذه الرؤية المفلسة والمجردة من المبادئ والقيم الإنسانية تمارسها الآن الولايات المتحدة في أوكر ......
#انتهاكات
#حقوق
#الانسان
#إسرائيل
#والولايات
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767440
سعاد عزيز : ملف حقوق الانسان في عهد رئيسي
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز منذ أن تولى إبراهيم رئيسي مهام عمله کرئيس للجمورية، يواجه نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية أوضاعا صعبة غير مسبوقة على مختلف الاصعدة، وإن تراجع الاوضاع وتدهورها خلال عهد رئيسي وصلت الى حد إن محسوبين على تيار خامنئي وکذلك صحافة النظام يوجهون إنتقادات لاذعة لرئيسي وأداء حکومته وخصوصا إنه لم يتمکن من معالجة القضايا والاوضاع المستعصية وصارت في عهده أسوء من السابق بکثير.ابراهيم رئيسي، الذي يقترن اسمه مع مجزرة السجناء السياسيين ويعتبر من أکثر رجالات النظام الايراني تشددا، وله إضافة الى دوره في مجزرة 1988، سجل أسود في مجال إنتهاکات حقوق الانسان وبشکل خاص في عدم رأفته بخصوم النظام ولجوئه الى أقسى العقوبات بحقهم، ولذلك فإن المراقبين والمحللين السياسيين تشائموا کثيرا بوصوله الى سدة الرئاسة ورأوا بأن أوضاع حقوق الانسان خلال عهده سوف تسوء أکثر وستتزايد إنتهاکات حقوق الانسان وکذلك تنفيذ أحکام الاعدامات بصورة غير عادية.تناقل وسائل الاعلام لما جاء في تقرير الامين العام للأمم المتحدة الى الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة، على الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة في 31 أغسطس 2022، والذي سلط الاضواء مجددا على أوضاع حقوق الانسان في إيران وبشکل خاص تنفيذ أحکام الاعدامات التي تزايدت خلال عهد رئيسي بصورة تلفت الانظار حيث جاء في هذا التقرير:" فيما يتعلق بالموعد النهائي لاستخدام عقوبة الإعدام؛ يعرب الأمين العام والمقررون الخاصون في مجلس حقوق الإنسان المعنيون عن قلقهم بشأن أبعاد الإعدامات في إيران، حيث تم تنفيذ ما لا يقل عن 333 عملية إعدام بإيران في عام 2021 شملت 17 امرأة على الأقل، مقارنة بـ 267 حالة في عام 2020، وكذلك يعد النظام الإيراني مسؤولا عن 60&#1642-;- عن الإعدامات المعروفة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وكان ما لا يقل عن ثلاثة مراهقين من بين من أعدموا في عام 2021، وهو ما يمثل 38&#1642-;- من هذه الحالات، وتفيد التقارير بأنه في الثلاثة أشهر الأولى من عام 2022 كان عدد الإعدامات في تزايد، وتم إعدام ما لا يقل عن 105 أشخاص." وأشار الأمين العام إلى أن حكم الإعدام سيصدر على المتظاهرين في إيران، وعلى هذا النظام أن يحدد موعدا نهائيا لوقف أحكام الإعدام.أما جاويد رحمن المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بانتهاكات حقوق الإنسان في إيران، فقد جاء في تقريره الذي سيعرض على الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة على الموقع الرسمي للأمم المتحدة، حيث أوضح في هذا التقرير ملاحظاته بشأن المخاوف القائمة بشأن الحرمان التعسفي من الحق في الحياة وتزايد الإعدامات في ظل حكم هذا النظام، ومن بين ما جاء في هذا التقرير: "استمرار حصانة المجرمين ومنتهكي حقوق الإنسان من العقاب، ومساعي النظام الإيراني لإزالة الأدلة على انتهاكات حقوق الإنسان ومن بين تلك الأدلة أدلة الإعدام التعسفي والاختفاء القسري للمعارضين السياسيين في مجزرة (الإبادة الجماعية) سنة 1988."، وإذا ماکان کل هذا قد جرى خلال العام الاول من ولاية رئيسي، فإن المتوقع أن تکون الاعوام القادمة أسوأ بکثير خصوصا إذا لم يتحرك المجتمع الدولي حيال ذلك بصورة فعالة. ......
#حقوق
#الانسان
#رئيسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767649