الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فواد الكنجي : ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف ا&#65271-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة وا&#65271-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526
فلورنس غزلان : الأخلاق والدين عبارة عن قطعة قماش
#الحوار_المتمدن
#فلورنس_غزلان في الدول المستبدة وخاصة العربية والمسلمة نجد نوع من أنواع الشرطة غير المتعارف عليها في بقية دول العالم ، " شرطة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية وأفغانستان، وشرطة الأخلاق في أيران ، والآداب في سورية ومصر والأردن والعراق وغيرها ...ماهو السر في تواجد مثل هذا النوع من الشرطة؟ هذا يعني أن الأسر غير قادرة على تربية أبناءها وخاصة بناتها " الإناث" تربية حسنة فتضع الحكومة على رؤوسهم شرطة ترقب مسلكهم وتربيهم باعتبارهم " قليلي أدب ، منعدمي تربية في بيوت أهلهم ومدارسهم الحكومية التي تشرف عليها هذه السلطات نفسها"!الملاحظ في دول الاستبداد مع مرور الزمن وتطور الأوضاع في العقد الماضي بعد "ثورات الربيع العربي " الذي أدى إلى تثبيت الاستبداد بعد تحقيقه انتصارات على الشعب وتدمير البلاد وتهجير العبادأن مساحة الذكورية وسلطتها الاجتماعية ارتفعت بشكل متلازم مع عودة المجتمع نحو الخلف ونحو تعميق السلفية الدينية المتحالفة بشكل ضمني مع السلطة السياسية فكلاهما يخدم وجود الآخر.مما أعاد وضع المرأة تحديداً إلى مستوى واضح من الدونية في المجتمع فأصبح زواج القاصرات أمرمباح ومتداول والغاية هو " الستر "ّ!، حتى لو بيعت بثمن ما ، ناهيك عن القتل المتكرر والتحرش والتنمر والاغتصاب ، وسفاح المحارم ...الخ فالقوانين غير رادعة وأخص بالذكر " قانون الأحوال الشخصية ".هذه المجتمعات تريد لها شرطي يضبط أخلاقها بالعصا، وتريد لها شرطي يعلمها أصول دينها !فالدين يأتي بالعصى والإكراه ، هكذا يراه الاستبداد الذي يحكم البلاد بسلطة الإكراه والفرض والإرغام لا الحرية والديموقراطية والاختيار. أين هذا الإكراه من القران والدين الإسلامي الذي يقول " لا إكراه في الدين " ثم يردف " من شاء منكم فليؤمن ومن شاء فليكفر "هل يعتقد هؤلاء أن فرض الإيمان يعطي نتيجة عكسية وتمردا خفيا يطفو عند أو فرصة ومناسبة ، وهذا هو ماجرى وتكرر في بلداننا أكثر من مرة في السعودية ،في مصر ،في سورية، في الأردن والعراق وهاهو يثير غضب الشارع الإيراني ويفجر غضب الإنسان الذي يخضعه نظام الملالي لسلطته بالعصى والسيف فيفرض الحجاب على النساء ، يسوق المرأة التي لم تغطِ شعرها كما فرض عليها ملالي إيران وشرطة أخلاقهم ليعلمها الأدب والالتزام بتعاليم حكام ايران وليس الله وحكمه، فيعاملون المرأة معاملة العبدة التي يجب إذلالها وإخضاعها لتعرف " دينها وتحافظ على أخلاقها" ....يختصرون الأخلاق والدين بقطعة قماش ، فمن يضعنها يصبحن مؤمنات ويتمتعن بأخلاق عالية ! / أما من يرفضنها ويتحايلن عليها فلابد من تأديبهن وإعادتهن" لبيت الطاعة" الإيماني المسجل في سجلات النظام المستبد....هذا هو السبب الذي قتل الشابة الصغيرة التي بدأت تخطو على درب الحياة فأرادت التعبير ولو بحيلة صغيره عن حريتها في اختيار شكل اللباس اللائق فيها ، تريد التمرد على قمقم الفرض والإخضاع " الشابة مهسا أميني "، التي فقدت حياتها على أيدي جلادي الملالي ، فأثار موتها كل حقد النساء الايرانيات وغير الإيرانيات على الفرض والإكراه ...لم ننس بعد خريجات جامعة " إعزاز " في سورية حيث تحكمها سلطة عصى النصرة وتفرض النقاب والحجاب على نساء إدلب وكل المناطق التي تفرض سلطتها عليها، هذه المشاهد الغريبة على مجتمعاتنا وعلى حضارتنا وعلى إسلامنا كذلك، هي مشاهد يراد منها إحضاع المجتمع وتطويعة ليتحول إلى نعاج وقطعان تدار بالسوط والإكراه ..هذا لايعني أن سلطة الأسد أفضل وأكثر حرية .يكفينا قبيسيات الأسد وسلطتهن في المجتمع التي تعمل على توطيد دعاثم استبداد النظام ...واستمرار الق ......
#الأخلاق
#والدين
#عبارة
#قطعة
#قماش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769161