سلام المهندس : بقاء العراق ورحيل الخونة والفاسدين
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس خيانات متتالية وغدر وسفك الدماء تارة بأسم الدين والمذهب وتارة اخرى بأسم مبادئ الحزب ومشروعه لبناء الدولة ، كلاهما كان وباءاً على الشعب وتفتيته وتمزيق وحدته ، وكلاهما استخدم غسل العقول للولاء ، مشروع الدين وتحديداً المشروع الإسلامي كان مشروع الفساد والسرقة وتغييب عقول الناس ، لم نجني من الأسلام السياسي سوى البدع والخرافات والطائفية واتاوات تأخذ بأسم الدين ومغلفة بهالة القدسية والطاعة ، ومبادئ الحزب الواحد لا يقل اجراماً عن الإسلاميين ايضًا تم قطع الاعناق بأسم القومية الفكرية واساس الدولة والحروب العبثية كلاهما لبد غيوم سماء العراق بالسواد بجثث على الطرقات والمقابر الجماعية وكلاهما كان الشعب اكبر داعم لجرائمهم ، والآن يتحكم بمفاصل الدولة الأسلام السياسي ويتألف من حكومة طائفية مقيته يختلفون بكل شيء إلا تقسيم الغنائم ، حتى تشعب الفساد كل ركن من اركان دولتنا المحكوم عليها ان تعيش ويلات متتالية من جرائم ضد الإنسانية سجلت بأسم الدين و بأسم الحزب الواحد سابقًا.إذاً ما هو الحل؟ كيف انقاذ عراقنا من وباء الإسلاميين؟ هل نحتاج إلى ثورة فكرية ؟ أو نحتاج إلى ثورة ضد الفاسدين، على الرغم من إن الشعب العراقي يلتمس الظلم لكن يقف مع الظالم وعلى الرغم من شجاعته لكن جبان امام الحقيقة ويتغاضى عنها ، تجيش خطباء دين الفتنة وغسل الأدمغة بتاريخ مزيف استغلها من يحكمنا بأسم الدين خاصة في الجنوب والوسط وتحت مظلومية الشيعة كما يدعون ، ايضًا تجيش الخطباء لغسل الأدمغة في المناطق الغربية بما يسمى المد الشيعي وايران وأنهوا الولاء للوطن ليبقى الولاء للطائفة ، واستغلال التناحر الطائفي المبطن داخليًا ومخفي ظاهريًا انبثقت منه ولادات عقيمة منخورة بالفساد ، انت امام شعب لا تعرف ماذا يريد؟ تارة يريد الحرية وتاره اخرى يعشق العبودية، ولو حاولت آلاف المرات بدعمه لتثقيفه واعاده خلايا عقله أن العلم اساس بناء الوطن لوجدته مهرولاً ليركع امام خطباء الفتنه لتقديم لهم الولاء والطاعة ولتنفيذ ما يملوه عليه وتطبيق شرائع لم نألفها سابقًا. مقتدى الصدر ماذا يريد من العراق؟ وجهة نظري انه نفسه لا يعرف ماذا يريد؟ هو متقلب القرار والمزاج ويداه ملطخة بدماء شعبنا المغلوب على امره ليكن تحت ظل حكم الإسلاميون الدموي، رجل يقود رعاع متخومة جيوبه بأموال الفساد ، العراق وشعبه لا يحتاج سوى حكومة مدنية مستقلة بعيدة عن كل التيارات الإسلامية واحزابها، شعب العراق يحتاج وعي ان يكون ولائه للوطن فقط ، كيف يقود مقتدى وباقي من هم في الحكم ويؤمن باستقلالها ؟ إذا اتباعه يحملون السلاح لترهيب الناس وهم لهم سابقة من الابتزاز والاتاوات وترهيب الناس سابقًا ، هل مقتدى فعلاً يهتم ويخاف على حياة الشعب ؟! شيء يثير الضحك إذا كان الجلاد هو من يخاف على مصالح الشعب العراقي، شعبنا شعب مثير للشفقة يجتمع مع الظالم ويقدم حياته هباءاً لنصرة الظالم ولا يقدم حياته لآجل الوطن، لكن العراق باقي مهما كان، تاريخه العريق المليء بالخيانات والغدر جميعهم رحلوا وبقى العراق شامخًا ، وعلى الشعب العراقي الاختيار بين العبودية تحت ظل حكم الإسلاميين او الحرية تحت ظل الوطن . ......
#بقاء
#العراق
#ورحيل
#الخونة
#والفاسدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767055
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس خيانات متتالية وغدر وسفك الدماء تارة بأسم الدين والمذهب وتارة اخرى بأسم مبادئ الحزب ومشروعه لبناء الدولة ، كلاهما كان وباءاً على الشعب وتفتيته وتمزيق وحدته ، وكلاهما استخدم غسل العقول للولاء ، مشروع الدين وتحديداً المشروع الإسلامي كان مشروع الفساد والسرقة وتغييب عقول الناس ، لم نجني من الأسلام السياسي سوى البدع والخرافات والطائفية واتاوات تأخذ بأسم الدين ومغلفة بهالة القدسية والطاعة ، ومبادئ الحزب الواحد لا يقل اجراماً عن الإسلاميين ايضًا تم قطع الاعناق بأسم القومية الفكرية واساس الدولة والحروب العبثية كلاهما لبد غيوم سماء العراق بالسواد بجثث على الطرقات والمقابر الجماعية وكلاهما كان الشعب اكبر داعم لجرائمهم ، والآن يتحكم بمفاصل الدولة الأسلام السياسي ويتألف من حكومة طائفية مقيته يختلفون بكل شيء إلا تقسيم الغنائم ، حتى تشعب الفساد كل ركن من اركان دولتنا المحكوم عليها ان تعيش ويلات متتالية من جرائم ضد الإنسانية سجلت بأسم الدين و بأسم الحزب الواحد سابقًا.إذاً ما هو الحل؟ كيف انقاذ عراقنا من وباء الإسلاميين؟ هل نحتاج إلى ثورة فكرية ؟ أو نحتاج إلى ثورة ضد الفاسدين، على الرغم من إن الشعب العراقي يلتمس الظلم لكن يقف مع الظالم وعلى الرغم من شجاعته لكن جبان امام الحقيقة ويتغاضى عنها ، تجيش خطباء دين الفتنة وغسل الأدمغة بتاريخ مزيف استغلها من يحكمنا بأسم الدين خاصة في الجنوب والوسط وتحت مظلومية الشيعة كما يدعون ، ايضًا تجيش الخطباء لغسل الأدمغة في المناطق الغربية بما يسمى المد الشيعي وايران وأنهوا الولاء للوطن ليبقى الولاء للطائفة ، واستغلال التناحر الطائفي المبطن داخليًا ومخفي ظاهريًا انبثقت منه ولادات عقيمة منخورة بالفساد ، انت امام شعب لا تعرف ماذا يريد؟ تارة يريد الحرية وتاره اخرى يعشق العبودية، ولو حاولت آلاف المرات بدعمه لتثقيفه واعاده خلايا عقله أن العلم اساس بناء الوطن لوجدته مهرولاً ليركع امام خطباء الفتنه لتقديم لهم الولاء والطاعة ولتنفيذ ما يملوه عليه وتطبيق شرائع لم نألفها سابقًا. مقتدى الصدر ماذا يريد من العراق؟ وجهة نظري انه نفسه لا يعرف ماذا يريد؟ هو متقلب القرار والمزاج ويداه ملطخة بدماء شعبنا المغلوب على امره ليكن تحت ظل حكم الإسلاميون الدموي، رجل يقود رعاع متخومة جيوبه بأموال الفساد ، العراق وشعبه لا يحتاج سوى حكومة مدنية مستقلة بعيدة عن كل التيارات الإسلامية واحزابها، شعب العراق يحتاج وعي ان يكون ولائه للوطن فقط ، كيف يقود مقتدى وباقي من هم في الحكم ويؤمن باستقلالها ؟ إذا اتباعه يحملون السلاح لترهيب الناس وهم لهم سابقة من الابتزاز والاتاوات وترهيب الناس سابقًا ، هل مقتدى فعلاً يهتم ويخاف على حياة الشعب ؟! شيء يثير الضحك إذا كان الجلاد هو من يخاف على مصالح الشعب العراقي، شعبنا شعب مثير للشفقة يجتمع مع الظالم ويقدم حياته هباءاً لنصرة الظالم ولا يقدم حياته لآجل الوطن، لكن العراق باقي مهما كان، تاريخه العريق المليء بالخيانات والغدر جميعهم رحلوا وبقى العراق شامخًا ، وعلى الشعب العراقي الاختيار بين العبودية تحت ظل حكم الإسلاميين او الحرية تحت ظل الوطن . ......
#بقاء
#العراق
#ورحيل
#الخونة
#والفاسدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767055
الحوار المتمدن
سلام المهندس - بقاء العراق ورحيل الخونة والفاسدين
سلام المهندس : صراع الأفاعي في دولة الملالي
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس إن ما حدث في العراق بعد خطاب مقتدى الصدر وانشقاق المكون الشيعي ، ليس هدف مقتدى والمستشارين حوله لحشد الاتباع هو حرية العراق والتحرر من الهيمنة الايرانية وتوفير الأمن والأمان ، بل بالعكس كان صراع سام بين افاعي مزقت العراق ونهبت خيراته، كان يسعى مقتدى مستغلاً الطاعة العمياء لأتباعه نظام شبيه بنظام ايران كحصوله على ولاية الفقيه او قائد شبيه بمنصب حسن نصر الله ، وكان هدف الاطار التنسيقي كسب مغانم جديدة وثروات تستطيع تمويل المشروع الإيراني لبناء وزيادة اعداد مسلحي الحشد الشعبي الذي ولائه لإيران او لنقل اداة ايران في العراق ، كان صراع الافاعي بكل ما تعنيه الكلمة في دولة كانت تشتهر كدولة نفطية وتمتلك ثالث احتياطي في العالم وكدولة تشتهر ايضًا بثاني دولة في عدد النخيل وإنتاج التمر، والآن تشتهر بثاني دولة بعد ايران بعدد العمائم لتسير بطريق ايران في بناء دولة الملالي .نظام واسس زرعها عرابي الفتن والفساد لبناء دولة الملالي ، لم يريد ان يكون مقتدى تابع لإيران بل كان يريد ولاية الفقيه والقائد الأعظم وروح الله في العراق او كما يسميه اتباعه الامام المنتظر ، اي كان يريد خريطة العراق بأكملها ولا يبقي لإيران شيء رغم قلنا سابقًا مستحيل يخرج عن عباءة ايران وتهديم احلام الفرس التوسعية في ارضنا ، لنقل هذا الرجل يحمل وطنية واخلاص وولاء للعراق الم يكن الاجدر به بمساندة ثوار تشرين ، جميعنا نعلم ان اتباع مقتدى هم من خمدوا ثورة تشرين وهم من سفكوا دماء شباب تشرين ، لماذا إذاً نتناسى حرابهم الذي مزقت اوصال شباب تشرين؟ الجميع يعرف مقتدى اصدقائه واعدائه ان جميع قراراته متقلبة وغير ثابته ووعوده غادرة وتتغير بلحظة ليقع الجميع في المصيدة ، وبعدها يعلن بليله وضحاها بسحب الكلام الذي قيل على لسانه ، العراق بمباركة الشعب سوف تجده مهيئ لكل الظروف، دولة ملالي، دولة اسلامية ، دولة مدنية ، عليكم الاطمئنان فالأتباع مسخرون للعبودية، ماذا يريد المولى المبجل هُم يريدون ؟الافاعي بدأت بتفريخ افاعي جديدة أكثر سُمًا وبدأت تمص ادمغة شعبنا حتى أصبح عبداً ، يعلن الطاعة والولاء ويتصرف مثل المجنون لنصرة المولى، يحرق بلاده ويقتل ابن وطنه فقط لتغريده او خطاب على لسان سيده الذي يعيش احلام اليقظة لمنصب ولاية الفقيه ، نصيحة يا شعبنا لا تكن يومًا عبدًا وقد خلقت حرًا وتملك كرامة وحقوق كفلها لك القانون السماوي والأرضي ، والعراق لا يمكن ولا يستوعبه العقل ليكون دولة ملالي ودولة ذات طابع اسلامي فاسد ، نموذج ولاية الفقيه في ايران خير دليل على الظلم وتقييد حرية الشعب واعدامات صورية حتى للأطفال، نظام ولاية الفقيه مغولي النزعة والتفكير واسلامي لتنفيذ الجرائم. سوف تزول العاصفة السوداء عن وطني وسوف تسحق هذه الافاعي مهما طال الزمن . بقايا عاصفة سوداءمازالت تَجوب الشوارع والأسواق والبيوتتقتل...تحرق....تذبح من تشاء وتهوىما دمت تعشقُ تراب بلادكيجب ان تُقتلمادام جذرك غاص في اعماقِ الأرضيجب ان تُحرقما دمت تندب وتنادي بالحريةيجب أن تُذبحأحترق التراب والشجر والبشرفالكل ينادي عراق. عراق. عراق هكذا اصبح الموت في بلادييهدي : يوزعُ بالمجان...كالبر كالإحسانإلا أنا عازم على بناء وطني المهدمةوإصلاح ما هدمه الأفاعي والغربان ......
#صراع
#الأفاعي
#دولة
#الملالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767779
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس إن ما حدث في العراق بعد خطاب مقتدى الصدر وانشقاق المكون الشيعي ، ليس هدف مقتدى والمستشارين حوله لحشد الاتباع هو حرية العراق والتحرر من الهيمنة الايرانية وتوفير الأمن والأمان ، بل بالعكس كان صراع سام بين افاعي مزقت العراق ونهبت خيراته، كان يسعى مقتدى مستغلاً الطاعة العمياء لأتباعه نظام شبيه بنظام ايران كحصوله على ولاية الفقيه او قائد شبيه بمنصب حسن نصر الله ، وكان هدف الاطار التنسيقي كسب مغانم جديدة وثروات تستطيع تمويل المشروع الإيراني لبناء وزيادة اعداد مسلحي الحشد الشعبي الذي ولائه لإيران او لنقل اداة ايران في العراق ، كان صراع الافاعي بكل ما تعنيه الكلمة في دولة كانت تشتهر كدولة نفطية وتمتلك ثالث احتياطي في العالم وكدولة تشتهر ايضًا بثاني دولة في عدد النخيل وإنتاج التمر، والآن تشتهر بثاني دولة بعد ايران بعدد العمائم لتسير بطريق ايران في بناء دولة الملالي .نظام واسس زرعها عرابي الفتن والفساد لبناء دولة الملالي ، لم يريد ان يكون مقتدى تابع لإيران بل كان يريد ولاية الفقيه والقائد الأعظم وروح الله في العراق او كما يسميه اتباعه الامام المنتظر ، اي كان يريد خريطة العراق بأكملها ولا يبقي لإيران شيء رغم قلنا سابقًا مستحيل يخرج عن عباءة ايران وتهديم احلام الفرس التوسعية في ارضنا ، لنقل هذا الرجل يحمل وطنية واخلاص وولاء للعراق الم يكن الاجدر به بمساندة ثوار تشرين ، جميعنا نعلم ان اتباع مقتدى هم من خمدوا ثورة تشرين وهم من سفكوا دماء شباب تشرين ، لماذا إذاً نتناسى حرابهم الذي مزقت اوصال شباب تشرين؟ الجميع يعرف مقتدى اصدقائه واعدائه ان جميع قراراته متقلبة وغير ثابته ووعوده غادرة وتتغير بلحظة ليقع الجميع في المصيدة ، وبعدها يعلن بليله وضحاها بسحب الكلام الذي قيل على لسانه ، العراق بمباركة الشعب سوف تجده مهيئ لكل الظروف، دولة ملالي، دولة اسلامية ، دولة مدنية ، عليكم الاطمئنان فالأتباع مسخرون للعبودية، ماذا يريد المولى المبجل هُم يريدون ؟الافاعي بدأت بتفريخ افاعي جديدة أكثر سُمًا وبدأت تمص ادمغة شعبنا حتى أصبح عبداً ، يعلن الطاعة والولاء ويتصرف مثل المجنون لنصرة المولى، يحرق بلاده ويقتل ابن وطنه فقط لتغريده او خطاب على لسان سيده الذي يعيش احلام اليقظة لمنصب ولاية الفقيه ، نصيحة يا شعبنا لا تكن يومًا عبدًا وقد خلقت حرًا وتملك كرامة وحقوق كفلها لك القانون السماوي والأرضي ، والعراق لا يمكن ولا يستوعبه العقل ليكون دولة ملالي ودولة ذات طابع اسلامي فاسد ، نموذج ولاية الفقيه في ايران خير دليل على الظلم وتقييد حرية الشعب واعدامات صورية حتى للأطفال، نظام ولاية الفقيه مغولي النزعة والتفكير واسلامي لتنفيذ الجرائم. سوف تزول العاصفة السوداء عن وطني وسوف تسحق هذه الافاعي مهما طال الزمن . بقايا عاصفة سوداءمازالت تَجوب الشوارع والأسواق والبيوتتقتل...تحرق....تذبح من تشاء وتهوىما دمت تعشقُ تراب بلادكيجب ان تُقتلمادام جذرك غاص في اعماقِ الأرضيجب ان تُحرقما دمت تندب وتنادي بالحريةيجب أن تُذبحأحترق التراب والشجر والبشرفالكل ينادي عراق. عراق. عراق هكذا اصبح الموت في بلادييهدي : يوزعُ بالمجان...كالبر كالإحسانإلا أنا عازم على بناء وطني المهدمةوإصلاح ما هدمه الأفاعي والغربان ......
#صراع
#الأفاعي
#دولة
#الملالي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767779
الحوار المتمدن
سلام المهندس - صراع الأفاعي في دولة الملالي