الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الزمن ادراك معرفي وليس علاقة جدلية مع الاشياء
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف حين يصبح الزمان عند باشلار موضعة ادراكية للذات معّبرا عن تجلياتها النفسية الرومانسية المحدودة بحدود مواضيعها يكون حينها الزمان أصبح خارج مطلقه الميتافيزيقي ليكون مدركا محدودا يتمثّله العقل, وقتها ايضا لا نجد أدنى غرابة في إعتبار باشلار تأملات النفس حول ما يطلق عليه حتمية إندثار الانسان بالموت, التي عادة ما تنفر النفس من مواجهة هذه الحقيقة البايولوجية المرعبة من هول الصدمة عليها, كما ينفر الجواد من رؤيته جثة حصان فارق الحياة مطروحا ارضا على حد توصيف باشلار. باشلار يتقبّل فكرة أن ينفصل الانسان عن ذاته خارج وعيه لذاته وموضوعه معا, لكنه من غير المتاح أمامه تقبله تصّور أن الزمن يقوده نحو حتمية الإندثار العدمي بإفنائه البايولوجي بالموت كاملا جسدا ونفسا وعقلا. الزمن لا يفني الانسان بل يلازمه طيلة حياته. الذي يفني الانسان هو الموت(العدم) وليس الزمان. مقولة باشلار الانسان يمكن ان يكون وجودا خارج وعيه لذاته وموضوعات ادراكه خطأ. وجود الانسان ادراك عقلي وبانتفاء ادراك عقل الانسان لذاتيته وموضوعه عندها لم يعد هناك وجود انسان بابعاد نفسية او خيالية او غيرها.عبارة باشلار تحمل الكثير من الملابسات في إمكانية الانسان الانفصال عن ذاته, حيث لا يمكن أن تكون حقيقة مقبولة إلا في حال توفر اكثرمن إشتراطين لا يتوفران إلا في حال جعل وعي الذات وعيا ميتافيزيقيا لا تحده انطولوجيا الوجود الادراكي وهو محال للاستحالات الادراكية التالية:- أن يتوقف العقل عن وعيه لذاته.- أن يتوقف العقل عن التفكير التجريدي بموضوع مادي أو خيالي.- أن يتوقف العقل عبر منظومته الحسيّة الادراكية عن وعي الوجود من حوله..إن محاولة باشلار نقل الانسان من حتمية زمانية إندثاره بالموت الى واقعية التعامل مع الزمان كمحتوى تذكاري لمخزون رومانسي بالذاكرة إبتهاجي متفائل بالحياة التي لا نجدها في حاضرنا ولا في مستقبلنا بل في ماضينا الاستذكاري الرومانسي فقط. حتى جمالية المكان القديم التي نتذوق استذكاراتها نفسيا بكل نشوة وغبطة وانتعاش رومانسي لذيذ إنما السبب في ذلك هو العودة للماضي كتاريخ بدلالة زمنه الماضي المتموضع فيه تجريدا كدلالة وليس العودة الى زمن ماض جديد نتعرف عليه لاول مرة تخلقه الرغبة النفسية في الاستذكار لحوادث الماضي. عبر إستذكارات المخيّلة في عبورها حاجز الحاضرالمقلق المرعب نحو الماضي البهيج المفرح. عقل الانسان او النفس عاجزين عن خلق زمن والاستذكار للماضي يكون مكانيا وليس زمانيا بمعنى الماضي اكتسب زمانيته بدلالة تحقيب وقائعه التاريخية. هنا ربما أستبق الامور القول أن العودة الاستذكارية نحو الماضي هي عودة (تاريخية) استذكارية للمكان وليست عودة (زمانية) لزمن يدركه العقل.. لاحقا أوضّح هذه الاشكالية الفلسفية. الانسان أمام هذه الحالة في جعل ماهو مادي يتداخل مع ماهو ميتافيزيقي يدركهما العقل معا في تداخلهما إنما يكون دافعها هو إرادة الهروب الى أمام في محاولة خروج الانسان من حتمية مسار الزمان الانحداري الهابط به نحو الاندثار النهائي بالموت والفناء, في لجوئه إبتداع زمانا إستذكاريا تجريديا ليس مطلقا في وحدته الوجودية التي تختلط فيها الالام والاحزان في تذويبها بمصهر التفاؤل والامل بالسعادة الخادعة نفسيا. لذا يطلق باشلار على هذه الحالة النفسية التي تحاول النفس تطويع مسار التاريخ المتّعثر الى ما اسماه "سلسلة من القطوعات الزمانية" حسب تعبيره. وفي حقيقتها هي قطوعات استذكارية نفسية لا علاقة إرتجاعية لها في ملازمة الزمان الحاضر لها نحو إستذكار زمنا ماضيا بحوادثه ووقائعه وليس رغبة إكتشاف الز ......
#الزمن
#ادراك
#معرفي
#وليس
#علاقة
#جدلية
#الاشياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768159
يوسف دركاوي : لماذا المستقبل للديمقراطية وليس للديكتاتورية والإستبداد في العالم
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي لماذا المستفبل للديمقراطية وليس للدكتاتورية في العالم نشأت في تاريخ البشرية، أنظمة فكرية وإقتصادية وإجتماعية عديدة، مباشرة بعد تكوين تجمعات بشرية، بشكل قرى أو عشائر أو مجمعات سكنية. وبرزت الحاجة في تلك القرى أو التجمعات السكنية إلى فرد أو لجان، تدير شؤون تلك المجتمعات أو التجمعات البشرية، سواء بشكل فرد أو شيخ للعشيرة، أو على هيئة مجموعة من الشيوخ، يستشيرون بعضهم بعضاً، ويصدرون قراراتهم بشأن مجتمعاتهم أو عشائرهم. وتطورت المناهج الفكرية لتلك التيارات مع تطور المجتمعات، وبمرور الزمن، إذ صار هناك، تيار تسلطي ديكتاتوري فردي، يحكم بالحديد والنار. والنوع الثاني على شكل تيار جمعي ديمقراطي مُنتخب، أو مفروض من قبل الشعب، أو من قبل نخبة من الشعب. فمن أنواع الحكم، التي نشأت عبر التاريخ مع نشوء التجمعات البشرية، هو حكم الفرد الواحد، التسلطي الديكتاتوري. ولهؤلاء أمثال لا حصر لها عبر التاريخ. ولعلنا نجد هذا المثل يتخلخل في جميع العشائر في صورة رؤساء العشائر ذي السطوة والتسلط. ونجده أيضا بارزا في حياة أباطرة الإمبراطوريات والباشوات، وكذلك في أثناء حكم الملوك والأمراء في القديم، والى حد ما في الزمن الحاضر، وإن تغيرت عقلية الملوك، وضعفت سلطاتهم وسطوتهم، بسبب الدساتير الجديدة، التي تعطي دورا أكبر لرؤساء الحكومات. نمت وتطورت تلك المناهج الفكرية والإقتصادية، إلى ما يُسمى بالماركسية الشيوعية، والتي طبقت ما يسمى بالحكم البروليتاري الديكتاتوري المُستبد، سواء في الدول الشيوعية، مثل الإتحاد السوفيتي السابق، إذ كان الحزب الشيوعي الحاكم، وهو الحزب الواحد والوحيد، يختار رئيسا مستبدا للبلاد، مدى الحياة، وكذلك في الصين، الذي يحكمها رئيس، مدى الحياة. والشىء ذاته في جميع الدول التي حكمها ويحكمها الشيوعيون، مثل يوغسلافيا ورومانيا والبانيا وكوبا وكوريا الشمالية ودول أخرى كثيرة. ومن الأنواع الأخرى للحكم، ما يُسمى بحكم الشعب، الذي يُعد شكلا من أشكال الديمقراطية البدائية، التي نمت وتطورت في العهد الأغريقي الهلنستي اليوناني. ويرجع مصطلح (الديمقراطية) في التاريخ القديم الى تلك العهود. ويجب التنويه على أن الديمقراطية تعني سلطة الشعب، وهي باليونانية، مشتقة من كلمة (ديموس)، وتعني الشعب و(كراتوس) وتعني السلطة. وإذ رجعنا في تاريخ البشرية، نجد جمهورية نشأت بإسم(أثينا) كأول جمهورية ديمقراطية في العالم، تأسست حوالي القرن الخامس قبل الميلاد، وذلك في دولة المدينة في (أثينا)، واستمرت قرنين من الزمان. وانتشر هذا النمط الديمقراطي، بعد ذلك في المدن اليونانية الأخرى، وبأنواع تختلف نوعا ما عن بعضها البعض، إلا أن الديمقراطية الأثينية، كانت أكثر كل تلك الديمقراطيات، توثيقا ونضوجا، بالنسبة الى عصرها الهليني الأغريقي، إذ كانت تقوم على المباديء الرئيسية الثلاثة، المساواة السياسية، المساواة الإجتماعية، وحكم الشعب.وقد وضع أسس التجربة الديمقراطية القائد الأثيني كليسثنس الأثيني سنة 507 ق. م ، وتعد تلك التجربة من أهم المساهمات الأغريقية في العالم الحديث، إذ مهدت الطريق للديمقراطية النيابية عبر العالم. ولا بد من التذكير على أن الديمقراطية الأثينية تتكون من (الإكليسيا)، وهي مؤسسة سياسية ذات سيادة، تشرع القوانين، وتسيطر على السياسة الخارجية. وكذلك من مجلس البويل، ويتكون المجلس من ممثلين عن القبائل الأثينية العشر. إذ كانت تختار 50 شخصا من كل قبيلة اثينية، ويتكون عدد المجلس من 500 رجل، وكان المجلس يشرف على الموظفين الحكوميين في الجيش والإداريين من الدولة، وكانوا يختارون بالقرعة ......
#لماذا
#المستقبل
#للديمقراطية
#وليس
#للديكتاتورية
#والإستبداد
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768361
يوسف دركاوي : لماذا النهج الأمريكي وليس النهج الصيني مثال وقدوة لنا في الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#يوسف_دركاوي لماذا النهج الأمريكيوليس النهج الصيني مثال وقدوة لنا في الشرق الأوسط كلنا يعلم من يحكم في جمهورية الصين الشعبية منذ 1945 والتي دخلت في انغلاق شديد أثناء حكم (ماو تسي تونغ)، في ما يُسمى بمرحلة البناء الاشتراكي، تحت رعاية الحزب الشيوعي الصيني. وكلنا يعلم أيضا أنه بعد وفاة (ماو تسي تونغ) سنة 1976، رحبت الصين بكل المناهج الإقتصادية الرأسمالية، ولم يبقى فيها من النهج الآيديولوجي الشيوعي، سوى المركزية في الحكم. ولكن لحسن الحظ، احتضن زعماء فترة ما بعد ماو، ولاسيما في فترة حكم (دينغ سياو بينغ)، إحتضنوا التغيير، وإبتعدوا عن المغالاة والتشدّد الآيديولوجي، من الناحية الاقتصادية، وتمسكوا بالطريقة البراغماتية، مما أدى الى انتعاش السوق، فحدثت تنمية إقتصادية، لا مثيل لها في التاريخ البشري، اذ انتشلت ملايين البشر من براثن الفقر المُدقع، وحرّرت خُمس سكان العالم، من براثن الآيديولوجية الشيوعية، من الناحية الإقتصادية على الأقل. ولكن المشكلة تكمن في أن الصين، لم تستقبل أو ترحب بأهم القيّم الرأسمالية، وهي الديمقراطية الليبرالية، ومبادئها الثمينة من حرية الفكر والصحافة والدين والنقد الفكري. فالتجربة الصينية التي يبوّق لها معظم العرب، لم تنجح إلا بالتطبيق الإقتصادي الرأسمالي البحت، مع وجود غطاء إشتراكي شيوعي، تتماسك به أطراف الدولة والحكم. ولم يبقى فيها من القيم الإشتراكية والشيوعية، سوى (اللوغو)، إذ أنك تستطيع أن تصبح أغنى أغنياء الصين، بل أغنى أغنياء العالم، ولكنك لا تسطيع أن تنتقد الحكومة أو تعبر عن نشاطاتك السياسية المُخالفة لنظام الحكم. على العكس من ذلك تماماً، النظام الامريكي، الذي يسمح بكل ذلك، إضافة الى إعطائك الفرص الثمينة للعمل ولتحقيق ذاتك، ولبلوغ المستوى العالي من الغنى، وذلك من دون رقيب أو حساب، طالما تعمل من دون مُخالفة للقانون، وطالما تمارس أعمالك، بحسب الضوابط والتشريعات القانونية. ففي الولايات المتحدة الأمريكية التي شهدت تجربة إتحادية أولى في العالم المعاصر، والتي بدأت من سنة 1787م، وإستمرت بنجاح منقطع النظير إلى يومنا هذا، وتمتعت بوجود الحلول المؤسساتية التي تبرز مع فكرة تقاسم السلطة، مع التنسيق الحكيم بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، إضافة الى تنظيم وتقاسم الصلاحيات السياسية، بما يحقق المصلحة المشتركة بين الولايات الفدرالية والسلطات الإدارية والتنفيذية المُنتخبة في البيت الأبيض، وذلك كله ضمن إطار الوحدة الإتحادية (الفدرالية). ولا يمكننا نكران ما في الولايات المتحدة الأمريكية من تقدم للعلم، وكل انواع الحضارة الحديثة، والتي تحولت الى أعظم وأغنى دولة صناعية، بل أضخم قوة حضارية حديثة، تقود العالم في كل مجالات الإنتاج، وتحتكر الأولوية والصدارة، في اغلب المجالات العلمية والتكنولوجيا المختلفة.فما نراه مناسباً وقدوة لنا في الشرق الأوسط، ليس النظام الديكتاتوري والسلطوي كما هو في الصين. لأن السلطوية في الصين، لا تختلف عما نراه في كثير من بلداننا الشرق أوسطية والإسلامية، ولأن شعوبنا لم ترى نور الديمقراطية والحرية، سوى في فترة قصيرة أثناء الحكم الإستعماري البريطاني، ولعلك تتعجب من قولي هذا، ولكن في حقيقة الأمر، كان هناك برلمانات وقضاة وتشريعات وميزانيات وانتخابات وحرية ضمير وحرية التفكير وحرية النقد. ولكن مما يدعو للأسف الشديد، أنه لا تزال شعوبنا قابعة تحت نير الطغاة والديكتاتوريين، الذين لم يصنعوا أوطانا كريمة نتنعم من خيرات بلداننا، بل كانوا فقط ناجحين بتكديس أموالهم في الغرب، وبنهب ثروات بلداننا، وتكديس ......
#لماذا
#النهج
#الأمريكي
#وليس
#النهج
#الصيني
#مثال
#وقدوة
#الشرق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768445