صادق محمد عبدالكريم الدبش : العراق على صفيح ساخن ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش العراق على صفيح ساخن !... يوميا .. بل في كل ساعة تسمع من الفضائيات وتقرأ عناوين الصحف العراقية والأجنبية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ، التحذيرات والانذارات .. بأن العراق في خطر كنظام وكيان ووجود !.. نتيجة لعوامل كثيرة ن اقتصادية وسياسية واجتماعية وأخلاقية ، انعكس بشكل عميق على حياة الناس ومنهم الفقراء على وجه التحديد .هذا الواقع أحدث أمراض وعقد وفجوات غاية في الخطورة ، فتأثر الترابط الأسري والاجتماعي والأخلاقي ، نتيجة ارتفاع نسبة الفقر لأكثر من 30%حسب وزارة التخطيط العراقية ، وتدني مستوى التعلم والتعليم وتسرب الطلبة من المدارس ، والانهيار الكبير في مستوى الأداء للمؤسسات الصحية وما تقدمه من خدمات للسواد الأعظم من الناس الذين هم الأكثر فقرا نتيجة لارتفاع تكاليف الدواء والفحوصات والتحاليل وارتفاع تكاليف معاينة الأطباء .ليس هذا فقط فهناك أكثر من عشرة ملايين عاطل عن العمل لا يجدوا سوق عمل يستوعبهم ويعينهم على الحصول على مورد رزق ليستمروا على قيد الحياة .ناهكم عن غياب الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء وطرق المواصلات التي أصحت اليوم إحدى الوسائل التي تأخذ أرواح الألاف سنويا كونها غير مؤهلة لسير المركبات ووسائل النقل المختلفة ، والقائمين على هذه المؤسسة الحيوية غير مكترثين بأرواح الناس ، وإن حاججتهم لبرروا ذلك بضعف التمويل وكل مسؤول يأتي يلعن ما قبله ، وغياب المحاسبة والمسائلة نتيجة الفساد الذي أصبح عام وشامل ، من الوزير وحتى الغفير أو الفراش .. مع الاعتذار لنظيفي اليد والنفس ومن ما زال لديه ضمير ويحرص على وطنه وشعبه . والأكثر شيوعا وتأثير اليوم ، غياب الأمن والقانون وغياب العدالة ، نتيجة تعدد مراكز القوى وصنع القرار الأمني والسياسي وعدم استقلال القضات وغياب الحماية لهم ولعوائلهم ، والذي يؤثر سلبا على بسط الأمن وتحقيق العدالة و حماية حياة الناس وأمنهم وأموالهم وأعراضهم وحياة عوائلهم . نتيجة غياب العدالة والأمن وعدم المساواة ، تحملت المرأة العراقية وزر هذا التدهور وعدم مساواتها مع أخيها الرجل في الحقوق التي كفلها الدستور العراقي ، والتضييق عليها في العمل والأمومة وما تتعرض إليه من اضطهاد اجتماعي وأسري وقيمي ، وسلب حقها الطبيعي في الاختيار والزواج بمن تريد ،والسفر من دون محرم ، وغير ذلك من المعوقات كونها كائن حاله مثل أقرانها من الرجال .ما بيناه وغيره من أفات اجتماعية معوقة لتطوره وتقدمه واستقراره ، سببه المباشر ، يتحمل وزره النظام السياسي الذي تولى إدارة شؤون البلاد والعباد على امتداد عشرين عاما .رغم كل المطالبات والمناشدات الشعبية والقوى الديمقراطية والتقدمية الوطنية ، ومظاهرات الملايين من 2011 م وما تبعها في 2015 م و2018 م وثورة تشرين في الأول من تشرين الأول 2019 م .لم يحاول هذا النظام والمتنفذين الحاكمين ، من التحرك حتى خطوة واحدة إلى الأمام !... بل العكس من ذلك .. فقد ازدادوا تجبرا وتعنتا وقمعا لتلك التظاهرات السلمية المطالبة بإحداث اختراق ، والسير نحو التغيير المنشود ، ومارسوا كل أنواع البطش والقتل والتنكيل والاعتقال والترهيب والتشريد والاغتيال لنشطاء وقادة تلك التظاهرات !.. سقط على إثرها ما يربو على الألف شهيد واكثر من ثلاثين ألف مصاب وجريح ومعوق ومغيب ومعتقل وشريد .نتيجة تمسكهم بمواقعهم ومراكزهم السياسية والأمنية والعسكرية ، وبمكاتبهم الاقتصادية وسطوتهم على مؤسسات الدولة المختلفة ، بقوة السلاح الذي يمتلكونه من خلال ميليشياتهم المسلحة والمنضوية قسم منها تحت مضلة الحشد الشعبي والقسم الأخر خارجة ......
#العراق
#صفيح
#ساخن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767393
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش العراق على صفيح ساخن !... يوميا .. بل في كل ساعة تسمع من الفضائيات وتقرأ عناوين الصحف العراقية والأجنبية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ، التحذيرات والانذارات .. بأن العراق في خطر كنظام وكيان ووجود !.. نتيجة لعوامل كثيرة ن اقتصادية وسياسية واجتماعية وأخلاقية ، انعكس بشكل عميق على حياة الناس ومنهم الفقراء على وجه التحديد .هذا الواقع أحدث أمراض وعقد وفجوات غاية في الخطورة ، فتأثر الترابط الأسري والاجتماعي والأخلاقي ، نتيجة ارتفاع نسبة الفقر لأكثر من 30%حسب وزارة التخطيط العراقية ، وتدني مستوى التعلم والتعليم وتسرب الطلبة من المدارس ، والانهيار الكبير في مستوى الأداء للمؤسسات الصحية وما تقدمه من خدمات للسواد الأعظم من الناس الذين هم الأكثر فقرا نتيجة لارتفاع تكاليف الدواء والفحوصات والتحاليل وارتفاع تكاليف معاينة الأطباء .ليس هذا فقط فهناك أكثر من عشرة ملايين عاطل عن العمل لا يجدوا سوق عمل يستوعبهم ويعينهم على الحصول على مورد رزق ليستمروا على قيد الحياة .ناهكم عن غياب الخدمات الأساسية مثل الماء والكهرباء وطرق المواصلات التي أصحت اليوم إحدى الوسائل التي تأخذ أرواح الألاف سنويا كونها غير مؤهلة لسير المركبات ووسائل النقل المختلفة ، والقائمين على هذه المؤسسة الحيوية غير مكترثين بأرواح الناس ، وإن حاججتهم لبرروا ذلك بضعف التمويل وكل مسؤول يأتي يلعن ما قبله ، وغياب المحاسبة والمسائلة نتيجة الفساد الذي أصبح عام وشامل ، من الوزير وحتى الغفير أو الفراش .. مع الاعتذار لنظيفي اليد والنفس ومن ما زال لديه ضمير ويحرص على وطنه وشعبه . والأكثر شيوعا وتأثير اليوم ، غياب الأمن والقانون وغياب العدالة ، نتيجة تعدد مراكز القوى وصنع القرار الأمني والسياسي وعدم استقلال القضات وغياب الحماية لهم ولعوائلهم ، والذي يؤثر سلبا على بسط الأمن وتحقيق العدالة و حماية حياة الناس وأمنهم وأموالهم وأعراضهم وحياة عوائلهم . نتيجة غياب العدالة والأمن وعدم المساواة ، تحملت المرأة العراقية وزر هذا التدهور وعدم مساواتها مع أخيها الرجل في الحقوق التي كفلها الدستور العراقي ، والتضييق عليها في العمل والأمومة وما تتعرض إليه من اضطهاد اجتماعي وأسري وقيمي ، وسلب حقها الطبيعي في الاختيار والزواج بمن تريد ،والسفر من دون محرم ، وغير ذلك من المعوقات كونها كائن حاله مثل أقرانها من الرجال .ما بيناه وغيره من أفات اجتماعية معوقة لتطوره وتقدمه واستقراره ، سببه المباشر ، يتحمل وزره النظام السياسي الذي تولى إدارة شؤون البلاد والعباد على امتداد عشرين عاما .رغم كل المطالبات والمناشدات الشعبية والقوى الديمقراطية والتقدمية الوطنية ، ومظاهرات الملايين من 2011 م وما تبعها في 2015 م و2018 م وثورة تشرين في الأول من تشرين الأول 2019 م .لم يحاول هذا النظام والمتنفذين الحاكمين ، من التحرك حتى خطوة واحدة إلى الأمام !... بل العكس من ذلك .. فقد ازدادوا تجبرا وتعنتا وقمعا لتلك التظاهرات السلمية المطالبة بإحداث اختراق ، والسير نحو التغيير المنشود ، ومارسوا كل أنواع البطش والقتل والتنكيل والاعتقال والترهيب والتشريد والاغتيال لنشطاء وقادة تلك التظاهرات !.. سقط على إثرها ما يربو على الألف شهيد واكثر من ثلاثين ألف مصاب وجريح ومعوق ومغيب ومعتقل وشريد .نتيجة تمسكهم بمواقعهم ومراكزهم السياسية والأمنية والعسكرية ، وبمكاتبهم الاقتصادية وسطوتهم على مؤسسات الدولة المختلفة ، بقوة السلاح الذي يمتلكونه من خلال ميليشياتهم المسلحة والمنضوية قسم منها تحت مضلة الحشد الشعبي والقسم الأخر خارجة ......
#العراق
#صفيح
#ساخن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767393
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - العراق على صفيح ساخن !..
صادق محمد عبدالكريم الدبش : ما زالت تدور ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش ما زالت تدور ... كما قالها الفيلسوف الإيطالي غاليلو قبل أربعة قرون !...نعم سادتي .. ما زلنا ندور ولكن ليس حول الشمس ، لكن حول نظامنا السياسي المنتهية ولايته ، منذ كان في رحم أمه ( أمريكا وبريطانيا وإيران ! ) فولد ميتا ولم تسعفه الحياة . على امتداد عشرين عاما ، وضع هذا النظام في غرفة الإنعاش من قبل من نصبه ، ومن تجميده في ثلاجة الأموات الأحياء كما هو مع وزير الحرب الصهيوني السابق ( أريل شارون ) على أمل إعادته للحياة ثانيتا كونه قد مات سريريا ، فهل رأيتم ميتا قد عاد للحياة ؟.. من عام وبعد انتخابات 10/10/2021 م ، التي اعتبرها الكثير أفضل انتخابات جرت في العراق من 2006 م وباعتراف الأمم المتحدة والقوى السياسية العراقية ، و لنقل أغلبها .. وهذا الرأي قبل إعلان نتائجها ، ولكن تغيرت المواقف ما بعد إعلانها ، تبعا للفائزين منهم والخاسرين .والتشكيك من قبل الخاسرين ، وإقرار تلك النتائج من قبل الفائزين !.. السجال بين الخاسرين والفائزين استمر نزولا وصعودا ، على امتداد عام كامل ، نحن على أبواب مرور عام على تلك الانتخابات ، والعراق يعيش أزمات كبيرة وخطيرة ، تنذر بعواقب يصعب التكهن بنتائجها وما سيفرزه هذا الصراع على السلطة والمال والجاه ؟.. والأكثر إيلاما واستغرابا وحزنا ، بل ويثير الضحك والتعجب من موقف المتنفذين المتربعين على دست الحكم ، الجاثمين على صدور الناس وقاطعين أنفاسهم .على امتداد هذا العام ، ليس لهم شغل يشغلهم ، غير كيفية الوصول لتقاسم المغانم والمحاصصة فيما بينهم وتوزيع مراكز الدولة وهيكلها الهرمي من قمته حتى القاعدة ، ومن القاعدة وحتى رأس الهرم ، أما مصالح الناس وما يعانوه من بؤس وفقر ومرض وجهل وبطالة وغياب الأمن وغياب العدالة في الحقوق والحريات والتوزيع غير العادل للثروة ، هذه وغيرها غائبة عن تفكيرهم ونهجهم وعن برامجهم .. هذا إن كانت لهم برامج .. كونها غائبة تماما ولا أثر لها على أرض الواقع . رغم هذه الصورة الكارثية المحزنة التي يعيشها شعبنا ، ترى القوى المتنفذة الفاسدة الممسكة بالسلطة من 2006 م وحتى الساعة ، تراهم متمسكين بحبل السلطة وليس بحبل الله ولا بحبل الشعب ، ويدافعون عن مراكزهم ومناصبهم بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، وبدعم فاضح ومكشوف من قبل أنظمة خارجية معروفة ، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانية وإيران ، ويدعمون هؤلاء الفاسدين جهارا نهارا ومن دون حياء ، وخدمة لمصالح الطرفين وبالضد من مصالح شعبنا واستقلاله الوطني ورخائه ووحدته الوطنية والجغرافية .لابد لي أن أسأل هذه القوى الفاسدة والخائنة لشعبنا ووطننا : أين أنتم من الكشف عن الفاسدين وحيتانهم ، وليس فقط صغاركم ، لماذا وعلى امتداد العشرين عاما لن تكشفوا عن الذين سرقوا المليارات ؟.. لماذا لم يتم التحقيق العادل والنزيه ومن أجل إنصاف ضحايا احتلال نينوى والأنبار وحزام بغداد وديالى ومناطق كبيرة من كركوك وصلاح الدين ، وتسببتم بمقتل عشرات الألاف وتشريد أكثر من ستة ملايين إنسان من مناطق سكناهم ، ورغم مرور ثماني سنوات على احتلال داعش الإرهابي وتهجير هذه الملايين ، ما زال أكثر من مليون ونصف من البشر يعيشون خارج مناطقهم ومدنهم ، بدوافع طائفية وسياسية وعرقية ، وما زال المئات من أهلنا ألأيزيديين مصيرهم مجهولا ونسائهم أخذن سبايا ، ومن قتل على أيدي داعش من ضحايا سبايكر وغيرهم والمفقودين والمغيبين ، لم يتم البحث عن مصيرهم ، ولم يكلفوا أنفسهم ولو بشيء من ضمير ، لتطمين عوائل هذه الألاف ولتعويضهم عن الظلم والقهر الذي أصابهم .هؤلاء الجاثمين على ص ......
#زالت
#تدور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768598
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش ما زالت تدور ... كما قالها الفيلسوف الإيطالي غاليلو قبل أربعة قرون !...نعم سادتي .. ما زلنا ندور ولكن ليس حول الشمس ، لكن حول نظامنا السياسي المنتهية ولايته ، منذ كان في رحم أمه ( أمريكا وبريطانيا وإيران ! ) فولد ميتا ولم تسعفه الحياة . على امتداد عشرين عاما ، وضع هذا النظام في غرفة الإنعاش من قبل من نصبه ، ومن تجميده في ثلاجة الأموات الأحياء كما هو مع وزير الحرب الصهيوني السابق ( أريل شارون ) على أمل إعادته للحياة ثانيتا كونه قد مات سريريا ، فهل رأيتم ميتا قد عاد للحياة ؟.. من عام وبعد انتخابات 10/10/2021 م ، التي اعتبرها الكثير أفضل انتخابات جرت في العراق من 2006 م وباعتراف الأمم المتحدة والقوى السياسية العراقية ، و لنقل أغلبها .. وهذا الرأي قبل إعلان نتائجها ، ولكن تغيرت المواقف ما بعد إعلانها ، تبعا للفائزين منهم والخاسرين .والتشكيك من قبل الخاسرين ، وإقرار تلك النتائج من قبل الفائزين !.. السجال بين الخاسرين والفائزين استمر نزولا وصعودا ، على امتداد عام كامل ، نحن على أبواب مرور عام على تلك الانتخابات ، والعراق يعيش أزمات كبيرة وخطيرة ، تنذر بعواقب يصعب التكهن بنتائجها وما سيفرزه هذا الصراع على السلطة والمال والجاه ؟.. والأكثر إيلاما واستغرابا وحزنا ، بل ويثير الضحك والتعجب من موقف المتنفذين المتربعين على دست الحكم ، الجاثمين على صدور الناس وقاطعين أنفاسهم .على امتداد هذا العام ، ليس لهم شغل يشغلهم ، غير كيفية الوصول لتقاسم المغانم والمحاصصة فيما بينهم وتوزيع مراكز الدولة وهيكلها الهرمي من قمته حتى القاعدة ، ومن القاعدة وحتى رأس الهرم ، أما مصالح الناس وما يعانوه من بؤس وفقر ومرض وجهل وبطالة وغياب الأمن وغياب العدالة في الحقوق والحريات والتوزيع غير العادل للثروة ، هذه وغيرها غائبة عن تفكيرهم ونهجهم وعن برامجهم .. هذا إن كانت لهم برامج .. كونها غائبة تماما ولا أثر لها على أرض الواقع . رغم هذه الصورة الكارثية المحزنة التي يعيشها شعبنا ، ترى القوى المتنفذة الفاسدة الممسكة بالسلطة من 2006 م وحتى الساعة ، تراهم متمسكين بحبل السلطة وليس بحبل الله ولا بحبل الشعب ، ويدافعون عن مراكزهم ومناصبهم بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، وبدعم فاضح ومكشوف من قبل أنظمة خارجية معروفة ، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانية وإيران ، ويدعمون هؤلاء الفاسدين جهارا نهارا ومن دون حياء ، وخدمة لمصالح الطرفين وبالضد من مصالح شعبنا واستقلاله الوطني ورخائه ووحدته الوطنية والجغرافية .لابد لي أن أسأل هذه القوى الفاسدة والخائنة لشعبنا ووطننا : أين أنتم من الكشف عن الفاسدين وحيتانهم ، وليس فقط صغاركم ، لماذا وعلى امتداد العشرين عاما لن تكشفوا عن الذين سرقوا المليارات ؟.. لماذا لم يتم التحقيق العادل والنزيه ومن أجل إنصاف ضحايا احتلال نينوى والأنبار وحزام بغداد وديالى ومناطق كبيرة من كركوك وصلاح الدين ، وتسببتم بمقتل عشرات الألاف وتشريد أكثر من ستة ملايين إنسان من مناطق سكناهم ، ورغم مرور ثماني سنوات على احتلال داعش الإرهابي وتهجير هذه الملايين ، ما زال أكثر من مليون ونصف من البشر يعيشون خارج مناطقهم ومدنهم ، بدوافع طائفية وسياسية وعرقية ، وما زال المئات من أهلنا ألأيزيديين مصيرهم مجهولا ونسائهم أخذن سبايا ، ومن قتل على أيدي داعش من ضحايا سبايكر وغيرهم والمفقودين والمغيبين ، لم يتم البحث عن مصيرهم ، ولم يكلفوا أنفسهم ولو بشيء من ضمير ، لتطمين عوائل هذه الألاف ولتعويضهم عن الظلم والقهر الذي أصابهم .هؤلاء الجاثمين على ص ......
#زالت
#تدور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768598
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - ما زالت تدور ..