الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : المنظور الماركسي لمفهوم التحرر الوطني وسبل خروج الحركات التقدمية العربية من أزماتها الراهنة
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني في هذه اللحظة الفارقة غير المسبوقة من حيث انحطاطها في تاريخنا العربي القديم والحديث والمعاصر، تتجلى فيها وتترسخ أبشع مظاهر التبعية والتخلف والاستبداد والاستغلال الطبقي والصراع الطائفي الدموي؛ جنبًا إلى جنب، مع تزايد السيطرة الإمبريالية الصهيونية على مقدرات وثروات شعوبنا، بالتعاون المباشر من العملاء الكبار والصغار ممن يطلق عليهم أمراء وملوك ورؤساء لا هَمَّ لهم سوى مراكمة الثروات لحساب مصالحهم الشخصية على حساب دماء الاغلبية الساحقة من شعوبنا. كما ويتجلى أيضًا في هذه اللحظة مفهوم التحرر الوطني والقومي الهادف إلى بلورة وتجسيد حركات وطنية وقومية تقدمية في كل أرجاء الوطن العربي، ليس من أجل النضال التحرري الوطني الهادف إلى مقاومة وطرد العدو الأمريكي الصهيوني، فحسب، بل أيضًا من أجل تفعيل النضال والصراع الطبقي الثوري من منظور ماركسي لإسقاط أنظمه التبعية والتخلف وتحقيق أهداف الثورة الوطنية الديمقراطية بآفاقها الاشتراكية في بلادنا. لقد نشأت الماركسية وتطورت في القارات الثلاث؛ آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، في المرحلة الإمبريالية، حيث كانت هذه القارات خاضعة للاستعمار بأشكاله المختلفة؛ الأمر الذي فرض استنباط أشكال متنوعة لمقاومة الاستعمار من أجل التحرر الوطني والاستقلال. وهكذا وجدت دول حركة التحرر الوطني نفسها بعد الاستقلال أمام مجموعة ملحة من المهام: الدفاع عن الاستقلال السياسي وتوطيده، والنضال من أجل الاستقلال الاقتصادي من خلال استكمال السيادة على الموارد الاقتصادية والطبيعية وإلغاء نفوذ الاحتكارات الرأسمالية العالمية، وتحقيق علاقات اقتصادية عالمية متكافئة، والتغلب على التأخر الاقتصادي وبناء اقتصاديات وطنية مستقلة، والقيام بإصلاحات زراعية تستهدف الحد من الملكيات الكبيرة ومن الفوارق الاجتماعية الضخمة، وإقامة حياة سياسية ديمقراطية تستهدف تشجيع المبادرات المستقلة لجماهير الشعب والاستفادة القصوى من مساهماتها البناءة، والقضاء على الأمية، وتطوير شؤون التعليم والثقافة الوطنية. ومن الواضح أن المهمات، الموصوفة أعلاه، قد طرحت في بلدان القارات الثلاث أهدافًا ذات طابع وطني ديمقراطي تَوَجَّه نحو تصفية إرث السيطرة الاستعمارية الطويلة المتمثل بالتأخر الشامل، والاستغلال الاقتصادي، والتبعية للنظام الرأسمالي العالمي، وكذلك نحو إزالة علاقات الإنتاج ما قبل الرأسمالية. الماركسية والتحرر الوطني[1] : لقد مرَّت العلاقات الإشكالية بين الماركسية والتحرر الوطني بثلاث مراحل: أولها، مرحلة الماركسية الكلاسيكية. وثانيهما، مرحلة ما بين الحربين. وثالثها، مرحلة الحرب الباردة. ففي المرحلة الأولى: مرحلة الماركسية الكلاسيكية (1848 – 1914)، اتجهت معظم الكتابات الماركسية، خلال هذه المرحلة، إلى تبرير الاستعمار، واعتباره عامل تحضر للبلدان المستعمرة.  ففي مقال نشره أنجلز في 23 يناير / كانون الثاني 1848، اعتبر التوسع الأمريكي في المكسيك، بعد حرب عام 1847 بين البلدين، امتدادا للحضارة الرأسمالية المتقدمة. وفيما يتعلق بنتائج السيطرة البريطانية على الهند، كتب كارل ماركس في العام 1853: "إن لإنكلترا رسالة مزدوجة في الهند: الأولى للتدمير والأخرى للتجديد، إبادة المجتمع الآسيوي القديم، ووضع الأسس المادية للمجتمع الغربي في آسيا".أما المرحلة الثانية: مرحلة ما بين الحربين (1914 – 1945)، فقد تميزت هذه المرحلة بتأسيس الأممية الشيوعي الثالثة "الكومنترن" في 4 مارس / آذار 1919، وبالدور البارز الذي لعبته مع حركات التحرر الوطني، خاصة في قارتي آسيا وأفريقيا.  وقد "أقر المؤتمر ا ......
#المنظور
#الماركسي
#لمفهوم
#التحرر
#الوطني
#وسبل
#خروج
#الحركات
#التقدمية
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767367
طارق علي حامد : نحو رؤية ماركسية لمفهوم الديمقراطية : كتاب جديد للباحث الماركسي بندر نوري
#الحوار_المتمدن
#طارق_علي_حامد ظل الكاتب والباحث الماركسي الدكتور بندر نوري في الفترة الأخيرة يرفد المكتبة السودانية بصورة عامة والمكتبة الماركسية علي وجه الخصوص بعدد من الكتابات الماركسية الرصينة فكرا ومنهجا وتحليلا . ومساءلة الماركسية من موقعه كماركسي وعضو في الحزب الشيوعي السوداني واستنطاقها بقضايا عصرنا الراهن. وتمثلت هذه الرؤية الماركسية للباحث بندر نوري في كتابين صدرا في الفترة الأخيرة. الكتاب الأول بعنوان (الاقتصاد السياسي للتبعية : من الاستعمار القديم الي الإمبريالية الاستخراجية) الصادر عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر بالقاهرة. (ولنا وقفة مطولة مع هذا الكتاب ننشرها لاحقا.) والكتاب الثاني وهو الذي سوف نعرض له في هذه المقالة هو كتاب (نحو رؤية ماركسية لمفهوم الديمقراطية الصادر عن دار (تو ار) للنشر والتوزيع بالخرطوم في شهر مارس من هذا العام. الكتاب يحتوي علي تمهيد وخمسة فصول هي :- الفصل الأول : مقدمة منهجية -الفصل الثاني : قراءة تاريخية للديمقراطية -الفصل الثالث : الديمقراطية الليبرالية -الفصل الرابع : نحو نقد ماركسي للديمقراطية الليبرالية -الفصل الخامس : الديمقراطية التشاركية الاشتراكية يشير بندر نوري فى تمهيده للكتاب أن الأحداث الثورية التي انتظمت السودان ابتداءا من شهر ديسمبر 2018م ومرورا بالاعتصام أمام مبني القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية واعتصامات الولايات منذ السادس من أبريل وحتي الثالث من يونيو 2019م وما تضمنته تلك الأحداث من قيم اشتراكية وفعاليات سياسية. بالإضافة إلي اعتماد البرامج البديل المتمثل في إعلان الحرية والتغيير على الديمقراطية الليبرالية والدولة المدنية كإطار سياسي وتوجه إيديولوجي لحل الإشكالات التاريخية للدولة السودانية هي التي دفعت بالكاتب إلي مراجعة الموقف من الديمقراطية الليبرالية. وذلك عبر القراءة المادية التاريخية لتاريخ الديمقراطية. قراءة تتجنب الوقوع في فخ الاختزالية الحقوقية والتي تنظر لمفهوم الديمقراطية نظرة حقوقية مجردة.كما يتناول الكتاب دراسة الديمقراطية - كمفهوم - عبر المنهج الماركسي وانواع الديمقراطيات التي مرت بها البشرية . والصراعات الطبقية والاجتماعية لتلمس الشكل الجنيني للديمقراطية التي تشكلت ملامحها الأولي أثناء الصراعات الطبقية التي خاضتها الطبقات المستغلة - بفتح الغين - من أجل التحويل الثوري للأنظمة الاجتماعية عبر المراحل التاريخية المختلفة من الديمقراطية الاثينية وحتي الديمقراطية التشاركية التي تشكلت من خلال تجربة كميونة باريس ومن خلال نضالات الطبقة العاملة لبناء الاشتراكية عقب ثورة أكتوبر 1917م .في الفصل الأول من الكتاب والذي أفرد له الباحث عنوان (مقدمة منهجية) تناول بندر نوري جملة من التعريفات المختلفة لمفهوم الديمقراطية مشيرا فى بداية هذا الفصل إلي ان الكتابة حول مفهوم الديمقراطية هو أمر محفوف بالمخاطر وأقرب للمشي في حقول الألغام نسبة للاختلافات الكبيرة فى تعريف الديمقراطية حسب المنطلقات الفلسفية والاجتماعيةكما يشير الباحث في هذا الفصل إلي ان البشرية من خلال تاريخها الطويل والمتعاقب عبر مختلف التشكيلات الاجتماعية والاقتصادية التي عرفتها مرت بثلاثة أنواع من الديمقراطية هي :1- الديمقراطية الاثينية 2- الديمقراطية الليبرالية 3- الديمقراطية التشاركية ويتكئ الباحث في مناقشته لمفهوم الديمقراطية علي رؤية المفكر الأردني هشام غصيب حيث يقول غصيب : " للوصول لرؤية اشتراكية لمفهوم الديمقراطية لابد للغوص عميقا في تاريخ الديمقراطية ليس كمفهوم حقوقي ......
#رؤية
#ماركسية
#لمفهوم
#الديمقراطية
#كتاب
#جديد
#للباحث
#الماركسي
#بندر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767605
خليل اندراوس : الفكر الماركسي يُحفز جماهير الشعب الواسعة للقيام بأعمال نضالية ثورية
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس الفلسفة لا تستطيع ان تكون نظرة تقدمية طليعية الى العالم الا حين تعتمد في استنتاجاتها على منجزات العلوم الاخرى، والفلسفة الماركسية اللينينية هي بالذات هذه الفلسفة في عصرنا الحاضر. فالفلسفة الماركسية وثيقة الارتباط بالعلوم الاخرى وتعتمد على احدث منجزات العلم، وتسلح بدورها العلم المعاصر بالنظرة الفلسفية الاكثر تقدما الى العالم، وبطريقة المعرفة الاكثر طليعية وتساعده على احراز المعارف الجديدة الضرورية للبشرية.تعلمنا التجارب اليومية والاحداث السياسية المتسارعة في عالمنا المعاصر بانه علينا، كي نفهم فهما صحيحا ما يدور في العالم المحيط بنا ان نسترشد بنظام علمي جدلي في النظر الى الحياة والعالم كله الى مكاننا في العالم، الى هذه او تلك من الظاهرات والاحداث، وهذا النظام من النظر الى العالم عليه ان يلزم الانسان ليس فقط توضيح اسباب الاحداث الدائرة وحسب بل لكي يحدد موقعه في العالم ويعمل من اجل التأثير الفعال الايجابي على مجريات الاحداث لكي يصبح مساهما نشيطا ايجابيا ثوريا في النضال ضد الامبريالية والصهيونية والرجعية في كل مكان، ولكي نفهم الاحداث الدائرة حولنا علينا ان نسترشد بنظرة علمية صحيحة الى العالم تمثل مجمل المفاهيم عن الحياة عن العالم كله عن هذه وتلك من الظاهرات والاحداث.ومعرفة كهذه تعطيها فقط الفلسفة الماركسية، لذلك على كل ناشط سياسي اجتماعي يسعى من اجل إحداث تغييرات وتراكمات ايجابية في مجتمعه كخطوات ضرورية لإحداث القفزة الاجتماعية – الثورة ان يتسلح بالمعارف الفلسفية الى جانب المعارف الاخرى، فمن يدرس الفلسفة الماركسية يُنم لديه فكرة البحث والدراسة ويوسع بصيرته ويعمق تمعنه في كل ما يدور في العالم المحيط به، وهنا علينا الاخذ في الاعتبار بانه في البلدان الرأسمالية والرجعية الاستبدادية يعملون بشتى الوسائل السياسية والاعلامية والثقافية والفنية تشويه الوعي والاحداث الجارية في عالمنا المعاصر.فقط من يمتلك الفكر الماركسي الجدلي المادي التاريخي يستطيع ان يذود وبثقة عن مصالح شعبة والشعوب الاخرى ويذود عن الحرية، ويحفز جماهير الشعب الواسعة للقيام بأعمال نضالية ثورية من اجل السلام والعدالة الاجتماعية وحرية الانسان. فالفلسفة الجدلية المادية التاريخية الماركسية هي الفلسفة العلمية الاكثر شمولا حول تطور الطبيعة والمجتمع والتفكير البشري. هذا لا يعني بان الفلسفة الماركسية تستطيع الاستغناء عن العلوم الاخرى، وهذه بدورها عن الفلسفة.كل فلسفة تعطي الناس مجموعة من نظرات معينة الى العالم أي انها تسلحهم بمفاهيم عنه، وهنا تكمن قوتها الهائلة، وهنا يجب ان نؤكد بان النظرات الى العالم والمفاهيم عن العالم تختلف عند مختلف الناس والطبقات فلدى بعضهم وخاصة الطبقة العاملة تكون علمية تقدمية ونعني بها الفلسفة الجدلية الماركسية الثورية، ولدى البعض الآخر وخاصة طبقة رأس المال تكون فلسفة مثالية منافية للعمل بل ورجعية، يكفي ان نذكر فلسفة صراع الحضارات ونهاية التاريخ لفوكوباما وايضا الافكار الدينية الاصولية الرجعية وعلى رأسها الوهابية والصهيونية والصهيونية المسيحية.فلو اخذنا مثلا مسائل فلسفية مثل المسائل المتعلقة بمعنى الحياة والسعادة والحرية، والعدالة الاجتماعية والقومية وما الى ذلك لوجدنا فهمها يختلف بالنسبة لمن يناضل في سبيل حرية وسعادة الشعوب، وبالنسبة لمن يضطهد الشعوب فالمناضلون ضد الاستعمار والامبريالية والصهيونية والرجعية يفهمون الحرية والسعادة بصورة مغايرة لفهم الامبرياليين والصهيونيين والرجعيين عامة والرجعية الدينية الوهابية، ففي المجتمعات البرجوازية وكل المجتمعات ......
#الفكر
#الماركسي
ُحفز
#جماهير
#الشعب
#الواسعة
#للقيام
#بأعمال
#نضالية
#ثورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768048
لبيب سلطان : صعود اليسار الليبرالي وأفول الماركسي ..قراءة نقدية
#الحوار_المتمدن
#لبيب_سلطان يمكن اعتباراليسار، بمفهومه العام،تيارا فكريا يتمثل في مواقف فردية او لحركات ومؤسسات سياسية أوأجتماعية أوفكرية ، في الوقوف الى جانب الحقوق والحريات سواء الشخصية منها ، أو العامة للمجتمع ، وأهمها حرية الفكر والرأي والصحافة والمعتقد ، والحق في المساواة في المواطنة والحق في احترام الخصوصية والكرامة الأنسانية والحق في العيش حياة كريمة. فالموقف اليساري هو الوقوف الى جانب الحقوق والحريات للمواطن وللمجتمع ورفض الديكتاتوريات والتمييز وانتهاك الحقوق والحريات من اية سلطة كانت.لقد تنوع الفكر الأنساني وعلى مدى التاريخ بمدارسه ومذاهبه ومحاوره، الا انه بدأ التركيزعلى الحقوق والحريات منذ عصر التنويرفي اوروبا ومنذ القرن السابع عشر ، بدأها في دعوته لتحرير العقل ووضع الدين داخل المعبد وليس خارجه ، وانهاء حكم وتحكم السلطة على مواطنيها بصورة مطلقة، و قوّضت أفكار عصر التنويرتدريجيا السلطات الملكية المطلقة وسلطة الكنيسة في اوروبا معا، ومهدت الطريق أمام الثورات الفكرية والسياسية الأصلاحية خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر والتي ادت الى نشوء قيم ونظم الحقوق والحريات ، أو ماندعوه اليوم بالليبرالية . انها نمت كتيار فكري واجتماعي وسياسي يضع الأنسان وحقوقه وحرياته وكرامته اساسا لمنهج عمل الدولة والسلطات والتي حولها الى نظم ديمقراطية دستورية انتخابية مقيدة بمبادئ تحقيق المساواة في المواطنة و ضمان الحريات الفردية والعامة، وفصل السلطات وانتخاب الشعب لممثليه لتشريع قوانينه واقامة حكومات لأدارة خدماته وتنمية رفاهه. ان الليبرالية السياسية نشأت على اعتاب مائتي عام من النضال التنويري الفكري والأجتماعي والسياسي لترسيخ مفهوم الأنسان المواطن الفرد وحقوقه وحرياته كأساس لأنظمة الحكم وأدارة المجتمعات ، وشكلت محور الصراع الأساس نحو تغيير شكل ووظائف ممارسة السلطة والدولة لتكون في خدمة المواطن فقط ، لا لحكمه او قهره اوالتحكم بمصيره. واتت انتصارات الليبرالية السياسية والأجتماعية تباعا وبصورة تدريجية وتراكمية ومتوازية مع تطورالمعرفة والعلوم و التعليم والنشاط الأقتصادي ومنها تمكن الأنسان من استخدام العلوم في تطويرمصادر الثروة من خلال التصنيع و الأنتاج والخدمات والسير بالتطور الحضاري والأقتصادي المضطرد للمجتمعات التي باتت تحكمها انظمة تنتخبها وتقيدها على اسس احترام حقوق وحريات المواطنة ، وتحقيق الرفاه العام والعدالة الأجتماعية كأهم اسس وواجبات الحكومة والسلطة التي ينتخبها الشعب. فالليبرالية في الواقع هي نتاج عصر النهضة والتنوير وتعود بأصولها الفكرية إلى التراكم الفكري والسياسي والأجتماعي الذي بدء بدء منذ عصر التنوير الذي بدء بالتركيز على سيادة العقل والدليل التجريبي بوصفهما مصدرًا أساسيًا للمعرفة، وعلى المثل العليا كالحرية والرقي والتسامح والإخاء والحكومة الدستورية وفصل الدين عن الدولة والأعتراف بالحريات الفردية والأجتماعية واشاعة التسامح الديني والوقوف ضد السلطان المطلق والعقائد الدينية الثابتة والوضعية المؤدلجة التي تفرض على الفرد وعلى المجتمع . ولعل اهم قضية تواجهها الليبرالية هو الوقوف بوجه الديكتاتوريات التي تقوم على اساس قومي او ديني او ايديولوجي ، فهي تدافع عن الحقوق والحريات الفردية ، ومن هنا يساريتها ، فهي تنطلق حماية الحقوق والحريات التي تعمل هذه الديكتاتوريات على الغائها بانظمة القهر والتحكم والتسلط. فهي يسارية التوجه كونها تقف ضد التسلط ،على الفرد أوعلى المجتمع، وبكل اشكاله الديني او العنصري او القومي أو الأيديولوجي الفكري ، انها حصيلة قرنين من التطور الفكري والحضا ......
#صعود
#اليسار
#الليبرالي
#وأفول
#الماركسي
#..قراءة
#نقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768919