الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : فيلم -برلين ، أنا احبك - مجموعة قصص ليس لها الصلة بثقافة برلين وتاريخها
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود Berlin, I Love Youعلي المسعود"برلين، أنا أحبك" هي نسخة من سلسلة "مدن الحب"، وهي سلسلة من الأفلام التي أنشأها المنتج الفرنسي "إيمانويل بنبيهي "والتي تتكون من مجموعة من الأفلام القصيرة والتي تدور أحداثها في مدينة واحدة محددة، وقد تركزت الأجزاء السابقة حول باريس، نيويورك ، وريو ، والتي تمحور جميعها على الاحتمالات المختلفة في البحث عن الحب إمكانية العثور عليه هناك . ومثل بقية الأجزاء الأخرى ، فيلم ( برلين ، أنا أحبك )، تروي عشر قصص غير مترابطة ، وتسلط الضوء على مواضيع مختلفة بما في ذلك الحب والخسارة . الفيلم تصدى لكتابته مجموعة من الكتاب مع مجموعة من المخرجين من مختلف البلدان وتم إنتاجه عام 2019 . أفتتاحية الفيلم بكولاج لرسوم متحركة يصور جوانب من ماضي برلين المضطرب (الحروب وبناء وانهيار الجدار) والتطور في نهاية المطاف . ييدأ الفيلم بقصة ( مراحل أنتقالية) للمخرج جوزيف روسناك وتعكس القصة الفكرة العامة للفيلم و في النهاية تربط جميع القصص الأخرى . وتبدأ القصة مع الشابة سارة (رافاييل كوهين) وهي مغنية وكاتبة أغاني إسرائيلية تأتي إلى برلين لزيارة المنزل الذي عاشت فيه جدتها اليهودية قبل أن تهرب من النازيين ، تلتقي فنان االشارع (روبرت ستادلوبر) الذي يرتدي جناحي ملائكة ويحاكي تمثالا لملاك ، تأخذ المغنية مكانا بجانبه وتبدأ في الغناء ، مما يزعجه كثيرا يطلب منها مغادرة المكان ، لكن الاثنين يجدان بعضهما البعض مرة أخرى، سرعان ما ينجذبان إلى بعضهما البعض .في القصة التي بعدها ( رحلة برلين ) ، للمخرج بيتر شيلسوم ومن بطولة جيم ستورجيس وبجور رجل جاء الى برلين كي يثمل حتى الموت بعد فشل علاقته العاطفية ، لكن يتعلم في برلين كيف يحب الحياة ويعيش تجربة الحب من جديد . بعض القصص لها سحر غريب ، مثل تلك التي تنطوي على شاب حزين القلب (جيم ستورجيس) الذي يجد سببا جديدا للعيش بفضل سيارة ناطقة معجزة ترفض السماح له بالانتحار عن طريق القيادة من فوق جسر . أالقصة الثالثة ، وحسب رأي من أجمل قصص الفيلم لانها تحمل معاني انسانية كبيرة ، القصة بعنوان ( تحت قدميك ) وكتبها الايراني ماسي تاج الدين ، وتدور القصة حول موظفة تعمل في مخيم للاجئين (كيرا نايتلي ) تصطحب طفلاً عربياً صغيراً تركته أمه وحيداً في الملجأ الى منزلها ، تلومها امها وتقوم بدورها الممثلة الانكليزية القديرة ( هيلين ميرين ) على هذا التصرف والتي تتمنى على إبنتها أن لا تحاول حل جميع مشاكل العالم بنفسها . أدت أزمة اللاجئين إلى نقاش عنيف ولاذع حول مكانة الأجانب المتصورين في المجتمع الألماني . من المنطقي أن يرغب المرء في التطرق إلى ذلك عند سرد قصة تدور أحداثها في برلين الحديثة. لكن تقديم مثل هذه القصة من خلال عيون امرأتين بريطانيتين يبدو غير واقعي ويقوض أي سبب لوضع القصة في برلين. كان بإمكان عامل إغاثة ألماني يعيد طفلا إلى وطنه أوإلى أحد الوالدين بدلا من ذلك الطرح ، وتساءلت ما هو الهدف من كل ذلك ؟. من أشهر الكتاب المشاركين في المشروع هو على الأرجح نيل لابوت ، في قصة ( الحب في الجو ) التي أخرجها تيل شفايغر ، ويظهر فيها جيم رجل كبير السن ويقوم بدوره الممثل ( ميكي رورك) يحاول استمالة شابة امريكية هيثر (توني غارن) اصغر منه بكثير في حانة فندق ، وبعد أن أخبرها قصة حزينة عنه وعن ندمه الكبير لعدم تمكنه من معرفة إبنته منذ أن فقد حضانتها عندما كانت طفلة ، وافقت الشابة على الذهاب إلى غرفته في الفندق . وفي صباح اليوم التالي ، يكتشف روك أن الفناة قد رحلت ، تاركة له رسالة كتبتها على مرآة الحمام وبقلم أحمر الش ......
#فيلم
#-برلين
#احبك
#مجموعة
#الصلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766946
علي المسعود : مراجعة - مررت من هنا-: فيلم الاثارة الذي يطرح مواضيع تتعلق بالفوارق الطبقية والعنصرية
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود مراجعة " مررت من هنا": فيلم الاثارة الذي يطرح مواضيع تتعلق بالفوارق الطبقية والعنصريةI CAME BY- 2022 فيلم الأثارة ( مررت من هنا ) إخراج الايراني "باباك أنفاري" الذي شارك في كتابته مع نامسي خان قصة الفيلم عن الشاب توبي (جورج ماكاي) و شريكه جاي ( بيرسيل أسكوت) صديق الطفولة ، وهما فنانان لرسوك الغرافيتي ، بملابس سوداء ووجوه مقنعة يقومان بتسلق المباني في الليل ، يقتحموا بيوت ألاثرياء اويرسموا علامات على جداران داخل منازل النخبة الثرية في إنجلترا. وهذه الرسومات أو الأشارات تمثل شكل من اشكال الاحتجاج على عدم عدالة توزيع الثروات وبمعنى اخر وجه من أوجه الصراع الطبقي لكون الشباب يعانون من البطالة ، وتذكرنا هذه الوسيلة بطريقة وأسلوب الفنان المعروف (بانكسي ). القصة تتطور حين كان يعمل جاي في منزل القاضي السابق السير هيكتور بليك (هيو بونفيل) المعروف بمناصرته لقضايا اللاجئين وكذالك مساندته للاعمال الخيرية والانسانية ، بغفلة يقوم العمل جاي بسرقة كلمة المرور ل(شبكة الواي فاي ) المطبوعة على الراوتر ويرسلها الى صديقه توبي للتخطيط لأقتحام المنزل وليكون الهدف التالي للعمل الغرافيتي، ولكن ظهور الحبيبة طالبة القانون ناز ( فارادا سيثو) مطرودة من اهلها بسبب اكتشاف حملها على باب ( جاي) يغير من فكرته في المشاركة في الاقتحام ، لذا يضطر توبي تنفيذ العملية لوحده . يعيش توبي مع والدته ليزي (كيلي ماكدونالد) ، وتكون علاقتهما متوترة بسبب طبيعة ، توبي المتمردة والغاضبة، الذي يعتقد نفسه بأنه باتمان مرة ، وروبن هود مرة أخرى ويتجسد ذالك في مشهد محطة المترو حين يسرق توبي محفظة الرجل الغني وعند إعادته اليها يحصل على مكافاة يمنحها الى المتشردة الجالسة في المحطة مرفقة بابتسامة زهو وانتصار . من الواضح أن هذه السمة من صفاته تتعارض مع أهداف حياة جاي أيضا عندما يكشف أنه على وشك يصبح اباً ويحاول أن يعيش حياة أمنة ومستقرة مع صديقته ناز (فارادا سيتو). لذلك يقرر عدم المجازفة والعمل مع توبي ، وبهذا يفترقان للحظات ، أصبح هيكتور هدفا لروبن هود في العصر الحديث ، توبي نيلي (جورج ماكاي) ، الذي يستخدم علبة طلاء رذاذ بدلا من القوس والسهم التقليديين. وتتمثل مهمته في اقتحام منازل الأغنياء والفاسدين، وترك رسائل منقوشة على جدرانهم المطلية بألوان وكتابة ( مررت من هنا ) ، وهو تذكير بأن أبراجهم العاجية ستكون دائما هدفا من قبل الطبقات المسحوقة الفقراء وشريحة الشباب العاطلين . توبي الذي لا يزال يعتمد على والدته ليزي (كيلي ماكدونالد) المنهكة ولكن المخلصة في خدمته ولتنظيف فوضاه في المطبخ بينما يسعى وراء ثأره ، سرعان ما تتضح صورة الشاب المتمرد والغاضب ولا يمكنه الاحتفاظ بوظيفة لفترة أطول من أسبوع ، ولكنه لا يحترم والدته ليزي ، في الواقع ، يعبث توبي بانتظام مع ليزي ، ويسرق جهاز التحكم عن بعد ( الريمون كنترول) ، ويرفض المساعدة في أعمال المنزل. هوهو مستاء من أن أفضل صديق له جاي لانه خذله طفلا لأنه إنسحب وقت نشر رسالتهم وقضيتهم ضد الطبقة البورجوازية من أثرياء انكلترا. هذا هو بطل الرواية . يذهب توبي في مهمته بمفرده ، والتي تنطوي على اقتحامه منزل القاضي السابق السير هيكتور بليك (هيو بونفيل). المعروف شعبيا باسم "سانت بليك" وهو قاضي سابق في المحكمة العليا معروف بقبوله بانتظام التحقيقات نيابة عن اللاجئين. وبعد الوصول إلى هناك ، يشعر الشاب توبي أن القاضي بليك يخفي بعض الأسرار المظلمة خلف باب أحمر كبير و يكتشف سر خطير عن هذا القاضي والتي اسبغت عليه الصحافة ......
#مراجعة
#مررت
#هنا-:
#فيلم
#الاثارة
#الذي
#يطرح
#مواضيع
#تتعلق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767572
علي المسعود : فيلم ألاخر أنا مرآة مشوشة للكشف عن الذات بطابع سريالي
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود فيلم (الآخرأنا) مرآة مشوشة للكشف عن الذات بطابع سريالي"The Other Me"هذه الدراما باللغة الإنجليزية التي تم تصويرها في تبليسي ، هي التجربة الأخراجية الأولى للكاتبة والمخرجة والمنتجة الجورجية "جيجا أغلادزي " ، وهي أيضاً موسيقية ووثائقية ومديرة إقليمية لمؤسسة ديفيد لينش في القوقاز. ومع ذلك، ليس لأي من هذه الأشياء أي تأثير واضح على فيلمها الإخراجي الأول أو له معنى كبير - باستثناء أن لينش كان اسمه كمنتج تنفيذي بارز . يبدأ الفيلم في مشهد الذي تبرز رغبة بطل الحكاية (إيراكي) في الموت من خلال السياقة بجنون على الطريق وفي الليل بينما تصرخ زوجته الراكبه معه والمرعوبة : أبطأ "القيادة! أنت مجنون!" . أما نتيجة هذا الحادث نكتشفه بعد فترة فصيرة حين يذهب بطل الرواية في اليوم التالي ستورجيس ( إيراكلي) الى المستشفى ويتم تشخيصه من قبل طبيب على أنه على حافة العمى وفي طريقه لفقدان البصر بسبب مرض غير معروف ولايوجد علاج له. هذا يزيد فقط من حدة الخلاف مع زوجته نوتسا (أنتونيا كامبل هيوز). أيراكي (يلعب دوره بحماس جيم ستورجيس) ، وهو مهندس معماري / نادل خارج العمل. يعاني أزمة منتصف العمر المبكرة بسبب زواجه الفاشل من نوتسا (أنتونيا كامبل هيوز) والأخبار المؤسفة بأنه يعاني من حالة ستجعله أعمى قريبا ، يبدأ إيراكلي يعاني من الهلوسة – رؤى بالأبيض والأسود ويظهر فيها الناس في أقنعة ووجوههم مغطاة بالشاش، وتصبح اللوحات في معرض يزوره متحركة – وتصبح أكثر إثارة للغضب. لديه أيضا ذكريات الماضي عن طفولته ، ولعب دوره الطفل " بيلي بارات" الذي يتعرض للتخويف من قبل زملائه في الفصل بسبب ميوله الفنية ولعنته من قبل والده (جوردي مولا) بسبب افتقاره إلى الرجولة.يحب إيراكلي في زيارة المتاحف والمعارض الفنية مع أفضل صديق له وهو جيورجي (مايكل سوشا) .كان على الدوام يتجادل ويتشاجرمع زوجته وتلك المشاحنات تجعله يتخبط في الحزن ، بعد أحد هذه المشاحنات مع زوجته يترك السيارة ويستقل حافلة ، ينام على متن حافلة ويستيقظ عند نقطة نهاية مسارها في محطتها الاخيرة وعند الغابة ، وعند تجواله في الغابة يلتقي بشخص غريب (روجر أشتون غريفيث) الذي يقدم بعض الكلمات الحكيمة التي تنذر بالايهام والغموض"إذا أغمضت عينيك ، يمكنك أن تكون في أي مكان". لكن المشي في الغابة يقود ( جيم ستورجيس) الذي سيصبح أعمى قريبا إلى باب شقراء جميلة (أندريا بيجيتش)." أنه لقاء يشبه الحلم تقريبا بامرأة غامضة مغرية (أندريا بيجيتش) التي تعيش بمفردها في كابينة في الغابة. أخبرت إيراكي أنه ليس لديها اسم ، مما يترك الجمهور يخمن ما إذا كنا في قصة حب أو قصة خرافية من ضمن هلوسات إيراكي، ويقول لها ، "أنا نادل ، لكن شغفي حقا هو الهندسة المعمارية". وتقول إنها تؤمن بموهبته. وبعد ذلك يتأمل ، "أنا لا أعرف حتى اسمك". "ليس لدي اسم" ، دعنا لا نسمي كلانا شيئا. وهذه أفضل طريقة ". أجابتها بشكل مبهم من شأنه أن يلهم الرهبة والغموض . أما زوجته التي تعوض غياب الزوج في الانغماس في العمل مديرة منزل لدار السفيرة الامريكية وهي الاخرى تعاني من اهمال زوجها وفقدان العاطفة بينها وبين زوجها . هناك ذكريات الماضي لطفولته الريفية ، عندما يتعرض للتخويف من قبل والده (جوردي مولا) وأقرانه الطلاب ويواجه تقريعا ولوما من والدة القاسي بعدم الرد على الصبيان المشاكسين عند تنمرهم واعتداء عليه ،على العكس من والدته الطيبة والحنونة التي تدافع عنه . من المفترض أن نرى شخصية ستورجيس كفنان عظيم لكننا لا نرى أي صورة من فنه أبدا ."ألآخرأنا " هو نوع من الأفلام ......
#فيلم
#ألاخر
#مرآة
#مشوشة
#للكشف
#الذات
#بطابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768561
علي المسعود : غسيل الأموال في صفقات ألاسلحة يكشفها فيلم -الدولي-
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود غسيل الأموال في صفقات ألاسلحة يكشفها فيلم "الدولي"! صندوق النقد الدولي له أهداف أو أجندات ، والحقيقه هي خطط وبرامج وكالة الامن القومى الامريكى وغايتها الهيمنه على الدول ودوائر صنع القرار . هذا الامر يطعن في مصداقية الاهداف التى أسس من اجلها الصندوق وهي تنشيط التجاره العالميه ومحاربة البطاله والفقر والغلاء وتعزيز التعاون النقدي ومساعدة الدول الناميه على النمو والاستقرار الاقتصادي . (الدولي) فيلم حركة ألماني-أمريكي عام 2009 من إخراج توم تيكوير. يتتبع الفيلم عميلاً للإنتربول ومحاميًة أمريكيًة يحققان في الفساد داخل البنك الدولي للاعمال وألاتمان ، وهو بنك تجاري وهمي مقره في لوكسمبورغ مشبوه ويخدم الجريمة المنظمة والحكومات الفاسدة كمصرفي وكسمسار أسلحة . ولا يتردد مدراء البنك الذين لا يرحمون باغتيال الشخصيات التي تهدد وجوده بما في ذلك موظفيهم . عميل الإنتربول "لويس سالينجر " ومساعدة المدعي العام لمنطقة مانهاتن" إليانور ويتمان" مصممان على تقديم أحد أقوى البنوك في العالم إلى العدالة بعد كشف النقاب عن الأنشطة غير القانونية بما في ذلك غسيل الأموال وتجارة الأسلحة وزعزعة استقرار الحكومات ، قادهما تحقيق سالينجر وويتمان الى التجوال من برلين ، ميلانو، نيويورك وصولاً إلى اسطنبول .إفتتح الفيلم الدورة التاسعة والخمسين من مهرجان برلين السينمائي الدولي في 5 فبراير 2009 . يثير نص الفيلم الذي كتبه إريك وارين سينغر مخاوف بشأن كيفية تأثير التمويل العالمي على السياسة الدولية في جميع أنحاء العالم . الفيلم مستوحى من فضيحة بنك الائتمان والتجارة الدولي في بداية التسعينيات من القرن الماضي ، وهو بنك دولي أنشأ في لندن في المملكة المتحدة عام 1972 بواسطة المصرفي الباكستاني " آغا حسن عابدي" . أصبح بنك الاعتماد والتجارة الدولي في الواجهة عام 1991 بعد أن تورط في أكبر فضيحة مصرفية في العالم بعد إكتشاف تورطه في عمليات غسيل أموال ورشاوى و"دعم الإرهاب" وتجارة السلاح وبيع تكنولوجيا نووية والتهرب الضريبي وتهريب ودعم الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى اختفاء مبلغ 13 مليار دولار أمريكي وإنهار البنك نتيجة هذه المشاكل . هذه الفضائح جعلت البعض يطلق على البنك إسم بنك المحتالين والمجرمين "الدولي". لويس سالينجر(كلايف أوين) هو الشخصية الرئيسية في الفيلم وهو ضابط بريطاني سابق في سكوتلانديارد وتحول إلى محقق في الإنتربول ، يعمل مع توماس شومر (إيان بورفيلد) في التحقيق في نشاط البنك الدولي للتجارة والائتمان الذي يمول أنشطة مثل غسيل الأموال والإرهاب والأسلحة التجارة وزعزعة استقرار الحكومات . يفتتح الفيلم بالمحقق سالينجر وهو يراقب لقاء رفيقه شومر بأندريه كليمنت ( جورج بيغو) في سيارة كليمنت الذي يخبره عن صفقة صواريخ من الصينيين ينوي البنك الدولي شراءها وبيعها الى إيران . وبعد الوعد في توفير الحماية له ، أخبر شومر كليمنت أن أفضل خيار له هو تزويدهم بالأدلة والوثائق لهذه الصفقة . وبعد نزول العميل السري شومر من السيارة ، ينهار على الرصيف ضحية لسم سريع المفعول ، يسرع زميله المحقق سالينجر لعبور الشارع لكنه لايصل اليه بعد صدمه من قبل الدراجة ، يستيقظ سالينجر في المستشفى ويطلب على الفور رؤية جثة شريكه ، بعد إجراء فحصه للجثة يستنتج إلى أن الرجل قد تسمم بوخزه دقيقة في ظهره - على الرغم من التقريرالرسمي للطبيب الشرعي بإصابته بنوبة قلبية . إستدعى شومر المدعي العام لمقاطعة نيويورك ، إليانور ويتمان (نعومي واتس) قبل وفاته مباشرة .تحاول السيدة ويتمان الوصول إلى شومر ولكنها تكتشف من سالينجر ......
#غسيل
#الأموال
#صفقات
#ألاسلحة
#يكشفها
#فيلم
#-الدولي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769051