الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : ألعراق مجتمع طفيّلي:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألعراق مجتمع طفيلي (إتّكالي):في ألعراق مجتمع اتكالي مُجْترّ و عاجز و شبه مشلول لأنه معوّق جسدياً و روحياً و فكرياً يعيش حتى الكُتّاب و آلنّقاد فيه على الرّواتب التحاصصيّة و هم بأعداد كبيرة وهائلة تصل لمائة و خمسين ألف كاتب و ناقد إضافة لعشرات الآلاف من أساتذة الجامعة يشتركون بصفة واحدة هي الحسد الشديد ألمانع للخير و الأنتاج, لهذا توقف التطور و الأبداع, وهكذا حال البقية من الشعب العراقي, بينما جميع الأنبياء و الأئمة و العلماء كانوا يعملون بلا إستثناء, و قد عجبني مرجع كبير من قم توفّى قبل عقد حين رفض إستلام الحقوق بعد مرضه وفقدان القدرة على التدريس و الأدارة و طلب أن يعتبروه من فقراء المسلمين ولا يستحق سوى المساعدة العادية كأي فقير في المجتمع!و لا يفلح مجتمع يفرض حُكامه و ساسته محاصصة الأموال و الرواتب و محاربة الفكر و أهل الفكر. و العلة في هذا الفساد ألعظيم - المُشرعن: هو آلجهل, حيث نشروا (آلدِّين و السياسة) بحسب مقاسات جيوبهم و رواتبهم من قبل أ آلكُتّاب و النّقاذ و العلماء الّذين يخطبون و يكتبون الشطحيات لدعم قوانين الحكام لتعميق الفوارق الطبقية و الحقوقية و بعضهم قد يعرف الحقيقة لكنه يسكت و يزور الحقائق لأنه يعتاش على الراتب ألتحاصصي من ساستهم و علماؤهم الذين يفتون بحسب مقاسات جيوبهم .. لهذا و كما تؤكد فلسفتنا الكونيّة؛ بأن الأجيال ستستمر لأعادة إنتاج نفس الكارثة لأنها تتخرج من نفس المحيط الملوّث ألذي لا يمكن ألشّفاء فيه.و إنا لله و إنا إليه راجعون. و لمعرفة تفاصيل النهضة الكونيّة عبر الرابط:https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A-pdfألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد ......
#ألعراق
#مجتمع
#طفيّلي:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768117
محمد العربي محمد العربي العياري : من مجتمع الاحتقار إلى الاعتراف الاجتماعي
#الحوار_المتمدن
#محمد_العربي_محمد_العربي_العياري هل من مستقبل لمجتمع مُؤسس على الجدارة واحتقار الأقل كفاءة؟ يُجيب الفيلسوف وعالم الاجتماع أكسل هونيث بالنفي. لكي نتقدّم، لابد للمجتمع أن يضمن لأفراده حياة طيّبة وناجحة. يمر ذلك عبر الاعتراف المُتبادل أكثر منه عبر التنافس حول مكان تحت الشمس. تحليل يُقدّم نفسا آخر لأولئك الذين يناضلون من أجل استرجاع كرامة الأفراد واحترام الذات. إن تسلط النيوليبرالية داخل مجتمعنا يصل إلى حدود فرض إيديولوجيا هيمنة السوق الحر، والتهليل للحرية الفردية في كل المجالات. تبعا للأفكار السائدة حول التنظيم الاجتماعي، يجب الثناء ومدح الفائزين نظرا لذكائهم ونشاطهم والتشهير بالفاشلين بسبب أنهم غير قادرين على الصراع وليست لديهم الطاقة لصراع الوجود الاقتصادي. إلى ذلك، يُدان هؤلاء الأشخاص المُصنّفين على هامش المنظومة بسبب قصورهم الذاتي، بينما يناضل الآخرون من أجل الدفاع على حقوقهم وكرامتهم وعلى الاعتراف الاجتماعي. مكّنتني تجربتي الشخصية كمتطوع صلب جمعية "رافق" من مساعدة أشخاص يعيشون وضعيات الهشاشة والافتقار إلى متابعة مخططات إدارية مُعقدة جدا. اتضح لي إلى أىّ حد يُمثّل فقدان الثقة في النفس وعدم تثمين الذات عائقا أمام تجسيد أفعال تُعتبر شروطا لاندماجهم داخل المجتمع. هذه الوضعية غاية في التناقض، وسط مجتمع يفرض مطلب السعادة وتطوير الذات باعتبارهما مثالا مُطلقا: لا أحد يستطيع التقليل من شأن صعوبات العيش بالنسبة لأغلبية الناس. مثّل هذا التناقض محط اهتمام عالم الاجتماع والفيلسوف الألماني أكسل هونيث في مؤلفه: "مجتمع الاحتقار". يُدافع الكاتب على أطروحة تتمثّل في أن المجتمع يمكنه التعرض إلى اضطرابات بسبب الاعتداء على مبادئ الحق وبسبب عدم القدرة على ضمان حياة طيبة وناجحة لأفراده.مطلب الاعتراف الاجتماعييدعو هونيث مع غيره من المتابعين، إلى إعادة تقييم أهمية المشاعر الفردية في تنمية المجتمعات الرأسمالية الاستهلاكية، أين يبرز الاحتقار، الإحباط والرغبة في الظهور. على عكس التوجه نحو حصر المشكل في اللامساواة الاجتماعية، يُسلط هونيث الضوء على مسألة انهيار المجتمعات عندما يكون مناخها الثقافي مُنتجا بعمق لأسباب الأتمتة الذاتية. تندرج الأفكار الواردة في كتاب أكسل هونيث في إطار النظرية النقدية التي تبلورت داخل مدرسة فرانكفورت، والتي يُعتبر هونيث ممثلها الراهن، بعد أدورنو وهابرماس. يتمثّل اسهامه الرئيسي في بلورة فكرة أساسية تتمثّل في "الصراع من أجل الاعتراف". بالنسبة إلى هونيث، فإن ذلك يعني أن بناء الهوية الفردية والمكتملة يتطلب علاقات اعتراف متبادلة يُنشئها الأفراد فيما بينهم.يمكن للاعتراف أن يتمظهر في ثلاثة مجالات معيارية:1-مجال الحب والصداقة: تتمثل الفكرة في أن الروابط العاطفية التي تشُد الشخص إلى مجموعة ما، تُمكّنه من تحصيل تقدير الثقة بالنفس والتي من دونها ضمان المشاركة.2-المجال القانوني-السياسي: يُعرف الفرد كحامل لحقوق إذا ما كانت أفعاله مُعبّرة على استقلاليته الذاتية، محترما من الجميع وأمكنه تحصيل احترام الذات.3-مجال التقدير الاجتماعي: من خلال هذا المجال، يتمكن الفرد من تحقيق الاحترام الذاتي بإعتباره يظهر من خلال القيم التي يُعزّزها، والتي تُعبّر على القيم الإيتيقية التي تُميّز المجتمع. بهذا الشكل، يمكن لمجموعات أقلية من أن تدّعي بأن ثقافتهم تُغذّي الروابط الاجتماعية التي تنساب بين جميع أفراد المجتمع.تُمثّل هذه المجالات الثلاثة، الموجه للمنظمات التي تناضل ضد الاقصاء الاجتماعي: الروابط الاجتماعية، النضال من أجل الحقوق، المشاريع الجماعية التي تفتك مكانا داخل المجتمع. ......
#مجتمع
#الاحتقار
#الاعتراف
#الاجتماعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768324
عزالدين عفوس : الكون 25 وفناء مجتمع الوفرة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_عفوس في إحدى التحارب الخطيرة والمثيرة للجدل، والتي قام بها عالم السلوك الحيواني جون كالهون وسماها الكون 25 ، حينما وضع مجموعة من الفئران التي تتمتع بصحة جيدة، في مستعمرة متسعة، مجهزة بكل ما تحتاجه تلك الفئران من طعام وشراب وجحور وتزاوج ولعب ....، كان ذلك المكان بمتابة "جنة للفئران" إذ أنهم لا يحتاجون أي شيء، فكل ما تريده الفئران موجود بوفرة ودون أدنى جهد منها.في البداية تكاثرت الفئران بشكل طبيعي، وكونت مجموعات، فالفئران كائنات اجتماعية، ولم تظهر بينهم أي اضطرابات سلوكية أو اجتماعية.فجأة، وفي الشهر العاشر بدأت تظهر على الفئران سلوكيات غريبة يصفها كالهون :«العديد من [إناث الجرذان] لم يكن بمقدورهن الاستمرار بالحمل للنهاية أو البقاء على قيد الحياة بعد الولادة إذا فعلن. عدد أكبر أيضاً من إناث الجرذان، حتى بعد الولادة بنجاح، يفشلن في وظائف الأمهات. بين الذكور، تراوحت الاضطرابات السلوكية من الانحراف_الجنسي إلى أكل لحوم الجنس نفسه ومن النشاط المسعور إلى الانسحاب المرضي الذي يخرج فيه الجرذان لتناول الطعام والشراب والتحرك عندما يكون أفراد المجتمع الآخرون نائمين فقط» ظهر القتل والعنف غير المبرر والسلوكات العدوانية بين مجموعات الفئران، وقتلت الإنات أبناءها عوض حمايتها، وعزف الذكور عن التزاوج، وتناقص عدد الفئران في المزرعة، وأكلت الفئران بني جلدتها، وظهرت الأمراض الغريبة.كما تكونت مجموعة سماهم كالهون "الجميلون" اعتزلوا البقية ولم يشاركوهم في دورات العنف والقتل والهيجان تلك، لكن سرعان ما ظهر بينهم الشذوذ أو الانحراف الجنسي.ثم بدأ المجتمع ينهار حتى لم يبق به أي فأر!!!خلال هذه التجارب، التي أجريت خلال الخمسينات والستينات ، كان العلماء يبحثون عن تأثير التزايد السكاني على سلوك الأفراد في المجتمع، لكن التجربة تضمنت متغيرات أخرى لها تأثير مباشر على سلوك المجموعة، ألا وهي الوفرة ، ففي ذلك المجتمع كان كل شيء متوفر حد التخمة، ولم يحتج أفراده بذل الكثير من الجهد للوصول إلى ما يريدون. كذلك متغير الجيل ، فهناك أجيال لم تعرف النذرة، إذ كان كل شيء متوفر دون عناء، ولا شعر أفرادها بذلك الإحياس الذي يشعر به من قضى مددا طويلة يبحث عن حاجته ثم يجد منها بقدر ضئيل.هذه التجربة تجعلنا نتساءل عن مآل مجتمعات الوفرة، وعن إمكانية إرجاع بعض السلوكيات الاجتناعية المنحرفة التي أصبحت الأجيال الحالية تعاني منها، إلى الوفرة ، حيت يُفني الآباء والأمهات حياتهم من أجل ألا يعاني أبناؤهم من الحاجة أو النقص في أي شيء (ملابس، هاتف، حاسوب ، دراجة ، صالة رياضية، ساعات إضافية، عطلة، أحسن الطعام والشراب...)ألا تكون تلك الوفرة سببا في هذه الانحرافات؟ ألا يمكن أن تكون سببا في تخريب المجتمعات البشرية؟ ......
#الكون
#وفناء
#مجتمع
#الوفرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768999