محمود الصباغ : علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ برز علم الآثار الإسلامي إلى الوجود، قبل نحو قرن من الآن [تاريخ هذه المقالة يعود للعام 1997]، كتخصص بحثي مستقل(1)، ورغم اكتسابه زخماً كبيراً منذ ذلك الحين، إلا أن ظهوره كان متأخراً، نسبياً، لدى مقارنته مع فروع العلوم الآثارية الأخرى. وتميزت عملية التنقيب عن المواقع الإسلامية في بدايتها بالرغبة في الكشف عن اللقى الأثرية، لاسيما وأن ذلك تضمن التمويل ودعم المشروعات. غير أن الأمر تبدل في سياق القرن العشرين، حين أصبح علم الآثار الإسلامي أكثر صرامة من ذي قبل من الناحية المنهجية، وعوض عن طريقة البحث السابقة لكشف البقايا الآثارية، التي كانت سائدة في أواخر القرن التاسع عشر، أصبح البحث الأثري يميل إلى أسلوب يستند إلى رؤية أكثر شمولية في فحص اللقى المادية القديمة. وبخضوع علم الآثار الإسلامي لهذا التغيير المنهجي في القرن العشرين، فقد استجاب أيضاً لمجموعة متنوعة من الظروف المحلية التي تميزه عن غيره من العلوم الآثارية. وسوف تقوم هذه المقالة بتسليط الضوء على بعض القضايا والقيم التي وجهت مسار هذا التخصص الحديث نسبياً. استند علم الآثار الإسلامي، كما ظهر في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، على شقين من الدراسات البحثية. أولى الشق الأول منهما عنايته بالأهمية التاريخية للفن، وكان يواكيم فينكلمن Joachim Winckelman، قد عبّر، منذ القرن الثامن عشر، في سياق إشارته للعالم الكلاسيكي إلى وجود صلة تربط بين الفن وطريقة حياة مفترضة، وهي فكرة أعطت تأثيراً حاداً جديداً لكشف بقايا الماضي. وساعدت محاولة هيغل G.W.F. Hegel، في أوائل القرن التاسع عشر، لتنظيم ومنهجة تاريخ عالمي لجميع الفنون "الجميلة" الأساس الذي ظهر عليه تاريخ الفن بوصفه نظاماً متميزاً. أما الشق الثاني التي استند عليها علم الآثار الإسلامي تمثل في تطور الدراسات الاستشراقية من أواخر القرن الثامن عشر(2). غير أن هذين المسارين لم يجتمعا، على صعيد البحث، حتى أواخر القرن التاسع عشر، حيث فشلت دراسة الفن والآثار في الجغرافيا الطبيعية والبشرية في جذب اهتمام نقدي كبير قبل ذلك الحين. ويمكننا العثور على أحد الأسباب الرئيسية لهذا التأخير في تصوير هيجل للتطور التاريخي للفن، والذي انحدرت فيه أهمية آسيا -تبعاً لأفكار فينكلمن- إلى العصور ما قبل اليونانية فقط، وانتساب الوعي التاريخي الأول إلى بلاد فارس القديمة. ووفقاً لهيغل، لم يستحق الإسلام كثير اهتمام، مما تسبب هذا في تثبيط تحقيبه التاريخي من خلال مجيئه بعد المسيحية. ولكن هذه الرؤية تغيرت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، عندما ظهر، بتأثير من أوغست كونت، فهم علماني لظهور وتطور الحضارة الإسلامية، لاسيما حين طبق كونت مفهوم التطور التدريجي على التاريخ بصورة مباشرة، بحيث كان ينظر إلى الدور التاريخي للإسلام على أنه ينتمي إلى مرحلة "القرون الوسطى" في تطور البشرية. وقد ألهمت هذه الرؤية الكثير من دراسات وأبحاث المستشرقين في تلك الفترة. فيمكن العثور، على سبيل المثال، على مقاربة علمانية للحضارة الإسلامية في كتابات ألفريد فون كريمر Alfred von Kremer وألويز سبرنجر Aloys Sprenger (3)، مما ساهم في نشوء اعتقاد يرى بأن الفن والعمارة جسّدا، معاً، روح العهود التاريخية القديمة، كما أنهما يعكسان، أيضاً، الاختلافات بين الأجناس [البشرية] والثقافات. غير أن المعرفة التاريخية للفن والعمارة الإسلامية كانت لا تزال معرفة بدائية في ذلك الوقت. وبرز اعتقاد عام يرى غياب شبه تام لهذه التقاليد الفنية في شبه الجزيرة العربية، حيث نشأت، أول مرة، العقيدة الإسلامية. ولكن بعد ثلاثة قرون من التوسع [الإسلامي ......
#الآثار
#الإسلامي:
#البدايات
#والتبعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766610
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ برز علم الآثار الإسلامي إلى الوجود، قبل نحو قرن من الآن [تاريخ هذه المقالة يعود للعام 1997]، كتخصص بحثي مستقل(1)، ورغم اكتسابه زخماً كبيراً منذ ذلك الحين، إلا أن ظهوره كان متأخراً، نسبياً، لدى مقارنته مع فروع العلوم الآثارية الأخرى. وتميزت عملية التنقيب عن المواقع الإسلامية في بدايتها بالرغبة في الكشف عن اللقى الأثرية، لاسيما وأن ذلك تضمن التمويل ودعم المشروعات. غير أن الأمر تبدل في سياق القرن العشرين، حين أصبح علم الآثار الإسلامي أكثر صرامة من ذي قبل من الناحية المنهجية، وعوض عن طريقة البحث السابقة لكشف البقايا الآثارية، التي كانت سائدة في أواخر القرن التاسع عشر، أصبح البحث الأثري يميل إلى أسلوب يستند إلى رؤية أكثر شمولية في فحص اللقى المادية القديمة. وبخضوع علم الآثار الإسلامي لهذا التغيير المنهجي في القرن العشرين، فقد استجاب أيضاً لمجموعة متنوعة من الظروف المحلية التي تميزه عن غيره من العلوم الآثارية. وسوف تقوم هذه المقالة بتسليط الضوء على بعض القضايا والقيم التي وجهت مسار هذا التخصص الحديث نسبياً. استند علم الآثار الإسلامي، كما ظهر في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، على شقين من الدراسات البحثية. أولى الشق الأول منهما عنايته بالأهمية التاريخية للفن، وكان يواكيم فينكلمن Joachim Winckelman، قد عبّر، منذ القرن الثامن عشر، في سياق إشارته للعالم الكلاسيكي إلى وجود صلة تربط بين الفن وطريقة حياة مفترضة، وهي فكرة أعطت تأثيراً حاداً جديداً لكشف بقايا الماضي. وساعدت محاولة هيغل G.W.F. Hegel، في أوائل القرن التاسع عشر، لتنظيم ومنهجة تاريخ عالمي لجميع الفنون "الجميلة" الأساس الذي ظهر عليه تاريخ الفن بوصفه نظاماً متميزاً. أما الشق الثاني التي استند عليها علم الآثار الإسلامي تمثل في تطور الدراسات الاستشراقية من أواخر القرن الثامن عشر(2). غير أن هذين المسارين لم يجتمعا، على صعيد البحث، حتى أواخر القرن التاسع عشر، حيث فشلت دراسة الفن والآثار في الجغرافيا الطبيعية والبشرية في جذب اهتمام نقدي كبير قبل ذلك الحين. ويمكننا العثور على أحد الأسباب الرئيسية لهذا التأخير في تصوير هيجل للتطور التاريخي للفن، والذي انحدرت فيه أهمية آسيا -تبعاً لأفكار فينكلمن- إلى العصور ما قبل اليونانية فقط، وانتساب الوعي التاريخي الأول إلى بلاد فارس القديمة. ووفقاً لهيغل، لم يستحق الإسلام كثير اهتمام، مما تسبب هذا في تثبيط تحقيبه التاريخي من خلال مجيئه بعد المسيحية. ولكن هذه الرؤية تغيرت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، عندما ظهر، بتأثير من أوغست كونت، فهم علماني لظهور وتطور الحضارة الإسلامية، لاسيما حين طبق كونت مفهوم التطور التدريجي على التاريخ بصورة مباشرة، بحيث كان ينظر إلى الدور التاريخي للإسلام على أنه ينتمي إلى مرحلة "القرون الوسطى" في تطور البشرية. وقد ألهمت هذه الرؤية الكثير من دراسات وأبحاث المستشرقين في تلك الفترة. فيمكن العثور، على سبيل المثال، على مقاربة علمانية للحضارة الإسلامية في كتابات ألفريد فون كريمر Alfred von Kremer وألويز سبرنجر Aloys Sprenger (3)، مما ساهم في نشوء اعتقاد يرى بأن الفن والعمارة جسّدا، معاً، روح العهود التاريخية القديمة، كما أنهما يعكسان، أيضاً، الاختلافات بين الأجناس [البشرية] والثقافات. غير أن المعرفة التاريخية للفن والعمارة الإسلامية كانت لا تزال معرفة بدائية في ذلك الوقت. وبرز اعتقاد عام يرى غياب شبه تام لهذه التقاليد الفنية في شبه الجزيرة العربية، حيث نشأت، أول مرة، العقيدة الإسلامية. ولكن بعد ثلاثة قرون من التوسع [الإسلامي ......
#الآثار
#الإسلامي:
#البدايات
#والتبعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766610
الحوار المتمدن
محمود الصباغ - علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات
مصطفى العبد الله الكفري : رواد الفكر التنويري العربي – الإسلامي، أبو نصر الفارابي، لقّبه العرب ب المعلم الثاني ، باعتبار ارسطو هو المعلم الأول
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي، من العلماء الألمعيين الذي يعدون فخراً للإنسانية بما قدموه للبشرية من علوم شاملة في مجالات عديدة مثل الفلك والرياضيات والفلسفة والمنطق والموسيقا، لقد كان لأبي نصر الفارابي إنجازات هامة في القضايا الفلسفية كافة، مدنية ودينية وفكرية بحتة، وإنجازات في العلوم والموسيقا والمنطق وغير ذلك من العلوم.ولد أبو النصر محمد الفارابي، في فاراب (آسيا الوسطى) 876 ميلادية والتي هي اليوم في الجمهوريات الاسلامية التي انفصلت عن الاتحاد السوفييتي.. تنقل الفارابي بين بغداد وحلب (في بلاط سيف الدولة) ويعد من أعظم فلاسفة الإنسانية والعرب، لقب بالمعلم الثاني بعد ارسطو: جوهر فلسفته يقوم على التوفيق بين تفكيره الاسلامي الخاص وفلسفة ارسطو المثالية/ المادية) فنشأت عنه فلسفة اسلامية جديدة. كان عالماً بالرياضيات وفن الموسيقى، وينسب اليه اختراع آلة القانون.الفارابي - ويكيبيدياقال عنه هنري كوربان ان (نظريته في المدينة الفاضلة تحمل سمة يونانية باستلهامها الأفلاطوني، لكنها تتجاوب مع التطلعات الفلسفية والصوفية لفيلسوف اسلامي)، أما وفاته فكانت في دمشق ودفن فيها عام 950 م. عن عمر يناهز الثمانين عاماً.كان الفارابي يؤثر العزلة والوحدة ليخلو إلى التأمل والتفكير، وكان يقضي معظم أوقاته خلال إقامته بمدينة دمشق، في البساتين بين الأشجار وعلى شواطئ الأنهار، فلا يكون إلا عند مشتبك رياض، حيث يؤلف بحوثه ويقصد إليه تلاميذه ومساعدوه، كما ورد في كتاب ابن خلكان (وفيات الأعيان). الفارابي قنوع، زاهد، متدين، لا يهمه من أمر الدنيا سوى طلب العلم والتعليم. ذات يوم أراد سيف الدولة أن يجري عليه راتباً يكفيه السعي في سبيل العيش ليكرمه في شيخوخته، فأبى أن يأخذ أكثر من أربعة دراهم في اليوم؛ قال إنها تكفيه الغذاء والكساء. رابط تحميل الدراسة P D F :https://almustshar.sy/archives/9036 رواد الفكر الاقتصادي العربي – الإسلامي، أبو نصر الفارابيلقّبه العرب بـ (المعلم الثاني)، باعتبار ارسطو هو (المعلم الأول) الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفريContents1 – إيمان الفارابي بوحدة الحقيقة: 22 – خصال المؤهل للرئاسة: 33 – المدينة الفاضلة عند الفارابي: 44 – مؤلفات الفارابي: 45 – تصنيف مؤلفات الفارابي: 56 – الفارابي أحد أركان الفلسفة: 6 ......
#رواد
#الفكر
#التنويري
#العربي
#الإسلامي،
#الفارابي،
#لقّبه
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767150
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي، من العلماء الألمعيين الذي يعدون فخراً للإنسانية بما قدموه للبشرية من علوم شاملة في مجالات عديدة مثل الفلك والرياضيات والفلسفة والمنطق والموسيقا، لقد كان لأبي نصر الفارابي إنجازات هامة في القضايا الفلسفية كافة، مدنية ودينية وفكرية بحتة، وإنجازات في العلوم والموسيقا والمنطق وغير ذلك من العلوم.ولد أبو النصر محمد الفارابي، في فاراب (آسيا الوسطى) 876 ميلادية والتي هي اليوم في الجمهوريات الاسلامية التي انفصلت عن الاتحاد السوفييتي.. تنقل الفارابي بين بغداد وحلب (في بلاط سيف الدولة) ويعد من أعظم فلاسفة الإنسانية والعرب، لقب بالمعلم الثاني بعد ارسطو: جوهر فلسفته يقوم على التوفيق بين تفكيره الاسلامي الخاص وفلسفة ارسطو المثالية/ المادية) فنشأت عنه فلسفة اسلامية جديدة. كان عالماً بالرياضيات وفن الموسيقى، وينسب اليه اختراع آلة القانون.الفارابي - ويكيبيدياقال عنه هنري كوربان ان (نظريته في المدينة الفاضلة تحمل سمة يونانية باستلهامها الأفلاطوني، لكنها تتجاوب مع التطلعات الفلسفية والصوفية لفيلسوف اسلامي)، أما وفاته فكانت في دمشق ودفن فيها عام 950 م. عن عمر يناهز الثمانين عاماً.كان الفارابي يؤثر العزلة والوحدة ليخلو إلى التأمل والتفكير، وكان يقضي معظم أوقاته خلال إقامته بمدينة دمشق، في البساتين بين الأشجار وعلى شواطئ الأنهار، فلا يكون إلا عند مشتبك رياض، حيث يؤلف بحوثه ويقصد إليه تلاميذه ومساعدوه، كما ورد في كتاب ابن خلكان (وفيات الأعيان). الفارابي قنوع، زاهد، متدين، لا يهمه من أمر الدنيا سوى طلب العلم والتعليم. ذات يوم أراد سيف الدولة أن يجري عليه راتباً يكفيه السعي في سبيل العيش ليكرمه في شيخوخته، فأبى أن يأخذ أكثر من أربعة دراهم في اليوم؛ قال إنها تكفيه الغذاء والكساء. رابط تحميل الدراسة P D F :https://almustshar.sy/archives/9036 رواد الفكر الاقتصادي العربي – الإسلامي، أبو نصر الفارابيلقّبه العرب بـ (المعلم الثاني)، باعتبار ارسطو هو (المعلم الأول) الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفريContents1 – إيمان الفارابي بوحدة الحقيقة: 22 – خصال المؤهل للرئاسة: 33 – المدينة الفاضلة عند الفارابي: 44 – مؤلفات الفارابي: 45 – تصنيف مؤلفات الفارابي: 56 – الفارابي أحد أركان الفلسفة: 6 ......
#رواد
#الفكر
#التنويري
#العربي
#الإسلامي،
#الفارابي،
#لقّبه
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767150
المستشار الاقتصادي
رواد الفكر التنويري العربي – الإسلامي، أبو نصر الفارابي
رواد الفكر التنويري العربي - الإسلامي، أبو نصر الفارابيلقّبه العرب بـ (المعلم الثاني)، باعتبار ارسطو هو (المعلم الأول)الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفريأبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي، من العلماء الألمعيين الذي يعدون فخراً للإنسا
عبدالعزيز حسن علي : السودان - التيار الإسلامي العريض رفع المصاحف على أسنَّة الرماح .. محاولة أخيرة للخداع
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي بينما كان عمرو بن العاص يهتف في شوارع الخرطوم رافعاً المصحف: “الشريعة قبل القوت، شريعة شريعة ولا نموت”. كانت جماهير الشعب السوداني تغني بمزاج: “كدااااااابة”.“سلمية سلمية .. كيزان حرامية”. ما أقسي الهتاف على أسماع الإسلاميين أصحاب المشروع الذي كان.المطلوب من الإسلاميين الآن المراجعة الجادة للأفكار والتجربة وليس السمكرة و”دفن الليل أبـ كراعاً برة”.عندما صاح الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري: “عجبت لمن لا يجد قوت يومه، كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه؟!”، استجابت الملايين للنشيد السماوي: “سلمية سلمية .. ضد الحرامية. سلمية سلمية .. كيزان حرامية. حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب”. عندها فقط أحس الغفاري الرباني بالرضا، وأنه لا يسير وحده منفياً، بل يشد أزره الملايين، ليس من أجل الخبز فقط، بل من أجل الحرية السلام والعدالة، ومن أجل دولة مدنية ديمقراطية.“لا إله إلا الله ولن يحكمنا إلا الله”. كان الشعار الأساسي الذي رددته حفنة من المغيبة عقولهم والمؤلفة جيوبهم والمضاع سلطانهم في مظاهرات محدودة العدد مدفوعة الأجر من الدواعش وبقايا المؤتمر الوطني المباد، كمحاولة بائسة لإرجاع سلطانهم والحفاظ على الغنائم التي حازوا عليها في مرحلة استعمارهم البلاد وقمعهم العباد. وصدق الشريف محجوب وهو يصفهم: “خزنة وتنك ولحية فشنك .. طلع البدر علينا أم يا مستهبل طلع البنك؟!”.ما زال أصحاب قلة العقل والخيال في غيهم يظنون أن حيلة عمرو بن العاص لرفع المصاحف على أسنّة الرماح و”أن الحكم لله” لها الفاعلية مرة أخرى في هزيمه جيوش المؤمنين وإقصاء آل البيت ليقيم معاوية دولة الأمويين والمُلك العضوض.الأمويون الجدد طالبوا الشعب السوداني بربط البطون الجائعة بصفق الشجر، والعلاج بالقرض ويسن والقرآن الحكيم،وحرمة الخروج على الحاكم الظالم، ليتضح لاحقاً أن صفق الشجر دولارات، دولارات أمريكا التي دنا عذابها مُخزنة في أقبية القصور الملكية، وأن القرض وأم الكتاب كانا مشافي الغرب (الكافر)، وفنادق الخمس نجوم الصحية وسط الخرطوم لمعاوية وجنده، و”الما عندو قروش للعلاج أفضل ليهوا الموت” كما قال وزير صحة المشروع في مزايا الدولة الحضارية: “مرضى السرطان بنتعب في علاجهم وبنخسر قروش وفي الآخر بموتو”.أغرق الصحابة الجدد في دولة يزيد المقدسة أنفسهم في اليمين الغموس من أجل مزايا الدنيا، في الوقت الذي أشبعوا فيه شعب السودان الكريم بالمغوس، وكما قال المغني المجيد عثمان اليمني: “المفلس شن داير يكوس غير يعاين ويتملي مغوس؟!”، المغوس بديلاً لخدمات الدولة المدنية، المغوس من شاكلة “الما عندو قروش داير يقرأ لشنو؟!”، ” أحمدوا الله على الإنقاذ، زمان عود الكبريت كان معدوم”، “قبل الإنقاذ الناس كانت بتقسم الصابونة”، مع ملاحظة أن “الما عاجبو يلحس كوعه”.وظائف الدولة يا سادة محددة في توفير: الأمن والأمان، الصحة ،التعليم، والسكن والناس شركاء في ثلاث، وليس من وظائف الدولة إدخال المواطن الجنة أو إخراجه منها، بل المطلوب من الدولة توفير الجنة لمواطنيها على هذه الأرض بإعلاء قيم العدل والمساواة والعدالة الاجتماعية.الذين صاحوا في وجه الخليفة العادل عمر بن الخطاب وهو في المنبر: “لا سمع ولا طاعة”، لم يسارع لاتهامهم بالشيوعية أو أنهم جند عبد الواحد، أو أفتاهم بأن المساجد ليست للسياسة، ولم يتوعُدهم بكتائب الظل التي يعرفونها جداً، بل ولأنهم أصحاب الحق الأصيل وهو مجرد عامل، خير خلف لمن كان قبله القائل: “وليت عليكم ولست بخيركم”، أوضح لهم الفاروق عمر بأدب العامل الرباني تفاصيل أملاكه التي خلت م ......
#السودان
#التيار
#الإسلامي
#العريض
#المصاحف
#أسنَّة
#الرماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767868
#الحوار_المتمدن
#عبدالعزيز_حسن_علي بينما كان عمرو بن العاص يهتف في شوارع الخرطوم رافعاً المصحف: “الشريعة قبل القوت، شريعة شريعة ولا نموت”. كانت جماهير الشعب السوداني تغني بمزاج: “كدااااااابة”.“سلمية سلمية .. كيزان حرامية”. ما أقسي الهتاف على أسماع الإسلاميين أصحاب المشروع الذي كان.المطلوب من الإسلاميين الآن المراجعة الجادة للأفكار والتجربة وليس السمكرة و”دفن الليل أبـ كراعاً برة”.عندما صاح الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري: “عجبت لمن لا يجد قوت يومه، كيف لا يخرج على الناس شاهراً سيفه؟!”، استجابت الملايين للنشيد السماوي: “سلمية سلمية .. ضد الحرامية. سلمية سلمية .. كيزان حرامية. حرية سلام وعدالة والثورة خيار الشعب”. عندها فقط أحس الغفاري الرباني بالرضا، وأنه لا يسير وحده منفياً، بل يشد أزره الملايين، ليس من أجل الخبز فقط، بل من أجل الحرية السلام والعدالة، ومن أجل دولة مدنية ديمقراطية.“لا إله إلا الله ولن يحكمنا إلا الله”. كان الشعار الأساسي الذي رددته حفنة من المغيبة عقولهم والمؤلفة جيوبهم والمضاع سلطانهم في مظاهرات محدودة العدد مدفوعة الأجر من الدواعش وبقايا المؤتمر الوطني المباد، كمحاولة بائسة لإرجاع سلطانهم والحفاظ على الغنائم التي حازوا عليها في مرحلة استعمارهم البلاد وقمعهم العباد. وصدق الشريف محجوب وهو يصفهم: “خزنة وتنك ولحية فشنك .. طلع البدر علينا أم يا مستهبل طلع البنك؟!”.ما زال أصحاب قلة العقل والخيال في غيهم يظنون أن حيلة عمرو بن العاص لرفع المصاحف على أسنّة الرماح و”أن الحكم لله” لها الفاعلية مرة أخرى في هزيمه جيوش المؤمنين وإقصاء آل البيت ليقيم معاوية دولة الأمويين والمُلك العضوض.الأمويون الجدد طالبوا الشعب السوداني بربط البطون الجائعة بصفق الشجر، والعلاج بالقرض ويسن والقرآن الحكيم،وحرمة الخروج على الحاكم الظالم، ليتضح لاحقاً أن صفق الشجر دولارات، دولارات أمريكا التي دنا عذابها مُخزنة في أقبية القصور الملكية، وأن القرض وأم الكتاب كانا مشافي الغرب (الكافر)، وفنادق الخمس نجوم الصحية وسط الخرطوم لمعاوية وجنده، و”الما عندو قروش للعلاج أفضل ليهوا الموت” كما قال وزير صحة المشروع في مزايا الدولة الحضارية: “مرضى السرطان بنتعب في علاجهم وبنخسر قروش وفي الآخر بموتو”.أغرق الصحابة الجدد في دولة يزيد المقدسة أنفسهم في اليمين الغموس من أجل مزايا الدنيا، في الوقت الذي أشبعوا فيه شعب السودان الكريم بالمغوس، وكما قال المغني المجيد عثمان اليمني: “المفلس شن داير يكوس غير يعاين ويتملي مغوس؟!”، المغوس بديلاً لخدمات الدولة المدنية، المغوس من شاكلة “الما عندو قروش داير يقرأ لشنو؟!”، ” أحمدوا الله على الإنقاذ، زمان عود الكبريت كان معدوم”، “قبل الإنقاذ الناس كانت بتقسم الصابونة”، مع ملاحظة أن “الما عاجبو يلحس كوعه”.وظائف الدولة يا سادة محددة في توفير: الأمن والأمان، الصحة ،التعليم، والسكن والناس شركاء في ثلاث، وليس من وظائف الدولة إدخال المواطن الجنة أو إخراجه منها، بل المطلوب من الدولة توفير الجنة لمواطنيها على هذه الأرض بإعلاء قيم العدل والمساواة والعدالة الاجتماعية.الذين صاحوا في وجه الخليفة العادل عمر بن الخطاب وهو في المنبر: “لا سمع ولا طاعة”، لم يسارع لاتهامهم بالشيوعية أو أنهم جند عبد الواحد، أو أفتاهم بأن المساجد ليست للسياسة، ولم يتوعُدهم بكتائب الظل التي يعرفونها جداً، بل ولأنهم أصحاب الحق الأصيل وهو مجرد عامل، خير خلف لمن كان قبله القائل: “وليت عليكم ولست بخيركم”، أوضح لهم الفاروق عمر بأدب العامل الرباني تفاصيل أملاكه التي خلت م ......
#السودان
#التيار
#الإسلامي
#العريض
#المصاحف
#أسنَّة
#الرماح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767868
الحوار المتمدن
عبدالعزيز حسن علي - السودان - التيار الإسلامي العريض رفع المصاحف على أسنَّة الرماح .. محاولة أخيرة للخداع !
عبد الحسين شعبان : حسين شحادة الركن الثالث - الاجتماع الإسلامي – المسيحي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان (الحلقة الحادية عشر)"شكّل العرب المسيحيون غزلاً جميلاً للنسيج العربي المتعدّد، كانت فيه المسيحيــة العربيــة مصدر قوة وإثراء للحضارة العربية- الإسلاميــة" الشيخ ح. شفروع شجرة الدين واحدة وأغصانها متنوّعة بهذه العبارة التي نقشها الشيخ حسين شحادة في إحدى مداخلاته بدأت حواري معه حول دور المسيحية العربية، وذلك ما كان قد جاء على لسانه في حفل تكريمي من جانب ملتقى الأديان والثقافات للحوار والتنمية برئاسة السيد علي فضل الله، لصدور كتابي الموسوم "أغصان الكرمة - المسيحيون العرب، مركز حمورابي، بغداد/ بيروت، 2015،" وقد سبق أن تمت الإشارة إليه وجاء فيه: ليس بوسع الباحث في هواجس النهضة العربية إغفال دور المسيحيين العرب، فقد كانت إسهاماتهم واضحة، سواء في داخل أقطارهم العربية أو في دول المهجر، كذلك ليس من موضوعية هذا البحث إقصاء الأقباط المصريين عن المسيحية العربية، فيما ذهبت إليه الكثير من الدراسات بذريعة أن الأقباط ليسوا من "العرب الأقحاح"، في حين أن الحديث النبوي الشريف: "استوصوا بأقباط مصر"، وزواج النبي صلى الله عليه وآله، من ماريّا القبطية إلى العلائق الثقافية والسياسية بين المسلمين والأقباط، لاسيّما في عهود الدولة الفاطمية، وصولاً إلى مواقف الزعيم الروحي لأقباط مصر البابا شنودة الثالث تجاه سياسات "إسرائيل"، يوم قال كلمته الخالدة لن يدخل الأقباط القدس إلّا مع أشقائهم المسلمين، كل ذلك سوف يغري الباحث والدارس بإعادة النظر في موقع الأقباط من المسيحية العربية. ولا أسوق هذا إلّا رغبة في البحث عن جواب لإشكال قديم متجدد، كان لا يرى في علاقة المسيحية العربية بالإسلام إلّا علاقة تصادم وتنافر وقطيعة. على منهج التدبّر بالنصوص القرآنية المتعلّقة بالتاريخ سنلاحظ أن غزوة مؤتة وغزوة ذات السلاسل وغزوة تبوك التي خاضها المسلمون عند أطراف الشام الجنوبية لم تكن غزوات ضدّ المسيحيين العرب، وإنما ضدّ جيش الروم الذي جمع جموعاً كثيرة بالشام وحصل على بعض المساندة التي اقتضتها سيطرة الروم على المسيحيين. وتجمع المصادر التاريخية على أن الرسول لم يجبر أحداً من نصارى العرب على ترك ديارهم، بل نراه يأمر معاذ بن جبلة وعمرو بن حزام بأن لا يفتنا نصرانياً عن نصرانيته. ويذكر الطبري وابن هشام أنه لم يعزل الأمراء ورؤساء القبائل المسيحيين باليمن عن سلطانهم.ومن أعظم الأحداث التاريخية حدث اللقاء التاريخي بين الرسول ووفد نجران في المدينة، واللافت فيما تفيده الروايات أن الرسول سمح لأعضاء وفد نجران لما حان وقت صلاتهم بالصلاة في مسجده متجهين على المشرق، وفي ذلك علامة على التسامح، وإشارة إلى هذا الوفد بأن إلهاً واحداً يجمع أتباع عيسى ومحمد، وبأن الغاية واحدة من عبادته.نصارى نجران وتغلب وخلال هذا اللقاء التاريخي أنكر الرسول على وفد نجران تأليههم للمسيح، ودارت بينه وبين أساقفتهم مناظرة حول مولد المسيح وموقعه في نظام النبوة والوحي والاصطفاء، وهذه المناظرة تعدّ من أهم المناظرات الدينية التي تمت بين مسلمين ومسيحيين عرب في الفترة النبوية، وليس أدل على ذلك من أن مضمون تلك المناظرة ضمّنه القرآن الكريم في سورة آل عمران، وقد انتهى هذا الحوار إلى إبرام عهد يصبح فيه نصارى نجران في ذمة الدولة الإسلامية، التي تضمن لهم دماءهم وأموالهم وأرضهم ودينهم، ولا يتدخل الرسول في معتقداتهم فيسمح لهم بالحفاظ على أساقفتهم ورهبانهم، وكذلك انتهى الحوار مع نصارى تغلب، وكذلك كان ينتهي مع بطون المسيحيين العرب وقبائلهم، فكان بعضهم يسلّم راغباً، وأغلبهم يتمسك بمسيحيته دون حرج عليه أو سؤال. ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثالث
#الاجتماع
#الإسلامي
#المسيحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768073
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان (الحلقة الحادية عشر)"شكّل العرب المسيحيون غزلاً جميلاً للنسيج العربي المتعدّد، كانت فيه المسيحيــة العربيــة مصدر قوة وإثراء للحضارة العربية- الإسلاميــة" الشيخ ح. شفروع شجرة الدين واحدة وأغصانها متنوّعة بهذه العبارة التي نقشها الشيخ حسين شحادة في إحدى مداخلاته بدأت حواري معه حول دور المسيحية العربية، وذلك ما كان قد جاء على لسانه في حفل تكريمي من جانب ملتقى الأديان والثقافات للحوار والتنمية برئاسة السيد علي فضل الله، لصدور كتابي الموسوم "أغصان الكرمة - المسيحيون العرب، مركز حمورابي، بغداد/ بيروت، 2015،" وقد سبق أن تمت الإشارة إليه وجاء فيه: ليس بوسع الباحث في هواجس النهضة العربية إغفال دور المسيحيين العرب، فقد كانت إسهاماتهم واضحة، سواء في داخل أقطارهم العربية أو في دول المهجر، كذلك ليس من موضوعية هذا البحث إقصاء الأقباط المصريين عن المسيحية العربية، فيما ذهبت إليه الكثير من الدراسات بذريعة أن الأقباط ليسوا من "العرب الأقحاح"، في حين أن الحديث النبوي الشريف: "استوصوا بأقباط مصر"، وزواج النبي صلى الله عليه وآله، من ماريّا القبطية إلى العلائق الثقافية والسياسية بين المسلمين والأقباط، لاسيّما في عهود الدولة الفاطمية، وصولاً إلى مواقف الزعيم الروحي لأقباط مصر البابا شنودة الثالث تجاه سياسات "إسرائيل"، يوم قال كلمته الخالدة لن يدخل الأقباط القدس إلّا مع أشقائهم المسلمين، كل ذلك سوف يغري الباحث والدارس بإعادة النظر في موقع الأقباط من المسيحية العربية. ولا أسوق هذا إلّا رغبة في البحث عن جواب لإشكال قديم متجدد، كان لا يرى في علاقة المسيحية العربية بالإسلام إلّا علاقة تصادم وتنافر وقطيعة. على منهج التدبّر بالنصوص القرآنية المتعلّقة بالتاريخ سنلاحظ أن غزوة مؤتة وغزوة ذات السلاسل وغزوة تبوك التي خاضها المسلمون عند أطراف الشام الجنوبية لم تكن غزوات ضدّ المسيحيين العرب، وإنما ضدّ جيش الروم الذي جمع جموعاً كثيرة بالشام وحصل على بعض المساندة التي اقتضتها سيطرة الروم على المسيحيين. وتجمع المصادر التاريخية على أن الرسول لم يجبر أحداً من نصارى العرب على ترك ديارهم، بل نراه يأمر معاذ بن جبلة وعمرو بن حزام بأن لا يفتنا نصرانياً عن نصرانيته. ويذكر الطبري وابن هشام أنه لم يعزل الأمراء ورؤساء القبائل المسيحيين باليمن عن سلطانهم.ومن أعظم الأحداث التاريخية حدث اللقاء التاريخي بين الرسول ووفد نجران في المدينة، واللافت فيما تفيده الروايات أن الرسول سمح لأعضاء وفد نجران لما حان وقت صلاتهم بالصلاة في مسجده متجهين على المشرق، وفي ذلك علامة على التسامح، وإشارة إلى هذا الوفد بأن إلهاً واحداً يجمع أتباع عيسى ومحمد، وبأن الغاية واحدة من عبادته.نصارى نجران وتغلب وخلال هذا اللقاء التاريخي أنكر الرسول على وفد نجران تأليههم للمسيح، ودارت بينه وبين أساقفتهم مناظرة حول مولد المسيح وموقعه في نظام النبوة والوحي والاصطفاء، وهذه المناظرة تعدّ من أهم المناظرات الدينية التي تمت بين مسلمين ومسيحيين عرب في الفترة النبوية، وليس أدل على ذلك من أن مضمون تلك المناظرة ضمّنه القرآن الكريم في سورة آل عمران، وقد انتهى هذا الحوار إلى إبرام عهد يصبح فيه نصارى نجران في ذمة الدولة الإسلامية، التي تضمن لهم دماءهم وأموالهم وأرضهم ودينهم، ولا يتدخل الرسول في معتقداتهم فيسمح لهم بالحفاظ على أساقفتهم ورهبانهم، وكذلك انتهى الحوار مع نصارى تغلب، وكذلك كان ينتهي مع بطون المسيحيين العرب وقبائلهم، فكان بعضهم يسلّم راغباً، وأغلبهم يتمسك بمسيحيته دون حرج عليه أو سؤال. ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثالث
#الاجتماع
#الإسلامي
#المسيحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768073
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - حسين شحادة الركن الثالث - الاجتماع الإسلامي – المسيحي
عزالدين معزًة : العقل الإسلامي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة عقل محنط سجين داخل ما انتجه العقل العربي القر وسطي في زمن غاب فيه العقل أو غُيب لأسباب سياسية وساد فيه السيف والجوع والرعب، عقل دوغمائي أرثوذوكسي أصولي متطرف ذو نزعة تكفيرية غير متسامحة، حياة المسلمين المعاصرين أصبَحت حياة غَريبَة مثل الصَلاة فِي السجن، المُؤذن لص، والإمَام تاجر مُخدرات، والمُصلوُن قُطّاع طرق ومجرمون وقتلة، الحياة في العالم الإسلامي سجن كبير، يتجاوز سجناؤه مليار ونصف المليار سجين ، يؤدون الطقوس ويكذبون وينافقون ويخونون الأمانة ، كسالى لا ينتجون سوى الثرثرة والنميمة والحقد والبغض يركعون لكل من بيده السلطة والجاه ، عالة على الأخرين ، ماذا يخسر العالم لو هلك مليار ونصف المليار من المسلمين ؟ يوجد حاليا 30 نزاعا مسلحا في العالم ، منها 28 نزاعا مسلحا في العالم الإسلامي ، نسبة البطالة مرتفعة تتجاوز 25 بالمئة ، أكبر عدد من اللاجئين في العالم هم من المسلمين ، أمة التبس عليهم الحق والباطل ، وامتزج الخير بالشر.إن أدق تشخيص لحالة أمتنا اليوم كما أشار أحد الكتاب المعاصرين، هو أننا مصابون بما يشبه الشلل المعنوي والفكري، في جميع أجهزتنا الأخلاقية، وملكاتنا النفسية، ومواهبنا الشخصية، وطاقاتنا العقلية، والعملية والعلمية. ......
#العقل
#الإسلامي
#المعاصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768968
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة عقل محنط سجين داخل ما انتجه العقل العربي القر وسطي في زمن غاب فيه العقل أو غُيب لأسباب سياسية وساد فيه السيف والجوع والرعب، عقل دوغمائي أرثوذوكسي أصولي متطرف ذو نزعة تكفيرية غير متسامحة، حياة المسلمين المعاصرين أصبَحت حياة غَريبَة مثل الصَلاة فِي السجن، المُؤذن لص، والإمَام تاجر مُخدرات، والمُصلوُن قُطّاع طرق ومجرمون وقتلة، الحياة في العالم الإسلامي سجن كبير، يتجاوز سجناؤه مليار ونصف المليار سجين ، يؤدون الطقوس ويكذبون وينافقون ويخونون الأمانة ، كسالى لا ينتجون سوى الثرثرة والنميمة والحقد والبغض يركعون لكل من بيده السلطة والجاه ، عالة على الأخرين ، ماذا يخسر العالم لو هلك مليار ونصف المليار من المسلمين ؟ يوجد حاليا 30 نزاعا مسلحا في العالم ، منها 28 نزاعا مسلحا في العالم الإسلامي ، نسبة البطالة مرتفعة تتجاوز 25 بالمئة ، أكبر عدد من اللاجئين في العالم هم من المسلمين ، أمة التبس عليهم الحق والباطل ، وامتزج الخير بالشر.إن أدق تشخيص لحالة أمتنا اليوم كما أشار أحد الكتاب المعاصرين، هو أننا مصابون بما يشبه الشلل المعنوي والفكري، في جميع أجهزتنا الأخلاقية، وملكاتنا النفسية، ومواهبنا الشخصية، وطاقاتنا العقلية، والعملية والعلمية. ......
#العقل
#الإسلامي
#المعاصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768968
الحوار المتمدن
عزالدين معزًة - العقل الإسلامي المعاصر